خريجو الثانوية العامة يطالبون بحقهم في التعليم الجامعي

[حد من الوادي]

مسعود: النظام الموازي يخلق تمييزا عنصريا
خريجو الثانوية العامة يطالبون بحقهم في التعليم الجامعي
الشورى نت- متابعات ( 22/08/2007 )


طالب الآلاف من خريجي الثانوية العامة والذين تخرجوا خلال العام الماضي باستيعابهم في إطار الجامعات الحكومية ،


انطلا قا من الحق في مجانية التعليم الذي نص عليه الدستور اليمني.

وكان ما يقرب من ألفين من الطلاب المستجدين قد اعتصموا أمام إدارة جامعة صنعاء اليوم الأربعاء احتجاجاً على تضييق القبول في إطار نظام التعليم العام بالجامعة وفتحه في النظام الموازي.

وطالب رئيس الاتحاد العام لطلاب اليمن بجامعة صنعاء رضوان مسعود في تصريح لـ"لصحوة نت" مجلس النواب بالتدخل السريع والتحقيق في "المصير المجهول" للمبالغ التي تجمعها الجامعة باسم النظام الموازي, وشدد مسعود على ضرورة العمل لإيقاف هذا النظام الذي قال أنه يصنع التمييز العنصري بين أولاد الفقراء والأغنياء ويجعل التعليم حكراً على أولاد الأغنياء والمسئولين، علاوة على أنه يعد انقلاباً على أهداف الثورة اليمنية التي تؤكد مجانية التعليم.

ودعا مسعود الهيئة الوطنية العليا لمكافحة الفساد بتدشين نشاطها من جامعة صنعاء وذلك بفتح ملف الفساد المالي في الجامعة الذي يتم باسم نظام التعليم الموازي، مشيراً إلى أن عائدات النظام الموازي في جامعة صنعاء ما يقارب المليار ريال يمني في الكليات الأدبية, وأكثر من مليون دولار في الكليات العلمية سنوياً، واعتبر مسعود الفساد في دور العلم كالفاحشة في المسجد.

وقال أن العائدات المالية لنظام التعليم الموازي ما زالت في حكم المجهول حتى اليوم، مضيفاً بأن الطلبة يشكون من عدم تدريسهم والدكاترة يشكون من عدم إعطائهم مكافآتهم ، مشيراً إلى إن هذه المبالغ تصرف في شراء سيارات ونثريات ومكافآت وأنشطة وهمية تحت مسمى ندوات – مؤتمرات ورش عمل وغيره.

واوضح رئيس اتحاد طلاب جامعة صنعاء أن إدارة الجامعة تعمدت رفع نسب القبول وتضييق الطاقة الاستيعابية وهو ما سيؤدي بالتأكيد إلى ركل عشرات الآلاف من الطلبة إلى خارج أسوار الجامعة.

وأكد مسعود عدم قانونية هذا النظام فضلاً عن أنه تم دون أي دراسات علمية وأكاديمية وبدون تخطيط استراتيجي مستقبلي ، بالإضافة إلى كونه يتعارض مع مبدأ مجانية التعليم ، ويضاعف الأعباء المالية للطلبة .. كما أن النظام الموازي يمثل إخلالا بمسئولية الدولة في تعليم أبناء الشعب، كما أوضح مسعود بأن التسجيل في النظام الموازي لم تتح فيه الفرصة للجميع بشكل شفاف ومعلن ، حيث تم قبول أبناء الوجاهات وأصحاب النفوذ عبر وساطات في الكليات العلمية فقط.

وحذر رئيس طلاب جامعة صنعاء من خطورة عدم استيعاب أبناءالفقراء في النظام الجامعي العام، خصوصاً في ظل استمرار تدني الأوضاع المعيشية، مؤكداً أن ذلك سيؤدي إلى ازدياد الاحتقان والذي بدوره سيؤدي إلى تهديد السلم الاجتماعي.


================================================== ========================

طلاب اليمن في المغرب يواصلون اعتصامهم ومحاولات بائسة للسفارة لشق صفهم
الموضوع:

واصل طلاب اليمن في المغرب اعتصامهم في مقر السفارة حتى تتحقق مطالبهم وسط تعليق قلة من الطلاب المحسوبين على المؤتمر الشعبي العام للاعتصام بضغوط مورست عليهم من قبل السفارة في محاولة بائسة لإفشال الاعتصام.
واكد بيان طلابي عن مواصلة الاعتصام مقدرين ظروف زملائهم الذبن علقوا احتجاجاتهم . مطالبين الجهات المعنية حل مشاكلهم .
الوحدوي نت " تنشر نص البيان:
بسم الله الرحمن الرحيم
السبت : 5 / شعبان /1428- الموافق:18 / 8 /2007
بيان رقم ( 9 )
صادر عن الطلبة الصامدين المعتصمين بمقر سفارتنا بالرباط ... مستمرون حتى تتحقق مطالبنا
إلى جميع الجهات الرسمية اليمنية، وجميع المنظمات الحقوقية والجماهيرية
الى الإعلاميين ورجال الصحافة والرأي العام، ومنظمات حقوق الإنسان
إلى كل الأوفياء والحريصين على مصلحة اليمن وإحقاق الحقوق المشروعة
د مع دخول اعتصامنا يومه السادس والعشرين على التوالي، ومع تزايد همومنا نحن الباحثين الصامدين المعتصمين بمقر سفارتنا، نفاجأ بأن الأخوين الباحثين، عبد القادر الخرَاز ( رئيس فرع المؤتمر بالمغرب)، ومحمد مرح، يعلقان مشاركتهما في الاعتصام لمدة أسبوعين، ومن جانبهما فقد أكد كل من: دليل العامري، وسامي الفقيه، إنهائهما للاعتصام بالكلية، وذلك تعبيرا عن فقدهما للأمل في مجيء الحل، ونخشى من أن يؤثر ذلك على مستقبلهما العلمي، ونحن - وعلى الرغم من أن تعليق الزميلين محدود، وتفهمنا لخلفياته - فإننا نعبر عن أسفنا الشديد لفقدان عناصر فعالة في مسيرة الاعتصام، وخاصة مع شدة الأزمة الاقتصادية التي وصلت إليها أوضاع المعتصمين.
ومن هذا المنطلق نؤكد على ما يلي:
1- نثمن المواقف والجهود الايجابية التي قام بها الباحثان ( الخراز ومرح )، ودورهما الفعال خلال الفترة المنصرمة ونلتمس لهما العذر بشأن التعليق، كما نعذر الطالبين ( العامري والفقيه ).
2 – استمرار اعتصامنا بمقر سفارتنا بالرباط، حتى تصلنا مستحقاتنا المالية، وتتحقق مطالبنا المشروعة. وتحت مسمى الطلبة الصامدين المعتصمين بمقر سفارتنا بالرباط.
3- أن مطالبنا التي أعلنا عنها مع بداية الاعتصام هي مطالب حقوقية طلابية بحته، واستيفاءها شرط أساس لفك الاعتصام، أو تعليقه، وإلى اليوم لم يتحقق شيئ منها. وبذلك فإننا نرفض التلويح بأي ضغوط أو مصالح سياسية لتعليق الاعتصام أو إنهائه.
4- نقدر المواقف والجهود الايجابية من جميع الشرفاء وأصحاب القلوب الحية، الذين سمعوا لصوتنا، واستشعروا مأساتنا، وعلى رأسهم الجهات ذات العلاقة في مجلس النواب والوزراء والمسؤولين بوزارات التعليم العالي والمالية والخارجية، ونكرر مناشدتنا لهم ، للتوجيه بسرعة إيصال مستحقاتنا ، ومحاسبة المتسببين في معاناتنا المستمرة، نتيجة للتأخير في تنفيذ القرارات الصريحة المتعلقة بصرف المنح ومعالجة أوضاع المتضررين.
5- التأكيد على الحل الجذري والشامل لجميع المطالب، ورفضنا التام لأي تهديد بإجراءات انتقامية في حق المعتصمين الصامدين.
6- نؤكد أننا حريصين كل الحرص على إنهاء الاعتصام اليوم قبل الغد، لنتمكن من استئناف نشاطنا العلمي، علما أن أكثر ما يمنعنا من الخروج هو ضيق ذات اليد، حيث والمؤجر يطالب على الأقل بشهرين، فضلا عن بقية الالتزامات المعيشية الأخرى.
أخيراً، ثقتنا كبيرة أن الجميع يتفهمون عدالة مطالبنا، وشرعية اعتصامنا، ونكرر شكرنا لكل المتضامنين معنا، وتحية إجلال وإكبار لكل الشرفاء من مسؤولينا، وحملة الأقلام الحرة من رجال الصحافة والإعلام، مؤكدين أن اعتصامنا سيبقى حتى تصلنا مستحقاتنا المالية، وتلبى مطالبنا القانونية المشروعة.
وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه، وهو حسبنا ونعم الوكيل.

المعتصمون الصامدون بمقر سفارتنا بالربـــــــــــــــــــــــاط.

الوحدوي نت - خاص
الأربعاء 22 أغسطس-آب 2007

[عادل السمان]

الاخ حد من الوادى للعلم مش خريجى الثانوية ضائعين فى بلادنا بل حتى خريجى الجامعات بكل التخصصات ولكن اللة يعين وعلية المخرج

[حد من الوادي]

وسط تشكيك واسع حول قانونية الرسوم على التعليم الموازي
جامعة صنعاء تغلق باب التسجيل في النظام العام وتبقيه في النظام الموازي
الأربعاء 22 أغسطس-آب 2007 / بلاقيود نت -الصحوة نت - معين السلامي





اعتصم اليوم الأربعاء قرابة ألفين طالب من المستجدين أمام رئاسة جامعة صنعاء احتجاجاً على إغلاق الجامعة التسجيل في النظام العام وإبقائه في النظام الموازي.


وفيما تجاهلت إدارة الجامعة اعتصام الطلاب الرافضيين لخصخصة التعليم الجامعي, دعا رئيس الاتحاد العام لطلاب اليمن بجامعة صنعاء "رضوان مسعود" لجنة التعليم العالي بمجلس النواب إلى التدخل السريع والتحقيق في "المصير المجهول" للمبالغ التي تجمعها الجامعة باسم النظام الموازي, وشدد مسعود على ضرورة العمل لإيقاف هذا النظام الذي قال إنه يصنع التمييز العنصري بين أولاد الفقراء والأغنياء ويجعل التعليم حكراً على أولاد الأغنياء والمسئولين، علاوة على أنه يعد انقلاباً على أهداف الثورة اليمنية التي تؤكد مجانية التعليم.


النائب صادق البعداني عضو لجنة التعليم العالي بالبرلمان انتقد في تصريح لـ"الصحوة نت" ما وصفه بتعمد إدارة الجامعة في رفع نسب القبول,وبالتالي تضييق فرص الالتحاق بالتعليم الجامعي أمام أولاد الفقراء.


وقال البعداني إن لجنة التعليم العالي بالمجلس أوصت الحكومة بتقديم مشروع قانون بخصوص نظام التعليم الموازي في الجامعات لمعرفة وارداته وصرفياته، وعلى أن تعود هذه الأموال بما يفيد الطلبة والجامعة وأعضاء هيئة التدريس، ونبّه عضو البرلماني من أن يكون التعليم الموازي على حساب التعليم العام، وقال ينبغي أن يكون هناك قاعات دراسية إضافية ومدرسون إضافيون، وأن تتم العملية بشكل مدروس ومنظم.


مسعود رئيس الاتحاد العام لطلبة جامعة صنعاء طالب في تصريح لـ"الصحوة نت" الهيئة الوطنية العليا لمكافحة الفساد بتدشين نشاطها من جامعة صنعاء وذلك بفتح ملف الفساد المالي في الجامعة الذي يتم باسم النظام الموازي، مشيراً إلى عائدات نظام الموازي في جامعة صنعاء ما يقارب مليار ريال يمني في الكليات الأدبية, وأكثر من مليون دولار في الكليات العلمية سنوياً، واعتبر مسعود الفساد في دور العلم كتعمد ارتكاب الفاحشة في المسجد.


وقال إن بنود صرف مبالغ الموازي ما زالت في حكم المجهول حتى اليوم، مضيفاً: الطلبة يشكون من عدم تدريسهم والدكاترة يشكون من عدم إعطائهم مكافآتهم وحتى بعض العمادات تشكو أن المبالغ يتم توريدها إلى الأمانة العامة، مشيراً إلى إن هذه المبالغ تصرف في شراء سيارات ونثريات ومكافآت وأنشطة وهمية تحت مسمى ندوات – مؤتمرات ورش عمل وغيره.


وقال رئيس اتحاد الطلاب بالجامعة أن إدارة الجامعة تعمدت رفع نسب القبول وتضييق الطاقة الاستيعابية وهو ما سيؤدي بتأكيده إلى ركل عشرات الآلاف من الطلبة إلى خارج أسوار الجامعة ليفترشوا الأرصفة بطالة خصوصاً في ظل هذه الأوضاع المعيشية المتردية. وأكد مسعود عدم قانونية هذا النظام فضلاً عن أنه تم دون أي دراسات علمية وأكاديمية وبدون تخطيط استراتيجي مستقبلي بالإضافة إلى كونه - والحديث لمسعود- يتعارض مع مبدأ مجانية التعليم، ويضاعف الأعباء المالية للطلبة ويصنع التمييز العنصري بين الفقراء والأغنياء بسبب المال، كما أن النظام الموازي يضيف إلى فقر الفقراء الجهل وإخلالا في مسئولية الدولة في تعليم أبناء الشعب، وأضاف مسعود حتى التسجيل في النظام الموازي لم تتاح فيه الفرصة للجميع بشكل شفاف ومعلن حيث تم قبول أبناء الوجاهات وأصحاب النفوذ عبر وساطات في الكليات العلمية فقط.


وحذر رئيس الاتحاد من خطورة ركل أولاد الفقراء إلى الشوارع خصوصاً في ظل استمرار تدني الأوضاع المعيشية، مؤكداً أن ذلك سيؤدي إلى ازدياد الاحتقان والذي بدوره سيؤدي إلى تهديد السلم الاجتماعي.

[حد من الوادي]

[color=4169E1]طلاب اليمن بالسودان يقترضون "خبزاً وطحينية" من البقًال
19/08/2007 م - 23:58:57

اعتصام للطلاب اليمنيين بماليزيا يوم 30 يوليو 2007
صنعاء - الاشتراكي نت
____________________________________

ناشد الطلاب اليمنيون الدارسون في السودان رئيس الحكومة ووزير التعليم العالي ولجنة التعليم البرلمانية الالتفات سريعاً لحالهم وتوجيه الملحقية اليمنية بصرف مخصصاتهم المالية للربع الثالث من العام الحالي التي لم يتسلموها حتى الآن.
وأبلغ الطلاب أن المخصصات المالية وصلت قبل أسابيع لكن الملحقية اليمنية لم تصرفها لهم وتسوق أعذاراً منذ وصولها.
وقال الطلاب في مناشدة وصلت الاشتراكي نت عبر بريده الالكتروني إن معظمهم يؤدون اختبارات نهاية العام الدراسي هذه الأيام فيما لايملكون أجرة وسائل مواصلات تقلهم إلى الجامعات.
وأضافت المناشدة أن أذهان الطلاب مشتتة بين استذكار دروسهم والتوسل للبقال المجاور ليقرضهم أرغفة خبز و"طحينية" والبحث عن قيمة مواصلات.
وقال الطلاب يناشدون رئيس الحكومة ووزير التعليم العالي ولجنة التعليم البرلمانية "نناشدكم جميعاً إيجاد حل لهذا الامتهان والإذلال الذي نواجهه".
وفي المملكة المغربية، واصل الطلاب اليمنيون اعتصامهم لليوم السادس والعشرين على التوالي، احتجاجاً على عدم صرف مستحقاتهم.
وقال الطلاب في بيان وزع على وسائل الإعلام يوم الأحد إنهم سيواصلون اعتصامهم حتى صرف المستحقات وأكدوا رفضهم أي إجراءات انتقامية بحق المعتصمين. [/color]

[حد من الوادي]

23/08/2007
36,5% من أطفال اليمن لايلتحقون بالتعليم .. دراسة حديثة: صعوبات كثيرة تؤثر سلباً على منظومة التعليم وتعرقل التنمية
صنعاء,نيوزيمن:

يواجه منظومة التعليم في اليمن جملة من التحديات والصعوبات المؤثرة سلباً على سير عجلة التنمية وتمنع التكيف مع التحولات العلمية والتقنية التي يشهدها عصر المعلومات.


وأوضحت دراسة تقييمية أولية لمنظومة التعليم العام (محو الأمية, الأساسي, الثانوي, الفني والتقني, الجامعي) أن جهاز محو الأمية لايزال يعاني قصوراً وتواضعاً في أداء مهامه, مشيراً إلى أن عدد الأميين في عموم اليمن يصل إلى 6 ملايين أمي يتوزعون بنسبة 33,3% ذكور و66,7% إناث, ووفقاً للدراسة فإن معدل الأمية على مستوى الجمهورية خلال 10 سنوات فأكثر بلغ نحو 45,3% موزعاً على 29,6% للذكور و61,6% للإناث.
وعزت الدراسة تعثر برامج محو الأمية وتعليم الكبار خلال الشهور الأولى من العام 2006م في الخطة الخمسية الثالثة 2006-2010م, إلى ضعف الإعتمادات المالية المخصصة وقلة الكوادر المؤهلة علمياً ومهنياً في مختلف المستويات القيادية والتعليمية.


وأعتبرت أن قطاع التعليم الأساسي يعاني غياب سياسة واضحة للقبول وعدم تحديد السن القانونية لاسيما في الصفوف الأولى, مشيرةً إلى وجود 36,5% من الأطفال غير ملتحقين بالتعليم الأساسي من الفئة العمرية (6-14) سنة فضلاً عن وجود مظاهر زيادة وعجز كمي ونوعي في المعلمين على مستوى مدارس الجمهورية وإنخفاض مستوى كفاءة الخريجين بسبب تدني المستوى العلمي والثقافي لخريجي كليات التربية وقصور خبرة الإدارة المدرسية الفنية والنابعة من عدم الإلتزام بالمعايير والشروط المطلوبة لشاغلي الوظائف بالإضافة الى ارتفاع كثافة الفصل من التلاميذ مما يؤثر سلباً على التحصيل الدراسي وجودة التعليم.


وأشارت الدراسة الى ان التعليم الفني والتقني يواجه تحديات ابرزها ضعف الكفاءة العلمية والمهنية للمدربين والمدرسين وضعف محتويات المناهج ووسائل الايضاح وندرة التطبيقات العلمية وغلبة الجوانب النظرية, مع تأخر مصادقة اللجنة العليا للمناقصات على المشاريع وعدم تنفيذها في اوقاتها المحددة ما يؤدي الى تدني الطاقة الاستيعابية للمعاهد والمراكز المهنية والتقنية وغياب المخصصات المالية الموجهة للبحث العلمي واجراء الدراسات ونقص الكادر الاداري والفني على مستوى الديوان والمكاتب بالمحافظات.


وأكدت الدراسة أن التعليم الجامعي يواجه هو الآخر تحديات كبيرة ابرزها غياب الفلسفة التربوية الواضحة التي تواكب التجديد المعرفي وتدني الكفاءة الداخلية لمنظومة التعليم الجامعي وضعف المدخلات البشرية والتنظيمية والادارية وضعف البنية التحتية للجامعات وإفتقارها للتجهيزات والمعامل الكافية والملائمة والمناهج المتجددة.