|
06-14-2012, 02:21 PM | #1 | ||||||
شخصيات هامه
|
ينتشر الخير في السقيفة ومايلبث الوقت أن يمر إلا ويذعر أهلها ويهرعوا إلى المعسكرات مزدحمين .
|
||||||
06-17-2012, 01:00 PM | #2 | ||||||||
شخصيات هامه
|
ولازال الخير بين الأفاضل من الناس فلا تقنط. لا تطعمني بل علمني كيف أصطاد السمك؛؛؛؛؛ |
||||||||
06-15-2012, 12:23 AM | #3 | ||||||
شخصيات هامه
|
الحلقة رقم 64 في بلدنا الحبية ثمانون سداُ وتظهر آثارها فقط ومنها في جنوب وادي حضرموت ,وإنه لمن الأهمية بمكان الإشارة بوضوح إلى المطالبة بإعادتها حيثما كانت على أسس علمية حديثة بدل من الجدل البيزنطي الذي لم نجني منه إلا الشتات والكراهية والتباعد .
وفي الجنة الخضراء من أرض يحصب = ثمانون سداً تقذف الماء سائلاً
|
||||||
06-19-2012, 07:13 AM | #4 | ||||||
شخصيات هامه
|
الشاعر والكاتب حنطبه
القارئ يرغب في أن يرى التتمه لسلسلة الحلقات فهل سوف يطول الأنتظار.....؟! |
||||||
06-24-2012, 10:18 PM | #5 | ||||||
شخصيات هامه
|
ياغايب متى باتعود......؟!!
|
||||||
06-25-2012, 06:17 PM | #6 | ||||||
شخصيات هامه
|
الحلقة رقم 65 كأنني شاهداً على سنوات ذاهبةٌ إلى الهباء .تمتلي عيناي بالدموع وتنسكب عندما يصافحني من يحس قلبي بصدق مجيئه ..شاهدت من يهلك ببطء ويتآكل كيانه وكلهم كقربة جوفاء (مدبوغة ) بحزن ويرددون عظم الله أجرك في عمك (عمي ). شعرت بالخجل والإحراج لمن سألني عبر الجوال عن مكان مسجد رقية وفي أي حي من أحياء جده المترامية الأطراف ..كنت بذهن شارد ومرضوض وفي نفس الوقت متوقع مصافحة من عرفني هنا ,ولكنها توقعات طارت في مهب الريح فعدت إلى الدمام وأنا لازلت المحترق إلماً . |
||||||
07-05-2012, 07:57 PM | #7 | ||||||||
شخصيات هامه
|
البؤس ظاهر فينا ,وخطواتنا لازالت إلى الخلف وكأننا لم يخلق فينا الرشيد !..هي مننا ؟ أو كما قال أخي الكريم الشاعر حسن باقديم :
|
||||||||
07-06-2012, 04:13 AM | #8 | ||||||||
مشرف قسم الرياضه والشباب
|
عودا حميدا ... أيها المحترق ألمـآ |
||||||||
07-09-2012, 05:50 PM | #9 | ||||||||
شخصيات هامه
|
كنت حيث سيادتك تعيش ..تحيتي لك من القلب . |
||||||||
07-09-2012, 05:51 PM | #10 | ||||||
شخصيات هامه
|
الحلقة رقم 66 كأنه لم يعد من مجال للحسرة وفي نفس الوقت لم يعد من مبرّر للكذب حتى ولو إن الصوت القادم من بعيد يوقظ فينا مزيداً من الحسرات ,ولكنني ورب الكعبة لم ولن أُموه دموعي بأنها حنين لوطن يسكن في جوانحي ,ولامجال لتخوين غيري رغم أن هوس الخلاف والإختلاف والتفرق في بلادنا أصبح داء وخطره بيّن وواضح ,وكلنا نركض وراء لاشيء والعاقبة ستكون كارثة ضريبتها ستكلفنا أكبر وأخطر مما نتوقع ومانصبو إليه سيذهب أدراج الرياح . |
||||||
التعديل الأخير تم بواسطة حنطبه ; 07-09-2012 الساعة 06:09 PM |
|||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|