أصحاب السقيفة !!!!

[الخليفي الهلالي]

	أصحاب السقيفة علي عمر الصيعري - هناك حقيقة موضوعية تقول بأن «ميكانيزم» العلاقة بين الحرية والديمقراطية هي علاقة «جدلية» والجدلية عرفها مناطقة المسلمين قبل انجلز وماركس وفلاديمير إليتش «لينين» بأنها «قياس مؤلف من مشهورات أو مسلمات» وتقول هذه العلاقة بأن الحرية هي مسئولية،وإن المسئولية تتجسد في الديمقراطية فكراً وسلوكاً ،والمسئولية تعني الالتزام وبدوره يفضي إلى الوعي الجمعي الذي ينبغي أن تكون عليه حرية الأحزاب والتزاماتها تجاه المصلحة الوطنية وجعلها فوق أي اعتبار آخر.. قياساً على ماتقدم فإن أصحاب مايسمى بـ«رؤية الإنقاذ» استغلوا الحرية التي هيأتها لهم تجربتنا الديمقراطية فعمدوا إلى إعلان «رؤيتهم» من دون الاستشعار بالمسئولية الوطنية التي تعني الالتزام بالدستور وأسس ومحددات العمل السياسي والحزبي وكذلك الجماهيري ، والذي لايقبل ـ أي الالتزام ـ بإعلان رؤية مثل هذه تتعلق بمصير النظام السياسي وسيادة ومستقبل الوطن إلا تحت قبة البرلمان المؤسسة الدستورية التشريعية التي سلم بها الوعي المجتمعي وانتخبها ديمقراطياً عن طريق صناديق الاقتراع. إن رؤية إنقاذ وطني ،على قدر من الأهمية والمسئولية لاتعني نزهة في بستان أو تجمعاً حول مأدبة في فندق يقوم بهما لفيف من بعض القوى التي تبحث لها عن استثمارات سياسية في الساحة اليمنية ،وأحزاب معارضة تذكرت قياداتها فجأة أن رصيدها الشعبي على وشك الإفلاس وبعض الوجاهات التي تطمع في «حمّص» من المولد ، وعليه فإن من تبنى دعوة هذا اللفيف ومن شارك في ذلك الجمع ارتكبوا خطأ دستورياً يحاسب عليه قانونياً سواء من قبل البرلمان أو لجنة شئون الأحزاب فما أشبههم بأصحاب السقيفة في فجر الإسلام! وأستغرب تماماً كيف شارك وصدق على هذه المهزلة «الانقاذية» بعض قادة أحزاب اللقاء المشترك الأشاوس وهم الذين يفاخرون بأنهم يناضلون دفاعاً عن الحرية والديمقراطية والمسئولية الوطنية؟!! ولكن شتان مابين الشعارات البراقة والتنظير الأجوف وبين الممارسة الواقعية!! فالتطاول على الدستور والشرعية البرلمانية يضع هؤلاء في مربع المجازفة بالوصول إلى سدة الحكم عن طريق مغاير لصندوق الاقتراع الذي يعني بدوره التجسيد العملي للممارسة الديمقراطية فكراً وسلوكاً. كما أنه لايحق لهذا «اللفيف» أن يقدم هكذا رؤية إنقاذ والنظام السياسي والوطن بخير ولم يصلا بعد إلى «حافة الانهيار» كما ادعى بذلك أصحاب الرؤية. إذ إن كل مافي الأمر مشكلات وقضايا وطنية لايستثنى من حدوثها جميع الأنظمة السياسية الحاكمة وكل الشعوب والأوطان ، وإذا كان مبرر هذا الادعاء من قبلهم هو تقديم هذه الرؤية فعليهم أن يسموا الأزمة الخانقة بمسمياتها ومستويات خطورتها ونسب نجاح السلطة في احتوائها،وبعدها فليتفضلوا إلى مجلس النواب ليقدموا رؤيتهم تحت قبة البرلمان. أما التعميم والإشارات العابرة والأفكار والتصورات التي عفى عليها الزمن فلا تجيز لهؤلاء أن يجعلوا من أنفسهم أوصياء على الوطن ،بل تنم عن خبث نوايا وخطط مبيتة تستهدف الوطن ومؤسساته الدستورية وأمنه وسيادته الوطنية ،وهم بحاجة إلى من ينقذهم من أنفسهم .. ورحم الله امرأً عرف قدر نفسه.

[عاشق الجوهره]

اي سقيفة تقصد يابن عم
تبا لشيطانك
كفلتك امك
هل سقيفة بني ساعده
ام سقيفة بني قاعده
ياللهول (ياللهوي)

فمان الله

[الخليفي الهلالي]

سقيفة الصيعري ..

حبيبي عاشق الجوهره وش افزعك ؟؟؟

[رهج السنابك]

يبقى السؤال الاهم هو أين توارى من يسمون أنفسهم بأصحاب مشروع الانقاذ حين أطلق الأخ الرئيس علي عبدالله صالح مبادرتة لإصلاح النظام السياسي كمقدمة لتحريك العمل الوطني، نحو خلق توجهات لإقامة دولة قوية للوحدة تستنهض ركائزها المدنية والانسانية والاخلاقية قادرة ان تحفظ كرامة جميع ابنائها وتعزز قاعدة الشراكة الوطنية في تنمية المستقبل.
مشروع الانقاذ بقيادة إبن الاحمر واللفيف المشترك ليس سوى البحث عن مكسب سياسي والابتزاز الرخيص والظهور بمظهر المنقذ ومن يملك العصا السحرية وصولجان التغيير صحيح بأنهم مريضون ومصابون بعقدة " شوفوني ياناس " وقد فسرها الكاتب الكبير علي عمر الصيعري في المقالة التي أرفقها أعلاه أستاذنا
الفاضل / الخليفي الهلالي.
لكم مني كل الشكر والحب والاحترام
ودمتم بحفظ الرحمن.

[عاشق الجوهره]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخليفي الهلالي [ مشاهدة المشاركة ]

سقيفة الصيعري .. حبيبي عاشق الجوهره وش افزعك ؟؟؟

اخوي الخوف والفزع مرحله وعدت خلاص
مانعيشه الان هو الخطر الحقيقي
نسال الله اللطف

[الخليفي الهلالي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهج السنابك [ مشاهدة المشاركة ]

يبقى السؤال الاهم هو أين توارى من يسمون أنفسهم بأصحاب مشروع الانقاذ حين أطلق الأخ الرئيس علي عبدالله صالح مبادرتة لإصلاح النظام السياسي كمقدمة لتحريك العمل الوطني، نحو خلق توجهات لإقامة دولة قوية للوحدة تستنهض ركائزها المدنية والانسانية والاخلاقية قادرة ان تحفظ كرامة جميع ابنائها وتعزز قاعدة الشراكة الوطنية في تنمية المستقبل. مشروع الانقاذ بقيادة إبن الاحمر واللفيف المشترك ليس سوى البحث عن مكسب سياسي والابتزاز الرخيص والظهور بمظهر المنقذ ومن يملك العصا السحرية وصولجان التغيير صحيح بأنهم مريضون ومصابون بعقدة " شوفوني ياناس " وقد فسرها الكاتب الكبير علي عمر الصيعري في المقالة التي أرفقها أعلاه أستاذنا الفاضل / الخليفي الهلالي. لكم مني كل الشكر والحب والاحترام ودمتم بحفظ الرحمن.

عليك أن تتخيّل اليمن في حالة حرب وحصار ؛؛ والمعارضه تنعت الدولة بأبشع الشتائم وتحاول قدر المستطاع تشويه الصوره
وتغيير الحقائق وكان الدوله هي المعتديه والظالمه ؛؛ أي معارضه هذه؟؟ في الدنيا كلها لم اقراء عن معارضه مشابهه لما هو
عندنا في اليمن ؛؛
في كل دول العالم
عندما تحدث مشكله في أي بلد أو مع دوله اخرى نرى التفاف قوي من المعارضه مع الدوله بغض النظر عن أنها معارضه ؛؛
هنا المصلحه العلياء للوطن والشعب ؛؛

السؤال أخي الحبيب ؟؟ هل ساسة المعارضه في اليمن وطنيين!!!

[الخليفي الهلالي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الجوهره [ مشاهدة المشاركة ]

اخوي الخوف والفزع مرحله وعدت خلاص مانعيشه الان هو الخطر الحقيقي نسال الله اللطف

صدقت اخي الكريم : عاشق الجوهره

خطر حقيقي بالفعل ..الله يحفظ بلادنا من كل شر ؛؛؛؛؛

[عيظة]

اخي الصيعري لازم جميع الحقائق تطرح باتجاهاتها المختلفه والسقيفه محل يلتقي فيه الجميع مع الاحترام لجميع وجهات النظر

[يماني وشامخ كياني]

احزاب اللقاء المشترك ليس لها رؤية واضحة لإنقاذ الوطن سوى التصيد للسلطة والتشهير بها انما كواقع ملموس

فليس لها سوى المناكفة وقد كانت دعوى رئيس الجمهورية في هذه الاوقات للحوار الوطني في محلها ولكن هيهات ان يسمعها ويستجيب لها هؤلاء

فأذن من طين واخرى من عجين وقد شخصهم الكاتب الكبير علي عمر الصيعري .

اقبل خالص التحايا اخي الخليفي الهلالي .

[يماني وشامخ كياني]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهج السنابك [ مشاهدة المشاركة ]

يبقى السؤال الاهم هو أين توارى من يسمون أنفسهم بأصحاب مشروع الانقاذ حين أطلق الأخ الرئيس علي عبدالله صالح مبادرتة لإصلاح النظام السياسي كمقدمة لتحريك العمل الوطني، نحو خلق توجهات لإقامة دولة قوية للوحدة تستنهض ركائزها المدنية والانسانية والاخلاقية قادرة ان تحفظ كرامة جميع ابنائها وتعزز قاعدة الشراكة الوطنية في تنمية المستقبل. مشروع الانقاذ بقيادة إبن الاحمر واللفيف المشترك ليس سوى البحث عن مكسب سياسي والابتزاز الرخيص والظهور بمظهر المنقذ ومن يملك العصا السحرية وصولجان التغيير صحيح بأنهم مريضون ومصابون بعقدة " شوفوني ياناس " وقد فسرها الكاتب الكبير علي عمر الصيعري في المقالة التي أرفقها أعلاه أستاذنا الفاضل / الخليفي الهلالي. لكم مني كل الشكر والحب والاحترام ودمتم بحفظ الرحمن.

في عدن وتحديداً ( الحسوة ) يقوم الحزب الاشتراكي بقيادة الاطفال لرفع الاعلام التشطيرية وترديد الهتافات المناطقية .

اما حزب الاصلاح وأئمة المساجد فيطبقون ألسنتهم عن مايجري من فوضى عن عمد بل ويسخرون المنابر من على المساجد

للتهجم على السلطة وفخامة رئيس الجمهورية دون التطرق لإصلاح هذه الاوضاع و إنتقادها وتوضيح خطورة تجييش هؤلاء

الاطفال والعاطلون من المغرر بهم وماينادون به .

وكما قالت الاخت رهج السنابك انهم مصابون بداء " شوفوني ياناس "

فهم يعشقون المناصب والظهور على وسائل الاعلام وعلى مانشات وواجهات الصحف .. ولله في خلقه شئون .




ياترى هل من ظهور لك يارهج السنابك بعد طول غياب .

سلامي واشواقي الحارة .