المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


مــتـــــى نـــــفـــــــرح ؟؟؟ بقلم / الغريب

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-12-2011, 01:30 AM   #1
عليان الكندي
حال نشيط
 
الصورة الرمزية عليان الكندي


هواياتي :  الجنوب العربي عدن
عليان الكندي is on a distinguished road
عليان الكندي غير متواجد حالياً
مــتـــــى نـــــفـــــــرح ؟؟؟ بقلم / الغريب

ثمانية عشر يوما خرج أبناء مصر بكل أطيافهم مسلمين و مسيحيين علماء و مثقفين و مفكرين شعراء و صحفيين خرجوا بأجسادهم و ارواحهم الى ميدان التحرير و قالوا لن نعود الى منازلنا حتى يسقط مبارك ..

حطموا أكبر جهاز بوليسي على كوكب الارض حطموه في ليلة و ضحاها ..
حطموا هذه الجهاز بعد أن دآس على أرقابهم 30 عاما و لكن حطموه في 30 ساعه و اسقطوا أكبر جهاز بوليسي عرفته المعمورة بعد أن اتاهم بخيله ورجله و ببلاطجته و طياراته تدمر و انداس تحت أقدام الاحرار فاليوم جنوا ثمارهم و تنفسوا السعداء بعد 18 يوما غيروا فيها مجرى التاريخ في مصر اتفقوا و لم يختلفوا و قالوا أولآ سقوط مبارك لم يبحث ابناء الكنانة عن مناصب و لم يبحثوا عن مصالح بل بحثوا عن وطن و على أن تكون مصر حرة أبيه و تكون مصر كبيرة وقوية بين أوساط الشعوب فرحوا و فرحنا معهم و تدامعت أعيننا من الفرح كم تمنيت اليوم أن أكون مصريا لأشارك هؤلاء القوم انتصارهم .

يعجز كتاب التاريخ و كتاب الانشاء و التعبير عن هذه الثورة التي أصبحت معجزة من معجزات هذا العصر لم يكن أحد يتوقع سقوط فرعون هذه الآمة هكذا أختلط الفرح بالدم و الآمال .

قبل 18 يوما لم يعرف العالم بشاب إسمه وائل غنيم هذا الشاب لم يعرفه العالم و دخل التاريخ من أوسع ابوابه خلال 18 يوما قدم مبارك فيها خطابات للتعاطف و للتناقضات و للإلتفاف على ثورة الشباب و لكن هذا الشاب الملهم احرق خطابات مبارك بدمعاته .

نعم عندما رأيت دمعات وائل غنيم هو كان قاصدها و يقصد هدفها و يقصد ماذا سيجني منها .. لم يأتي بها من فراغ و لكن كانت له اهداف كثيرة و كبيرة منها .. لم يبحث وائل غنيم عن منصب اوبطل في هذه الثورة او متحدث بإسمها بل ظل يتألم من الدماء التي سالت في أرض الكنانة و لكن قال هذه الدماء هي التي ستنير لنا الطريق و يأتي اليوم الذي نكرم فيه امهات الشهداء .

لكن نحن أبنــــاء الجنوب متى نفرح ؟؟؟ و متى نتنفس السعداء ؟؟؟ هل ننتظر أن يأتينا واحد مثل وائل غنيم و يبعد عن النعرات القبلية و الطائفية و ينزل لنا دمعات تزلزل خطابات نظام صالح الذي كذب بها و خدع بها أكثر من 20 عاما هل ننتظر واحد مثل وائل غنيم ينقذنا مما نحن فيه لا يبحث عن جاه او مصلحة او قيادة بل يبحث عن بلد حـــر و عن مستقبل الآجيال أم ننتظر من سيقوم من الطرف الشمالي ليحررنا من العبودية التي وقعنا فيها متى نفرح بعد ان ضغط علينا الكابوس بكل جاهلية و عنجهية و زرع بيننا الفتنة و الثأر و الحقد و الكراهية .

متى نفرح ؟؟؟ و أبناء الرجل الواحد كل واحد عضو في حزب يمني .. متى نفرح ؟؟؟ و لآزال ابناء الجنوب مشتتين بعقولهم و حكمتهم فمنهم من يشرع للنظام و منهم من يساعده لتبقى الحسرة في صدورنا ..

متى نفرح ؟؟؟ و لآزال ابناء الجنوب يركعون في ذلك المعبد الذي يستبيح الارض و العرض متى يأتينا مثل غنيم و رفاقه الذي لم يحاوروا و لم يعرفوا لغة الحوار إلا لهدف واحد فاعتقد أننا لن نفرح قريبا و اسئل الله جل و علا ان يفرج كربتنا و يزيل هذا الكابوس من فوق صدورنا آجل غير عاجل .

الغريب
التوقيع :
حــتـى وأن تــغــيــر ألـتــاريــخ فــالـهــــويــــة لأتــتــغـــيــر
والهــويـــة الجــنـــوبـيـــــة مـعـــصــوبـــة في الـحــامــض الـنـــووي
  رد مع اقتباس
قديم 02-14-2011, 07:11 PM   #2
عرب اقحاح
حال جديد

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عليان الكندي [ مشاهدة المشاركة ]
ثمانية عشر يوما خرج أبناء مصر بكل أطيافهم مسلمين و مسيحيين علماء و مثقفين و مفكرين شعراء و صحفيين خرجوا بأجسادهم و ارواحهم الى ميدان التحرير و قالوا لن نعود الى منازلنا حتى يسقط مبارك ..

حطموا أكبر جهاز بوليسي على كوكب الارض حطموه في ليلة و ضحاها ..
حطموا هذه الجهاز بعد أن دآس على أرقابهم 30 عاما و لكن حطموه في 30 ساعه و اسقطوا أكبر جهاز بوليسي عرفته المعمورة بعد أن اتاهم بخيله ورجله و ببلاطجته و طياراته تدمر و انداس تحت أقدام الاحرار فاليوم جنوا ثمارهم و تنفسوا السعداء بعد 18 يوما غيروا فيها مجرى التاريخ في مصر اتفقوا و لم يختلفوا و قالوا أولآ سقوط مبارك لم يبحث ابناء الكنانة عن مناصب و لم يبحثوا عن مصالح بل بحثوا عن وطن و على أن تكون مصر حرة أبيه و تكون مصر كبيرة وقوية بين أوساط الشعوب فرحوا و فرحنا معهم و تدامعت أعيننا من الفرح كم تمنيت اليوم أن أكون مصريا لأشارك هؤلاء القوم انتصارهم .

يعجز كتاب التاريخ و كتاب الانشاء و التعبير عن هذه الثورة التي أصبحت معجزة من معجزات هذا العصر لم يكن أحد يتوقع سقوط فرعون هذه الآمة هكذا أختلط الفرح بالدم و الآمال .

قبل 18 يوما لم يعرف العالم بشاب إسمه وائل غنيم هذا الشاب لم يعرفه العالم و دخل التاريخ من أوسع ابوابه خلال 18 يوما قدم مبارك فيها خطابات للتعاطف و للتناقضات و للإلتفاف على ثورة الشباب و لكن هذا الشاب الملهم احرق خطابات مبارك بدمعاته .

نعم عندما رأيت دمعات وائل غنيم هو كان قاصدها و يقصد هدفها و يقصد ماذا سيجني منها .. لم يأتي بها من فراغ و لكن كانت له اهداف كثيرة و كبيرة منها .. لم يبحث وائل غنيم عن منصب اوبطل في هذه الثورة او متحدث بإسمها بل ظل يتألم من الدماء التي سالت في أرض الكنانة و لكن قال هذه الدماء هي التي ستنير لنا الطريق و يأتي اليوم الذي نكرم فيه امهات الشهداء .

لكن نحن أبنــــاء الجنوب متى نفرح ؟؟؟ و متى نتنفس السعداء ؟؟؟ هل ننتظر أن يأتينا واحد مثل وائل غنيم و يبعد عن النعرات القبلية و الطائفية و ينزل لنا دمعات تزلزل خطابات نظام صالح الذي كذب بها و خدع بها أكثر من 20 عاما هل ننتظر واحد مثل وائل غنيم ينقذنا مما نحن فيه لا يبحث عن جاه او مصلحة او قيادة بل يبحث عن بلد حـــر و عن مستقبل الآجيال أم ننتظر من سيقوم من الطرف الشمالي ليحررنا من العبودية التي وقعنا فيها متى نفرح بعد ان ضغط علينا الكابوس بكل جاهلية و عنجهية و زرع بيننا الفتنة و الثأر و الحقد و الكراهية .

متى نفرح ؟؟؟ و أبناء الرجل الواحد كل واحد عضو في حزب يمني .. متى نفرح ؟؟؟ و لآزال ابناء الجنوب مشتتين بعقولهم و حكمتهم فمنهم من يشرع للنظام و منهم من يساعده لتبقى الحسرة في صدورنا ..

متى نفرح ؟؟؟ و لآزال ابناء الجنوب يركعون في ذلك المعبد الذي يستبيح الارض و العرض متى يأتينا مثل غنيم و رفاقه الذي لم يحاوروا و لم يعرفوا لغة الحوار إلا لهدف واحد فاعتقد أننا لن نفرح قريبا و اسئل الله جل و علا ان يفرج كربتنا و يزيل هذا الكابوس من فوق صدورنا آجل غير عاجل .

الغريب

الثوره الجنوبيه السلميه كانت البدء واقتبس الاخرون من سنائها فنجحوا باقصى سرعه
ولنسأل انفسنا لماذا تأخر نصرنا في تحقيق الاستقلال ولايعنينا اسقا\ط النظام فهذا هدف
الشماليين والمشترك .

مع حلول بشائر الإنتصار العظيم للثوره السلميه المصريه تنتعش الآمال في قلوب ووجدان مئات الملايين العرب وليس أبلغ من تعبير الفرحه العارمه التي اكتسحت كل البلدان العربيه من المحيط الى الخليج العربي في لحظه واحده هي من أعظم لحظات التأريخ نسجت ثوبها بل صنعته دماء البسطاء المقهورين ولاصقت أجسادهم ثرى الأرض التي حلموا بأن يقفوا يوماًعليها غير مقهورين وحرمهم البطش الفرعوني من أن تكتحل عيونهم بجمال اللحظه أو يعيش وجدانهم رعشتها لكن إن غابت أجسادهم فلم تغب أرواحهم وعزائهم بان ملايين العرب عاش وأحتفل بها كل على طريقته من إطلاق الإلعاب الناريه الى إطلاق الرصاص الحي في ميادين وساحات ظلت لعقود ظمأى لرشفة فرح تذهب بحزنها وبعطشها الطويل إلى كؤوس ملأى ولو بقطرات من كوثر الحريه والكرامه الذي أنتظره العرب طويلاً بما لمصر من مكانه عظيمه في قلوب ووجدان العرب..مصر الناصريه التي أفتقد العرب الى أيامها وساقهم الشوق والحنين الى أيام انتصاراتها التي وضعت ذات يوم العرب في مكان متميز في قلب التاريخ وعلى خارطة العالم بل جعلت العرب حادي قافلة التحرير والإستقلا ل في العالم على مدى أعوام تربع الزعيم العربي جمال عبد الناصر سنام الثوره العالميه في النصف الثاني من القرن العشرين إلى جانب زعامات تأريخيه عالميه بكل ماتحمله الكلمه من مدلول ومعنى . وهاهو مجدداً إنتصار ثورة مصر يوم 25 يناير 2011م يحيي الآمال ويلهم الشعوب ويفتح شهيتها ويحفز خلايا معدتها للإستعداد لهضم انتصاراتها القادمه !!

وعلى الرغم من إن الثوره السلميه الجنوبيه هي أول من أختط طريق الثوره السلميه في هذا العقد الأول من القرن الحادي والعشرين إلا أنه بسبب التعتيم الإعلامي العربي والدولي المغيب لفعلها بسبب خروجها بإراده شعبيه محضه بعيده عن كنترول وأجندة التوظيف الإقليمي والدولي المشكوك دوماً في نواياه ومواقفها المصلحيه التي أرادت ان تحكم علاقاتها وتفاعلها مع الثوره السلميه في الجنوب العربي في محاوله يائسه لتطويعها أو لمنعها بشتى السبل من تغيير سير خط التاريخ وتصحيح أخطائه الجائره بحق شعبنا العظيم. وظلت تتعامل بإنتهازيه نادره مع نظام الإحتلال اليمني على حساب معاناة وقهر شعبنا وتمده بكل عناصر الحياة وتسيّر الدماء اللازمه لتجري في شرايينه وتبث فيه الحياة كلما أوشك على الموت سياسياً واقتصادياً وببركات امريكيه وغربيه واسرائيليه وهي من حمى هذا النظام منذ نشأته في عام 1979م وجاءت بالديكتاتور علي عبد الله صالح ومستشاره السياسي الصهيوني الفكر والنشأة عبد الكريم الإرياني الذي ظل هو دينامو ومحرك سياسة الجمهوريه العربيه اليمنيه وفاتح آفاقها .

ومع نهاية مرحله وبداية أخرى جديده فإن على نشطاء الثوره السلميه ووقودها الحي وهم الشباب تقع مسؤلية أخذ زمام المبادره و التقدم وحمل مشاعل الحريه وفك كل إرتباط لهم برموز القيادات المعيقه وعدم الإلتفات إليها لأنها قد شكلت عامل محبط ومثبط أمام مركبة الثوره وعرقلت سرعة إنجاز إنتصارها على مدى أربع سنوات من النضال اليومي السلمي على الرغم من إن الثوره الشعبيه الأولى في 14 اكتوبر عام 1962م قد أنجزت مهامها وحققت إنتصارها على إمبراطوريه لم تكن تغيب عنها الشمس في نفس الفتره الزمنيه رغم شراسة وقوة الإحتلال البريطاني إذا ما قورن بإحتلال يمني هش وماتشهده حركة التأريخ من تخلص من هذه الرموز لهو خير دليل فكيف لنا أن نعيد هذه الرموز التي يتخلص منها العالم بعد ان فقدت صلاحيتها في الفعل والتاثير الإيجابي في الدفع بحركة التاريخ قدماً فهل نحن إستثناء من هذه الحركة التاريخية الملهمة؟ بالطبع لا
لذلك فإن خطوات يجب إتخاذها وهي :

1-عدم الإلتفاف حول رموز الماضي البائد بعهديه السلاطيني والاشتراكي والتي عاثت فساداً في الماضي وأصبحت تعبث بإتجاهات حركة الثوره السلميه الجنوبيه وتركب موجتها بهدف الإستحواذ عليها وتحديد وجهتها وفقاً لأغراضها الخاصه البعيده كل البعد عن أهداف شعب الجنوب الذي يدفع وحده ثمنها وليس لهم أي اسهام لافي بداياتها ولا في حاضرها ..

2- الخروج من الأحزاب اليمنيه والتبرؤ من ايديولوجيتها والتي اثبتت الأيام والأحداث بإن أهداف الأحزاب اليمنيه وأجندتها هي الشراكه في السلطه وقائمة الإنتخابات النسبيه تحت مظلة الوحده اليمنيه لاغير ولا يهمها هوية الجنوب وإستقلاله .

3- على عناصر الاشتراكي اليمني الجنوبيه سرعة المبادره بحل الحزب الاشتراكي لأنهم المالكين الحقيقيين له لانه تحول إلى حزب لا ناقة لهم فيه ولا جمل ولم تعد أسمائهم ووجودهم فيه إلا تكملة عدد قبل أن يحلهم الشارع كما حصل لحزب التجمع الدستوري التونسي والحزب الوطني الديمقراطي المصري واللجؤ الى تأسيس حزبهم الجنوبي المحض .

4- التسريع في تشكيل لجنه تنسيق من بين مكونات الثورة السلميه وعمادها الأساسي الشباب والأخذ بزمام المبادره ودعوة الجماهير ألى النزول الى الساحات والميادين بشكل مستمر حتى يتم رحيل الإحتلال اليمني من أرض الجنوب العربي .


إن كل الظروف قد أصبحت أكثر مواتاة بفعل المزاج الثوري العام السائد في المنطقه العربيه وتفاعل الشارع العربي المنقطع النظير معها وحالة الرعب والهلع التي أصابت رأس نظام الإحتلال اليمني وتوجسه بانه التالي في القائمه بعد الرئيسن التونسي زين العابدين بن علي والمصري محمد حسني مبارك ولا يجب اضاعة الفرصه التاريخيه المواتيه وعلينا استغلال اللحظه فلم يعد مقبولاً من الرأي العام العالمي أي سلوك عنف من الانظمه ضد المتظاهرين سلمياً واصبحت تحت دائرة الضوء والمراقبه. ولابد بان عام 2011م سيكون فعلا ًعام الزلازل السياسيه في المنطقه العربيه لذا على أبناء الجنوب العربي ان يكونوا اكثر المستفيدين منها لتحقيق طموحاتهم في الحريه والكرامه والاستقلال .

بقلم :- فارس سيف
. 11- فبراير 2011م
  رد مع اقتباس
قديم 02-17-2011, 11:41 PM   #3
المنبعث
حال نشيط

افتراضي

ما نجح الجنوب لاننا بقينا على الطريقه السابقه الحزب قسم المجتمع قسمين اصحاب المصلحه الحقيقيه في الثوره و المتضررين من اجراءات الثوره وهم الذين طردهم من اعمالهم و صادر املاكهم و بعد الوحده عام 1990 لم يكلف الحزب نفسه حتى السعي لاعادة حقوق هؤلاء المظلومين بل عمل على تكريس نهب املاكنا و غيرها من المظالم
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas