ايهما أذكى ؟!

[خذني معاك]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو صلاح [ مشاهدة المشاركة ] أيهما أذكى ؟ وقف أحد الولاة على باب طحان ،فرأى الحمار يدور بالرحى يطحن القمح ،وفي عنقه جرس فقال الوالي :لماذا وضعت الجرس في عنق الحمار ؟ قال الطحان ربما ذهبت إلى خارج المطحنة أو إلى غرفة الخزن المجاورة ،فإذا لم أسمع الجرس ،عرفت أن الحمار قد توقف عن الدوار . فقال الوالي :فما رأيك إذا توقف الحمار وحرك رأسه بالجرس ؟ فقال الطحان على الفور :اطال عمرك ياسيدي ....أين الحمار الذي له مثل عقل الوالي ؟! أبــ صلاح ـــو : - قصة جميلة جداً ولها خلفية ( بذكاء الطحان ) - الطحان مخترع في ذلك الوقت ولعدم وجود التقنية سابقاً فقد إخترع الجرس - شبية بكميرا مراقبة إذا صح التعبير , حينما يتوقف الحمار عن العمل سوف - يدرك الطحان أن العمل توقف , - والدليل على ذكاء الطحان جوابه للوالي ... أين الحمار الذي له مثل عقل الوالي ؟ - في ذلك الزمان قد سجل الطحان شهادة ( الأختراع ) له بهذا الذكاء - ارجو أني قد أصبت وإذا لم أصيب , لابد أن استفيد من أخواني في ردودهم , - شكراً أستاذ أبو صلاح قلمك دائماً مميز ونشيط وملهم في كل اطروحاتك . - لك مني كل الود والتقدير // تحياتي //

[أبو صلاح]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خذني معاك [ مشاهدة المشاركة ]

أبــ صلاح ـــو : - قصة جميلة جداً ولها خلفية ( بذكاء الطحان ) - الطحان مخترع في ذلك الوقت ولعدم وجود التقنية سابقاً فقد إخترع الجرس - شبية بكميرا مراقبة إذا صح التعبير , حينما يتوقف الحمار عن العمل سوف - يدرك الطحان أن العمل توقف , - والدليل على ذكاء الطحان جوابه للوالي ... أين الحمار الذي له مثل عقل الوالي ؟ - في ذلك الزمان قد سجل الطحان شهادة ( الأختراع ) له بهذا الذكاء - ارجو أني قد أصبت وإذا لم أصيب , لابد أن استفيد من أخواني في ردودهم , - شكراً أستاذ أبو صلاح قلمك دائماً مميز ونشيط وملهم في كل اطروحاتك . - لك مني كل الود والتقدير // تحياتي //

إستنتاجك في محله ياسيدي الفاضل أبا خالد بارك الله فيك ،فالطحان أظهر من الذكاء الفطري الذي جعله يخترع أو يبتكر هذه الطريقة قبل ظهور كيمراء المراقبة فعلاً كما سلف أن ذكرته في تعقيبك المجمل .
تعرف عندنا بالمناسبة في حضرموت من كان يستخدم الأجراس في أعناق الحيوانات أيضاً قبل أن تظهر الحراثة الزراعية (الجسامة )
هل سمعت بهذا ياعزيزي ؟
لك خالص شكري وتقديري لمرورك العذب الجميل وإلى لقاء إن شاء الله تعالى .