الشوق أعيانـــــــــــــــــــــــــي !!!!!

[عيون المكلا]

يعطيك العافية على ماتقدم .

غائصاً في المحيط الأكبر حينا = سابحاً في نهر المجرة حينا

[عابرة سبيل]

السلام عليكم
استاذنا الفاضل :
اولا شكرا لموضوعك الجميل والرائع ,,,لون نستطيع ان ننكر تفرد الاستاذ مسرور عندما يكتب عن الشعر وخاصة الشعر الصنعاني,,
لا اعرف لماذا ..لكني احس بانك تكتب في هذه المواضيع بقوة وتفرد ,,وربما لان الموضوع اصلا متفرد فالشعر الصنعاني رغم انه يظهر بانه بسيط لكن جماله في بساطته وقوة تعابيره

ويكفي انك اطلعت من هم مثلي ثقافتهم الادبيه بسيطه على اسماء وقصائد لامعه لدرجة اني طلبت من اي احد يحضر من اليمن ان يحضر كل كتب الدكتور عبدالعزيز المقالح لاطلع عليها فاشكرك لما اضفته لنا من معلومات ولما ساهمت به لاثراء مكتبتي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسرور [ مشاهدة المشاركة ]

هل يتبخّر الحب ياترى ( لسبب أو لآخر ) ويصبح اثرا بعد عين وتحل محلّه العداوة والبغضاء ؟ السؤآل مطروح على القراء ( وأنت أحدهم ) الحديث ذو شجون سلام .

ناتي للموضوع

هل الحب الحقيقي يتغير؟؟

الجواب وشخصيا...لا اعتقد

لكن السؤال الاهم :
ما هو الحب الحقيقي؟؟
هل تستطيع ان تعطيني تفسيرا او معايير للحب الحقيقي؟؟

مؤكد بان عبله لن تنسى عنتره اللذي غامر بروحه لانقاذها ولرفع شرف القبيله ليحظى بها وقال بكل عذوبه
ولقد وددت تقبيل السيوف لانها برقت كلامع ثغرك المتبسمي

((صحح لي البيت لاني لست متاكده))

الا يستحق ان تحبه وتقف حياتها لحبه

لكن تصور واحد مثل قيس وليلى ماذا فعل ؟؟
لا شئ..
هام وفقد عقله

الله يشفيه

ثم ماذا؟؟
لا شئ شوية شعر وخرابيط نقراها عندما نستشهد بالشعر العذري

الحب الحقيقي مثل النخله جذورها عميقه في الارض وراسها سامق شامخ في السماء ,,,تعيش باقل العنايه وباقل كمية من الماء لكن لا يمكن اجتثاثها الا بقوة جباره

لكن يمكن كسرها وجعلها خاوية على عروشها

لكن الحب الكاذب مثل شجرة الورد السلطاني والبعض يسميه الورد الجوري
هل جربت زراعة هذا النوع من الورد؟؟
كانت لدي عدة اشجار منه في حديقة بيتي...يحتاج للكثير من الرعايه والعنايه ورغم ان منظره عندما تتفتح الوردات جميل ويسر الخاطر والرائحه حلوه
لكنها سرعان ما تتساقط بتلات الورد وكثيرا ما يجرحك اشواكه وانت تقوم بتشذيبه ورعايته وله مواسم معينه ثم تذبل

لذلك فان الحب الكاذب ملئ بالاشواك ولن يعمر طويلا



ارجو ان لا اكون قد ازعجتك بتطفلي على متصفحك

للجميع خالص الود والتقدير

[مسرور]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيون المكلا [ مشاهدة المشاركة ]

يعطيك العافية على ماتقدم . غائصاً في المحيط الأكبر حينا = سابحاً في نهر المجرة حينا

الشاعرة عيون المكلا

رفعتيني مكانا عليا ( قلدتيني وساما لا أستحقه )

شكرا


أطال الله في عمر الدكتور عبد العزيز المقالح .... هذا الشاعر الذي لم يمجّد حاكما أبدا .


حمل هم اليمن واستلهم من حادث تهدم سد مأرب ما يعينه على طرح قضايا العصر بما يمس جانب السلطة على نحو كبير (1)



جاء في قصيدته رسالة إلى عمرو بن مزيقيا ( برقيات شوق إلى صنعاء ) :

	يقولون أنك أصبحت عجفاء ان ضروعك صارت لجرذان مأرب مزرعة كلما ارتفع السد في وجه جوع القرى أعملت فيه أسنانها يتهاوى وتجرف أحجاره أول الفعل من خضرة البن

تدفع صنعاء الثمن ... صنعاء التي اصبحت نهبا لبطون جرذان لا تشبع لذا تغيب خيرات صنعاء وتتبدد الآمال في غيابها كما تبددت في غياب مأرب وجناتها (2)


قراءة استباقية لواقع تعيشه اليمن



http://alshibami.net/saqifa/uploaded...tkmyalaoalk.ra

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابرة سبيل [ مشاهدة المشاركة ]

هل الحب الحقيقي يتغير؟؟ الجواب وشخصيا...لا اعتقد لكن السؤال الاهم : ما هو الحب الحقيقي؟؟ هل تستطيع ان تعطيني تفسيرا او معايير للحب الحقيقي؟؟

الدكتوره عابرة سبيل

اقتبست ما سأركز عليه من مداخلتك .

ردي لن يكون جزافيا عاطفيا إنفعاليا .... فترقبيه بعد صلاة الجمعه

تحياتي .


(1) استلهام التراث في شعر عبد العزيز المقالح لـــ خديجه حسين أحمد الغنج
(2) نفس المرجع

[سالم علي الجرو]

بصوت عبد القادر با مخرمة

من هو عبد القادر با مخرمة أخي مسرور؟


ط؛ظ†ظ‰ ط¹ظ„ظ‰ ظ†ط§ظٹظپ ط§ظ„ط¨ظˆط§ط³ظ‚ - ط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ظ‚ط§ط¯ط± ط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ط±ط/////ظٹظ… ط¨ط§ظ…ط®ط±ظ…ظ‡ - (MP3) - ظ…ط§ظٹ ط¯ظٹظˆط§ظ†

بصوت عوض المسلّمي

ط؛ظ†ظ‰ ط¹ظ„ظ‰ ظ†ط§ظٹظپ ط§ظ„ط¨ظˆط§ط³ظ‚ - ط¹ظˆط¶ ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظٹ - (MP3) - ظ…ط§ظٹ ط¯ظٹظˆط§ظ†

من الأغاني الصنعانيّة الخالدة ، غنّاها معظم الفنّانين المتمكنّين من العزف الصنعاني ، ويحضرني أبو صبري " كرامة " ، قال في طرفة عن الأغنية الصنعانية: ( مستعد أغنّي بلجيكي إلا الصنعاني ).

نجح عوض المسلّمي في إبراز مخارج حروف الكلمات وتفوّق عبد القادر با مخرمة في العزف ونجح في الأداء من حيث مدّ الصوت.

( ولد الفنان عوض عبدالله المسلمي عام 1909م
في مدينة الشحر في محافظة حضرموت وهو ينحدر من اسرة ميسورة الحال اغلب افرادها فنيون نتيجة التقلب السائد آنذاك ولكن الموهبة كانت تتوفر في فكرة المسلمي فأخوه شاعر شعبي معروف هو عمر بو مهدي له عدة اشعار مدونة وله مساجلات شعرية في مجالس الشعراء والأدب ومن جلسائه كان الملحن الشاعر الكبير حسين ابوبكر المحضار ولكن عوض المسلمي اتجه اتجاها فنيا وعشق الغناء من صغره بعد اصابته بمرض الجدري وهو في الثانية عشر من عمره والذي سبب له فقدان نعمةالبصر و حال دون تعليمه ولم يداخله اليأس بسبب ذلك بل مضى ينمي موهبته الفنية الغنائية بعزم واصرار فشكل فرقة من بعض صبيان الحارة وقادها بطريقة العزف على أوتار مشدودة في لوح من الخشب وايقاع صفيحة فارغة ولكن لأسباب خاصة سافر على إثرها الى الخليج ومكث في الخليج ثلاث سنوات ثم عاد بعدها الى مسقط رأسه في الشحر وبقي فيها قرابة عام ولكن هاجس السفر عاد يهز كيانه من جديد فرحل الى عدن بحرا على متن احدى السواعي بعد أن اتفق على ان يكون مطرب المجموعة فيها وكان المرحوم السلمي يجيد العزف على ألة السمسمية اجادة تامة و وصل الى عدن عام 1928م وتعرف على الفنان المرحوم عمر محفوظ غابه


الذي اعجب بصوت المسلمي ودقة أداءه وبقي مصاحبا للفنان غابه في كل حفلاته في المخادر والمقاييل ضاربا للدف والدنبوكه ويغني احلى الغناء.

الفنان المسلمي يجيداغاني الفنان سلطان ابن الشيخ على بن مطره الذي يعود له الفضل كما يقال في الروائع التي غناها الفنان المرحوم محمد جمعه خان ونجح الفنان عوض عبدالله المسلمي في أن يبرع على العزف على ألة العود بعد أن علمه الفنان غابّه .
وكان الفنان الراحل عوض عبدالله المسلمي سريع الحفظ وأنتشر صيته ولمع اسمه الفني من خلال مشاركته في احياء حفلات الزواج وتجاوز صيته عدن الى الريف والصومال وجيبوتي وكان دائما يصطحب معه في تنقلاته بعض العازفين والمغنين مثل الفنان القدير والمعروف محمد سعد عبدالله الذي لاينكر فضل المسلمي عليه في تدعيم الروح الفنية في اعماقه .
سجل الفنان المسلمي أول اغنية له عند ظهور شركات الأسطوانات في عدن هي أغنية من للباب ذاالمغلق عام 1951م وهي للشاعر عبد المجيد الأصنج على لحن اغنية القمندان حالي ياعنب رازقي وطبعا الفنان المرحوم عوض عبدالله المسلمي يتمتع بصوت جميل ومن المجيدين للموشحة اليمنية وكل ألوان الغناء اليمني والعربي .

في ايامه الأخيرة اخذ يصارع مرضا خبيثا هو السرطان وسافر الى الكويت وتلقى العلاج لمدة ثلاثة اشهر وعاد الى عدن وهو يشعر بتحسن كبير في صحته عام 1975م ولكن المرض باغته فجاءة بعنف وقضى عليه في اليوم الأول من نوفمبر عام 1975م ودفن في مقبرة المنصورة بعد عمر طويل قضى منه 47 سنة في خدمة الفن اليمني وخلف ثلاثة من ابنائه الذكور رحم الله الفنان عوض عبد الله المسلمي رحل جسدا وروحا وظلّ بيننا صوتا ونغما ). " منقول "

[مسرور]

عزيزتي عابرة سبيل


الحب الحقيقــــــي ... عطاء بلا حدود ..... ستجدين أبجدياته ومبادئه الأولية في الرابط التالي :



تحياتي .

[مسرور]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم علي الجرو [ مشاهدة المشاركة ]

من هو عبد القادر با مخرمة أخي مسرور؟

الفنّان المرحوم الأستاذ عبد القادر عبد الرحيم بامخرمة - سقيفة الشبامي




سلام .

[الحطيط]

الاخ سالم الجرو يقولك يامسرور القلب أعياني.

[عفاف]

سأنقل إلى هذه الصفحة ( لاحقا ) كل ما أحتفظ به من قصائد حمينية صنعانية عن الشوق والحنين إلى مراتع الصبا ومدارج الطفولة .



وعد الحر دين .

[الدموني]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسرور [ مشاهدة المشاركة ]

الشوق أعياني = ياقرّة الأعيان *** والبين أوطاني (1) = مواطىء الأشجان فدمع أجفاني = من فرقتك ألوان أضحى بأوجاني = كالدر والمرجان ابكي إذا غرّد = طائر على الأشجار وأقول إن ردد = وباح بالأسرار كأنه معبد = قد حرّك الأوتار هيّجت أشجاني = ياطائر الأشجان هيّجت ياقمري = بصوتك الملحون (2) ما كان في صدري = من سري المكنون حتى مضى دهري = وخاطري مفتون هائم شجي عاني = لا يعرف السلوان طيري الف طيرك = ياقرّة الناظر ولا ألف غيرك = غائب ولا حاضر كثّر كثر خيرك = من الوفا الوافر وليس لي ثاني = يستوجب الإحسان مالذ لي بعدك = مشرب ولا مطعم فقد ترك بعدك = جوانحي تضرم فأذكر سقى عهدك = حبيبك الأحوم (3) وبدرك الغاني = وظبيك الفتّان أخّرت في كتبك = أيّام بل أشهر ما أنت في حبّك = صادق كما تذكر لو كنت في قلبك = وخاطرك أخطر وكنت تهواني = ما كان ما قد كان قد صار مثل الآل (4) = حبّك لمن يهواك فياسليل الآل (5) = ماذا الذي أنساك قوامي العسّال = وناظري الفتّاك وخدّي القاني = ولحظي الفتّان فأكتب بما يشفي = فؤآدي الخفّاق فإنه يطفي = لواعج الأشواق وضمّنه وصفي = ووصف ما تشتاق من وصف أعياني = وقدّي الريّان محبّتك دعوى = ما ان لها برهان فإن من يهوى = يقول يافتان ياجنّة المأوى = للعاشق الولهان أنظر إلى شاني (6) = فما رقى لي شان (7) تنسب القصيدة إلى الشاعر يحيى بن إبراهيم بن علي بن إبراهيم جحّاف المتوفي عام 1117 هجرية / 1705 ميلادية وكان شاعرا متفوقا في الشعر الحكمي والحميني . تعد قصيدته هذه من عيون الشعر التراثي الغنائي الصنعاني وشدى بها أكثر من مطرب . أطرب ( أنا ) لسماعها بصوت محمد سعد عبد الله وبصوت جميله سعد كـــ صوت نسائي . سأنقل إلى هذه الصفحة ( لاحقا ) كل ما أحتفظ به من قصائد حمينية صنعانية عن الشوق والحنين إلى مراتع الصبا ومدارج الطفولة . سلام . (1) أوطاني : مخففة من أوطأني (2) الملحون : من لحن (3) أحوم : الوجه الدارج لكلمة أحوى ومعناها الأحمر أو الأخضر حين يكون داكنا ، وتستعمل هنا للدلالة على ما للمحبوب من بشرة أو سحنة داكنة . (4) الآل : يقصد بها السراب ... وحسب ظني أنها فارسية وتعد من الألفاظ الدارجة في منطقة الخليج العربي . (5) الآل : يقصد بها آل النبي محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم (6) شاني : يقصد بها الحال (7) شان : يقصد بها الدمع ***شعر الغناء الصنعاني الدكتور محمد عبده غانم

ننتظر من الاستاذ مسرور مشاركات من هذا العيار للرقي بذوق الاعضاء في هذه السقيفة
شكرا استاذ مسرور على اختيارك

[ابوحسن]

[QUOTE=مسرور;618755]

الشوق أعياني = ياقرّة الأعيان ***
والبين أوطاني (1) = مواطىء الأشجان
فدمع أجفاني = من فرقتك ألوان
أضحى بأوجاني = كالدر والمرجان
ابكي إذا غرّد = طائر على الأشجار
وأقول إن ردد = وباح بالأسرار
كأنه معبد = قد حرّك الأوتار
هيّجت أشجاني = ياطائر الأشجان
هيّجت ياقمري = بصوتك الملحون (2)
ما كان في صدري = من سري المكنون
حتى مضى دهري = وخاطري مفتون
هائم شجي عاني = لا يعرف السلوان
طيري الف طيرك = ياقرّة الناظر
ولا ألف غيرك = غائب ولا حاضر
كثّر كثر خيرك = من الوفا الوافر
وليس لي ثاني = يستوجب الإحسان
مالذ لي بعدك = مشرب ولا مطعم
فقد ترك بعدك = جوانحي تضرم
فأذكر سقى عهدك = حبيبك الأحوم (3)
وبدرك الغاني = وظبيك الفتّان
أخّرت في كتبك = أيّام بل أشهر
ما أنت في حبّك = صادق كما تذكر
لو كنت في قلبك = وخاطرك أخطر
وكنت تهواني = ما كان ما قد كان
قد صار مثل الآل (4) = حبّك لمن يهواك
فياسليل الآل (5) = ماذا الذي أنساك
قوامي العسّال = وناظري الفتّاك
وخدّي القاني = ولحظي الفتّان
فأكتب بما يشفي = فؤآدي الخفّاق
فإنه يطفي = لواعج الأشواق
وضمّنه وصفي = ووصف ما تشتاق
من وصف أعياني = وقدّي الريّان
محبّتك دعوى = ما ان لها برهان
فإن من يهوى = يقول يافتان
ياجنّة المأوى = للعاشق الولهان
أنظر إلى شاني (6) = فما رقى لي شان (7)

تنسب القصيدة إلى الشاعر يحيى بن إبراهيم بن علي بن إبراهيم جحّاف المتوفي عام 1117 هجرية / 1705 ميلادية وكان شاعرا متفوقا في الشعر الحكمي والحميني .


تعد قصيدته هذه من عيون الشعر التراثي الغنائي الصنعاني وشدى بها أكثر من مطرب .


أطرب ( أنا ) لسماعها بصوت محمد سعد عبد الله وبصوت جميله سعد كـــ صوت نسائي .










سأنقل إلى هذه الصفحة ( لاحقا ) كل ما أحتفظ به من قصائد حمينية صنعانية عن الشوق والحنين إلى مراتع الصبا ومدارج الطفولة .



سلام .


[COLOR="Red"][SIZE="4"](

ايضا تغنى بها الفنان عبدالمجيد عبداللة بلحن مخالف للفنان خالد الشيخ الذي صاغ تلحين هذة الاغنية ** كلام ولااروع ومن المرحوم محمد سعد اروع واروع
سروري من سرورك ** وذكرك في حضورك ** وفي غيابك شكرا اخي مسرور على هذة اللوحة الفنية الرائعة