المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > شؤون عامه > الســقيفه العـامه
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


متطّرفون مجرمون يهدموا مستشفى العرضي ويقتلوا المرضى والأطباء والممرضين ..

الســقيفه العـامه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-18-2013, 11:47 AM   #1
بو هديان
حال نشيط

افتراضي متطّرفون مجرمون يهدموا مستشفى العرضي ويقتلوا المرضى والأطباء والممرضين ..

متطّرفون مجرمون يهدموا مستشفى العرضي ويقتلوا المرضى والأطباء والممرضين .. وعشرات من الجنود والمدنيين
كان هنا مستشفى بالأمس واليوم ... انظر الصور التالية :

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 12-18-2013, 11:50 AM   #2
بو هديان
حال نشيط

افتراضي


كان هنا مشفى المجمع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
قديم 12-31-2013, 07:48 PM   #3
بو هديان
حال نشيط

افتراضي


الطبيب الناجي من جريمة مستشفى العرضي: الارهابيون لم يكونوا "مخدرين" ورأيتهم "يتلذذون بالقتل"
الثلاثاء, 31-ديسمبر-2013
الثورة نت../ إبراهيم الحكيم -
"كان يوم كارثة حقيقية.. جريمة بشعة.. يوم فاجعة بكل المقاييس، ولا يخطر على بال أحد أو يتوقع إمكانية أن يحدث فيه ما حدث". هذا ماخلص إليه الدكتور مروان عبد الكريم، الناجي الوحيد من بين أطباء غرفة العمليات بمستشفى العرضي في وزارة الدفاع في حواره مع صحيفة "الثورة" المنشور في عددها الصادر اليوم.
يقول: "لم يكن مرتكبي جريمة العرضي مخدرون .. أنا رأيت وجه أحد المهاجمين، وتأملت ملامحه وحركاته.. كان يبدو عليه ثقة شديدة غير طبيعية، كأنه آمن، فحركاته لا تنم عن شخص خائف أو متوتر، بل عن شخص آمن وهادئ وواثق، لا أدري لماذا؟".
ويضيف: "كان المجرمون يتسمون بهدوء غير طبيعي، كمن هو محترف معتاد على القتل ورؤية مناظر مثل هذه.. لقد رأيت وجه القاتل الذي اقتحم غرفة العمليات، وتأملت ملامحه جيداً، كان واعياً وهادئاً ولم تهتز له شعرة أو يرف له جفن".
ويستطرد: "كان المجرمون يتعاملون ببرود قلب كأنهم معتادون على القتل، أو يتلذذون به. وأعتقد أن أي طبيب نفسي يشاهد مقاطع الفيديو، سيفيد أكثر في تحليل شخصيات المهاجمين".
يكشف الدكتور مروان عبدالكريم كثيرا من التفاصيل التي دارت أثناء اقتحام "المجرمين" لمجمع وزارة الدفاع، وكيف نجا من القتل الذي كان يلاحق كل من في المستشفى.
يقول: "بمجرد سماعي الرصاص وأنين مختار - أحد زملائه - شعرت أن هناك قتلا بجانبنا، ولم تمض خمس ثوانٍ إلا والقاتل أمام مرمى عيني، فنزلت تحت المكتب وأطفأت تلفوني وأبقيت عيني عليه، وهو يتفحص الغرفة ثم يدخل غرفة الإفاقة، حتى خرج من دون أن يلاحظ وجودي والحمد لله".
ويضيف: "لم يتكلم مطلقاً، كان كالصنم لا يعرف سوى القتل، وعندما رأيت القاتل الذي دخل غرفة العمليات، لاحظت أن ملابسه كانت مختلفة عن الزي العسكري الذي نعرفه".ويشير الدكتور عبدالكريم إلى أن زملاء العمل متأثرين جدا بالجريمة الارهابية .
تفاصيل الحوار على الرابط التالي:

الطبيب الناجي من طاقم غرفة عمليات مستشفى العرضي الدكتور مروان عبدالكريم لـ "الثورة": - الجريمة حرمت اليمن من صفوة متميزة وقتلت فينا الأمان والرغبة في العمل ...
  رد مع اقتباس
قديم 12-31-2013, 07:48 PM   #4
بو هديان
حال نشيط

افتراضي


الطبيب الناجي من جريمة مستشفى العرضي: الارهابيون لم يكونوا "مخدرين" ورأيتهم "يتلذذون بالقتل"
الثلاثاء, 31-ديسمبر-2013
الثورة نت../ إبراهيم الحكيم -
"كان يوم كارثة حقيقية.. جريمة بشعة.. يوم فاجعة بكل المقاييس، ولا يخطر على بال أحد أو يتوقع إمكانية أن يحدث فيه ما حدث". هذا ماخلص إليه الدكتور مروان عبد الكريم، الناجي الوحيد من بين أطباء غرفة العمليات بمستشفى العرضي في وزارة الدفاع في حواره مع صحيفة "الثورة" المنشور في عددها الصادر اليوم.
يقول: "لم يكن مرتكبي جريمة العرضي مخدرون .. أنا رأيت وجه أحد المهاجمين، وتأملت ملامحه وحركاته.. كان يبدو عليه ثقة شديدة غير طبيعية، كأنه آمن، فحركاته لا تنم عن شخص خائف أو متوتر، بل عن شخص آمن وهادئ وواثق، لا أدري لماذا؟".
ويضيف: "كان المجرمون يتسمون بهدوء غير طبيعي، كمن هو محترف معتاد على القتل ورؤية مناظر مثل هذه.. لقد رأيت وجه القاتل الذي اقتحم غرفة العمليات، وتأملت ملامحه جيداً، كان واعياً وهادئاً ولم تهتز له شعرة أو يرف له جفن".
ويستطرد: "كان المجرمون يتعاملون ببرود قلب كأنهم معتادون على القتل، أو يتلذذون به. وأعتقد أن أي طبيب نفسي يشاهد مقاطع الفيديو، سيفيد أكثر في تحليل شخصيات المهاجمين".
يكشف الدكتور مروان عبدالكريم كثيرا من التفاصيل التي دارت أثناء اقتحام "المجرمين" لمجمع وزارة الدفاع، وكيف نجا من القتل الذي كان يلاحق كل من في المستشفى.
يقول: "بمجرد سماعي الرصاص وأنين مختار - أحد زملائه - شعرت أن هناك قتلا بجانبنا، ولم تمض خمس ثوانٍ إلا والقاتل أمام مرمى عيني، فنزلت تحت المكتب وأطفأت تلفوني وأبقيت عيني عليه، وهو يتفحص الغرفة ثم يدخل غرفة الإفاقة، حتى خرج من دون أن يلاحظ وجودي والحمد لله".
ويضيف: "لم يتكلم مطلقاً، كان كالصنم لا يعرف سوى القتل، وعندما رأيت القاتل الذي دخل غرفة العمليات، لاحظت أن ملابسه كانت مختلفة عن الزي العسكري الذي نعرفه".ويشير الدكتور عبدالكريم إلى أن زملاء العمل متأثرين جدا بالجريمة الارهابية .
تفاصيل الحوار على الرابط التالي:

الطبيب الناجي من طاقم غرفة عمليات مستشفى العرضي الدكتور مروان عبدالكريم لـ "الثورة": - الجريمة حرمت اليمن من صفوة متميزة وقتلت فينا الأمان والرغبة في العمل ...
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas