07-12-2008, 12:18 AM | #11 | ||||||||
شخصيات هامه
|
القصة من التراث العربي وهي معروفة ومشهورة ولها اسقاطات كثيرة ومدلولاتها التي تعبر عنها |
||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة أبوعوض الشبامي ; 07-12-2008 الساعة 12:38 AM |
|||||||||
07-12-2008, 12:22 AM | #12 | |||||||
وتر السقيفه الرنّان
|
جزاك الله خير مشكور موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . |
|||||||
07-12-2008, 12:35 AM | #13 | ||||||||
شخصيات هامه
|
قال المتنبي :
وكم من عائب قولاً صحيحاً = وآفته من الفهم السقيم
يا اخي هداك الله استعجلت وحلحلت موضوع القصة وشرحته للذين من عيوبهم الفهم السقيم ، حتى تحسسوا ما فوق رؤوسهم من بطاح الجهل وظنوا كل الظنون انهم هم الذين رؤسهم فاضية وانهم ورثت ذلك الحمار...!!! |
||||||||
07-12-2008, 05:08 PM | #14 | ||||||||
شخصيات هامه
|
ينقل لكم كونفشيوس السقيفة عن ا الحمير (( في كتب الأدب ككتاب الحيوان ، وكتب الفقه ، والتفسير ، ما يشد طالب العلم ، و متصيد الطرفة ، إلى معرفة أدق تفاصيل تكوين هذا الحيوان ، وتركيب دماغه ، ولولا الحمير ، والأغبياء ، والعميان ، والبرصان ، والحولان ، لما عَـرف العربُ إلى أي مدى يمتط علم الجاحظ ، وقد سبقه وخلفه الناس بالتأليف عن الحمير حتى قالوا فيها من الأمثال ما لم يحظى به حيوان آخر ، ومن قولهم ( حمار أم عمرو ) ، و ( وقف حمار الشيخ بالعقبة ) ، و ( ماتت الحمارة فانقطعت الزيارة ) ، ( وزلّ حمار العلم بالطين ) ، و ( حمار جادة ) ، وكل مثل ضرب به الحمار مثلا ، فهو مثل يضرب للسوء والنكران والجهل ، ولولا الحمير لما عرف الناس وصفا لمن يمكث دهرا طويلا في الغباء والحمق ويصر على ممارسة البلاهة . ومع هذا فقد ذكر الحمار ، بالتنزيل الحكيم ، والآي الكريم ، أكثر من مرة ، فمرة على أنه من دواب حمل الأثقال ، و الزينة ( و الخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة ) وفي أخرى لمن يحمل على ظهره شيئا نافع ولا ينتفع به ( مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا ) ، وقد أمر الله سبحانه وتعالى عزير بالنظر إلى حماره لرؤية قدرة الله على إحياء الحمير بعد موتها ( و أنظر إلى حمارك ) ، و لعل في هذا بشرى خير للحمير الآدمية ، رغم أن الحمير مضروب بها المثل في الحمق ، والغفلة ، وقلة المعرفة ، وغلظ الطبيعية ، ولكن الله على ( تصديق مرحلة التطور الداروينيه ) فيتحول الحمار إلى إنسان ( بدل القرد ) ، والعكس ، والله على كل شيٍ قدير . وبعد معرفة الناس بذوات الأربع ، اختارت الرسل ، واقتدى بهم أهل العلم ركوب ( البغال ) تواضعا لله ، واختارت العرب ركوب الجمال ، واختارت الفرسان ركوب الخيل ، واختارت أمريكا و العجائز والصبية ركوب الحمير 0 وأشتهر الحمار بصومه ، ويراد بصومه طول وقوفه ، وعدم استجابته لراكبه ، وكثيرا ما تقف الحمير في المرتفعات ، لعشق قديم بينها وبين الأمكنة السحيقة ، ولذلك تضرب بالسياط والعصي والنعال ( أعزكم الله ) حتى تسير بالمرتفعات ، والحمير ليس لها وقت معين لـ النهيق فهي ( تغني ) قبل النوم وبعده ، وقبل الأكل وبعده ، وعند رؤية عباد الله المكرمين ، من الملائكة والمجاهدين ، ووصف القرآن صوت الحمير بأنه أنكر الأصوات ( وأغضض من صوتك إن أنكر الأصوات لصوت الحمير ) و العرب تتشاءم من صوت الحمير ، قال الشاعر : لعمري لئن عشرت من خشية الردى ********* نهاق الحــــــــــــــمير ، إني لجزوع وقيل أن العرب أخذت التعيشر عن اليهود ، كما جاءتهم ( الحمير الآدمية ) من النصارى ، واحتجوا بقول الشاعر : وقالوا أحب ، وأنهق لا يضيرك ********* وذاك من دين اليهود ، قنوع . والحمار فال ( شر ) ، ورفيق ( دجة ) عند الحيوانات وهي تتطير به ، وتتشاءم من رؤيته ، وتزعم العرب أنه كان حمارا يرعى مع بعير.. فقال : الحمار أريد أن أغني .. فقال : البعير أتق الله إني أخاف أن يجدنا من يأخذنا ، فلا تفعل .. فقال : الحمار لا بد ، فنهق ، فسمعتهم قافلة كانت تسير بالصحراء فأخذتهم ، فأبى الحمار أن يسير فحمل على الجمل ، فقال الجمل للحمار إني طربت بغناك . و في ( السيرك ) تتفق ذهنية الحمار ، ويكتشف نفسه ، و يستعرض ما تعلمه في مدرسة الحمير ، أمام الجمهور ، ليبعد عنه تهمة الغباء و الدلاخة ، و من حركة ( إصبع ) لمدرب الحمير ، ينطلق بخفة وسرعة ليستعرض ما تعلمه ، وكأنه يفهم قول الشاعر: ( الحر تكفيه الإشارة ) ، ورغم هذا لم يعتق من ( السيرك ) لسابقته بالدلاخة ، واستيطانه بالغفلة ،وكان يمكن تبرئة الحمير من هذه التهمة لولا ( الحمير الآدمية ) أصرت على الغباء . والحمار ينقسم إلى ثلاثة أنواع ، ( أهلي ) و ( وحشي ) و( آدمي ) ويقال للأخير ( عرة الحمير ) . والحمير الوحشية أنواع ، وأحجام ، وأشكال مختلفة ، و يقول علماء الحمير ، إن أفريقيا موطن الحمير الأصلي ، ومنها انتشرت لبقية أنحاء العالم ، وللحمار الوحشي ثلاث أنواع يعرفها علماء الحمير عن طريق الخطوط الموجودة على أجسامها ، إذ تختلف تنسيقات الخطوط ، من نوع إلى آخر . والحمير ليست سواء ، كما أفادت التجربة ، وتوصل العلم ، فحمير الوحش ، أرقى أنواع الحمير ثم الأهلية ، ثم الحمير الآدمية و جاء في القرآن الكريم عن ( الحمير الآدمية ) ( أم تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون إن هم إلا كالإنعام بل هم أضل سبيلا )) وذاك أن إناث حمير الوحش تلد في أي وقت من السنة ، وبعد ساعة يصبح الحمار الصغير قادرا على الركض ، وليست لدى حمير الوحش تفرقة عنصرية ، لا حسب اللون ، ولا حسب الجنس ، وكثيرا ما تشاهد وهي ترتع وتلعب مع بقية قطعان الحيوانات في السهول الأفريقية . و ذكور الحمير الوحشية الصغيرة تغادر قطيع الإناث ، بعد سنة وربما تأخرت حسب نموها إلى ثلاث سنوات ، بعدها تودع الإناث ، وقد وصلت من الرقي والتطور درجة جعلتها تحارب ( الاختلاط ) بين الذكور والإناث ، وهذا ما تفتقده ( الحمير الآدمية ) ( عرة الحمير ) والذكور التي تغادر قطيع الأمهات لا تعود إلى قطيع الإناث إلى بعد بلوغها 6 سنوات ، لتقوم بخطف بعض الإناث الصغيرة ، وتعتبر الذكور نجاحها في اختطاف الإناث الصغيرة ، ( المهر ) الذي تدفعه لبناء ( حظيرة ) الزوجية . كما أن الحمير الوحشية والأهلية تتميز عن الحمير ( الآدمية ) بعدم سرقة الأكل والماء وليست لديها نزعة الأنانية، وتعلمت ترك الأعشاب ( رغم أن الأعشاب طعامها الأساسي ) للجواميس ، وتكتفي حمير الوحش بأكل الشجيرات الصغيرة ، أما الحمير الآدمية ( عرة الحمير ) فهي تأكل أموال الأيتام ، والأرامل ، وتعتبر هذا نوعا من أنواع السيادة على الأرض . أما الحمار الأهلي فله أيضا أحجام و أسماء مختلفة ، وأصله من بلاد العرب ، لكنه ينحدر من سلالة حمير أفريقيا ويطلق عليه بالأمازيغية آسنوس وهي تعني الوحش . وسنمر لعدم الإطالة ، أو سنمر بعد الإطالة ، حتى نصل إلى الحديث عن ( الحمير الآدمية )، ولها أسماء كثيرة ، منها على سبيل المثال لا الحصر ( العلمانية ) ( الليبرالية ) ( الوطنية ) و ( الوحدوية) وكل هذه الأسماء براء منها ، وتبقى أصح أسماء ( عرة الحمير ) ( الدهرية ) وهي حمير مبدأها أن ليس لها مبدأ ، ودينها أن ليس لها دين ، و هي غاية بالسفالة ، والنذالة ، والانحطاط ، لا تستطيع أن تتنفس الهواء الطلق ، وتختنق بالأكسجين النقي ، فهي كالصراصير تعيش مع الخبث والخبائث بالمجاري والبلاعات ، ويمتلك كل فرد منها من الإلحاد ما يكفي لدولة ، ومن الغباء ما يكفي لقارة ، ومن الدعارة الفكرية ما يوحي للشيطان بالتوبة ، و من الأمراض النفسية ما يزيل العقل البشري ، ومن الجهل ما يضئ ظلمة قعور البحور . تنهق ( عرة الحمير ) بالوطنية وهي عدوها الأول ، و تتكلم عن الحرية ، والعدل ، والمساواة ، من تحت اذنابها ا . وقد راج بين الناس في العالم الإسلامي ، ما تدعي به ( عرة الحمير ) وذاك أن ( العلمانية ) حركة تصحيح حدثت في القرون الوسطى في مكان يسمى أوربا ، وتدعو إلى الفصل بين الدين والدولة ، وهي عبارة كـ ( ولا تقربوا الصلاة ) وإذا ما أكملنا فنقول ( إن العلمانية حركة تصحيح للكنيسة من داخل الكنسية ) وفصل بين سلطات البابا وسلطات قيصر ، حتى يعرف كل طرف أملاكه ، فلا يعتدي على أملاك الآخر ، وبذلك تصبح العلمانية معاهدة صلح بين دولتين ، وبذلك فكل علماني نصراني . كما أن ( العلمانية ) ولدت مع أختها ( الشيوعية ) من رحم واحد ، رحم ( الكنيسة ) و لذلك فهي ( مذهب نصراني ) كما أن ( الشيوعية ) مذهب نصراني آخر ، غير أن الشيوعية ولدت كحركة جهادية صوفية لنشر تعاليم ( بولس ) في أنحاء العالم .. )) أفهمت شيئا ياهذا ؟؟؟؟؟ كلا هذا والسلام................!! . |
||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة أبوعوض الشبامي ; 07-12-2008 الساعة 05:11 PM |
|||||||||
07-12-2008, 05:56 PM | #15 | ||||||
شخصيات هامه
|
|
||||||
07-12-2008, 06:20 PM | #16 | ||||||
شخصيات هامه
|
.
سألني صديق اليوم وقال أنا لا أدري سببا يجعل البعض يتحسس من مواضيع الحمير أو حتى إذا جاء ذكرا لها في احد مواضيعي ؟؟؟ هل مثلا (( حمار عمدة البعض )) ماركة خاصة ومميزة مسجلة تخصه أو أنه الوحيد المتخصص في قصص وامثال الحمير ؟؟؟؟ أو ان هنا من يدعي أنه محامي الحمير ؟؟؟ تحت هذا الرابط لمن سأل يجد شيئا من المعنى الذي يبطنه المعنــّى ....!!! سقيفة الشبامي - اذاعة سيؤن تحاور الاستاذ الاديب سالم علي الجرو - الصفحة 2 |
||||||
07-12-2008, 06:32 PM | #17 | |||||||
شخصيات هامه
|
لمثل هذا فليتنافس المتنافســون
أحمدك ربّي
والمزيد هنـــا: سقيفة الشبامي - الألمـــان لا يفـرقــون بين الحــميــر والدجــاج ...!!! |
|||||||
التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 07-12-2008 الساعة 06:43 PM |
||||||||
07-13-2008, 09:43 AM | #18 | |||||||||
حال جديد
|
جاء على بالي كتاب حضرموت الانسان والبصمة وحضرموت الانسان والكلمة عنواني الكتاب بعيدة عما بداخلها |
|||||||||
07-13-2008, 09:50 AM | #19 | ||||||||||
حال جديد
|
حتى أنت من ضمنهم أحيانا تفتقد فن الحديث وتدعي بأنك الأفهم والأجدر والظاهر انك ( تضرس ) من بعض الأعضاء والمواضيع ولا تقل لي متى خلقت يانصر قال أمس العصر وتنسخ لي تاريخ تسجيلي وعدد مشاركاتي لأنني موجود هنا من قبل سنوات وأتابع أول بأول تحياتي |
||||||||||
07-13-2008, 10:23 AM | #20 | |||||||
شخصيات هامه
|
كثيرون أبدوا نفس الملاحظة وهي الحقيقة ، إلا أنني أود منكم قراءة ما جاء في مقدمة كتاب: ( حضرموت الإنسان والكلمة ) جاء في المقدمة: ( هذه البادرة برغم ما يعتريها من قصور أعتبرها نوعا من الإثارة للذين يهتمون بحضرموت ، الأرض والإنسان والتراث ). ( ..... وكما أشرت فإنني اعتبرها نوعا من الإثارة للذين يفتخرون بجذورهم ... ) ثانيا: كم وددت أن أستفيد من ملاحظتكم التي جاءت في سياق المقارنة السلبية. ثالثا: كتابي على ضحالته محدد الأهداف ، فأين الهدف مما قرأت هنا؟ شكرا لك يا عزيزي |
|||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|