موضوع يستحق القراءة

[راعي الذاهبه]

الشعب اليمني العريق يطرق باب الديمقراطية

2006/09/26

د. محمد صالح المسفر
يكتب التاريخ العربي في اليمن صفحات مشرفة نحو محاولات الانتقال من مجتمع القبيلة الي مجتمع الدولة، الانتقال من الفردية الي التعددية، الانتقال من حكم التوارث للنظام السياسي الي حكم الناخب الذي يحدد من يريد ان يحكمه، انه الشعب اليمني العريق الذي يسير بخطوات سريعة نحو ولوج عصر الديمقراطية.
لا تهمني نتائج الانتخابات الأخيرة التي أعلنت فوز الرئيس علي عبد الله صالح لفترة حكم أخري مدتها سبع سنوات، ولن تستوقفني النسب التي حصل عليها المرشحون (الرئيس علي عبد الله صالح 77% والمهندس فيصل شملان أكثر من 21% وآخرون بنسب لا تذكر) الذي يهمني أن الشعب اليمني بكل أطيافه القبلية، رجالا ونساء خرجوا من قراهم المتناثرة في بطون الأودية وفي قمم الجبال ليقفوا في طوابير منتظمة واحدا خلف الآخر ليقولوا من يحكمهم لسبع سنوات قادمة، وقالت الأغلبية كلمتها عبر تصويت سري انها تريد استمرار الرئيس علي عبد الله صالح علي قمة هرم السلطة.
لقد حصل علي عبد الله صالح علي موافقة ما يزيد عن أربعة ملايين ناخب لا استمراره في الحكم، هذه النتيجة مطعون فيها من قبل فصائل المعارضة اليمنية التي شاركت في الانتخابات عبر مرشحها المهندس فيصل الشملان وما زالت هذه الطعون قائمة لم يبت في أمرها حتي هذا اليوم.
كما قلت أعلاه بان النتائج المعلنة ليست همي، لكني كنت أدرك وبدون تردد بان الرئيس علي عبد الله سيفوز في الانتخابات بنسبة كبيرة قد يكون ذلك الفوز ليس ناتجا عن شعبيته أو أدائه في الحملة الانتخابية أو لانجازاته التنموية أو السياسية التي حققها علي مدي أكثر من ربع قرن من الزمن وانما ناتجا عن معرفته لادارة اللعبة الانتخابية وخبرته ومعرفته بنقاط الضعف والقوة عند معارضيه ولا جدال بأنه قد ترتب علي طول فترة حكمه أتباع وأنصار ومستفيدون. وهذا الجيش من أصحاب المصالح لا شك بأنه سيحقق هزيمة الطرف الآخر.
( 2 )
الان انفض السامر وجددت البيعة للرئيس علي عبد الله صالح فما هو الدور المطلوب من فخامته وهو يدخل العقد الرابع من قيادته اليمن؟ لقد أعطي وعودا وعهودا بان الحقبة القادمة اذا تم انتخابه ستكون نقطة تحول في تاريخ اليمن، من هنا نقول: خلال ثلاثين عاما من قيادة الأخ الرئيس لليمن كان من أهم انجازاته كما يراقبها البعيد تحقيق الوحدة بين شطري اليمن العزيز بالكيفية التي تمت بها تلك الوحدة ولا خلاف عندي علي ذلك، الأمر الثاني تحديد الحدود بين سلطنة عمان وجمهورية اليمن ولم تعد وسائل الاعلام في أي من القطرين الشقيقين تجتر ذلك الاشكال القديم، رسمت الحدود بين السعودية واليمن ولكن مازلنا نلحظ في وسائل الأعلام مدا وجزرا حول تلك الحدود ولا نعلم تفاصيل ذلك المد ولا جزره ونلاحظ وفودا تذهب الي الرياض وأخري من الرياض تحضر الي صنعاء تعقبها بيانات مربكة ومحيرة ولا ندري ماذا يجري. هل انتهت مسألة الحدود أم مابرحت تراوح مكانها؟
علي المستوي الداخلي في تقدير الكاتب لم تتحقق انجازات تمس حياة المواطن. فالفساد والمحسوبية تنخر المجتمع اليمني، والقبيلة مابرحت هي الحاكم الفعلي وليس دولة القانون، البطالة متفشية ومعدلات الامية في تزايد، القضاء لا يتمتع بالاستقلالية كما يقول الحريصون علي سمعة البلاد وسيادة القانون، الصحة تعاني من قلة الأطباء وكفاءتهم ومستوي المستشفيات والمراكز الطبية يخجل الانسان اليمني من زيارتها لأنها دون المستوي.
الحديث عن التنمية الشاملة في اليمن لم ينقطع، لكنها رعود صيف لا تسقط المطر، انها تنمية معطلة عمليا، التجارة يستبد بها المقربون والمحسوبون من/ علي القيادة السياسية أو من هو في حرمهم، الادارة السياسية في صنعاء مطلوب منها مراجعة ممارساتها السابقة وتستفيد بل عليها أن تحاكي تجربة حزب الله اللبناني في التنظيم والتثقيف السياسي والتعبئة الجماهيرية من اجل الوطن، تحتاج الي محاكاة تجربة حزب الله في ادارة المال العام، نريد من الرئيس علي عبد الله صالح المنتخب من قبل ما يقارب أربعة ملايين ناخب أن يفعل (شدد حرف العين) دورهم في محو الامية علي مستوي الدولة، ومحاربة استهلاك القات لانقاذ الناس من مرض سرطان الفم والرقبة المنتشر بين الناس نتيجة استهلاك هذه السلعة الخبيثة وكذلك ادخار ما ينفق علي هذه السلعة الخبيثة من اجل التنمية، أربعة ملايين ناخب وفي مقدمتهم أعضاء حزب الشعب العام وبتوجيه من الرئيس يستطيعون تنظيف شوارع المدن الكبري من الصبية المتسكعين والمعوقين لحركة السير العام، اقصد ان علي الرئيس المنتخب أن يوجد فرص عمل لهؤلاء الصبية، وتجربة حزب الله اللبناني ماثلة للعيان، انك لا تستطيع أن تجد متسولا كبيرا في السن أو صبيا صغيرا يلاحق المارة مستجديا قوت يومه في المناطق التي يتواجد فيها حزب الله بكثافة كالضاحية الجنوبية أو مدن الجنوب وقراه لان الحزب فعل (بتشديد حرف العين) مؤسساته وقام بدوره كما يجب، فهل يستطيع الحزب الحاكم في اليمن وأنصاره أن يقضوا علي كل وسائل التخلف والتبعية في جمهورية اليمن؟
انهم قادرون اذا وضعوا مصلحة الوطن هي العليا.

[الزعيم]

شكرا عزيزي راعي الذاهبة وشكرا لسعادة الدكتور محمد المسفر .
وأما حالنا في حضرموت والذي لايعرفه الا من تعمق في حضرموت فنحن مثل الجسد الذي بلارأس كلما حاولنا أن نركب لهذا الجسد رأس لنناطح به نكتشف إن هذا الرأس ذنبا لجسد آخر .وايش باقول ذا شيئ غير عادي عادها مابدا وقعت كما ذي .

موظفين يجلبونهم من خارج المحافظة ويستحدثون لهم وظائف في حضرموت وأبناء حضرموت يتسكعون في الشوارع والمقايل أو يبحثون على فيزة هذه ديمقراطيتنا ياسعادة الدكتور.

حضرمي عنده محلات صغيره شهريا يدفع لرأس الجهاز التنفيذي شيك بخمسة ألآف دولار من أجل تسهيل مهمته وهذه ديمقراطيتنا يادكتور.

موظفين يعيشون حياتهم على الرشاوي وإذا قلت لهم هذا مايصير قالوا رواتبهم ماتكفي يعني الذي لايستطيع دفع الرشوة لايستحق ان يعيش فالمساكين من ابناء حضرموت منهم من قضاء نحبه ومنهم من ينتظر. هنا الديمقراطية الحقيقية يادكتور

رأس جهازنا التنفيذي يستنزف الاتاوات من ابناء محافظتنا ليدعم محل ادوات بناء لإبن أخته في العاصمة أي تأمين مستقبله بعد الكرسي وهذه التجارة الشريفة أسرق من مكان وتاجر في مكان آخر. وسيقضي طول عمره في خدمة الوطن والمواطن هذا النعي الجاهز والمرتب المنتظرله في تلفزيون الديمقراطية يادكتور هذا النعي جاهز لكل سارق في ديمقراطيتنا يادكتور .

جمعياتنا الخيرية هي التي تبني وتعمر المساجد ووزارة الاوقاف في حالة موت سريري يادكتور.

مستشفياتنا يدعمها أهل الخير ووزارة الصحة في غيبوبة تامه يادكتور .

وأما مساجدنا وإسلامنا في ديمقراطيتنا الحديثة فهو مجرد هراء واستنزاف لطاقات من نريدهم عقلاءنا فكلما تم بناء مسجد جديد والتي غالبيتها مساجد ضرار تجد من نريدهم قدوتنا يتصارعون عليه وكأن الطرف الذي سيستلم المسجد سيمنع الصلاة او سيسمح لشرب الخمر والزنا والرقص داخل المسجد الجديد . فبدلا ان يبدأ تثقيف الناس في داخل المساجد عن كيفية الحفاظ عن الوطن ومكتسبات الوطن والوحدة الوطنية تجد المنابر تستخدم للفرقة بين ابناء الوطن الواحد والطرف المستفيد هو من ينهب ثرواتنا مستغلا هذه الصراعات الداخلية لصالحه وهذه آخر صرعة في ديمقراطيتنا يادكتور.

اسماكنا تنفذ من بحارنا ونحن نتفرج يادكتور . في عمق بحارنا مصانع أجنبية بعدتها وعتادها مصانع وشركات لم تترك حتى سرقة العشب البحري والتحية للمتنفذين وللقوات البحرية الصامدة على حدودنا البحرية التي تحمي بحارنا من المواطنين ووقعت البيعة شرية وهكذا يالبيض مع السرقان تلقين وتحيا ديمقراطيتنا يادكتور.

ما أخشاه يادكتور هو ان تتحول عاصمة حضرموت بدلا من المكلا يكون مكتب المحافظ والجهاز التنفيذي للمحافظة في( خيلة.) فديمقراطيتنا تطبل لأصحاب الفلوس بقيادةالمتنفذين من ضعاف النفوس يا دكتور. فكل مساوئ الاشتراكية حصلت في حضرموت وكل مساوئ الرأسمالية تحصل الآن في حضرموت وياغافل لك الله يادكتور.

وخل أبوها على باب الكريم الرشاوي أرتفع بنيانها
وأيدوها ملوك المسلمين حتى خيلة تعظم شأنها
دعوا لبوها من المتنفذين المكلا نهبوا مرجانها

هذا جزء من ديمقراطية محافظة واحدة ياسعادة الدكتور .

[ابوجهاد]

فعلا موضوع يستحق القراءة والشكر للدكتور المسفر لإهتمامه باليمن .
وشكرا للاخ راعي الذاهبة.

[عابرة سبيل]

اقتباس :

[الزعيم]شكرا عزيزي راعي الذاهبة وشكرا لسعادة الدكتور محمد المسفر . وأما حالنا في حضرموت والذي لايعرفه الا من تعمق في حضرموت فنحن مثل الجسد الذي بلارأس كلما حاولنا أن نركب لهذا الجسد رأس لنناطح به نكتشف إن هذا الرأس ذنبا لجسد آخر .وايش باقول ذا شيئ غير عادي عادها مابدا وقعت كما ذي . وسيقضي طول عمره في خدمة الوطن والمواطن هذا النعي الجاهز والمرتب المنتظرله في تلفزيون الديمقراطية يادكتور هذا النعي جاهز لكل سارق في ديمقراطيتنا يادكتور . جمعياتنا الخيرية هي التي تبني وتعمر المساجد ووزارة الاوقاف في حالة موت سريري يادكتور. مستشفياتنا يدعمها أهل الخير ووزارة الصحة في غيبوبة تامه يادكتور . وأما مساجدنا وإسلامنا في ديمقراطيتنا الحديثة فهو مجرد هراء واستنزاف لطاقات من نريدهم عقلاءنا فكلما تم بناء مسجد جديد والتي غالبيتها مساجد ضرار تجد من نريدهم قدوتنا يتصارعون عليه وكأن الطرف الذي سيستلم المسجد سيمنع الصلاة او سيسمح لشرب الخمر والزنا ما أخشاه يادكتور هو ان تتحول عاصمة حضرموت بدلا من المكلا يكون مكتب المحافظ والجهاز التنفيذي للمحافظة في( خيلة.) فديمقراطيتنا تطبل لأصحاب الفلوس بقيادةالمتنفذين من ضعاف النفوس يا دكتور. فكل مساوئ الاشتراكية حصلت في حضرموت وكل مساوئ الرأسمالية تحصل الآن في حضرموت وياغافل لك الله يادكتور.

اخي الفاضل الزعيم,,,

شفك تكيت واجد على الوجع وجبت الكيه على مكان الصوب,,

كلامك هذا يختصر مجلدات مما تعانيه حضرموت,,,,

ولا نستطيع ان نقول سوا الله يعين,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,تحياتي

[مدهون]

اخوانى اتركوا اليمن تعيش هذا لا يقدم ولا يوخر ضرب على التناك
اما مطالبه باصلاح مايمكن اصلاحه000
اذا الشعب يوما اراد الحياه فلابد ان يستجيب القد
ولابد لليل ان ينجلى ولابد للقيد ان ينكسر000؟؟؟
فى المكسيك مافاز المعارض قال تزوير عذر البليد مسح السبوره او ماطال العنب قال
حامض0000 وهناك احكام عرفيه فى الماضى
اهل مكه ادراء بشعابها 0 اعطى الخباز خبزه ولو اكل نصفه
كل محافض من سكان المدينه اعرف بعاداتها وتقاليدها
هذا المفروض لكل محافضه 00
ليس لومى على الجمل ولكن لومى على الجمال

[بوطلال]

فعلا يستحق القراءة.

[الزعيم]

شكرا ياسعادة الدكتورة على ردك الرائع ولكن في ديمقراطيتنا الحديثة الدكاترة طبعا ماهم الادباء والشعراء فهؤلاء هم المتملقين... إنما هم دكاترة الطب البشري الذين يضعون فوق طاولاتهم للدعاية والاعلان
كتاب فقة السنة والصحيحين ورياض الصالحين والقران الكريم ومن تحت الطاولة الموس والشريم الله يعين ويعاون منهم.

شكرا دكتورتنا ياعزوتي لما عوى الذيب للذيب
رفقة رفيقي عندي اكبر تجارة

[راعي الذاهبه]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزعيم

شكرا عزيزي راعي الذاهبة وشكرا لسعادة الدكتور محمد المسفر . وأما حالنا في حضرموت والذي لايعرفه الا من تعمق في حضرموت فنحن مثل الجسد الذي بلارأس كلما حاولنا أن نركب لهذا الجسد رأس لنناطح به نكتشف إن هذا الرأس ذنبا لجسد آخر .وايش باقول ذا شيئ غير عادي عادها مابدا وقعت كما ذي . موظفين يجلبونهم من خارج المحافظة ويستحدثون لهم وظائف في حضرموت وأبناء حضرموت يتسكعون في الشوارع والمقايل أو يبحثون على فيزة هذه ديمقراطيتنا ياسعادة الدكتور. حضرمي عنده محلات صغيره شهريا يدفع لرأس الجهاز التنفيذي شيك بخمسة ألآف دولار من أجل تسهيل مهمته وهذه ديمقراطيتنا يادكتور. موظفين يعيشون حياتهم على الرشاوي وإذا قلت لهم هذا مايصير قالوا رواتبهم ماتكفي يعني الذي لايستطيع دفع الرشوة لايستحق ان يعيش فالمساكين من ابناء حضرموت منهم من قضاء نحبه ومنهم من ينتظر. هنا الديمقراطية الحقيقية يادكتور رأس جهازنا التنفيذي يستنزف الاتاوات من ابناء محافظتنا ليدعم محل ادوات بناء لإبن أخته في العاصمة أي تأمين مستقبله بعد الكرسي وهذه التجارة الشريفة أسرق من مكان وتاجر في مكان آخر. وسيقضي طول عمره في خدمة الوطن والمواطن هذا النعي الجاهز والمرتب المنتظرله في تلفزيون الديمقراطية يادكتور هذا النعي جاهز لكل سارق في ديمقراطيتنا يادكتور . جمعياتنا الخيرية هي التي تبني وتعمر المساجد ووزارة الاوقاف في حالة موت سريري يادكتور. مستشفياتنا يدعمها أهل الخير ووزارة الصحة في غيبوبة تامه يادكتور . وأما مساجدنا وإسلامنا في ديمقراطيتنا الحديثة فهو مجرد هراء واستنزاف لطاقات من نريدهم عقلاءنا فكلما تم بناء مسجد جديد والتي غالبيتها مساجد ضرار تجد من نريدهم قدوتنا يتصارعون عليه وكأن الطرف الذي سيستلم المسجد سيمنع الصلاة او سيسمح لشرب الخمر والزنا والرقص داخل المسجد الجديد . فبدلا ان يبدأ تثقيف الناس في داخل المساجد عن كيفية الحفاظ عن الوطن ومكتسبات الوطن والوحدة الوطنية تجد المنابر تستخدم للفرقة بين ابناء الوطن الواحد والطرف المستفيد هو من ينهب ثرواتنا مستغلا هذه الصراعات الداخلية لصالحه وهذه آخر صرعة في ديمقراطيتنا يادكتور. اسماكنا تنفذ من بحارنا ونحن نتفرج يادكتور . في عمق بحارنا مصانع أجنبية بعدتها وعتادها مصانع وشركات لم تترك حتى سرقة العشب البحري والتحية للمتنفذين وللقوات البحرية الصامدة على حدودنا البحرية التي تحمي بحارنا من المواطنين ووقعت البيعة شرية وهكذا يالبيض مع السرقان تلقين وتحيا ديمقراطيتنا يادكتور. ما أخشاه يادكتور هو ان تتحول عاصمة حضرموت بدلا من المكلا يكون مكتب المحافظ والجهاز التنفيذي للمحافظة في( خيلة.) فديمقراطيتنا تطبل لأصحاب الفلوس بقيادةالمتنفذين من ضعاف النفوس يا دكتور. فكل مساوئ الاشتراكية حصلت في حضرموت وكل مساوئ الرأسمالية تحصل الآن في حضرموت وياغافل لك الله يادكتور. وخل أبوها على باب الكريم الرشاوي أرتفع بنيانها وأيدوها ملوك المسلمين حتى خيلة تعظم شأنها دعوا لبوها من المتنفذين المكلا نهبوا مرجانها هذا جزء من ديمقراطية محافظة واحدة ياسعادة الدكتور .

تسلم اخي الزعيم على التعقيب الوافي العميق جدا بعمق بحارنا , وتعقبك الطيب بطيب اخلاقك 0
تقبل تحيتي وخواتيم مباركه على الجميع0

[الفارس]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزعيم

شكرا ياسعادة الدكتورة على ردك الرائع ولكن في ديمقراطيتنا الحديثة الدكاترة طبعا ماهم الادباء والشعراء فهؤلاء هم المتملقين... إنما هم دكاترة الطب البشري الذين يضعون فوق طاولاتهم للدعاية والاعلان كتاب فقة السنة والصحيحين ورياض الصالحين والقران الكريم ومن تحت الطاولة الموس والشريم الله يعين ويعاون منهم. شكرا دكتورتنا ياعزوتي لما عوى الذيب للذيب رفقة رفيقي عندي اكبر تجارة

موضوع وردود تستحق القراءة أكثر من مرة فالطب الموجود عندنا هو طب تجاري.

[راعي الذاهبه]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوجهاد

فعلا موضوع يستحق القراءة والشكر للدكتور المسفر لإهتمامه باليمن . وشكرا للاخ راعي الذاهبة.

أخي ابو جهاد أنت وامثالك من يستحقون الشكر والتقدير ايضا لمرورك على هذا الموضوع الذي كتبه
رجل محب وغيور على اليمن واهله , له منا ازكي التحيه والسلام 0

تحياتي 0