المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


نص الحوار الكامل مع الدكتور خالد القاسمي? عن ألأوضاع بين الجنوب واليمن حاليا

سقيفة الأخبار السياسيه


موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-10-2009, 04:06 PM   #21
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


هل دخلت اليمن في «العناية الحرجة»؟! ... جميل الذيابي

الأحد , 9 أغسطس 2009

الأوضاع في اليمن لا تسرُّ. اليمن بين مطرقة تحديات كثيرة مثيرة وسندان أزمات داخلية متعددة. المشكلات تتفاقم. معدل الجهل يرتفع. نسب الخطف تتكاثر. الإرهاب يحاصر الحكومة والشعب. أعمال شغب وتخريب ومواجهات دموية تشهدها البلاد في الفترة الأخيرة. جنوبيون يطالبون بالانفصال، وشماليون «حوثيون» يتمردون على النظام. عناصر من «القاعدة» تعود من أفغانستان والعراق، وتفرّ من السعودية وسورية ومصر، وتتمركز في جبال وعرة وتضاريس صعبة تساعدها على التخطيط لتوجيه ضربات إرهابية جديدة نحو الداخل والخارج.

هل سيعود اليمن إلى الانشطار والانفصال بعد «حراك» قادة الجنوب؟! هل هنالك أسباب اقتصادية واجتماعية وسياسية تحرّك الأحداث الداخلية، وتغذي مبررات المحتجّين في المطالبة بالانفصال بعد القبول بالوحدة؟! هل ستجرّ «القاعدة» والحركات المسلّحة البلاد إلى ما يمكن وصفه بـ «الصوملة» أو «العرقنة»؟!

يواجه اليمن تحديات سياسية وأمنية واقتصادية، فهناك نزاعات مع دول الجوار الأفريقي بسبب الظروف غير المستقرة في كل من الصومال وإثيوبيا وأريتريا، وتحديات اقتصادية وإنسانية في ظل ظروفه الراهنة. وهناك تخرصات تشير إلى أن اليمن قابل للتحول إلى مسرح للصراع والنزاع العالمي بعد أن تمكن عناصر وموالون لتنظيم «القاعدة» وجماعات متشدّدة من التمركز في الداخل اليمني، إضافة إلى تمرد الحوثيين واستقوائهم بالدعم الإيراني، ومجاهرة القبائل بحمل السلاح وخطف السياح في ظل تجاهل لحكم الدولة وتشريعاتها.

في اليمن تتعدد التحليلات والتشخيصات لما يجري على الأرض وفق أهداف ينطلق منها كل طرف سواء في السلطة أو المعارضة أو المتمردين أو الانفصاليين، إلا أن تلك المنطلقات لن توفّر حلولاً تساعد البلاد على الخروج من أزماتها، بل ستزيد من الضغط عليها باتجاه انشطارات «غير محمودة» العواقب.

ربما لم تدخل الأوضاع الحالية اليمن حتى اليوم إلى غرفة العناية الحرجة، لكن الأحوال تتردى وتتجه نحو التشظي، وتوشك على انفجار ضخم بعد تصاعد نبرة الجنوبيين بالانفصال واستقواء الحوثيين، وتهديدات «القاعدة»، ما بدا يشكل عبئاً ثقيلاً على الحكومة، ما يستدعي منها ضرورة التحرك لتدارك خطورة الأوضاع عبر إيجاد حلول عاجلة لا آجلة.

لا بد للقيادة اليمنية من درس الأوضاع والأسباب التي أدت إلى تزايد حركات التمرد ودعوات الانفصال والاستفادة من دروس الماضي، حتى يمكن إيجاد حلول تساعد حكومة الرئيس علي عبدالله صالح على الدعوة إلى حلول توافقية سواء جاءت تلك الحلول كحزمة واحدة أم تدريجية لوقف أية مؤشرات للانفجار الداخلي، والتأثير في أمن اليمن وسلامة شعبه.

لا شك في أن أول الحلول، هو الحوار، فهو ضرورة ملحة في خضم تداعيات الأزمات المتعددة وإفرازاتها الانفصالية والتحديات الداخلية المتكالبة من شمال وجنوب، ما يتوجب على الحكومة اليمنية وضع تصوّر سياسي لائق وفق أجندة واضحة تحدد القضايا المختلف عليها وأطراف الحوار، وألا يكون الحوار حكراً على الطرفين السابقين، الحزب الحاكم - المؤتمر الشعبي العام - وأحزاب «اللقاء المشترك»، بعد أن فرضت الأوضاع القائمة طرفين جديدين هما «الحوثيون» في صعدة وقادة «الحراك» في الجنوب.

لا يزال الجهل والأمية والفقر والبطالة وتجاهل القبائل لأنظمة الدولة والاحتكام إلى أعرافها وسلاحها وضعف التعليم والأجهزة الأمنية، تشكّل معضلات رئيسية في أزمات اليمن، إضافة إلى وجود «أزمة ثقة» بين السلطة والمعارضة، ما فاقم من تعقيدات الأمور واستنزف قوة الدولة، وهنا تتحمل الحكومة جزءاً كبيراً مما يجري حالياً، خصوصاً أنها تلقت خلال السنوات الماضية دعماً مالياً ضخماً من دول الخليج لبناء اقتصاد وتعليم قويين محورهما بناء الإنسان أولاً.

أعتقد أن على دول الجوار من الدول الخليجية، خصوصاً السعودية التحرك نحو المشاركة في «حلحلة» أزمات الجار اليمني قبل تفجّر الأوضاع والتدخل لمساندة الحلول التي تتفق عليها السلطة والمعارضة وتتطلبها المصالح المشتركة، لكون اهتزاز وعدم استقرار الأوضاع في اليمن الموحّد سيؤثر بشكل مباشر وغير مباشر في أمن واستقرار دول الخليج مجتمعة حتى وإن حصّنت حدودها وأغلقت منافذها

" صحيفة الحياة اللندنية "
موقع إخباري مستقل صادر من محافظة حضرموت
 
قديم 09-17-2009, 01:51 AM   #22
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي



لا حل في اليمن دون تغيير النظام ( بقلم : ياسر الزعاترة )

التاريخ: الأربعاء 16 سبتمبر 2009
الموضوع: كتابات حرة


الدوحة – لندن " عدن برس " : 16 – 9 – 2009

لا حاجة للكثير من المجاملات واللف والدوران، فما تقوله المعارضة اليمنية صحيح إلى حد كبير، والأزمات المتوالية التي يعيشها اليمن هي توابع لأزمة واحدة هي أزمة الحكم، حكم الحزب الواحد، والرئيس المتحكم في كل شيء، تماما كما هي حال مصر وتونس وليبيا، وسواها من الدول التي تعيش أشكالا مختلفة من الفشل والأزمات.
ينطبق ذلك على أزمة الجنوب، وأزمة صعدة، بل وأزمات الشمال الذي يعيش البؤس والفشل بكل تجلياته، وحيث تصنف اليمن واحدة من أكثر الدول فسادا في العالم، ولا حل لهذه الأزمات جميعا إلا بتغيير منظومة الحكم برمتها، ومن يعتقد أن قصة الإصلاح، إصلاح النظام، ممكنة فهو واهم إلى حد كبير.


لقد آن أن تعترف قوى المعارضة في الشارع العربي، وعلى رأسها القوى الإسلامية أن الأنظمة العربية قد استوعبت تماما موجة الديمقراطية، بل وحولتها إلى جسر لتكريس شرعيتها وفسادها وتحكمها بالسلطة والثروة، وأن أي إصلاح لم يعد ممكنا ضمن مظلة الاحتكام إلى عملية انتخابية مبرمجة تتحكم الأنظمة بها من الألف إلى الياء.


إن نسب الأصوات التي تحصل عليها الأحزاب الحاكمة في الانتخابات، ومعها الرؤساء الذين يتربعون على عرشها لا يمكن أن تعكس الواقع بحال، لأنها تشير إلى أن تلك الأنظمة قد رفعت سوية البلاد والعباد على نحو لم تفعله أية حكومة في العالم، فيما الحقيقة عكس ذلك تماما.


إنها ديمقراطية مبرمجة آن أن تعترف قوى المعارضة أن لا مجال للتغيير من داخل منظومتها، لأن أقصى ما يمكن أن تحلم به في هذا الإطار هو زيادة حصتها في البرلمان، وربما مشاركة في الحكومة تتحدد نسبتها بناء على الأزمات التي يعيشها النظام، وما أن تنجلى تلك الأزمة حتى يعود الوضع إلى ما كان عليه.


مع العلم أن أية مشاركة مهما كانت لن تصل بالمعارضة حد الشراكة الحقيقية في السلطة، وللعلم فإن الشراكة في السلطة والثروة شيء، والمشاركة في الحكومات شيء آخر، وقديماً أطلق عبدالوهاب الآنسي الذي كان نائب رئيس الوزراء في اليمن في حكومة الوحدة عن التجمع اليمني للإصلاح مقولته الشهيرة «شاركنا في الحكومة ولم نشارك في السلطة».


في ضوء هذا الوضع القائم من الطبيعي أن يرحّل النظام اليمني أزماته إلى الخارج، إلى إيران أو سواها، مع العلم أن ثبوت شيء كهذا ولو بنسبة محدودة في حالة الحوثيين الذين تشتمّ من حركتهم رائحة المذهبية المتشددة التي قد تجد بعض الدعم الإيراني.


لا ينسحب بحال على حراك الجنوب الذي لا يمكن تفسيره بغير الظلم والتمييز، كما لا ينطبق بحال على حراك قوى المعارضة في الشمال التي لا ترى غير نظام فاسد يتحكم في السلطة والثروة ويقود البلاد من فشل إلى آخر.


والحق أن وضع الأزمة في صعدة يستحق بعض المعالجة من طرف قوى المعارضة بعيداً عن النظام نفسه، والسبب هو نذر الأزمة المذهبية التي تطل برأسها من تلك الأزمة، وهي أزمة لم يعرف لها اليمن مثيلا منذ زمن طويل، إذ إن التعايش بين الزيود والشوافع كان ولا يزال في أفضل حال، ومن الضروري الحيلولة دون تفجر أزمة على مثل هذه الخلفية، رغم قول البعض إن الحوثيين اثنا عشرية، لا سيما أن الحشد المذهبي متوافر بكثرة في المنطقة، تحركه دوافع سياسية أكثر منها دينية، وبالطبع في ظل موقف بعض الدول العربية من إيران، وتعاونها مع الولايات المتحدة ضدها، وجعل خطرها مقدما على خطر المشروع الصهيوني الأميركي.


في ضوء ذلك كله، لا مجال أمام قوى المعارضة في اليمن غير رفع شعار التغيير الشامل، وليس الإصلاح، إذ إن شعار الإصلاح لن يؤدي إلى نتيجة عملية في ظل بلد يعيش الأجواء القبلية ويلعب الحزب الحاكم على تناقضاته بشكل واضح. والإصلاح الشامل لا يعني العنف كما قد يتبادر إلى الذهن، بل النضال السلمي الذي تتعدد أدواته وثبتت فاعليته في عدد من الدول في أوروبا الشرقية وسواها.



نقلا عن " العرب " القطرية
 
قديم 09-21-2009, 03:17 AM   #23
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


الخليج واستقرار اليمن .. واحتلال الجنوب ..وحرب الزيود في مخلاف صنعاء

--------------------------------------------------------------------------------


الخليج واستقرار اليمن .. د. شملان يوسف العيسى


الأحد , 20 سبتمبر 2009

منذ خمس سنوات واليمن يشهد مواجهات عسكرية بين القوات الحكومية والمسلحين الحوثيين المتمركزين في المحافظات الشمالية من البلاد، مما يهدد أمن واستقرار اليمن ووحدته. ويأتي تجدد القتال بين الطرفين هذه الأيام ليزيد من مخاوف دول الخليج والمنطقة ككل، خصوصاً بعد تزايد الأزمات السياسية والأمنية والاقتصادية التي يواجهها النظام اليمني، ومن ذلك تجدد المطالبات الانفصالية، وتجدد العنف في الجنوب، والتهديدات التي تطلقها الجماعة الإرهابية وعلى رأسها تنظيم "القاعدة".

ماذا يعني استمرار القتال وحالة عدم الاستقرار في اليمن لدول الخليج العربية؟ تنبع أهمية اليمن لدول الخليج من حقيقة موقعه الاستراتيجي في جنوب الجزيرة العربية، فهو علاوة على كونه يقع جنوب السعودية وغرب عمان، فهو يطل على مضيق باب المندب المطل على البحر الأحمر، إضافة إلى موقعه المقابل للقرن الإفريقي المضطرب.

استمرار القتال في صعدة، منذ عام 2004، حيث ظل يتوقف أحياناً ويعود أحياناً أخرى، يهدد بتمزيق اليمن، خصوصاً وأن هنالك تحركات في المناطق الجنوبية ذات طبيعة سلمية الآن وتتمحور حول المطالبة بتطوير تلك المناطق وتنميتها وتحسين اقتصادها وإيجاد وظائف لشبابها... هذه المطالب المشروعة قد تتطور من نضال سلمي الآن إلى تمرد وثورة مسلحة مستقبلاً.

لكن ما هي طبيعة المشاكل الحالية في اليمن؟ المشكلة برأينا تتلخص في الطبيعة القبلية للمجتمع والدولة، فطوال تاريخ اليمن القديم لم تحظَ السلطة المركزية في صنعاء بقوة ونفوذ خارج العاصمة. وما فتئ نفوذ الدولة يضعف ويزداد نفوذ القبائل التي تبدو أحياناً كما لو أنها دويلات قبلية لها أنظمتها وقواتها الخاصة وحكامها.

فقد شهدت اليمن، بمختلف مناطقها، العديد من الاحتجاجات والتظاهرات ضد الحكومة المركزية بسبب تردي الأوضاع الاقتصادية وانهيار الخدمات. فالأحداث الدموية التي تدور في صعدة اليوم ليست جديدة، فقد بدأت في عام 2004 عندما تحرك الحوثيون في مظاهرات ضد الحكومة بسبب تحالفها مع الولايات المتحدة، وكان يقود المظاهرات حسين الحوثي الذي اعتقل وقتل بعد ذلك. لكن المواجهات الدموية بين الجيش والحوثيين استمرت. وتدخلت دول خليجية، منها قطر، لحل الخلاف بين الفرقاء سلمياً في فبراير 2008، واستطاعت الدوحة إبرام هدنة مؤقتة بين الطرفين، لكن القتال عاد مرة أخرى.

ما هو الموقف المطلوب من دول الخليج العربية؟

من الخطأ أن تتخذ دول الخليج موقفاً مؤيداً لطرف ضد الطرف الآخر؛ فالحكومة اليمنية تحاول إقناع دول الخليج وأميركا والغرب، بأن الحوثيين شيعة تدعمهم إيران. لكن سياسات صنعاء خلال الأعوام الماضية اتسمت بالتقلب، فقد عرفت تحالفاً مع الإسلاميين تارة وتارة أخرى مع القبائل، واستغلت العامل القبلي لصالحها، مما جعل القبلية خارج القانون، وتغاضت السلطة عن الاعتداءات المتواصلة من القبائل على المواطنين. ثم إنها تحالفت مع "الإخوان المسلمين" بزعامة الزنداني ضد الحوثيين، وفي السابق تغاضت عن تنظيم "القاعدة" الذي ينشط في المنطقة الشرقية (مأرب، الجوف، وشبوة) الغنية بالنفط والتي تحميها القبائل... قبل أن تدخل في صراع مع "القاعدة" بسبب ضغوط الولايات المتحدة في حربها ضد الإرهاب الدولي.

ما هو المطلوب من دول الخليج العربية إذن؟ مطلوب منها اتخاذ موقف محايد من الصراع، ودعوة كل الأطراف المتصارعة إلى نبذ العنف والقتال، والجلوس على طاولة المفاوضات للتحاور من أجل حل كل مشاكل اليمن المعقدة.

لكن هذا لن يحصل ما دامت كل قبيلة في اليمن تعتقد بأن من حقها وحدها إدارة شؤون اليمن... لذلك فالحل يكمن في تعهد دولي وخليجي بمساعدة اليمن وتطويره، إذا اتفق اليمنيون على أنه لا توجد فئة أو قبيلة أفضل من الأخرى، وأن مصلحة القبيلة تكمن في مصلحة كل القبائل والطوائف في اليمن. وأخيراً مطلوب من حكومة اليمن إعادة النظر في تحالفاتها بحيث لا تقصي أحداً من أبناء اليمن.
جريدة الاتحاد

موقع إخباري مستقل صادر من محافظة حضرموت
 
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الحزب الاشتراكي اليمني"مطرود الى بلادة اليمن "وخروجة من الجنوب العربي الى الابد حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 1 09-02-2009 04:39 AM
بن فريد : رفضت كل الإغراءات لترك الحراك وبوحدتنا فقط سنستعيد الجنوب حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 4 07-26-2009 12:18 PM
كتاب رجال حول الرسول للداعي الاسلامي خالد محمد خالد قائد المحمدي مكتبة السقيفه 61 07-26-2009 01:15 AM
بن فريد : رفضت كل الإغراءات لترك الحراك وبوحدتنا فقط سنستعيد الجنوب حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 0 05-19-2009 12:46 AM
المهندس حيدر العطاس يحدد موقفا جديدا من قضية الجنوب ويعلن في برقية له لمهرجان زنجبار حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 1 04-30-2009 12:13 AM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas