المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > الطب والأسره > عيادة السقيفه
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


المضادات الحيوية قد تعالج الربو

عيادة السقيفه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-14-2006, 04:30 PM   #1
الدكتور أحمد باذيب
حال قيادي
 
الصورة الرمزية الدكتور أحمد باذيب


الدولة :  المكلا حضرموت اليمن
هواياتي :  الكتابة
الدكتور أحمد باذيب is on a distinguished road
الدكتور أحمد باذيب غير متواجد حالياً
افتراضي المضادات الحيوية قد تعالج الربو

تشير الدراسة إلى تحس ملحوظ لدى مرضى الربو بعد استخدام المضاد الحيوي
يشير بحث جديد إلى إمكانية أن تكون المضادات الحيوية مفيدة في علاج مرض الربو.

وحاليا لا يوجد علاج لمرض الربو الذي يبلغ عدد المصابين به في المملكة المتحدة مليونين ومائتي ألف شخص، لكن يمكن التخفيف من أعراضه باستخدام السترويدات", (وهي مركبات عضوية).

لكن دراسة دولية شملت 278 مريضا أشارت إلى أن المضاد الحيوي المسمى "تيليثرو مايسين" يمكن أن يخفف من أعراض الربو ويحسن عمل الرئتين.

وشملت الدراسة مرضى في سبعين مركزا طبيا في أنحاء العالم بما فيها "مستشفى القديسة ماري" في لندن.

وقد قسم المرضى إلى مجموعتين أعطي لكل من أفراد الأولى جرعة يومية من "التيليثرو مايسين" قدرها ثمانمائة ميليغرام لمدة عشرة أيام، بينما قدم لكل من أفراد المجموعة الثانية جرعة زائفة من المضاد الحيوي.

كما تلقى أفراد المجموعتين نفس العلاج التقليدي للربو.

وقد أظهرت النتائح تحسن أعراض الربو ووظيفة الرئتين بشكل ملحوظ عند أفراد المجموعة الأولى مقارنة بالثانية.

وقال الباحثون في دراستهم إن درجة التحسن عند المجموعة الأولى كانت بمقدار الضعف في نهاية فترة العلاج مقارنة بالمجموعة الأخرى.

كما وجدت الدراسة أن فترة الشفاء من أزمة الربو الحادة تقلصت من ثمانية أيام إلى خمسة أيام عند أفراد المجموعة التي تلقت المضاد الحيوي الذي لا يستخدم حاليا كعلاج مرخص للربو.

ميدان جديد
لكن الاختبارات لقدرة الرئة لم تظهر أي تحسن، ويعود ذلك للاعتقاد أن أزمات الربو مرتبطة بإصابات فيروسية لا تتأثر بالمضادات الحيوية.

غير أن الباحثين يعتقدون أن التأثيرات الإيجابية للمضاد الحيوي ربما سببها تأثيره على نوعين من الفيروسات هما:"عصيات كالميودوفيلا"، و"عصيات الميوكوبلاسما" الرئوية التي كانت موجودة في 61% من المرضى الذين شملتهم الدراسة.

ويربط الباحثون بين وجود هذه الفيروسات واشتداد أزمة الربو، وبالتالي يرون أن هناك دورا لمضاد الالتهاب المسمى "التيليثرو مايسين" في تقليص فترة الشفاء.

ويقول مدير فريق الباحثين البروفيسور "سبياستيان جونستون" إنه رغم أنه لا إثبات على فاعلية المضادات الحيوية في تقليص حدة أزمة الربو وعلاج أعراضه من الناحية التقليدية، إلا أن ما توصل إليه يمكن أن يفتح ميدان جديدا من الأبحاث.

وقال الناطق باسم جمعية معالجة مرضى الربو في المملكة المتحدة إن البحث يشكل خطوة أولى مثيرة للاهتمام نحو التوصل إلى علاجات جديدة لمرضى الربو.
  رد مع اقتباس
قديم 04-14-2006, 05:51 PM   #2
الدكتور أحمد باذيب
حال قيادي
 
الصورة الرمزية الدكتور أحمد باذيب


الدولة :  المكلا حضرموت اليمن
هواياتي :  الكتابة
الدكتور أحمد باذيب is on a distinguished road
الدكتور أحمد باذيب غير متواجد حالياً
افتراضي معالجة خطر الاصابة بالربو قبل الولادة

الجهاز المناعي عن الاطفال يبدأ عمله فور الميلاد

كشفت دراسة علمية أجريت حديثة عن إنه يمكن تفادي احتمالات الاصابة بمرض الربو عند الأطفال قبل ولادتهم.

فقد وجد الباحثون أن الأطفال حديثي الولادة الذين يحتوي الدم الموجود في حبلهم السري على نسبة كبيرة من الأجسام المضادة يتعرضون لخطر الاصابة أكثر من غيرهم، حيث يمثل وجود هذه الأجسام علامة على أن جهاز المناعة قد بدأ يعمل ويستجيب لمسببات الربو.

وقد نشر البحث الذي أجري بواسطة مركز أبحاث الربو والحساسية في جزيرة ويت في بريطانيا في دورية ثوراكس العلمية.

وشمل البحث تحليل عينات من الحبال السرية أخذت من 1,300 طفل ولدوا بين عامي 1989 و 1990، وقد تم قياس نسب مادة كيمائية تدعى، آي جي إي، التي يفرزها جهاز المناعة في حال وجود مسببات الربو الموجودة في كل عينة.

تقييم دوري
وقد تم فحص حالة الأطفال في عامهم الأول وفي عامهم الثاني وفي الرابعة من عمرهم و في العاشرة أيضا لمعرفة إذا ماكانوا قد أصيبوا بحساسية الصدر أو الربو.

ووجد البحث أن واحدا من كل خمسة أطفال في سن الرابعة من عمرهم أصيبوا بالحساسية بينما وصلت نسبة من أصيبوا بالحساسية في سن العاشرة إلى أكثر من 27 بالمئة.

ووجد الباحثون أن الأطفال الذين حوى دماء حبلهم السري نسبا كبيرة من مادة، آي جي إي، كانت احتمالات تعرضهم للحساسية ضعف احتمالات إصابة الأطفال الآخرين.

وأصيب طفل من كل عشرة اطفال بالربو بعد بلوغه عامه الأول بينما ارتفعت نسبة الاصابة إلى واحد من كل سبعة أو 15.2 بالمئة عند بلوغ الأطفال الرابعة من عمرهم بينما كانت نسبة المصابين بين الأطفال 13 بالمئة عند بلوغهم سن العاشرة.

إلا أن الأطفال ذوي المعدل المرتفع لمادة ، آي جي إي، في الحبل السري لم يصابوا بالربو عند بلوغهم الرابعة، إلا أن نفس هؤلاء الأطفال شكلوا 66 بالمئة ممن يحتمل اصابتهم بالربو عند بلوغهم العاشرة.

ووجد الباحثون أيضا أن الأطفال الذين لم يظهروا أي أنواع من الحساسية ترتفع عندهم نسبة الاصابة بالربو إلى ثلاث مرات إذا ما وجدت نسب عالية من، آي جي إي، في حبالهم السرية عند الولادة.

ولتفسير هذا التناقض يقول العلماء إن الجهاز المناعي ربما يتسبب في إلتهاب الشعب الهوائية بدون أي حساسية ضد أي مسببات معروفة.

المناعة تبدأ مبكرا
ويقول الباحثون إن التغيرات الكبيرة التي تحدث للجهاز المناعي خلال شهور الحمل يمكن أن يحفز الجهاز المناعي للجنين، بافراز معدلات عالية من الأجسام المضادة التي تحتوي على مادة، آي جي إي، في وقت مبكر للغاية ربما يصل إلى الأسبوع الحادي عشر من الحمل.

كما أن المؤثرات البيئية التي تحيط بالأم قد تكون من مسببات التحفيز المبكر للجهاز المناعي حيث تصل هذه المؤثرات إلى الجنين من خلال المشيمة.

ويعتقد هؤلاء العلماء أن ما يحدث للجهاز المناعي للجنين الذي لم يولد بعد أهم من كل التأثيرات الأخرى التي تحدث بعد الولادة وفي سنوات العمر الأولى في التأثير على الاصابة بالحساسية في الطفولة.

وقال قائد فريق البحث الدكتور، حسن أرشد، ل بي بي سي نيوز أونلاين: "طوال الخمسة عشر سنة الماضية إنصبت البحوث على التأثيرات التي تساهم في الاصابة بمرض الربو والتي تحدث في مرحلة الطفولة المبكرة إلا أنه يبدو أنه علينا أن نبحث في بيئة الأم أثناء حملها في طفلها".

عوامل أخرى
إلا أن الدكتور، سيف شاهين، من كلية كنجز كوليج بجامعة لندن وزميل جمعية الربو البريطانية قال إنه سيكون من الخطأ تجاهل تأثير مسببات الحساسية التي يتعرض لها الطفل بعد الولادة وأضاف: "وبينما توجد أدلة قوية على أن الظروف المحيطة بالرحم تؤثر على تطور حالات الحساسية والربو فإن البيئة التي يولد فيها الطفل تلعب دورا لا يمكن إنكاره في تطور المرض أيضا".

ويضيف الدكتور شاهين قائلا: " نحن نولد جميعا وجهازنا المناعي بشكل ما لديه ميل للاستجابة بشكل تجاه بعض مسببات الحساسية، وتلعب البيئة المحيطة دورا كبيرا في ظهور هذه الحساسية أو في اختفاءها".

ويقول البروفيسور، آندرو بيكوك، من الجمعية البريطانية لأمراض الصدر: "هذا البحث يقيم الدليل على أن دم الحبل السري يقدم تفسير إصابة واحد من خمسة اطفال في بريطانيا بالربو وإصابة واحد من ثلاثة بالحساسية".

واضاف: "ونحتاج إلى إجراء المزيد من الأبحاث في هذا المجال لكي نستطيع عكس تضاعف أسباب الاصابة بالحساسية بنسبة أربع مرات في بريطانيا في العشرين عاما الماضية".
  رد مع اقتباس
قديم 04-15-2006, 12:03 AM   #3
الدقم
حال جديد

افتراضي

نشكرك ونفتخر بك
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
جديد جدا تحميل أناشيد 2011 نشيد ياقلب تولع بغالي يسهر على الذكرى بصيغة mp3 مذهله أمرة بصمتى سقيفة إسلاميات 0 10-15-2011 05:11 PM
نشيد يخليك تخشع لله تعالي قيسس سقيفة الجوال 0 08-01-2011 12:17 AM
دعاء اوصى به نبي الامه صلى الله عليه وسلم مره واحده في العمر الدمعه الحزينه سقيفة الحوار الإسلامي 6 05-28-2011 11:43 AM
إلى 00 حروفي العزيزة الشاحث الســقيفه العـامه 6 05-08-2011 09:54 AM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas