المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > تاريخ وتراث > تاريخ وتراث
تاريخ وتراث جميع مايتعلق بتاريخنا وموروثنا وتراثنا الأصيل !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


في الذكرى الرابعة لرحيله..المحضار شاعر الحب الصافي والعشق

تاريخ وتراث


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-05-2004, 11:07 PM   #1
باشراحيل
مشرف قسم الأدب والفن ورئيس لجنة المسابقة الشعر يه

افتراضي في الذكرى الرابعة لرحيله..المحضار شاعر الحب الصافي والعشق

في الذكرى الرابعة لرحيله

المحضار شاعر الحب الصادق والعشق

تحل بنا في هذا اليوم الخامس من شهر فبراير عام 2004م الذكرى الرابعة لرحيل واحد من عمالقة الفن الأصيل : انه الشاعر الغنائي الكبير حسين أبو بكر المحضار أحد العبقريات اليمنية التي ظهرت في القرن العشرين والمبدع الوحيد الذي مثل وحدة جزيرة العرب فنياً واجتمعت على محبته شعوب الجزيرة بأسرها ورأوا فيه الفنان الذي عبر بصدق عن أحاسيسهم ومكنونات نفوسهم وغذى بفنه وجدانات جيل عربي كامل .. واستطاع أن يختصر خريطة العرب في أغانيه الأصيلة المترعة بأصالة البداوة وصفاء الريف ومراتع الفطرة .. إن بداوة كلمات المحضار ورقة تعابيره وطهارة مقصده في أغنياته تعيدنا إلى مشاعرنا الذاتية وحياتنا النفسية الداخلية فنسكن إليها في ظلال فنه سكون الطائر إلى العش . غير إن حيوية صوره وعذوبة موسيقاه تنبش ذاكرتنا وأحاسيسنا وتتحول في الغناء إلى أشواق وحنين وذكريات.
وللمحضار في فنه خصائص متعددة وسمات كثيرة قل ما تتوفر جميعها في مبدع واحد ومنها استقلاله في الفكر وحسن ذوقه في التعبير ومعالجته الموضوعية والفنية لقضايا الحب والعشق وما تتسم به من صور ومشاهد كاللقاء والوصال والهجر والخصام والمناجاة والحنين والسهر والأنين ووصف تلك الحالات وتلونها بألوان الطبيعة بروح وديعة هادئة فيها إنسانية رقيقة وسمو في الإحساس .. لقد رسم المحضار ملامح عشقه في شعره وأبدعه في صورة تنمو فيها المشاعر والأحاسيس نمواً عضوياً دقيقاً وتنمو تبعاً لها صياغتها الفنية . اسمعه عندما يبعث برسوله إلى أحبابه حاملاً رسالة قلبه ووجدانه لهم فيقول له :

يارســـولي توجه بالسلامة زر صحابي وبلغهم سلامــي
قل لهم عاد شـي للوصل حيله ليه إن اوعدوا خلفوا المواعيـد
بعدهم ماهني طرفي منــامـه طول ليلي تزعل في منامــي
وأذكر الا ليالينا الجميلــــه لي مضت في سفوح الخرد الغيد

ويعبر عن خبرته وتجربته العميقة في الحب قائلاً :

خضت بحر الهوى سبعين قامه بعد ماطال في العشقة مقامي
شفت أهوال جم ماهي قليله ياضنيني تشيب بالمـواليـد

وما أهوال العشق هذه ؟ ولماذا يردد المحضار صداها كثيرا في شعره ؟ ثم ما موقفه منها وما سبيله منها باتري ؟ هل سيسلك في سبيل العشق طريق الشجاعة للظفر بصبواته أم سيكتفي بالوقوف أمام محطة هذه المخاطر والأهوال ويرتد إلى طريق القناعة ؟ وحول ذلك يقول المحضار :

العشق كله خطر ومن عشق مايبالي لو يطول العنا
يا بحر ما فيك بر كم من طوال الدقالي مابلغنا المنا
ما جملتنا العصر هي والرماح العوالي والرهاف القنا

والمحضار يمتلك القدرة على المزج الفريد بين ذاته وموضوعة الذي يعبر عنه فيرسل الموضوع ظلاله على أديم نفسه ويسكن كل منها في الآخر ويتآلفا معا في رحلة الوجدان ثم ينتقي شاعرنا لهذه الرحلة ما يوافقها من رقة في الألفاظ وما يجانسها من عذوبة في التعبير حيث للمعاني حشدٌ داخلي لا تتحمله المقاييس اللغوية فلننظر إلى هذا المشهد المتحرك الذي يقطر رقةً ويسيل جمالاً وإبداعاً في الفكرة والصياغة والصورة والإيقاع . ولنسمعه حين يترنم متوسلاً إلى محبوبه خاضعاً لسلطانه لا يطمع بالظفر منه بأكثر من الاشارة أو السلام فيقول له :

سلم ولوحتى بكف الأشارة يامن على قلبي وليت الأماره
أنا عبد أنا مملوك لك وأنت سلطان ليـم الحيط زاحي و رمان
مريت في الموكب نهار الزياره خليت خلق الله تمشي حياره
من شاف حسنك وحد الله سبحان لي في الحيط زاحي و رمان

وللحب عند شاعرنا قيم وآداب في مضامينه وتعامله وفي صياغته أيضاً .. تأمل شعره فلن تجد له معنىً جارحاً أو تعريه لنوازع الشهوة أو انعكاسا لقتامة النفس . وإن وجد شيء من الأخيرة كتعبير عن حالة بشرية فلا تكاد تظهر حتى تخمد جذوتها وينطفيء بريقها بنور الطمأنينة والأيمان بالله سبحانه الذي يشع من وجدان المحضار خذ مثلاً قوله:

مادام ربي معي ماني مـــعـول يحط مهما يحط الوقــت ويشـل
كله سوى أن عدل عندى اوأن جار لما متى في الغـداري مانشوف النهار

والمحضار بمقت رياح الأنانية والمصلحة الآنية عندما تهب على واحة الحب فتظهر في شعره قيم الصدق والطهارة والعفة وتعد تلك من أبرز شمائل وآداب الحب عنده . أسمعه ينشد محبوبه في عفة ووجد روحي عذب من أعماقه ناصحاً :

نصحت بلغت النصائح لكن خلي ما انتصح
وأنا من اجله جاي رائح صبحي وليلي والروح
مالي مصالح فيه لكن راجي له الصلاح
يانود نسس خلنا من غثى الأيام نرتاح

ويتجلى الجمال في شعر المحضار من خلال التعبير الرقيق عن الفكرة أو الشعور ولأن المبدع لا يمكن أن يكبر إبداعه إلا إذا أخلص لفنه وأعطاه من جهده وفكره .. فإبداع شاعرنا يشهد له أنه قد أخلص لفنه وأنه كان يرحمه الله صاحب حب عظيم تذوب فيه كل المعوقات واستطاع به أن يعبر عن الشعور الإنساني العام مما جعل الجماهير تتمثل مشاعرها وتعبر عنها من خلال شعره . والمـتأمل لإبداعه لا يخطي النظر في التوازن الذي يسطع جلياً بين الجهد الإبداعي والبناء الفني عند المحضار وقد تشرق الحكمة في إبداعه من بين السطور كتلك التي تغنى بها اضافة إلى تعبيره عن الشعور الإنساني العام في قوله :

أساس النكد والجبر من كلمه كلمة حبيبي تكسر الهمه
غدر بعد ذاك العهد والذمه فين وهمي فـيـه

أو قوله :

ماتعثر الأنسان غير اللســـان ضرك وقع من لسـانك
وجلست تفحس يسرتك عاليمان ضيعت خاتم يمانــك

والمحضار يحب الجمال يحبه في الطبيعة والبشر ولا يطيق أن يرى مشهداً قبيحاً ولا غرو من ذلك فهو شاعر رومانسي مرهف الإحساس .. ولم يكن الجمال عنده متعةً حسية يقصدها لأن شرفه وعفته تقفان حاجزاً دون ذلك ولكن الجمال كان وقوداً لشاعريته ومصدر وحي وإلهام لإبداعه وكان صادقاً عندما قال :

رد قلبي في مكانـه كان عينك بالخيانــه طارحه عندك أمانـه
ما بـغيـتـه يضيــع يازهـــرةً في الربـيــع
شاقني لطفك وفنك ولكلام الزين منك ماعشقتك لأجل حسنك
والكلام البديـــــع يـــازهـرة في الربـيع

إن لغة المحضار الشعرية تصل في بساطتها وجمالها وسلاستها إلى منزلة عالية من الغنائية حتى تكاد قصائده ومقطوعاته الشعرية أن تصبح مقطوعات وموسيقية من دون لحن وتعود موسيقاه إلى ملكته الفنية ورقة إحساسه ورهافة ذوقه وأنه عاش طيلة حياته شاعر الحب والعشق والحب يقتضي هذه الموسيقية ويستدعيها .. كل تلك السمات الفنية في شعر المحضار كانت طريق المحضار إلى الخلود ومن وراءه ذلك السر في التفكير والتعبير الذي بدونه لايرتفع عبقري. وعندما كتب المحضار آخر قصيده غنائية في حياته تلك التي تحدث فيها عن خطف قلبه، والإختطاف، والبروق الخاطفة قائلاً:

خطفت قلبي لأنك ما تخاف وولفت في عشقتك عالإختطاف
عشقتك مثل البروق الخاطفه لاتنقلب كل ساعه عاصـفـه

عندما كتب تلك القصيدة الغنائية لم يدر بخلدنا أن المحضار كان يخاطب نفسه ويناجي روحه بالمصير القادم وأنه كان يستشرف محطته الأخير في حياته وكأنما كان يلوح بيديه مودعاً أهله وأحبابه وجمهوره الوداع الأخير .. لقد نظم المحضار أنشودته وجسده يتألم وجبهته تتصبب عرقاً وهو يعاني غصص نوبات الحمى الخبيثة والمرض الوبيل الذي تربص به ليفتك بصدره وليجعل منه بعد قليل حديثاً يروى .. والمحضار مؤمن بقضاء الله وقدره ويدرك سبيل هذه الحياة ومآلها وقد عاش وهو يحب الحياة ومات وهو يحب الموت ألم يقل يرحمه الله في قصيدته عن دوعن :

الحـيد هذا بايتمي حيدنا مؤمـن واحنا بشر لابد ما نفنى كما فنيوا الجدود

نعم لابد مانفنى كما فنيوا الجدود ... فإلى جوار الله أيها الأب والأستاذ والصديق .. وإلى جوار الله يا صاحب القلب الذي علّم الحب في فنه بمفهوم جديد وإلى جوار الله يا أصدق وأرق من قال كلمة حب في أشعارنا وأغانينا.. وفي رحاب الرحمن الرحيم الذي ناجيته قائلا :

لبيك رمز الحب لولا الحب ماعاشوا محبيك ولا طلع إنسان من أرضه إلى مكة يلبيك
يارب وفر حبنا فيك وعمدنا عليـــك لبيك اللهم لبيك
ودعائي وجهتـــــه اليك لبيك اللهم لبيك


~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 02-06-2004, 05:41 AM   #2
أبوعوض الشبامي
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية أبوعوض الشبامي

افتراضي

[frame="7 80"]
أولاً من العايدين ياباشراحيل وكل سنه وانت طيب واهلاً بك .....
ثانيًا : بناءًا على اعلاناتك في عدة منتديات ومن بينها السقيفة الشبامية عن موضوع تزمع الكتابة عنه بمناسبة رحيل الشاعر الغنائي حسين المحضار في صحيفة عكاظ والأيام بتاريخ 5/ 2/ ...
فقد كلفت إبني أن يشتري لي عدد اليوم من صحيفة عكاظ ( خوفًا أن تنفذ من الأسواق وبسرعة ) وفعلا اشتراها ولم أجد اثرًا لمشروع موضوعك عن المحضار وعن الذكريات بل وجدت الصحيفة مهتمة ابموضوع اهم عن ( الحج وحادثة الجمرات ) ..

ودخلت عبر النت على موقع صحيفة الأيام العدنية ولم اجد الموضوع المعلن عنه في عدد اليوم الخميس .

ولكن حين قرأت هذا الموضوع تساءلت بيني وبين نفسي أحقًا هل كان هذا الموضوع الذي يزمع أن ينشره باشراحيل بمناسبة الذكرى الرابعة للمحضار ؟؟


وأيقنت لماذا لم يعر الموضوع اهتمامًا بالنشر ..؟؟؟؟؟
التوقيع :

التعديل الأخير تم بواسطة باشراحيل ; 02-06-2004 الساعة 02:01 PM
  رد مع اقتباس
قديم 02-06-2004, 09:52 AM   #3
شيخ القبايل.
حال قيادي

افتراضي

و لا تبخسوا الناس اشياءهم يا ابا عوض .
و باشراحيل ما قصر .. الموضوع زين احسن ممن تمر عليه الذكرى فينسى الوفاء
وما زلنا على فراقك يا حسين لمحزونون !!
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 02-06-2004, 03:06 PM   #4
الشبامي
المشرف العام
 
الصورة الرمزية الشبامي

افتراضي

رائع يارياض رائع
رحم الله الحبيب حسين المحضار واسكنه الجنه دار القرار
وبارك الله فيك اخي رياض على هذا الوفاء والذي ينم عن اصاله ووفاء بالعهد لرجل واي رجل كحسين المحضار فشكرا لك من القلب اخي رياض
وبأنتظار المزيد من هذا الأبداع المتأصل
التوقيع :
  رد مع اقتباس
قديم 02-06-2004, 03:49 PM   #5
باشراحيل
مشرف قسم الأدب والفن ورئيس لجنة المسابقة الشعر يه

افتراضي

شكرا لأخواني محمد باذيب ومشرفنا العام (ابوصالح)على مرورهم بالموضوع وتعقيباتهم ..
وأحتراما لتوجيهات الأخ المشرف العام وصاحب هذا الموقع المتميز المبارك بشأن التعامل مع المساهمات المخلة بالأدب والأخلاق والذوق العام .. وتلك التي تجعل من هذا الموقع وسيلة لبث روائحها الكريهة التي تؤذي هذة الساحة الثقافية وروادها و محطة لانطلاق الشتائم في الأشخاص والأسر الكريمة مما يشكل خروجا عن شروط التسجيل في هذه السقيفة .. يتوجب التعامل معه بحذف التعابير المخلة بالأدب وتلك التي تستهدف الأشخاص لا الموضوعات .....
وعلى ضوء ذلك فقد حذفت لفظتين من مساهمة ابوعوض الشبامي فقط ولكن المتصفح لم يعد نشر تعقيبه رغم محاولاتي المتعددة فأرجو من الأخ المشرف العام التأكد من هذا الخلل التقني .. وهنا أعيد نشر تعقيب المذكور بعد التهذيب .

رد ابوعوض الشبامي

أولاً من العايدين ياباشراحيل وكل سنه وانت طيب واهلاً بك .....
ثانيًا : بناءًا على اعلاناتك في عدة منتديات ومن بينها السقيفة الشبامية عن موضوع تزمع الكتابة عنه بمناسبة رحيل الشاعر الغنائي حسين المحضار في صحيفة عكاظ والأيام بتاريخ 5/ 2/ ...
فقد كلفت إبني أن يشتري لي عدد اليوم من صحيفة عكاظ ( خوفًا أن تنفذ من الأسواق وبسرعة ) وفعلا اشتراها ولم أجد اثرًا لمشروع موضوعك عن المحضار وعن الذكريات بل وجدت الصحيفة مهتمة ابموضوع اهم عن ( الحج وحادثة الجمرات ) ..

ودخلت عبر النت على موقع صحيفة الأيام العدنية ولم اجد الموضوع المعلن عنه في عدد اليوم الخميس .

ولكن حين قرأت هذا الموضوع تساءلت بيني وبين نفسي أحقًا هل كان هذا الموضوع الذي يزمع أن ينشره باشراحيل بمناسبة الذكرى الرابعة للمحضار ؟؟

وأيقنت لماذا لم يعر الموضوع اهتمامًا بالنشر ..؟؟؟؟؟

التعديل الأخير تم بواسطة باشراحيل ; 02-06-2004 الساعة 03:51 PM
  رد مع اقتباس
قديم 02-06-2004, 03:59 PM   #6
أبوعوض الشبامي
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية أبوعوض الشبامي

افتراضي

.

صباح الخير ياالولد رياض

تعجبني فيك خصله واحده انك ديمقراطي ومافيك نزعة دكتاتورية ؟
وطالما انك تسمح بمساحة واسعة من الحوار الحر حول موضوعك
فعمك بوعوض له وقفه مع الموضوع الذي يتناول ( شخص ) في وقت لاحق .



.
  رد مع اقتباس
قديم 02-07-2004, 06:00 PM   #7
sabb
حال جديد

افتراضي

نشكر لكم مثل هذه المبادرات واحيا الذكريات والمشاركة في المناسبات - فلكم تمنينا ان يكون هناك من يهتم ويحيي تراثنا وتقاليدنا وانا اذ اشكر مثل هذا الموقع من اهتمامه ببلاده كما وانه يوصل اخبارها الي الغير من بني جنسه ليتذكر ويذكر كل منا الآخر- فجزاكم الله خير وسيروا الي الأفضل في مثل هذه الاعمال -تحياتي الي القائمين علي الموقع- وشكرا
  رد مع اقتباس
قديم 02-07-2004, 07:17 PM   #8
جمال العطاس
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية جمال العطاس


هواياتي :  الشعر والمواضيع الادبيه
جمال العطاس is on a distinguished road
جمال العطاس غير متواجد حالياً
افتراضي

رائع يابومحمد وأكثر من رائع .
وليس مستغرب ان يأتي باشراحيل بذلك ويهتم بموضوع يخص
شاعر كالمحضار .
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 02-08-2004, 02:48 AM   #9
أبوعوض الشبامي
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية أبوعوض الشبامي

افتراضي

.

ونحن في صدد الحديث عن الذكرى لا موضوع المذكور
فقد احتفت الشحر مدينة المحضار بالذكرى الرابعة لرحيله واقيمت فعاليات ثقافية وتم استعراض دراسة علمية جديدة نال بها باحثها ماهر سعيد بن دهري درجة الماجستير عن الرمزية في شعر المحضار

وفي منتدى الأسعاء بالشحر قدم الباحث القدير الاستاذ عبدالله صالح حداد محاضرة قيمة تناولت قصة المحضار بين الشعر واللحن .

والخبر كما جاء في صحيفة الأيام العدنية تاريخ 7فبراير
  رد مع اقتباس
قديم 02-10-2004, 09:50 AM   #10
باشراحيل
مشرف قسم الأدب والفن ورئيس لجنة المسابقة الشعر يه

افتراضي

الأخوة الأعزاء ساب و جمال العطاس
لكما ازكى التحايا العاطرة
وشكرا لمروركم بالموضوع
والوفاء للرموز الأبداعية دائما من شيم
الشعوب الحية وشعبنا اهل لتكريم رموزه
ولكم كل التقدير والاحترام .

التعديل الأخير تم بواسطة باشراحيل ; 02-10-2004 الساعة 09:52 AM
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas