11-03-2009, 09:25 PM | #51 | |||||
حال متالّق
|
أخي شيخ القبائل سوف أعد للك تعريفا كاملا عن هذه الأسطوانات إن شاء الله
|
|||||
11-03-2009, 09:32 PM | #52 | |||||
حال متالّق
|
أخي شيخ القبائل لدي استفسار: ما المقصود بكلمةالتنبيهات الموجودة تحت اسمي في مربع تسجيل الدخول ؟
أرجو شاكرا الإفادة لأنها أقلقتني لعلي ارتكبت مخالفات لم أشعر بها او لم إدركها ماهي ؟ و كيف أتعرف عليها و لك الشكر |
|||||
11-03-2009, 10:09 PM | #53 | |||||||
حال قيادي
|
التنبيهات هي الرسائل بأنواعها في صندوقك هنا منتظرين المعلومات الوافيه عن اسطوانات الشمع تحياتي |
|||||||
11-04-2009, 11:24 PM | #54 | |||||
حال متالّق
|
بناء على طلب الأخ/ الكريم أورد ما يلي باختصار:
لقد كان اختراع آلة لتسجيل الصوت البشري حلما راود الكثيرين ، و قد توالت محاولات ابتكارها منذ عام 1957م عندما حاول الفرنسي إدوارد ليون ابتكار مكينة صوت عرفت باسم فوناوتوقراف (phonautograph) استخدم خصيصا لدراسة الخصائص النظرية للصوت، دون التفكير في أعادة سماعه و في عام 1860م ابتكرت آلة مشابهة سميت فوناوتوقرام (phonautogram) و في عام 1877م استوحى توماس اديسون من تلك الآلات السابقة آلة قادرة على قراءة التسجيلات سميت بالفونوغراف (phonograph) نعرف الآلة أيضا باسم (gramophone) و الفونوغراف كانت وسيلة تسجيل الصوتيات الأكثر شيوعا بل المستخدمة خلال القرن العشرين وتستخدم أسطوانة جانبية أعني بشكل أسطواني تستخدم تغلف بورق الألومونيوم (tinfoil)، نزلت إلى الأسواق عام 1880م .... العجيب في الأمر أن توماس ألفا إديسون (1847 – 1931م مخترع الآلة ولد في مدينة ميلان بولاية أوهايو الأمريكية، ولم يتعلم في مدارس الدولة إلا ثلاثة أشهر فقط، فقد وجده ناظر المدرسة طفلا بليدا متخلفا عقليا! وظهرت عبقريته في الاختراع أقام مشغله الخاص حيث ظهر كمخترع لعدد غير قليل من المخترعات. و هو أقدم جهاز اسخدم لتسجيل واستعادة الصوت إلا أن استخدامه كان محدودا جدا و لأغراض إدارية ( إملائية). ابتكر إميل Emile Berliner أسطواناته المسطحة و هي عبارة عن قرص ذو اخدود حلزوني. يبدأ التسجيل عادة عند طرف القرص وينتهي عند مركزه.. إلا أنها كانت تستخدم للعب ( الألعاب) قصير المدى قد طورها أديسون عام1977م لتصبح أطول مدى بلغ أربع دقائق فقط صنعت بعضها من المعدن المطلي بالجملكة (الشلك) و بعضها من الشمع القاسي الأسود الشبيه بالقطران. و لم تظهر إلى الأسواق الأسطوانات المصنوعة من الشلك إلا عام 1897م إلا أن من عيوبها أنها سهلة الكسر و قابلة للخدش لذا فمن الصعب تداولها بدون حرص شديد. و في أواخر عام 1894م قد صنعت شركة إيمل برلينر الأمريكية أسطوانته ( أقراصه) تلك بقطر 7إننش و بسرعة دوران 70دورة في الدقيقة و على واجهة واحدة و لم يستفدمن الواجهة الأخرى إلا فيما بعد. كما طور الجهاز أيضا عام 1897م بعد أن كان يدار يدويا صار يستخدم (الإسبرنع) مثل جهاز الساعة. مزودا بمؤشر تحكم في السرعة. إذ أن سرعة الدوران تختلف من شركة إلى أخرى حتى استقرت السرعة عام 1925م على 78 دورة في الدقيقة، و لم أجد تفسيرا، لماذا اختيرت هذه السرعة بالذات؟ مع وجود فرق بسيط بين السرعة المستخدمة في أمريكا التي استقرت هنا على دورة في الدقيقة 87.26 دورة في الدقيقة إلا أن التسجيلات الموسيقية حتى عام 1920م لم تكون بأي حال من الأحوال مقبولة بسبب طريقة التسجيل الذي يستخدم بوقا لإلتقاط الأصوات حتى أن الفنان كان عليه أن يدس رأسه في البوق كي يظهر صوته . حتى ظهر التسجيل بواسطة المكبرات الكهربائية (أمبليفاير) في عام 1925م صنعت شركة فكتور((Victor company جهازا جديدا اعتبر حينها ثورة في عالم الصوتيات، تصدرت الصفحة الأولى في صحيفة نيو يورك تايمز بمواصفات ممتازة قادرة على القراءة الدقيقة للأسطوانات بلغ سعر الجهاز حينها 300 دولار بما يوازي 3600دولار بسعر اليوم وهو باهظ جدا. رويدا رويدا استبدل (الإسبرينغ) بالطاقة الكهربائية و حلت السماعة محل البوق و انتهى عصر الإبر ثم ظهر البيك ـ آب و قد بدأت تجربة صناعة أسطوانت (أقراص القراموفون) من مادة الفينيل عام 1940م و هي مادة قابلة للثني و لا تنكسر بسهولة . و قد تبنت شركات كثيرة في تطوير هذه الأسطوانات بعد انتهاء صلاحية براءة اختراع المخترع إديسون عام 1918م فتسارع تطورها و انتشارها و تنوعت قدراتها و تقنياتها فهناك الاسطوانات سرعة 33 1/3 and 45 د/دق والتي تستعمل حزوزا ضيقة (0.001 بوصة لأسطوانات 33 1/3، 45 د/دق في مقابل 0.003 بوصة لاسطوانات 78 دورة/دق. ورغم حلول التسجيل الرقمي مكانه ( القرص المدمج أو السي دي) بدءا من الثمانينات الا انه لايزال ينتج ويستخدم حتى الآن. ظهرت هذه الأسطوانات في الجزيرة العربية حسب علمي لأغراض ليست تجارية حتى عام 1927م بينما ظهرت شركات التسجيل في عدن متأخرا نوعا ما حيث سجل الشيخ/ علي باشراحيل و الماس و غيرهما في شركة أوديون و ظهرت أسطواناتهم في الأسواق لأول مرة في عام 1939م بينما انتشرت هذه الأسطوانات في شرق آسيا مبكرا حيث سجل الفنان القدير/ شيخ البار مجموعة من الأغاني عام 1932م و وصلت أسطواناته إلى حضرموت و صارت مرجعا للفنانين الذين ظهروا بعده في حضرموت و استفادوا من تلك الأغاني التي قلد بعضها كثير من الفنانين من بينهم الفنان /محمد جمعة خان ، صالح سعيد باعيسى و غيرهما و من خارج حضرموت الفنان /علي السمة و غيره و هذا مجال آخر سنتحدث عنه في مناسبة أخرى بإذن الله و أعذرني لإذا هناك أخطاء في الكتابة لأن عرفي مع الكمبيوتر على قدي..... |
|||||
11-05-2009, 10:26 PM | #55 | |||||
حال متالّق
|
تصحيح و قد توالت محاولات ابتكارها منذ عام 1957م و الصحيح عام 1857م
|
|||||
11-11-2009, 10:48 PM | #56 | |||||||
حال قيادي
|
الف شكر يابو ايمان معلومات وافية الله يطول بعمرك |
|||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|