عبد الكريم شايف لـ " التغيير " : قيادات اشتراكية عملت " وراء الستار " لمهرجان 13 يناي

[حد من الوادي]

عبد الكريم شايف لـ " التغيير " : قيادات اشتراكية عملت " وراء الستار " لمهرجان 13 يناير وقيادة الحزب العليا مع الوحدة ووصفت ما يجري بـ " المشاريع الصغيرة " و الشعارات مسؤولية أصحابها

بتاريخ Jan/15/2008
القسم : اخبار


المحلية بعدن لإقامة مثل هذه الفعالية .
وقال في تصريحات خاصة لـ " التغيير" إن عناصر في الحزب الاشتراكي وعناصر أخرى عملت للتحضير لإقامة مهرجان أمس من " وراء الستار " .
وتحدث شايف لـ " التغيير" عن الخطوات التي دارت قبيل قيام المهرجان والجدل بشأن المكان الذي خصصته السلطات المحلية لإقامة المهرجان حيث قال إن القيادات التي نظمت المهرجان وبعد انتهاءه على الفور غادرت المكان وتركت الجماهير وأبدى مجددا استعداد السلطة المحلية منح تراخيص لإقامة أي فعالية لكن بشرط أن تحدد الجهة وقال " لكنهم يرفضون التقدم بطلب ترخيص ولا تعرف الجهة التي تقف وراء الفعالية " .
وبشان الشعارات التي ترفع في مثل هذه المهرجانات قال شايف " لا تهمنا الشعارات يرفع ما يرفع من شعارات وكل شخص مسؤول عن نفسه " .
وتحدث في تصريحاته لـ " التغيير" عن واقع المشكلة الراهنة فقال إن " بعض العناصر كانت تطرح قضية المتقاعدين وتم حلها , قالو مشكلة الأراضي فتم حلها وأنا عضو في اللجنة ومن بين المشرفين على المشكلة " .
واعتبر أن " القاتل والمقتول غائبون عن فعالية 13 يناير والدولة والأحزاب أيضا في غياب عن هذه المصالحة هل سيكتب لها النجاح طالما أن العناصر المعنية ليست ممثلة فيها ؟ " وقال " إنهم يريدون التصالح في يوم 13 يناير لأنه وقعت فيه مجزرة ونحن نرحب بهذا التصالح لكن في الأساس أن الوحدة دفنت كل الملفات ونحن لا نريد إعادة الماضي لأنه متعب لنا " .. مشيرا إلى انه لا يوجد أحدا في الوقت الراهن يطالب بدماء من سقطوا في أحداث 13 يناير.
وعن طبيعة المشكلة الراهنة قال شايف إنهم يقولون " معنا اليوم 13 يناير وبكرة 19 يناير وبعده يوم الأرض وهم يريدون أن يعملوا فوضى في كل يوم " .
وجدد في ذات التصريح عبد الكريم شايف ترحيب السلطة المحلية واللجنة الأمنية في عدن بإقامة أي فعالية " على اعتبار أن هذه المحافظة تحت نطاق صلاحيتنا ومسؤولياتنا " .
وقال أيضا في تصريحاته لـ " التغيير" إننا " كيمنيين يهمنا أن تكون اليمن موحدة , ونحن تحت سقف هذا البيت الكبير على استعداد لنتحاور ونتعاون مع كل القوى السياسية والشخصيات لبحث أي قضية ولنا أن نتساءل : هل لمصلحة اليمن أن تكون مستقرة وموحدة أم غير مستقرة وغير موحدة ؟ " . ولهذا يجب أن " نعمل بالصورة المثلى والواقعية " .
وجزم شايف بان " قيادة الحزب الاشتراكي اليمني العليا ترفض هذا الكلام وهو طرف رئيسي في هذه المشكلة وقيادته في المركز سبق ووصفت هذه بالمشاريع الصغيرة وهي مع الوحدة ولكن هناك عناصر بصورة رسمية باسم الحزب " .


أتى هذا الموضوع من التغيير نت :

---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
تعليق

الجبهات اليمنية اليسارية اللتي ادمجها عبدالفتاح مع الجبههة القومية ؟
تحت مسمى الحزب الاشتراكي بدعم واشراف من السفارة السوفييتية في عدن فرظتهم على الجبهه القومية؟
اوالقتل والطرد هي اليوم القيادة العلياللحزب الاشتراكي اليمني وهم بالفعل يمنيين ومتفقين مع الاحتلال لبلادنا
حضرموت والجنوب العربي ؟


وعبدالكريم شايف جنوبي ومن كوادرالجنوب في ماسمي بالحزب الاشتراكي ولكون الشماليين مسيطرين علية؟
انسحبو منه الجنوبيين والحظارم ؟

ومن ظل في الاشتراكي لحسابات تخصة ويعمل مع شعب الجنوب بصفتة الشخصية لاالحزبية وهذا ما اكدة كادرهم عبدالكريم شايف؟

ومنهم من اختارحزب شعب الجنوب وحضرموت ويعاني الجوع والعوزوالخوف من الاحزاب اليمنية؟
ومنهم من يسترزق عندالحزب اليمني الحاكم ان وجدحزب الواقع قبيلة سنحان تأمروتنهي لاقيمة ولامعنى للغير؟

حدمن الوادي حضرموت العربية الجنوب العربيي المحتل؟

[حد من الوادي]

احتقانات الجنوب حلقة من سلسلة متاعب يواجهها النظام في اليمن

صنعاء «الخليج» صادق ناشر:
تنشر «الأيام» نص التقارير الصحفية التي نشرتها صحف «الخليج» الأماراتية و«النهار» اللبنانية و«الحياة» اللندنية يوم أمس من مراسليها في صنعاء عن أحداث مهرجان التصالح والتسامح بعدن كما جاءت عناوينها.

لم تعد متاعب النظام في اليمن مقتصرة على الوجع الممتد من صعدة إلى صنعاء بسبب المواجهات مع حركة تمرد الحوثيين منذ نحو خمس سنوات، بل باتت حلقة الجنوب جزءاً من سلسلة المتاعب التي باتت صنعاء تعاني منها في الآونة الأخيرة، وإن كانت مؤشراتها قد بدأت منذ سنوات ما بعد الحرب الأهلية التي شهدتها البلاد العام 1994، وما صنف على ضوئها بكونها حرباً بين الشمال والجنوب، على الرغم من أنها أخذت طابعها السياسي بعد الطلاق والفراق اللذين وقعا بين شريكي دولة الوحدة العام 1990 وهما المؤتمر الشعبي العام (الحاكم اليوم) والحـزب الاشـتـراكي الـيمنـي (المعارض).

المتابع للأحداث التي باتت مناطق الجنوب، وبدرجة رئيسية عدن والضالع ساحة ومسرحاً لها يلاحظ ارتفاع وتيرة الاحتجاجات وتنوعها، ففي حين اتخذت الاحتجاجات في الثاني من أغسطس من العام الماضي في عدن، وهي المنعطف الأساسي في الأحداث الأخيرة طابع الاحتجاج على أوضاع المتقاعدين العسكريين، سرعان ما تنوعت الاحتجاجات لتشمل مناسبات وطنية كان الجنوب يحتفل بها باستمرار عندما كان يحكم بلداً مستقلاً منذ تسلمه السلطة من بريطانيا العام 1967 ، أهمها مناسبة الثلاثين من نوفمبر، المعروفة بـ «عيد الاستقلال».

أحداث الأمس التي شهدتها عدن وحضرها الآلاف من مناطق مختلفة من الجنوب أكدت تصاعد المطالبات من «حقوقية خجولة» في بداية الأمر إلى «مطالبات سياسية لم تخل من الطابع التشطيري» عند بعض القوى السياسية التي ترفض البقاء في حظيرة دولة الوحدة، وتطالب بالعودة مجدداً إلى عهد التشطير، وفك الارتباط مع دولة الوحدة، الأمر الذي أكسب الأحداث الأخيرة طابعاً انفصالياً في بعض ملامحها على الأقل من خلال رفع الشعارات التي تدعو إلى ما يسميه البعض «الاستقلال» و «حق تقرير مصير الجنوب» وغيرها من الشعارات التي لم يعد الكثير من المعارضين يتحرج من الإعلان عنها والمطالبة بها.

من هنا ربما جاءت أحداث الأمس لتعكس جزءاً من الصورة المغيبة التي ظلت مطوية طوال سنوات ما بعد الحرب، حيث ظلت الاحتقانات تتفاعل بصمت إلى أن انفجرت بشكل تصاعدي خلال الأشهر الستة الماضية، وعجز السلطة عن السيطرة عليها، وتفرغها للهجوم على المعارضة التي تضم عدداً من أحزاب تكتل اللقاء المشترك، من بينها الحزب الاشتراكي، أحد اللاعبين الرئيسيين في الأحداث الأخيرة، وذلك بتهمة تحريك الشارع الجنوبي.


ويبدو أن المعارضة استشعرت خطورة ابتعادها عن هذه التحركات، فبدأت بالعمل على الانضمام إلى موجة الاحتجاجات والالتصاق أكثر بالشارع، حتى لا يذهب الشارع الجنوبي إلى ما هو أبعد من الاحتجاجات السلمية، أي إلى الأخذ بخيار ما تهدد به أطراف جنوبية، وهو المقاومة المسلحة، وهو موقف يحسب للمعارضة أكثر، ويجب على السلطة دعم هذا التوجه حتى تتمكن المعارضة من استرجاع الشارع الغاضب الذاهب إلى أبعد مما هو عليه اليوم.


اليوم تبدو البلاد في وضع سياسي واقتصادي صعب، إذ يبدو أن مزاج الشارع، بخاصة في الجنوب، يرغب في وضع الرئيس علي عبدالله صالح يده على الجرح النازف منذ ما بعد الحرب الأهلية واتخاذ قرارات جريئة من شأنها تنفيس حالة الاحتقان القائم من خلال التسريع بتحقيق إصلاحات سياسية حقيقية تمنح الجنوب والشمال على السواء حكماً محلياً كامل الصلاحيات، وتعالج المشاكل التي برزت خلال السنوات التي تلت الحرب الأهلية معالجة جدية وتشعر الجميع بأنهم شركاء حقيقيون في صناعة القرار السياسي ويتحملون تبعات الواقع الذي تعيشه البلد، بخاصة أن الرئيس صالح يكرر باستمرار أن بناء اليمن هي مسؤولية كافة أبنائه.

تحتاج البلاد اليوم إلى قدر كبير من التنازلات، سواء من قبل السلطة أو المعارضة، فالتنازلات التي ستقدم اليوم هي أفضل وبلا شك من التنازلات التي ستقدم غداً.

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة الأيام للصحافة و النشر Designed & Hosted By MakeSolution.com

---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------



النائب انصاف:لم يسمع قنبلة صوتية عدا لعلعة الرصاص بالهاشمي
عدن «الأيام» خاص:
عبر النائب إنصاف علي مايو، عضو مجلس النواب، رئيس المكتب التنفيذي للتجمع اليمني للإصلاح بمحافظة عدن عن «أسفه البالغ لما صدر من بيان عن المجلس المحلي بمحافظة عدن عن الأحداث الدموية المؤسفة التي جرت في مهرجان التصالح والتسامح في ساحة الهاشمي بمحافظة عدن».

وأكد النائب إنصاف مايو «إدانته لاستخدام السلطة الرصاص الحي في قتل مواطنيها»، مشيراً إلى «أن السلطة قد استمرأت قمع الفعاليات السلمية، وتوجيه الرصاص الحي لصدور أبنائها..»، مؤكدا «إننا كنا متواجدين بالقرب من ساحة الهاشمي أثناء إطلاق الرصاص، ولم يسمع قط قنبلة صوتية أو غيره عدا لعلعة الرصاص».

وحمل السلطة المحلية مسألة الإرباك الذي حصل في المهرجان وقال:«السلطة تتعمد تأخير التراخيص حتى منتصف ليلة المهرجان»، وأضاف:«إذا كانت السلطة تحترم القانون والدستور ستعمل على منح الترخيص في وقت مبكر حتى تعطي للجهة التي ترعى المهرجان فرصة ووقتاً كافياً لترتيب المهرجان، ولكن العكس الذي يحصل منهم تطويق مداخل محافظة عدن ومديرياتها بكافة القوات المسلحة والأمنية لإعاقة تدفق المواطنين إلى ساحة المهرجان».

وتعليقاً على ما جاء في بيان المجلس المحلي حول مشاركة عضوين من مجلس النواب من خارج محافظة عدن أكد النائب «أسفه لعدم استيعاب الإخوة في المجلس لنصوص الدستور والقانون، فعضو مجلس النواب يمثل الشعب أجمع والجمهورية اليمنية بمختلف محافظاتها نطاق مسؤوليته، فلا يوجد ضير أو مشكلة من مشاركة أي عضو في أية محافظة، ولا يحتاج أن يستأذن السلطة المحلية في حضور أية فعالية..«.

وأكد النائب إنصاف مايو «أن الإصلاح في محافظة عدن يدعم توجهات التصالح والتسامح، وهي قيم أصيلة نعتز بها ونباركها»، وكما أكد «أن الإصلاح في محافظة عدن يطالب بضرورة تشكيل لجنة وطنية محايدة من نواب عدن، والمجلس المحلي بمحافظة عدن، ومؤسسات المجتمع المدني، وشخصيات مستقلة، وأسر الضحايا للتحقيق في ملابسات الحادث، وإطلاع أبناء عدن، والشعب اليمني بنتائج التحقيق بصورة علنية وشفافة، كما نطالب بضرورة معالجة المصابين والاهتمام بأسر الضحايا..».

وفي الختام أكد النائب إنصاف «دعم الإصلاح في المحافظة لأشكال النضال السلمي، التي تتبنى كافة المطالب الشعبية السياسية والحقوقية لأبناء محافظة عدن الباسلة».

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة الأيام للصحافة و النشر Designed & Hosted By MakeSolution.com

---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
تعليق

ابواق وعملاءالسلطة تصريحاتهم ومغالطاتهم مثل لعب الاطفال وهدرتهم ؟
عندمايتكلمون ويسارعون للكلام والبلبلة انماالقصدالتغطية على جرايمهم؟
سلطات بريمرعدن اعلنت منع الاعتصامات وانهاستواجة بقوة وعنف؟
ولاتسمح لابناءالجنوب بالمشاركة داخل عاصمتهم عدن واعلنت المنع؟
تماماكماتفعل اسرائيل مع الضفة وغزة المعابرمغلقة؟
وتقتل القتبل وتدفع ديتة فورااعلنوانهم شهداوسوف يعوضون من قبل الاحتلال؟
تعلمنابعدارتكابهم القتل في مواطني الجنوب يصرح مصدرمجهول اومصدرمستاجركماعبدالكريم مايشوف؟
الاماقالولة ومعلوم ان القتل يصدرمن الفندم شخصياوالاماقتلت دجاجةفمابالك مواطن يهتف بلسانة ضدالاحتلال؟

حدمن الوادي حضرموت العربية الجنوب العربي المحتل؟