الإعلان عن تأسيس الهيئة الوطنية لأبناء عدن

[حد من الوادي]

[color=#0000FF]

13 يناير 2008 تأكيد التصالح و التسامح و سقوط ثلاثة قتلى و جرحى في ساحة الهاشمي بعدن [/color]

الأحد , 13 يناير 2008 م
اليمن الآن – عدن

اكدت مصادر اعلامية سقوط 3 قتلى و اكثر من عشرة جرحى في احتدام الموقف بساحة الهاشمي محافظة عدن بعد ان استخدم الامن قنابل المسيلة للدموع في مهرجان التصالح و التسامح الذي تقيمه المعارضة ,
عشرات الالاف من المواطنين شاركو اليوم في مهرجان التصالح و التسامح و تدفقو منذ الصباح الباكر الى ساحة الهاشمي ,


ويشارك في المهرجان الأمين العام السابق للحزب الاشتراكي اليمني علي صالح عباد (مقبل) وقيادات من الحزب الاشتراكي و احزاب المشترك في عدن وحضرموت وبقية المحافظات إضافة الى مواطنين من تيارات مختلفة و اعضاء في مجلسي النواب والشورى وممثلي منظمات حقوقية ومهنية.


كما تم منع قناتي الجزيرة و الحرة من تغطية الاحداث وقال مراسل قناة الحرة الأمريكية في اليمن مروان الخالد لـ" مأرب برس " أن أجهزة ألأمن قامت بمنعة من التصوير وتم إشهار السلاح في وجهه من قبل عقيد في الشرطة العسكرية , كما تم اعتقال مصور القناة أكرم الحياني ".


و أضاف مروان أنة تم أقتادهم على ظهر أحد ألأطقم العسكرية التابع لأمن عدن , بعد أخذوا الكاميرا التلفزيونية وبعد وصلوهم إلى ذالك احد أقسام الشرطة حصلت مشادات كلامية بين الطرفين تطورت إلى اشتباك بالأيدي حسب وصفة .

[حد من الوادي]

للمعلومية المهرجان لمواطني الجنوب وحضرموت بعيداعن الاحزاب الحاكم والمعارضة وان من شارك فية
من الاحزاب شارك بصفتة الشخصية فقط وبحكم انة مواطن جنوبي ؟


وتحاول احزاب المعارظة الهلاك المشترك والحزب الاشتراكي السرقة والضهورانهم لهم دور؟

والحقيقة لادورلاللاحزاب في الجنوب كلها عدوة للجنوب وحضرموت والدليل صمتهم 13عام واهلناوبلادنايتجرعون
الويل والمرارة على يدالغزاة؟

الموت للاحزاب الحاكمة والمعارضة؟

والنصرلشعب حضرموت والجنوب العربي المحتل؟

حدمن الوادي حضرموت العربية الجنوب العربي المحتل؟

[حد من الوادي]

قتلى وجرحى في مهرجان 13 يناير بعدن

الأحد , 13 يناير 2008 م
رأي نيوز/عدن
تبادلت الأجهزة الأمنية واللجنة المنظمة لمهرجان التصالح والتسامح بمناسبة ذكرى 13 يناير بمدينة عدن اليوم الإتهامات حول التسبب في إطلاق النار وقتل وجرح مواطنين في الفعالية .


وفيما أتهمت اللجنة المنظمة القوات الأمنية بإستهداف المهرجان بإطلاق الرصاص والقنابل المسيلة للدموع قالت الأجهزة الأمنية التي نفت منع الفعالية أن مواطنا في إحدى المنازل المجاورة لساحة الهاشمي في الشيخ عثمان فاجأ قوات مكافحة الشغب بإطلاق الرصاص عليها من المنزل المجاور ،مشيرة إلى إصابة أحد الجنود.


واتهم مصدرأمني اللجنة التحضيرية للفعالية بـالإصرار على تكرار أحداث العنف،مشيرا إلى أن قيادة المحافظة حاولت إقناع اللجنةبتنظيمه في ملعب 22 مايو منعا لأي صدامات بين المواطنين أو تعريض مصالح آخرين في ساحة الهاشمي أو ساحة العروض، منوها إلى أنه رغم التوصل لاتفاق أولي بين اللجنة والمحافظة فقد أفشلت خلافات داخل اللجنة الاتفاق وتجمع الناس في ساحة الهاشمي، معتبرا وجود قوات الأمن فيها كان واجبا لمنع أحداث الشغب.


فيما هاجمت اللجنة المنظمة من جهتها قيادة المحافظة متهمة إياها بتعبئة الجنود ضد المتظاهرين وحمل مصدر في الحزب الإشتراكي اليمني قيادة المحافظة مسئولية ابقاء أجواء 13 يناير مسيطرة على مدينة عدن.
يشار إلى أن المظاهرة شهدت هتافات ضد أحزاب اللقاء المشترك إلى جانب الهتافات ضد السلطة وحمل متظاهرون صورتي الرئسين السابقين للجنوب علي ناصر محمد وعلي سالم البيض وأعلام اليمن الجنوبي سابقا.
وتشير المصادرإلى أن قوات الأمن مازالت منتشرة في الشوارع رغم الهدؤ الحذر الذي يسود المدينة التي شهدت أحداث 13يناير 1986 م بين جناحين في الحزب الإشتراكي اليمني،وتعتقل الأجهزة الأمنية حتى الآن القيادات المنظمة للفعالية فيما منعت قناتي الجزيرة والحرة من تغطية المهرجان.

[حد من الوادي]

[color=FF6347].. أما عدن كمّلوها..

أبوبكر السقاف:


هذه الكلمات وردت في اللقاء الصحافي الذي أجرته «النداء» مع الشيخ سنان أبولحوم، والصراحة التي وردت في غير حديث له، قد تكفر عن جزء من مشاركته في صنع السياسة في الجمهورية العربية اليمنية التي انتفضت كاملة الضراوة وبشهوة متجددة للنهب والقتل بعد 94/7/7م، وفي إشارته إلى أن الشماليين يقدسون الزلط توصيف لأهم مقومات السلطنة في كل عصورها، وإنصافه الجنوبيين جدير بالثناء، ولا أشك في أن السنوات التي قضاها هناك أثرت في نظرته إليهم، وهو يرد الجميل بمثله إلى من استضافوه وكرموه بصدق، ولوجه الله، في سنوات الشدة عندما لجأ إلى لحج وعدن هروبا من جحيم الإمامة، ومقابلاته الصحافية تستحق تحليلا خاصا، وقبل ذلك مذكراته الكاشفة الفاضحة لسجون خرافة (الذات اليمنية).


تذكرت أحاديث الرجل- له طيب العافية وهناء الصحة- وأنا أقرأ موضوعا كتبه أبو هبة ياسين في الثوري 2008/1/10م، فقد قدم مسحا جيدا لاسيما لما صرف من الأراضي والمواقع في العام 2007م، وكلها بأمر الرئيس، وإن وردت كلمة من صنعاء غير مرة في هذا السياق، فالصرف في عدن في يده فقط. وعند الانتهاء من قراءة الموضوع توقن أنهم كمّلوها فعلا، من معاشيق إلى بير فضل إلى العلم، صرفت عدن قطعة قطعة (ديات وأروش!). تذكرت ما كتبه المؤرخ المقريزي عن عبث صلاح الدين الأيوبي بأراضي وادي النيل وفلسطين، وغرائب أفعال قراقوش الذي كان يخلفه في القاهرة إذا ماغادرها، وفي الكحلاني المندوب السامي اليماني مايشبه أعمال قراقوش، من حيث تنفيذ الصرف والبطش وتمكين المؤسسة الاقتصادية وحظر دخول عدن على أبناء الجنوب للمرة الثانية خلال ستة أشهر.


تحدى الكاتب السلطة أن تنشر تقرير الزميل باصرة، رغم أنه لايصدق الرقم الذي أورده التقرير، أي (15) متنفذا نهبوا عدن والجنوب. إن ما لم يذكره التقرير، أي المسكوت عنه، هو الأخطر، ألا وهو أن الرئيس وثلة من الأقرباء والأحباب الأبرار هم بداية كل سطو ونهب، ولذا يبدو أن تعليق الأمل على حل بالقطعة أو بالجملة مع استمرار هذه السلطة وهم قاتل، فكل ما يجري يتم وكأن عدن والجنوب أرض بلاشعب، فتمنح أرضا وسماءً وبحرا لممثلي قاعدة الحكم الاجتماعية.


كان الاستعمار الكولونيالي يلغي الشعوب التي يستعمرها بما هي ذات تاريخية، لأنها لم تبلغ الرشد، أما شعار أرض بلا شعب فيلغي الشعب بما هو وجود! هذا ماحدث في فلسطين واليمن الجنوبي، ورغم ذلك يشكك عشاق الوحدة الفورية الاندماجية في وجود القضية الجنوبية.


جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة الأيام للصحافة و النشر Designed & Hosted By MakeSolution.com
[/color]

[حد من الوادي]

أمين محمد الشعيبي : 13يناير 2008عدن بدت كما لو إنها المدينة الخضراء في بغداد

امين محمد الشعيبي - 16/01/2008



عدن المدينة الساحرة ، عدن حاضر وماضي المجتمع المدني المتحضر والراقي ، لم أتصور أن أراها صباح يوم الأحد الماضي 13 / 1 / 2008م بتلك الصورة التي بدت كما لو إنها معتقل جوانتناموا او بصورة أوضح المدينة الخضراء في بغداد .


أطقم الأمن المركزي في كل شارع سيارات النجدة والعربات المدرعة بكل جولة .. آلاف الجنود والضباط من الجيش والحرس الجمهوري وعسكر من القوى الجوية والصاعقة بجانب كل بيت وعمارة.


الفنادق العادية الذي يقيم فيها البسطاء والفقراء الزائرين لعدن محاصرة بالجنود والأطقم كأنها توحي بأن الرئيس اليمني/ علي عبد الله صالح أو الرئيس الأمريكي/ جوج بوش يقيما فيها .. الطرقات مقفلة بحواجز خرسانية من الاسمنت مخططة بألوانها الصفراء والسوداء .. الشوارع بطولها وعرضها بمحلاتها ومتاجرها كالأشباح الخاوية إلا من العسكر الملتصقين ببوابات المحلات المغلقة هاربين من حرارة الشمس المحرقة وعيونهم تراقب بكثب لو إن أحداً خرج من بيتة أو مقر أقامته لينطلق له العسكر ممسكينة بتلابيبة وبالطيب ارجع من حيث خرجت و إلا أخذناك إلى حيث لا تتوقع .


فوق ذلك وذاك من خرج من الخامسة فجراً إلى الثامنة صباحاً واستطاع بمراوغة مع العسكر من الوصول إلى ساحة الهاشمي والتصق بالمجاميع الذي سبقتة لم يسلم من القنابل المسيلة للدموع والرصاص الحي الذي لعلع به العسكر المطوقين للساحة وجعل الشيخ عثمان كمدينة حرب من طرف واحد .


لماذا يا حكومة الجوع والجرع ولماذا يا كحلاني يا محافظ عدن ويا قيران يا مدير أمنها لما تجعلون من الهدوء ضجة ومن السكينة إزعاجاً ومن التصالح عداوة .. لما كل هذا الحقد على عدن وعلى الجنوبيون العاشقين للحرية والعاشقين للحب والنظام والقانون .. لماذا تريدون أن تعيدوهم مأتي عام إلى الوراء .. لما تعاملونهم كأنهم حقراء .. لما تعسكروا المدينة وتجعلوها مساحة لتنفيذ البرامج التدريبية العسكرية.


أهي مدينة تستحق أن تعامل كذلك .. أم إنكم تعاملون الشعب الأعزل كذلك والشعب المسلح كما عاملتوا قبلة الحداء وهي تأتي من شمال مدينة ذمار بمختلف فواتها وعتادها وتنخر بالشارع العام لذمار مروراً بيريم وعبوراً عبر مدينة إب وصولاً إلى تعز لتستقبل بالترحيب وبالخيام وبالطباخين والاثوار وشيلان القات وبكلمات ( يا منعاه ) اجلسوا وما لكم إلا ذي يرضيكم ومديركم المختطف في شرعب بايصبح عندكم.


لماذا لم تعسكر الطريق في الثلاث المحافظات الذي انتخرتها القوات المسلحة القبلية التابعة لقبيلة الحداء الذمارية وفتحت أمامها جميع المنافذ تمر من أي مكان شاءت ان تمر ما فائدة معسكر باصهيب في قلب ذمار والمعسكرات المرابطة في يريم وإب والجحملية ومعسكر خالد في تعز إذ لم تخرج للدفاع عن المحافظات من اجتياح القبائل التي مازالت تذكر الجميع بقوات الامام القبلية التي كانت تتعامل مع الناس بسلاسة وتتمتع بالامانه أكثر من ما هي علية اليوم.

[حد من الوادي]

مشكلة الجنوب تكمن في إفراغه من ثرواته

محمد عبدالله باشراحيل:

يلاحظ في المحافظات الجنوبية خاصة أن هناك رفضاً تاماً للأوضاع المعيشية التي تزداد سوءاً يوماً بعد يوم ، مع رفض للممارسات السياسية والحقوقية، التي تم التعبير عنها بالاعتصامات السلمية المتكررة في المدن الجنوبية، كأسلوب حضاري، والتي واجهتها السلطة بالمقابل بأسلوب همجي نتج عنه سقوط قتلى شهداء وجرحى، وكان آخر تلك الاعتصامات وآخر أولئك الشهداء يوم 13 يناير الحالي بمحافظة عدن.


إن ما يشاهده الإنسان من ممارسات مؤلمة تقع على الساحة الجنوبية، تصيبه بالذهول والدهشة والحيرة، وخاصة ذلك الإنسان المحلل لها والمدرك لأبعادها، فالمحافظات الجنوبية تتعرض إلى تهميش لأبنائها وإلى نهب لأراضيها وهدر لثرواتها الطبيعية والمادية والبشرية، فقد اتبعت السلطة سياسة الاستحواذ السريع، وكأن فترة بقائها في الحكم وشيكة على الانتهاء، لذا تراها تلهث وراء كل ما يوفر لها موارد مالية عاجلة، وليس أدل على ذلك من قيامها على سبيل المثال لا الحصر بحفر أكثر من 50 بئراً عام 2007م للنفط بحضرموت وحدها، في وقت تظهر تقارير البنك الدولي أنه في حالة استمرار ضخ النفط من حضرموت بالمعدل الحالي نفسه، فإن النفط فيها سينضب (ينتهي) عام 2012م، أضف إلى ذلك ما يقال عن الثروة السمكية وما تواجهه من ممارسات خاطئة لبعض شركات الصيد الأجنبية على طول الشريط الساحلي لبحر العرب من باب المندب وحتى حوف بمحافظة المهرة، علماً بأن هذه الشركات تحظى بحماية من وكلاء لهم نفوذ في السلطة، أما الأرض في المحافظات الجنوبية فقد كتب عنها الكثير وتم الاستيلاء عليها واحتلالها، ثم توزيعها على المتنفذين وأقاربهم، ففي حضرموت مثلاً منهم من حصل أو استولى أو احتل مساحة تقدر بمساحة دولة البحرين، ومنهم من باع القطعة المسماة بالبرتقالة في المكلا بحوالي 3 مليون دولار، أما عدن كملوها»، كما قال أستاذنا القدير الدكتور أبوبكر السقاف في مقاله يوم الإثنين الماضي من على منبر هذه الصحيفة الغراء، هذا يحصل بينما أبناء المحافظات الجنوبية محرومون لا يجدون حتى مجرد مساحة تكفي لبناء مساكن متواضعة لهم ولأبنائهم، وفي وقت ترفد محافظاتهم موازنة الدولة بأكثر من %75.


وبإيجاز فإن الإنسان في المحافظات الجنوبية يهمش وتهدر ثروته، وتغلق في وجهه كل فرص العمل والرزق والمنح الدراسية التي احتكرها المتنفذون، كلها ممارسات تصب وتهدف إلى إفراغ الجنوب من ثرواته الطبيعية والمادية والبشرية، وتعطي مؤشرات خطيرة تنذر بضياع مستقبل أبنائه إذا ما استمر الوضع على ما هو عليه.


سياسات سلطة كهذه لا تأخذ في الحسبان مستقبل أجيالنا معرضة للمحاسبة في وقت لاحق، فكما يقال «دوام الحال مستحال». والحال كما شخصه أحد الأطباء بعد إجراء فحوصات شاملة على مجمل أعضاء جسم أحد المسؤولين الكبار الذين سأل الطبيب ماذا عندي يا دكتور؟ فأجابه «بصراحة عندك قصر نظر ومشكلة كبيرة في الجنوب» والحليم تكفيه هذه العبارة بدلاً من تلك الإشارة.


كبير خبراء سابق بالأسكوا الأمم المتحدة

[email protected]



تعليقات الزوار
ناصر الحريري الضالع
كفى كفى فعدن ستنتقم | 1/17/2008 3:10:00 AM
نعم عدن ستنتقم ولكن متى وبعد ماذا فانها بالنيابه تقوم بتقديم الثروة النفطيه والسمكيه والعقاريه ووو وحدث فلا حرج ميناها ميزانيتهاسمعتها اخلاقها ولمن لمجموعه يسمون انفسهم وحدويوون ونحن المخالفون لهم برايهم وكان المساله صارت مذهبيه لنا الله ياعدن ...لنا الله ياعدن
--------------------------------------------------------------------------------

محمد باهمام
يسلم فمك | 1/17/2008 4:39:00 AM
كلمة حق قالها الاستاذ/ محمد عبدالله باشراحيل لما يعانيه أبناء الجنوب قاطبة من تهميش وشفط لثرواتهم و نهب لأراضيهم وممتلكاتهم المتعمد من قبل السلطات والمتنفذين الذين لا يعرفون الحلال من الحرام ولو كان عندهم بعد نظر لما حصلت كل هذه المشاكل.
--------------------------------------------------------------------------------

سعيد
الابتعاث | 1/17/2008 5:27:00 AM
شكرا ياستاذ محمدكلام صحيح تصور ان في روسيا اكثر من 500 طالب كلهم من الشمال ومن الجنوب لايزيد عن 7 طلاب
--------------------------------------------------------------------------------

ابو حسن
كثر الله من امثالك | 1/17/2008 8:37:00 AM
كلام الاستاذ محمد عقلاني وكلام حقيقي هذا مانعانيه بالجنوب كاننا عايشين بغابه البقاء للاقواء وليس في دوله وهذا ما لا نسكت عنه
--------------------------------------------------------------------------------

خالد النفيعي
svk | 1/17/2008 10:56:00 AM
نصب واحتيال وعنصرية