المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


المنقولات السياسية

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-15-2014, 06:19 PM   #1
يماني وشامخ كياني
حال قيادي
 
الصورة الرمزية يماني وشامخ كياني

افتراضي للدكتور ياسين سعيد نعمان..ما الحاجة لاغتيال رجل على حافة الاحتضار السياسي..؟


للدكتور ياسين سعيد نعمان..ما الحاجة لاغتيال رجل على حافة الاحتضار السياسي..؟


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


محمد القيرعي

• يبدو أن حاجة الدكتور ياسين سعيد نعمان أمين عام الاشتراكي للعودة إلى صدارة المشهد السياسي والإعلامي في البلاد باتت ضرورة ملحة للغاية..
وربما حتمية أيضاً لتعويض فترة الركود والانحدار السياسي الطويل الذي شاب مشواره الشخصي والسياسي على الأقل خلال
الأعوام الفائتة جراء الانصياع والتبعية الإرادية غير اللائقة التي ارتضاها لنفسه ولحزبه المكافح العريق
في الانجرار وراء مشايخ الإخوان حينما قبل طوعاً لعب دور الكومبارس الهامشي لتنفيذ الأجندة الإخوانجية..

• إذاً من البديهي والحال هكذا أن يستشعر الدكتور ياسين ولو بشكل متأخر خطورة هذا الانكفاء السياسي الذي يلفه
وأن يسعى بشتى السبل المتاحة لمحاولة تلافي آثاره ونتائجه الكارثية المطبقة
على ما يبدو حول عنقه ومستقبله السياسي والحركي..

لكن الطريق التي يجب على دكتور الحزب سلوكها لتحقيق عودته المأمولة للمشهد السياسي رغم ثقتي الأكيدة بأنها لن تكون عودة ظافرة..
ينبغي أن تمر عبر اتخاذه لموقف أو مشروع أو برنامج وطني حقيقي يمكنه على الأقل من استعادة الألق الثوري والكفاحي المفقود لحزبه..
وليس عبر العزف الكيدي والتجريمي على أيقونة النظام السابق ورموزه وعلى رأسهم الرئيس السابق صالح
بالصورة التي انتهجها حالياً وبتلك الطريقة غير الموفقة بكل تأكيد.

• فالمزاعم المسوقة على لسان الدكتور محمد القباطي بوجود مخطط جاهز لاغتيال ياسين سعيد نعمان من قبل الرئيس صالح
هو أمر مثير للريبة والسخرية معاً، خاصة وأن آخر المزاعم الصادرة في هذا الشأن عن الدكتور ياسين ذاته قبل حوالي عام ونيف
كانت تشير بوضوح إلى تأمر حلفائه الرئيسيين لتصفيته- أي- الإخوان وجنرالهم الفار علي محسن الأحمر.. وليس صالح.

• فلماذا الآن صالح يا ترى.. وفي هذا الظرف والتوقيت بالذات.. والذي يتزامن من ناحية أولى مع انعقاد أعمال الدورة الخامسة والثلاثين
لدول مجلس التعاون الخليجي.. ومن الناحية الأخرى مع قرب موعد انعقاد الكونفرنس الحزبي الموسع الذي
ينوي الحزب الاشتراكي عقده في قادم الأيام.. بالإضافة وهذا هو الأهم إلى تزامنها.. أي مزاعم الاغتيال الفارغة..
مع حلول الذكرى السنوية للإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي يصادف العاشر من ديسمبر من كل عام.

إنه توقيت حساس ودقيق وإن كان يجيب دون شك عن مجمل تلك الأسئلة الحائرة والملحة في هذا الشأن.

• فمن ناحية أولى يمكن اعتبار تلك المزاعم والاتهامات الموجهة من قبل الدكتور ياسين ضد الرئيس السابق صالح تشكل
جزءاً من المهام الرسمية المناطة به كمستشار هلامي لرأس النظام السياسي القائم (نظام هادي) في سياق تبادل أدوار اللعبة الهادفة
على ما يبدو إلى تنويع مصادر الإدانة والتجريم الموجهة تباعاً للرئيس صالح، خصوصاً وأن موضوع الاتهام آنف الذكر
تزامن كما أشرنا سلفاً مع انعقاد أعمال الدورة الخامسة والثلاثين لمجلس التعاون الخليجي التي أفرد فيها القادة الخليجيون
حيزاً ملحوظاً ضمن جدول أعمالهم الرسمي لمناقشة الشأن الداخلي اليمني.. الأمر الذي يشير بوضوح لا لبس فيه إلى نوايا النظام المبيتة
وأعوانه لتوسيع نطاق التأليب والتحريض الدولي والإقليمي ضد صالح عبر محاولة استدرار عطف وتضامن قادة القمة الخليجية
هذه المرة وبما يمكنهم على الأقل من توسيع نطاق العقوبات الأميركية والدولية المفروضة على صالح بشكل جائر
كمكافأة له ربما على موقفه الحضاري المتمثل بتنحيه الطوعي عن السلطة في نوفمبر عام 2011م
تجنيباً للبلاد ويلات الحروب والصراعات الداخلية الدموية.

• ومن الناحية الثانية يمكن القول تماماً أن الحديث عن اغتيال(ياسين) على حافة
الاحتضار السياسي هو أمر باعث على الرثاء والسخرية معاً.

• فبحكم معرفتي الشخصية والوثيقة به بوصفي عضواً سابقاً في لجنة الحزب المركزية فإن الدكتور ياسين لم يكن مرشحاً
في أي وقت كمشروع اغتيال فعلي من قبل أيٍّ من الأطراف النافذة والمهيمنة في لعبة الصراع السياسي والحركي داخل البلاد..
ليس فقط لانتفاء خطره المحتمل على أيٍّ من تلك المكونات، نظراً للسهولة التي يمكن من خلالها بيع وشراء مواقفه السياسية حسب الطلب..
وإنما لافتقاره الملحوظ أيضاً لسمات وخصائص أولئك القادة الحزبيين والثوريين العظام الذين عاصرناهم في خضم الأزمات العاصفة
بحياة الحزب وبمساره الكفاحي على غرار الرفيق علي صالح عباد (مقبل) وكذا الشهيد جار الله عمر وحتى الرفيق سيف صائل
الذين استحدثوا له منصب نائب الأمين العام للحزب بهدف تنويمه أطول فترة ممكنة.

• فهو- أي ياسين- لم يعد يولي الشعارات التقدمية والثورية المثلى أي أهمية تذكر ولاسيما الشعار البلشفي الأسمى
الذي رفعه الرفيق لينين (السلام والخبز والأرض والحرية ضرورية من أجل الشعب) بدليل أنه لم تصدر عنه لا على الصعيد الشخصي
ولا على الصعيد الحزبي أي موقف مناوئ لجرعة باسندوة التي مست مساً مباشراً الأمن والقدرة الحياتية والمعيشية
للفئات الفقيرة والكادحة والمهمشة التي ربطتها بالحزب الاشتراكي وشائج الكفاح
الطبقي المشترك على امتداد مراحل العملية الثورية الوطنية.

• ولهذا السبب نرى أن الجنوب لم يعد واقعاً ضمن نطاق نفوذه الحزبي والسياسي بعد تأسيس الجنوبيون لإطارهم الثوري
والحركي الخاص بهم (الحراك الجنوبي) والمنبثق أصلاً كنتيجة حتمية لفقدانهم- أي الجنوبيين- وبصفة عامة تقريباً لإيمانهم
الطبقي بإمكانية استعادة الحزب الاشتراكي مجدداً لدوره الثوري
والطليعي التاريخي لقيادة همومهم وتطلعاتهم القومية.

وهو الوضع ذاته الذي لا يقل كارثية على صعيد الحضور السياسي والجماهيري والحركي للحزب في النطاق الشمالي..
جراء التفريط المنهجي الحاصل من قبل قيادة الصف الأول في الحزب (ياسين وشلته) بقيم ومثل الحزب الثورية وبإرثه الحضاري الجبار..
بدليل أن الحزب الاشتراكي اليمني تحول في عهد هذا الرجل (ياسين سعيد نعمان) الذي شغل مقعد الأمانة عملياً منذ الأول
من أغسطس العام 2005م من أداة ثورية وطنية ملهمة تمتلك حضورها الفاعل على امتداد مراحل العملية الثورية الوطنية..
إلى بيئة طاردة للمئات من القيادات والكوادر الحزبية المجربة ذات النزعة الثورية المحمومة من أمثال الرفاق
خالد سلمان وصلاح الشنفرة والخبجي والسقاف وعبدالواسع سلام ... إلخ، وآخرون.

• ولهذا لا عجب من أن تتزامن مزاعم هذا الاغتيال مع قرب موعد انعقاد الكونفرنس الحزبي الموسع
والذي يعقد في العادة خلال الفترة الفاصلة ما بين مؤتمرين وفي الحالات التي
يتعذر فيها عقد المؤتمر العام الدوري للحزب في موعده المقرر.

وذلك بغية خلق نوع من الهالة الاعتبارية والشخصية المقرونة بنوع من الافتراضات البطولية الزائفة اللازمة
على ما يبدو لتعزيز شرعيته التنظيمية أولاً داخل الحزب والحصول على بعض الاحترام الذي بات يفتقده.



عضو اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي اليمني سابقاً

رئيس قطاع الحقوق والحريات في الاتحاد الوطني للفئات المهمشة

الرئيس التنفيذي لحركة الدفاع عن الأحرار السود في اليمن



  رد مع اقتباس
قديم 12-17-2014, 12:21 AM   #2
يماني وشامخ كياني
حال قيادي
 
الصورة الرمزية يماني وشامخ كياني

افتراضي صحيفة لندنية تكشف عن مصير (أموال) إخوان اليمن بعد دخول الحوثيين صنعاء

صحيفة لندنية تكشف عن مصير (أموال) إخوان اليمن بعد دخول الحوثيين صنعاء

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


براقش نت – متابعات:

مصادر يمنية مطّلعة أن حزب التجمع اليمني للإصلاح (الإخوان)
بادر بعد سقوط صنعاء بأيدي الحوثيين في 21 من سبتمبر الماضي وتقدمهم في اتجاه معاقل القبائل
الموالية له إلى تحويل جزء كبير من أمواله خارج اليمن وخاصة إلى تركيا.

وأضافت المصادر في اتصال مع “العرب اللندنية” أن تركيا استقبلت خلال الأسابيع الأخيرة قيادات إخوانية
يمنية فارة من القصاص الحوثي، وأغلب هؤلاء يمتلكون ملفات حساسة خاصة في المجال الأمني والعسكري
وما تعلق بشبكات الحصول على الأسلحة، والعلاقة مع مقاتلي القبائل وتنظيم القاعدة.

كما هرب في اتجاه أنقرة الماسكون بخبايا ثروة الإخوان وشبكات التمويل الخارجي سواء
التي تأتي من التنظيم الدولي، أو من قطر وتركيا، وكان أبرز هؤلاء الملياردير الإخواني
النافذ حميد الأحمر الذي تثار الكثير من الشكوك حول الثروة التي يمتلكها.

وكانت نيابة الأموال العامة المختصة بقضايا الفساد، أمرت بإيقاف أي تحويلات مالية
إلى الخارج باسم اللواء علي محسن الأحمر مستشار الرئيس اليمني لشؤون الأمن والدفاع
وقائد الفرقة الأولى المدرعة سابقا، وحميد الأحمر وأسرته.

وعزت المصادر هذا القرار إلى اكتشاف الرقابة المالية عمليات تحويل أموال كبيرة
صادرة عن الرجل أو عن البعض من أقاربه.

كما وضعت الجهات الرقابية أيديها على شركات حميد الأحمر وسط اتهامات بكونها مجرد واجهة لتبييض
أموال التنظيم الدولي الذي أقام استثمارات كبيرة في اليمن مستفيدا من حماية
القبائل لحزب الإصلاح وتحالفه مع الرئيس السابق علي عبدالله صالح.

وقال الكاتب اليمني أبوبكر عبدالله إنه “لا يظن أحمق أن حميد الأحمر رجل أعمال ناجح بنى امبراطورية
اقتصادية بجهده وعلمه، فوراء الرجل التنظيم الدولي للإخوان الذي اعتمد عليه
مستغلا نفوذ عائلته السياسي في إدارة استثماراته”.

ولئن عزا مراقبون فتح ملفات ثروة إخوان اليمن إلى سيطرة الحوثيين على مختلف المؤسسات
بما فيها المؤسسات الرقابية، فإنهم لفتوا إلى أن الشارع اليمني ظل يتساءل لسنوات طويلة
عن سر الثروة الطائلة التي تمتلكها قيادات إخوانية في بلد فقير.

وأشار المراقبون إلى أن أموال الجماعة لا تأتي فقط من التنظيم الدولي، فقد كشفت تقارير
عن حصولهم على دعم قطري وتركي، فضلا عن تبرعات من رجال أعمال خليجيين.

ولفتوا إلى أن قرار الإخوان بنقل جزء من ثروتهم إلى تركيا ناتج عن كونها أصبحت ملاذا للإخوان الهاربين
من بلدانهم مثل إخوان مصر، وأن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان حول بلاده إلى مقر
مفتوح لاجتماعات التنظيم الدولي وغيره من الجماعات المتشددة في المنطقة.

وكان حزب الإصلاح يبحث عن محاك للدور الذي تقوم به إيران في دعم الحوثيين
لذلك بالغ أنصاره في التغني بالنموذج التركي كحالة مثالية لحكم الإسلاميين.

وقابل الأتراك حماس إخوان اليمن بكرم بالغ، وفضلا عن الدعم المالي، فقد بدأت أخبار شحنات
الأسلحة التركية التي أغرقت اليمن تبرز بشكل واسع بعد ضبط شحنة ضخمة من الأسلحة النارية التركية
كانت في طريقها إلى اليمن في مارس 2011.

ومع الإعلان عن استخدام بعض تلك الأسلحة لاحقا في عمليات اغتيال في اليمن طالت شخصيات سياسية
وعسكرية وفي ظل تصاعد موجة الغضب الإعلامي والشعبي تجاه تركيا اضطرت الحكومة التركية إلى الاعتراف
بالأمر بعد أن ظلت تنكره غير أنها قالت إن شركات أسلحة خاصة هي من تقوم
ببيع الأسلحة إلى اليمن دون موافقة السلطات التركية الرسمية.



  رد مع اقتباس
قديم 12-17-2014, 12:32 AM   #3
يماني وشامخ كياني
حال قيادي
 
الصورة الرمزية يماني وشامخ كياني

افتراضي قيادي في الحراك يتحدث عن مخططات تآمرية يقودها "الإخوان" بجنوب اليمن


قيادي في الحراك يتحدث عن مخططات تآمرية يقودها "الإخوان" بجنوب اليمن



عدن - خبر للانباء - خاص:

دان القيادي في الحراك الجنوبي حسين زيد بن يحيى، عملية اقتحام مقر المؤتمر الشعبي العام بعدن
من قبل قوات الأمن، مشيراً إلى أن ما يحدث هي محاولة لخلط الأوراق في الساحة الجنوبية.

واعتبر بن يحيى في إفادة خاصة لوكالة "خبر": أن ما حدث كان هدفه التغطية على جريمة اغتيال الجنيدي
في محاولة بائسة لصرف النظر عن مخططها وتوجيه أنظار الرأي العام
إلى خلافات غير معني بها الشعب الجنوبي.

ووصف رئيس ملتقى أبين للتصالح والتسامح الاقتحام بـ"حركات صبيانية تستهدف النيل من المؤتمر الشعبي العام
الذي بدأ يتطهر من الأوساخ التي لحقت به أثناء مسيرته الطويلة في بناء الدولة."

وأضاف: نحن كجنوبيين نعرف جيداً أن المؤتمر الشعبي منذ أزمة 2011 تخلص من جميع عملاء الحرب والتكفير
وفي مقدمتهم الجبان والهارب والمطلوب للعدالة علي محسن الأحمر، وفق وصفه."

وقال بن يحيى: "إن عملاء حرب تكفير الجنوب عام 94م المتمثلين بحزب الاصلاح (الذراع السياسي للإخوان)
ودواعشه السلفية يحاولون خلط الأوراق في الساحة الجنوبية خاصة بعد انكشاف مخططهم التآمري الذي يتضمن عملية
اغتيالات، ممنهجة لقيادات الحراك الجنوبي السلمي، ونشطائه الميدانيين من الشباب، والذي بدأ باغتيال
الشاب المهندس خالد الجنيدي، صباح الاثنين"- حد تعبيره.

وأكد في السياق ذاته "أن المؤتمر الشعبي أصبح أكثر التحاماً بقضايا الشعب وخاصة في الجنوب، وتحاول هذه الحركات
الصبيانية من خلال اقتحام مقراته التشويه على هذا المشهد السياسي الجميل، والتحول الرائع للمؤتمر الشعبي
ومناضليه الشرفاء للاصطفاف إلى جانب القضايا العادلة للجنوب".

ولفت إلى أن هذه الاقتحامات لن تؤثر على الوحدة النضالية لشرفاء المؤتمر وجماهير الجنوب التي تعي جيداً
أن حزب الإصلاح التكفيري ومليشياته تسعى جاهدة للإمساك بالورقة الجنوبية والمساومة في بازار
السياسة بصنعاء بعد أن أسقطتها "ثورة 21 سبتمبر"، وهذا لا يمكن تحقيقه - حد قوله.




  رد مع اقتباس
قديم 12-17-2014, 01:47 AM   #4
يماني وشامخ كياني
حال قيادي
 
الصورة الرمزية يماني وشامخ كياني

افتراضي اجتماع تشاوري لفروع المؤتمر بمحافظات (حضرموت- شبوة – المهرة)



اجتماع تشاوري لفروع المؤتمر بمحافظات (حضرموت- شبوة – المهرة) ..(تفاصيل)
الثلاثاء, 16-ديسمبر-2014
المؤتمرنت - المكلا - صلاح العجيلي -


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

انعقد في مدينة المكلا صباح اليوم الثلاثاء اجتماعا تشاوريا موسعا ضم قيادات فروع المؤتمر الشعبي العام بمحافظات
حضرموت وشبوة والمهرة وسيئون بالوادي والصحراء برئاسة الدكتور احمد عبيد بن دغر النائب الاول لرئيس المؤتمر
– عضو اللجنة العامة ومعه الامين العام المساعد الاستاذ ياسر العواضي , ورئيس هيئة الرقابة التنظيمية الدكتور
نجيب العجي والدكتور عوض باشراحيل نائب رئيس الهيئة وبحضور رؤساء وقيادات فروع المؤتمر بالمكلا
وسيئون محافظة حضرموت وقيادات شبوة والمهرة وقيادات القطاع النسوي بالمحافظات .

وتناول اللقاء التشاوري ابرز القضايا على الساحة الوطنية والسياسية والحزبية , وشدد اللقاء
على وحدة الصف التنظيمي للمؤتمر وتعزيز اليات الاتصال والتواصل.

وفي الاجتماع اكد النائب الاول لرئيس المؤتمر , الدكتور احمد عبيد بن دغر على ضرورة بدء حوارات وطنية شامله
وعاجله والتي ستكمن من اصطفاف وطني حقيقي , محذرا في الوقت نفسه من بطء سير عمل لجنة الدستور داعيا الى الاسراع
في استكمال عملها وانجار مسودة الدستور الجديد , والبدء في التحضير للانتخابات البرلمانية والرئاسية وفقا لما تنص
عليه المبادرة الخليجية واليتها التنفيذية المزمنة ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل , واتفاق السلم والشراكة .

الى ذلك تحدث الاستاذ ياسر العواضي الامين العام المساعد الى الحاضرين مشيدا بمواقف فروع المؤتمر
بمحافظة حضرموت وكذلك شبوة والمهرة , والذي يمثل حرصهم البالغ بالتمسك بالوحدة التنظيمية للمؤتمر
مشيرا الى ان المؤتمر يتعرض من منذ بداية العام 2012م لمؤامرة تستهدف تفكيكه
واضعاف دوره في الحياة السياسية .

وكان الاستاذ عوض عبدالله حاتم , عضوا اللجنة الدائمة الرئيسية - رئيس فرع المؤتمر بمحافظة حضرموت
استهل اللقاء التشاوري مرحبا بالوفد الزائر لحضرموت والمحافظات المجاورة لها للاطلاع على الاوضاع السياسية والتنظيمية
مؤكدا ان قيادات التنظيم بحضرموت وشبوة والمهرة وسيئون ستظل دوما كما هو العهد بها حريصة
على التمسك الوثيق بالنظام الداخلي للمؤتمر الشعبي العام .

وفي سياق متصل تحدث كل من رئيس فرع المهرة وسيئون وشبوة وعدد من قيادات الفروع والقطاع النسوي .
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas