04-01-2009, 02:55 PM | #1 | |||||
حال متالّق
|
نادره أهداء لشيخ القبايل وكل عشاق الجوهره (( موووول شوعه ))
مول شوعه
كلمات والحان الراحل حسن المحضار غناء جوهرة الطرب بدوي زبير شيخ القبايل أستمع واستمتع وسنفتح نقاش حول هذا الرمز(( الوعل )) في الشعر الشعبي الحضرمي وشموخه من خلال هذا الموضوع وبألتاكيد سنخرج بحصيله وأفره من المعلومات من ألاخوان المشاركين مول شوعه، مول شوعه وقب ماتوطى من مكانه غلب بالغلا غيل(2) عامد له عليها موارد ماتعزه بقوعه(3) مول شوعه لاورد يومين عالحوض غب بالجنا(4) والفوش عنده رغب هوعالفرق قايد والضباءوالترايد تحت امره وطوعه مول شوعه مايبالي بالشبك لاانتصب لا تربع فوق حاجب وثب وإن دكى عالسواعد مر بعي(5) له عوايد الوعر مايصوعه مول شوعه وإن لقيته بعد طول التعب فر والأمر مني جنب وإن تحدى وعاند جاه بندقي بارد ماتخر في ضلوعه مول شوعه ليه نافر ماعرفت السبب كلما شم الذخيرة هرب لاسنا(6) الواد صاعد فيه يلقي قواعد قده يعرف فروعه مول شوعه ماتربى عالحبض واللثب يقطف إلا الغصن مول الشعب من عدم إلى مساود (7) مايشوف المقالد او حفر باسبوعه مول شوعه |
|||||
التعديل الأخير تم بواسطة محمد التميمي ; 04-01-2009 الساعة 03:16 PM |
||||||
04-01-2009, 07:07 PM | #2 | |||||
حال قيادي
|
شكرا حبيبي محمد التميمي , ياخي واضيعك واختياراتك لها نكهة تميمية
تحياتي وسلامي . وا هابوي على الأغنية |
|||||
04-01-2009, 10:53 PM | #3 | |||||
حال قيادي
|
اغرقتني بكرمك أيها الاستاذ الاديب محمد التميمي
والمعروف عن بني تميم النشامى كرمهم .. وأخلاقهم الحميدة .. وفعلا هذه الاغنية بالذات بغت قعدة وبغت تفسير .. وللفن الذي تضمه قوافيها الرصينة العصماء لا أخفيك أنها هدية ثمينة .. وسوف يحسدني عليها ذويقة الفن في سقيفتنا .. ولعل قيمتها تكبر في بالي لانني أجهل كثيرا من ألفاظها وأعتقد ان مناسبة القصيدة ستكون مفاجاة لي أيضا .. رحم الله الفقيد المحضار والفقيد بدوي وكل الراحلين الذي رسموا البهجة في نفوسنا و تقبل مني هذا المقطع الذي التقطته من عالم النت علني ارد بهديتي المتواضعة بعض جميلكم علي وتقديركم إياي و تقبل مني خالص التحية والمودة |
|||||
التعديل الأخير تم بواسطة شيخ القبايل. ; 04-01-2009 الساعة 11:00 PM |
||||||
04-01-2009, 11:29 PM | #4 | |||||||
حال نشيط
|
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
|||||||
04-01-2009, 11:39 PM | #5 | |||||
حال قيادي
|
و هذه للتمهيد أيضا
|
|||||
04-02-2009, 07:20 AM | #6 | |||||
حال قيادي
|
اللــــــه اللـــــــــه ,,, روعة , الله يعطيكم العافية جميعًا
زيارة واحدة لاتكفي بإنتظار التفسير لكثير من الكلمات وحتى ل "عنوان الأغنية" جزيتم خيرًا لكم مني عاطر التحيّة وكل الإحترام ...... |
|||||
04-02-2009, 02:57 PM | #7 | |||||||
حال متالّق
|
غالي الاثمان شكراً على مرورك وكلماتك العطره |
|||||||
04-03-2009, 09:59 AM | #8 | |||||||
حال متالّق
|
شيخ القبايل وانا ابادلك الشكر على المقطع المرفق للعملاقين المحضار وبلفقيه . حسب علمي البسيط فانه لاتوجد مناسبه معينه لهذه القصيده ولكن المحضار ببراعتة المعهوده نقل صورة شعرية حية نابضة بالحركة والحيوية موضحاً الصراع وحجم المقاومةالعنيفة والصراع بين «الوعل» وبين من يتربص به في الاودية والجبال، فمن المعروف أن الامساك بالوعل ليس بالامر السهل , وكل تلك المراحل التي يتم فيها القنص تمر بطقوس وخطوات وخطط مدروسه . الحقيقه بالتمعن في القصيده تجدها تحتوي على بيئه متكامله من تضاريس جبيله واشجار ومناطق واودئه وهنا يكمن الابداع والتميز المحضاري والدرايه والمعرفه بكل شبر في حضرموت .. استخدم المحضار في هذه القصيده مفردات عامية دارجه وذكر الكثير من المناطق والشعاب والاودئه نوضح معاني بعض العبارات حتى يكتمل جمال ورونق القصيده اكثر : الشوعه : قرون الوعل الكبيره والمنحنيه الى كتفه الغلاغيل : منطقه جبليه فوق وادي عرف بالقرب من عقبة العرشه القديمه وسكانها من بدو الحموم وقد ذكرها المحضار في الكثير من اشعاره فقال في إحدى قصائده قلت الحضى له كير رشان تم الحطب والفحم والكيل في الشحر يشكوا منه حضران والبدو لي هم في الغلاغيل بقوعه : وادي فرعي وصغير يقع منطقة الواسط القريبه من الشحر الجنا والفوش : المراعي الخصبه مربعي : من أسماء الوعل وكبير البنيه لاسنا الواد صاعد : باتجاه ونحو الوادي متجه الحبض واللثب : نوعان من انواع الاشجار عدم : هو وادي عدم ويعد من اكبر الاودئه في حضرموت مساود : وادي ايضاً ويقع على مشارف دوادي عرف حفر باسبوعه : مزرعة باسبوعه تقع في الواسط شيخ القبايل سانتظر مداخلتك ولي عوده مرة اخرى جمعه مباركه لك وللجميع اخوك محمد التميمي أهديك هذه الصوره لثله من شباب ال تميم في قنصهم بوادي الخون والذي يشتهر بوفرة الوعول والضباء فيه |
|||||||
التعديل الأخير تم بواسطة محمد التميمي ; 04-03-2009 الساعة 10:14 AM |
||||||||
04-03-2009, 12:20 PM | #9 | |||||
شخصيات هامه
|
أخي محمد التميمي
لم تسم الأشياء بمسمياتها وأغفلت الترميز والتأشير في قول الشاعر حسين أبوبكر المحضار وركزت على قنيص الوعول كعادة من العادات السائدة في حضرموت وخيلت لنفسك وللقارىء أن الغاية لا تتعدى قنيص الوعول ، فماذا قصد الشاعر حسين أبوبكر المحضار بقصيدته مول شوعه ؟ هل قصد الإدلاء بدلوه في قنيص الوعول كعادة أم أن مراميه وأهدافه كانت مخاطبة الحبيب ووصف بديع جماله وقوته ومظهره الجذاب ؟ ليست المرة الأولى التي يرمز فيها الشاعر حسين المحضار للمرأة بالوعل ... ولم يأت ببدعا من القول .... فقد سار على درب من سبقوه من الشعراء الذين يمكننا فهم مقصدهم ومراميهم من خلال سياق القصيدة وما إذا كانت مفاخرة بالقوة وعلو الهامة أم تغزلا بالحبيبة . في كتابه قنيص الوعل في حضرموت أورد عبد الرحمن جعفر بن عقيل بعضا من القصائد التي يتصدرها مسمى بني مغراه وعرّج على رقصات القنيص والوعل في الأغنية الشعبية ... والسرد الأخير يهمنا كرافد نرفد به الموضوع . يقول بن عقيل : إن تراكم التجربة الإنسانية قرنا بعد قرن وعقدا بعد عقد يتشكل عبرها بالتدريج نظام اجتماعي له جوانبه الإقتصادية والسياسية تتحد وتنصهر في قالب واحد تحكمه مجموعة من النظم تأتي نتاج لتطور ثقافة هذه المجموعة البشرية ، وتتحول إلى قوانين يومية تحكم حياتها وعبّر عنها وقد اصطلح على تسمية كامل هذه المنظومة بالثقافة الشعبية ... والأغنية الشعبية شكل تعبيري يفوق كافة الأشكال الأخرى في التعبيرات وتتفوق الأغنية وهي المنظومة شعرا تتفوق بشعرها كنسق لغوي أعلى من النثر على غيرها حيث يقال الشعر موسيقى داخلية تعطيه إمكانية أن يأخذ نسقا جميلا يحدث تأثيرا لدى السامع عاكسا الحالة المراد التعبير عنها ... والغناء الشعبي ربما هو الأكثر شمولية من حيث قدرته على التعبير عن سلوكيات المجتمع ، إذ أنه وسيلة التعبير عن العشق والحزن والفرح وما إلى ذلك ولكنه كان من باب خفي سجلا لسلوكيات العصر بحيث نستطيع فهم حيثيات العصر الذي أنشئت فيه الأغنية من خلال مفرداتها .... وضرب لنا بن عقيل عدة أمثلة هامة ورائعة ولطولها سنتجاوزها إلى بغيتنا حول قنيص الوعل وما أحتله من هامش في الأغنية الشعبية الحضرمية ... فقد استوعبت الأغنية الحضرمية انعطافات تخص مدلولات سلوك الوعل ومصطلحات القنيص وأختزلت تلك المعاني المعبّرة لتترجم سلوكيات المجتمع في شتى مناحي الحياة الإجتماعية والسياسية في حين يأتي الظبي إحالة إلى أوصاف المحبوب القانص والمقنوص الذي غلط حسابات شاعرنا حداد بن حسن الكاف وزلزل كيانه ومعه كثيرون من العشّاق مما جعل الكاف يصيح مستنجدا بالرميان في وادي حضرموت ( وادي العجل ) : البارحه واليوم طرفي زعل وقبلها بيّت سمير الليل يتزعّل غلط حسابي ظبي مرحوم القبل تعجبك تقفاته ولقبال صيّحت حد رسيان في وادي العجل باقول يالحبان شل ميزرك واتعجّل استجاب قنيص العشاق على عجل لصيحة شاعر الدان حداد الكاف وبدأت المطاردة وقد يفلت سيد الغزلان من الشباك ولكن كمين الرميان لا بد أن يتمكن من إصابته في مقتل : والله ما بانساك ياسيد الغزلان لونا وسط قبري وطرحوا فوقي المدره منحب حد ما ينسى لو هو وسط طيّات لكفان نصبوا لك الشباك في داخل الوديان ولقوا لك الرميان ياظبي الخلا زرّه خلوا صوابك داميه ضربوا على ليسر وعاليمان يقول بن عقيل : ان الوعل يحيلنا إلى مظاهر الشموخ والكبرياء والقوة والعناد وهذا ما عبّرت عنه الأغنية الشعبية الحضرمية بمدلولها العميق حينما أسقط الشاعر في كلمات أغنيته مدلول ( الوعل ) المضروب في الرميان إلا أنه ظل في الجول يعرج ( يضلع ) في معاندة واستكبار وهو لا يعلم أن نهايته ومصيره المحتوم وقوعه في الشباك ..... وتجاوز الشاعر مدلولات العشق وقصد بالوعل المستشار البريطاني في حضرموت أنجرامس الذي كان يعاني من عرج في قدمه : ياوعل طالت ميوحك منك تعب كمّين رامي عالول تضلع سايق من الله يسوقك لما الشبك والشباك محمي بالرميان يتضح بكل جلاء ووضوح تغير المقصد من موقع الوعل في الأبيات سالفة الذكر . يواصل بن عقيل فيقول : تتكرر في الأغنية الشعبية الحضرمية صور من صور انتصارات الإنسان على الوعل ( حاني القرون ) وتأخذ أبعادا توحي بالنصر وقهر الكبرياء والشموخ والتحدي وفي ذلك قال الشاعر المحضار : ياحاني القرن وطوا قرونك محمد التميمي رميان في الوادي ما يقدّرونك يصعب علي قهرك ... قهرك هونك قلبي عليك أن ياحاني القرن قد كنت مترفّع في روس لشعاب ما يهمك الحاضر منهم ومن غاب وايش ذي جرى لك قل لي ايش لسباب هل صابك الوهن ياحاني القرن كم عاد في الوادي أو عال مثلك لكن ما حد بايحل في محلّك معروف بأفعالك وأصلك وفصلك لك من فوق فن ياحاني القرن . هل اتضحت الرؤية ؟ قائل هذه القصيدة هو قائل تلك .... الحبيبة وتمردها وعصيانها وشموخها وإباءها يأخذ عدة أشكال في قصائدنا الشعبية المتصلة منها بالغزل والعشق .... والأغاني الحضرمية وحسب قول بن عقيل أيضا : عالجت فنون الغزل التقليدي في أسلوب قوي وأخاذ ولم تنزل بكلماتها إلى الإبتذال والدونية ، ولم يحط الشاعر قد ر نفسه أمام المحبوب .... ومن أجل ذلك حافظ شعراء الأغنية الشعبية على مكانتهم الإجتماعية وترفعوا عن القول البذىء وأستلهموا من كبرياء الوعل معاني العزة لهم وللمحبوب . اذا: بقوعه / الجنا / الفوش / مربعي / الحبض واللثب / زوعدم ومساود / حفر باسبوعه كلها مصطلحات رمزية لا تعني وقوع حدث قنص وعل في منطقة معينة وتحمل رموز ليس أكثر يرقى بها الشاعر بنفسه عن الزلل في وصف الحبيب بوصف لا يليق بمكانته . وياظبي رامــــــه شوق لك والشوق هيّمني هيامه ... ماهني طرفي ولا يهنا منامه http://www.6rbtop.com/listen.php?son...8&type=au&q=hi سلام . |
|||||
04-03-2009, 01:43 PM | #10 | |||||
حال متالّق
|
الاخ مسرور أهلا بحضورك
ماذهبت اليه في ردك لم اكن غافلاً عنه , ولعلك ذهبت الى فتح كتاب قنيص الوعل لعبدالرحمن بن عقيل ووضعت لنا أجزاء منه لرفد الموضوع لك مني جزيل الشكر على هذه المعلومات .. ولكن بمنطق العقل أن ماذهب اليه المحضار في رمزيته للوعل هو المحبوب دون شك في ذالك , كما أحتل الوعل مساحه كبيره في الشعر الشعبي لدى الشعراء في حضرموت لما يتمتع به هذا الحيوان من صفات الشموخ والكبرياء . لذا نجد الكثير من الشعراء يتعزلون في هذا الحيوا ن ويصفون شموخ المحبوبه وعلوها بشموخ الوعل .فممن المعروف عن الوعل كبريائه وعناده وشموخه . للراحل حسين المحضار الكثير من الابيات التي رمز من خلالها بالمحبوب بالوعل ففي قصيدة اقوله ايه . يضع لنا هذا المشهد الرائع . ينصبوله كما الوعل في الوديان لشباك هذا من هنا قام يتحيل وهذا مــن هناك نعامل مثلهم بالنصب لالا ونغري باكلام الكذب لالا وقال في وصف الوعل في قصيدة مشتاقين للربع في الغيضه لولك عين تنظر وعول الواد لولك عين كم من زين مابينهم ماعاد بعده زين قناصه قصرت بنادقهم واكذبو ماحد يصدقهــم من يقدر في حامل ثمانين والثمانين هنا هي حجم عجرات قرون الوعل فحامل ثمانين صعب اصتياده ونوع نادر جداً وفي وصف لمشهد وقوع الوعل وسط الشبك يقول المحضار حاني قرونه وسط الشبك حنبوله لي كان ماحد يصيبه هـــذي مصيبه ياهل ترى جابها قول ياساكنين الجول وفي ابيات يهني فيها القانص يقول ويصف مشهد القناصه وطلوع الجبال يهناك ياقانص حكمت القناصــــــه صوبت ورميت الوعل بالرصاصه ياريت من عينتك جـــم في بلادي لك بايغني الطير شوقتنا ياظبي لونك رمادي عامد شعاب الخير مريت وحدك في الشعاب الخفيه تتبع اثار الظباء والــــــــــــرويه ومعاك بومعصين زين الـزنادي والمعنقه والسير لشعاب في ليسر وليمن مــلانه كل من يحب الصيد يتعب لشانه يطلع معه في كل عرقه ووادي مابايهمه السير وعل الجبل كل مــــــالقيته يكابر يوقف مصلب عاطراف الاظــافر مهما حفاه الضرب مايحط قادي مايتبع للغير وفي مساجله شعريه بين المحضار والشاعر عوض حميدان المحضار اليوم بعد العصر عارضت ظبيه ** ترعى بين العارده والعطيه حبها القلب والخاطر تعلق ليتها ياعوض باتقتنص وسط لشباك جواب عوض حميدان للمحضار القناصه تباانسان ماهر كم وكم ناس من قبلك مشو في الحفيه انا عوض نطرد نجيب الظبي ونطرح لها الشاك وفي قصيده اخرى يصف المحضار ظباء سيؤن ويقول ياأهل الطويله علينا يدكم طايله ورماحكم فاتكه وسهامكم قاتله حتى الظبى تمشي وهي جــافله والريم ماينقنص ويكابرين الوعول مايدرك الصيد الاكل من سار له من سار واصطاد شي في الشعب يستاهله ماشي يجي بالكلام الكـــــــــــــذب والقذوله لي مامعه مقدره يسكت يخلي الفضول كما حفلت اشعار الراحل حداد بن حسن الكاف بالعديد من الابيات في هذا المجال ونختار بعض منها في قصيدة فصل حي ممساك قال حداد نصبولك الاشباك في داخل الوديان ولقولك الرميان ياظبي الخلاء زره خلو صوابك داميه ضربو على ليسر وليمان وفي رائعة عيني تشوف الخضيره يصف لنا الظباء في هذا المشهد الجميل البارح العصر يخوه عارضت ظبيه جميله حول النعير الصغير وشعوب كتبه وخيله كتبه وخيله جبال تشرف على مدينة تريم وذكر الشاعر العطيشي في احدى قصائده الوعول بقوله سلام عاوعول القزة لي ماتحتجي وسط الشبك مترغبات الشعب يرعين الزبد لي في العلـــوب نكتفي بهذا القدر من هذه المقتطفات من الشعر الشعبي في حضرموت ووصفه للوعل وهناك الكثير والكثير لايتسع المجال الى ذكرها هنا جميعاً مسرور الوعل رمز لشموخ وكبرياء المحبوب كما اسعدني حضورك ومشاركتك معنا |
|||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كتاب رجال حول الرسول للداعي الاسلامي خالد محمد خالد | قائد المحمدي | مكتبة السقيفه | 61 | 07-26-2009 01:15 AM |
|