المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


الإرهابي علي عبدالله صالح!آ

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-19-2014, 02:30 PM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


صحيفة عكاظ : قيادي مؤتمري يبدي يأسا من إيجاد حلول ومنافذ لإنقاذ حزب المؤتمر من الانهيار

الأربعاء 19 نوفمبر 2014

هنا حضرموت

أبدى قيادي رفيع في حزب المؤتمر ومقرب من صالح، يأسا من إيجاد حلول ومنافذ لإنقاذ حزب المؤتمر من الانهيار جراء استمرار الرئيس عبد ربه منصور هادي رفض أي مفاوضات وصرف أي مبلغ مالي من أرصدة الحزب المودعة لدى البنوك اليمنية. وقال المصدر لـ«عكاظ»: الرئيس هادي هو صاحب التوقيع المخول ولا أحد غيره يستطيع الصرف، حيث أرسل إلى أرصدة الحزب في البنوك المختصة طالبهم بعدم صرف أي مبلغ، مؤكدا بأن الحزب أصبح يعاني من ضائقة مالية بدأت تنعكس على وضعه سواء التنظيمي أو الإعلامي.

وأوضح أن أمر عودة السلطة أصبح غير وارد ولا حتى في أحلام صالح وأسرته وأن ما يقوم به مجرد تكابر من واقع مضن، مشيرا إلى أنهم في حزب المؤتمر بذلوا قصارى جهدهم للحصول على ثغرة يستغلونها في

إيجاد مصالحة أو حلول للواقع الذي يمر به صالح وحزبه لكنهم فشلوا جراء استمرار جميع الدول التي كان يعلق عليها آمالا، مغلقة أبوابها في وجهنا بما فيها المملكة.

وأشار إلى أن الدعوة لعقد مؤتمر ثامن مستبعدة لكنه يمكن عقد مؤتمر تكميلي للمؤتمر السابع وهذا لا يزال قيد البحث، مبينا بأن الدعوة لعقد مؤتمر ثامن بحاجة لانتخابات تبدأ من أسفل الهرم إلى أعلاه وهذا مكلف وبحاجة لوقت كبير والأمر لا يستحمل في ظل تطور الأوضاع بشكل سريع، مرجحا أن يتم التشاور في غضون أيام لعقد مؤتمر تكميلي للدورة السابعة السابقة وانتخاب قيادات جديدة للمؤتمر. من جهة أخرى، شكا قضاة في محكمة غرب إب وسط اليمن من تدخلات الحوثي في القضاء ونهب ملفات لمتهمين بقتل وجرائم اختلاس من أتباعهم الذين يقاتلون معهم في المعارك ومهربي المخدرات من النيابة المحكمة ومن المحكمة. إلى ذلك، أكد مصدر أمني يمني اغتيال الأمين العام المساعد لحزب الإصلاح صادق منصور أمام مستشفى التعاون بمحافظة تعز جنوب غرب اليمن جراء انفجار عبوة ناسفة وضعت في سيارته.
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 11-24-2014, 12:57 PM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

الإرهابي ( علي صالح ) تعقب خلية متخصصة بالاغتيالات السياسية يتزعمها قائد عسكري مقرب من النظام السابق


تعقب خلية متخصصة بالاغتيالات السياسية يتزعمها قائد عسكري مقرب من النظام السابق

الموضوع: محلي

كشف مصدر أمني أن الأجهزة الأمنية تتعقب خلية متخصصة بالاغتيالات السياسية يتزعمها قائد عسكري، مقرب من النظام السابق، والتي تنشط في 6 محافظات يمنية.


ونقلت صحيفة «القدس العربي» اللندنية عن المصدر قوله «ان الأجهزة الأمنية تتبع خلية مكونة من العديد من العسكريين ورجال الأمن الموالين للنظام السابق ويتزعمها أحد القادة العسكريين المحسوبين عليه، متخصصة بالاغتيالات السياسية في اليمن».

وأوضح أن «هذه الخلية تركز نشاطها في 6 محافظات يمنية هي تعز وإب وعدن ولحج والضالع والعاصمة صنعاء وتستخدم تقنيات وأسلحة حديثة في عمليات الاغتيال والتي استخدمتها لأول مرة في عملية اغتيال الأمين العام المساعد لحزب الاصلاح في محافظة تعز صادق منصور التي نفذت الأسبوع الماضي بمتفجرات غريبة، لم تعرف الأجهزة الأمنية حتى الآن نوعيتها، كونها متطورة جدا ولا تتوفر لدى المؤسسات الأمنية أو العسكرية اليمنية».

وأوضح أن عملية اغتيال المسؤول الاصلاحي كشفت الخيوط الأولى عن هذه الخلية التي تسعى الأجهزة الأمنية إلى تعقّبها ومحاصرتها ومحاولة الحد من عمليات الاغتيالات التي تسعى إلى القيام بها من أجل ربما الانتقام من القادة السياسيين الذين كان لهم دور في الثورة الشعبية عام 2011 ضد نظام الرئيس السابق علي عبدالله صالح بالاضافة إلى محاولة خلط الأوراق السياسية في ظل الأزمة السياسية والاختلالات الأمنية في البلاد إثر سيطرة المسلحين الحوثيين على العديد من المحافظات اليمنية الرئيسية وفي مقدمتها العاصمة صنعاء.

وأشار إلى احتمال وقوع العديد من عمليات الاغتيالات السياسية في البلاد في حال لم تتمكن الأجهزة الأمنية من احتواء الموقف والقبض على عناصر خلية الاغتيالات السياسية التي قد تطال العديد من الشخصيات المؤثرة من مختلف الأحزاب والمكونات السياسية في اليمن.

وكانت العاصمة صنعاء شهدت خلال الفترة الماضية عمليات اغتيال للعديد من الشخصيات السياسية الهامة، وفي مقدمتها استاذ العلوم السياسية بجامعة صنعاء، السياسي البارز الدكتور محمد عبد الملك المتوكل، وقبله تم اغتيال أستاذ القانون الدكتور أحمد شرف الدين.

وذكرت العديد من المصادر الوثيقة الاطلاع أن مسلسل الاغتيال قد يبدأ في اليمن في ظل الغياب شبه الكامل لدور الأجهزة الأمنية الحكومية وسيطرة الفوضى على المشهد الأمني اليمني، الذي أصبح مسرحا للعديد من عمليات القتل المنظّمة والممنهجة مؤكدة أن الجهة التي تقف وراء عمليات الاغتيال قد تستغل الفلتان الأمني في البلاد لممارسة هذه العمليات لسهولة الفلتان من العقاب، وتحميل الجهة التي تدير شؤون البلاد المسؤولية الكاملة وراء وقوع هذه الأحداث التي قد تؤثر على المستقبل السياسي لليمن، إثر احتمال غياب اللاعبين الرئيسيين من الساسة اليمنيين المخضرمين.

الوحدوي نت - صنعاء
الإثنين 24 نوفمبر-تشرين الثاني 2014
  رد مع اقتباس
قديم 12-01-2014, 01:03 PM   #3
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي






ما مستقبل حزب "المؤتمر الشعبي" بعد إقصاء هادي وبقاء صالح؟

01 - ديسمبر - 2014 , الإثنين 09:23 صباحا (GMT)

الملعب:
عرف حزب المؤتمر الشعبي العام نفسه، منذ تأسيسه في أغسطس/آب 1982، بـ "حزب صالح"، أو "الحزب الحاكم"، إلا أن هذه الصيغة تغيرت مع خروج الرئيس اليمني علي عبدالله صالح من الحكم، الذي أطاحت به ثورة العام 2011.

ويحاول المؤتمر الإبقاء على تلك الصيغة "حزب صالح أو الحزب الحاكم"، منذ العام 2012 مع تولي أمينه العام، عبدربه منصور هادي، رئاسة الجمهورية، والذي أبقى عليه المؤتمر في منصبيه الحزبيين كأمين عام ونائب لرئيس الحزب، بالإضافة إلى الإبقاء على صالح رئيسا للحزب.
تلك الصيغة ظلت دائما محل إشكال بالنسبة لحزب المؤتمر الذي كان طرفا في التسوية السياسية، وسط الاتهامات التي توجه إلى صالح بعرقلتها من خلال بقائه رئيسا للمؤتمر، والاتهامات المقابلة التي يوجهها محسوبون على صالح، للرئيس هادي بمصادرة المؤتمر لصالحه.

ووصل الطرفان إلى الافتراق في نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، بعد قرار اللجنة الدائمة للحزب (اللجنة المركزية) إقصاء الرئيس هادي من منصبيه في الحزب وتعيين أحمد عبيد بن دغر، بديلا عنه في منصب نائب الرئيس، وعارف الزوكا في منصب الأمين العام.
تلك الخطوة عبر فيها المؤتمر عن احتجاجه على عقوبات مجلس الأمن ضد رئيسه صالح، وتقول قيادات في الحزب إنه كان لهادي دور في فرض تلك العقوبات، بالإضافة إلى اتهامه بإقصاء المؤتمر من حكومة الكفاءات الجديدة التي أعلن عن تشكيلها مطلع الشهر الجاري.

هادي من جانبه لم يعترف بإقصائه من منصبيه في المؤتمر، ليوجه رسالة إلى البنك المركزي اليمني والبنوك اليمنية الأخرى بصفتيه الحزبيتين كنائب لرئيس الحزب وأمينه العام وبصفته كرئيس للجمهورية بعدم الصرف من أرصدة المؤتمر الشعبي العام إلا تحت توقيعه، وهي الخطوة أو بالأحرى ردة الفعل التي يقول عنها قيادات المؤتمر المحسوبون على صالح أنها تأتي بدون صفة لهادي في الحزب.

وقال الشيخ ياسر العواضي عضو اللجنة العامة (المكتب السياسي) والذي تم ترقيته أيضا لمنصب الأمين العام المساعد للمؤتمر إن خطوة إزاحة هادي من منصبي الأمين العام ونائب رئيس الحزب تأتي بغرض استعادة دور المؤتمر كطرف في التسوية السياسية، التي ترعاها المبادرة الخليجية بعد أن كان هادي قد صادر ذلك الدور في الفترة الماضية.

ورأى العواضي أنه يفترض بهادي أن يكون الرئيس الانتقالي الذي يرعى التسوية السياسية بين الأطراف المشاركة وهما اللقاء المشترك وشركاؤه (الذي كان معارضا لنظام صالح)، والمؤتمر الشعبي العام وحلفاؤه، الذي قال العواضي "إنه وحده (المؤتمر الشعبي) من يملك حق اختيار قياداته."

العواضي كشف أيضا عن توجه المؤتمر لإرسال وفود منه إلى القوى الدولية والإقليمية لشرح وجهة نظره بخصوص قراراته الداخلية الأخيرة، بالإضافة إلى شرح وجهة نظره بخصوص المستجدات الراهنة كتشكيل الحكومة الجديدة التي قال إنها أقصت المؤتمر وتجاوزت المبادرة الخليجية التي كانت تعطيه حصة النصف في الحكومة في مقابل تنازله عن السلطة.

وقال العواضي إن من مهمة تلك الوفود أيضا دحض الاتهامات التي توجه إلى المؤتمر وإلى صالح بالتحالف مع الحوثيين في السيطرة على العاصمة اليمنية وعدد من المحافظات وهي اتهامات وصفها العوضي بإنها "باطلة ومن صنع الخصوم السياسيين لصالح والمؤتمر."
وقال عضو اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي إن المؤتمر سينتظر ما تعود به وفوده إلى المجتمع الدولي والإقليمي ليقرر الخطوة القادمة، التي رفض الكشف عنها بالقول "إن لكل حادثة حديث."

كان صعبا على المؤتمر الشعبي العام الذي كان حاكما لليمن الشمالي مع صالح قبل الوحدة منذ تأسيسه في 1982، وحاكما بعدها لليمن الموحد حتى ثورة العام 2011 التخلي عن صالح، إلا أن المؤتمر أراد أيضا الإبقاء على نفسه كحزب حاكم أو "حزب الحاكم"، كما يطلق عليه من قبل القوى السياسية الأخرى، ما دفعه لتسليم قيادته لأمينه العام ونائب رئيسه الذي أصبح رئيسا للجمهورية.

القيادات المؤتمرية وهي أغلبها ممن يوالي صالح ظلت تتهم هادي بالابتعاد بقيادة المؤتمر عن أطره الحزبية، وبأنه يفعل ذلك على حساب المؤتمر ولصالحه الشخصي، إلا أنها كانت تتردد عن اتخاذ موقف حاد معه في ظل الدعم الدولي الذي كان يلقاه هادي والذي كان هو الوحيد من تتعاطى معه القوى الدولية كممثل وكقائد للمؤتمر بالإضافة إلى كونه رئيسا للجمهورية.

وما كان يجبر تلك القيادات المؤتمرية التي كان هواها مع صالح على البقاء تحت قيادة هادي هو حرصها على البقاء في السلطة التنفيذية (الحكومة وقيادة المحافظات)، إلا أنها وبعد خسارة حصتها في الحكومة الجديدة التي تم تشكيلها بصيغة الكفاءات بموجب اتفاق السلم والشراكة الذي كانت جماعة الحوثي قد فرضته عند سيطرتها على العاصمة صنعاء في سبتمبر/أيلول الماضي وعلى حساب صيغة المناصفة بين المؤتمر والمشترك التي كانت في المبادرة الخليجية، يبدو أن تلك القيادات لم تعد تجد ما يجبرها على البقاء تحت قيادة هادي لتقرر إقصاءه من منصبيه الحزبيين تحت رغبة صالح الذي أرد الاحتماء بالحزب من العقوبات الدولية التي فرضها مجلس الأمن الدولي عليه الشهر الماضي.

مراقبون للشأن اليمني قللوا من أهمية هذه الخطوة إن كان استعادة المؤتمر للسلطة هو الغرض منها، معتبرين أن السلطة تتوزع الآن وفق المعطيات على الأرض التي يفرضها الحوثي منذ سيطرته على العاصمة صنعاء.
ورأى هؤلاء أنه لو كانت المبادرة الخليجية هي التي تزال الحاكمة للنظام السياسي الانتقالي في اليمن لربما كانت استعادة صالح للمؤتمر مجدية في تلك الحالة، حيث كان المؤتمر طرفا رئيسيا فيها بحسب المبادرة الخليجية، إلا أن ذلك كان قد انهار بفعل اجتياح مليشيات الحوثي للعاصمة والمحافظات والتي فرضت واقعا جديدا على الأرض وسياسيا من خلال اتفاق السلم والشراكة الذي يختلف كثيرا عن المبادرة الخليجية.

المؤتمر الشعبي العام هو حزب سياسي ولأنه كذلك، بحسب الكاتب محمد العلائي، مدير تحرير يومية الشارع، فهو "يحتاج لعملية سياسية طبيعية وانتخابات لكي يكون مفيدا لصالح وقد بدا أنه من كسب معركة الاحتفاظ بالحزب كقائد تاريخي له."
ورأى العلائي أن "هذا هو السبب الذي يمنع صالح والمؤتمر من الاستفادة من الحالة المليشياوية الراهنة التي يفرضها الحوثيون على الرغم من الاتهامات التي توجه إليهما بالتواطؤ معه في ذلك، على العكس من الحوثي الذي يعبر عن نفسه كحركة مليشاوية صريحة ويستفيد سياسيا مما تفعله مليشياته."

وفي السياق ذاته، رأى مراقبون أن هادي يكتسب قوته من كونه رئيسا للجمهورية ومن الدعم الدولي الذي لا يزال يلقاه باعتباره الرئيس الشرعي للبلاد، وليس من كونه نائبا لرئيس المؤتمر و أمينه العام، فالحاجة لهادي كرئيس شرعي للبلاد ومعترف به لدى المجتمع الدولي والإقليمي لا كقائد للمؤتمر هي ما تمنع الحوثيين من التخلص منه على الرغم من سيطرتهم على العاصمة صنعاء ومعظم المحافظات، وهذا هو أيضا ما يمنع صالح من الإطاحة بهادي إن كان هذا ما يرغب فيه، بحسب المراقبين.

وعلى هذا لم يعد المؤتمر الشعبي العام "حزب الحاكم" الذي كان عليه منذ تأسيسه في ثمانينات القرن الماضي، بإقصاء صالح من الحكم في 2012 وبإقصائه هو للرئيس هادي من الحزب مؤخرا، إلا أن المؤتمر لا يزال وكما كان دائما "حزب صالح"، وصالح هو رئيس معزول الآن ومعاقب دوليا، في تحول جديد لم يمر به المؤتمر من قبل.

كيف يؤثر الأمر على مستقبل الحزب الذي طالما كان حاكما في اليمن ولطالما كان لديه الكثير من الأنصار كأي حزب حاكم عربي؟. الإجابة عن هذا السؤال تستلزم ابتداء الإجابة عن مستقبل العملية السياسية الانتقالية في البلاد، حيث تتراجع الأحزاب لصالح المليشيات الحوثية الحاضر الأبرز في المشهد السياسي والميداني منذ سبتمبر/أيلول الماضي.
(الاناضول)


جميع الحقوق محفوظة لموقع الملعب 2013© تصميم و إستضافة MakeSolution.com
  رد مع اقتباس
قديم 12-02-2014, 02:08 PM   #4
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


د. محمد بن سقاف الكاف : الرديف السياسي للجماعات الارهابية هو شريك في السلطة اليوم

اقرأ المزيد من شبوة برس | د. محمد بن سقاف الكاف : الرديف السياسي للجماعات الارهابية هو شريك في السلطة اليوم





حزب صالح وحزب الاصلاح واحد الاصلاح فرع لحزب صالح والقاعدة مدعومة من صالح وحزبة وفروعة ؟

من قبل عام 1990م وفي عام 1994م استدعوالافغان العرب والعجم وغزوبهم حضرموت والجنوب العربي ؟
ودمجوهم في جيشهم برتب عسكرية مغرية ولازالوفي مواقعهم داخل جيشهم وامنهم ؟
  رد مع اقتباس
قديم 12-02-2014, 10:28 PM   #5
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


عقب أنباء عن دخول مسلحين حوثيين إلى المدينة

اللواء الصبيحي يصل تعز ويعقد اجتماع مغلق بالقيادات الأمنية والعسكرية وناشطون يعتزمون الاحتجاج رفضا لتحويل تعز إلى منطقة صراع
الثلاثاء 2 ديسمبر 2014 الساعة 21:42
ارشيف

يمنات – تعز - خاص

قال لـ"يمنات" مصدر محلي مطلع إن الاجتماع المغلق للقيادات الأمنية و العسكرية بمحافظة تعز مع وزير الدفاع، و الذي عقد اليوم الثلاثاء في قيادة محور تعز، تم فيه مناقشة التحديات الأمنية في المحافظة و تحركات الحوثيين في المحافظة.

و أفاد المصدر، أن وزير الدفاع، جدد رفضه تواجد المليشيات المسلحة في المحافظة.

و أشار المصدر، أن اللواء الصبيحي وجه بنشر وحدات من الجيش لحفظ الأمن في المدينة و ملاحقة العناصر المسلحة و مصادرة ما تحمله من سلاح.

و جاءت زيارة الصبيحي لمحافظة تعز، عقب أنباء تحدثت عن دخول سيارات تحمل مسلحين حوثيين إلى الأطراف الشرقية لمدينة تعز.

و في ذات السياق، تسود حالة من التذمر الشعبي في مدينة تعز، من التحركات التي تقوم بها عناصر مسلحة محسوبة على جماعة الحوثي، و الدور المشبوه الذي يقوم به ما سمي بـ"المجلس العسكري" الذي شكل في المحافظة قبل أيام، و تم افتتاح مقر له في حي صالة جنوب المدينة.

و قال لـ"يمنات" مصدر محلي، إن ناشطين شباب يعتزمون تنظيم فعاليات احتجاجية في المدينة ترفض نقل الصراع إلى المحافظة، و تطالب بإغلاق ما سمي بـ"المجلس العسكري".

و أفاد المصدر أن الاحتجاجات قد تنضم أمام مقر ذلك المجلس، كنوع من الرفض لتحويل مدينة تعز إلى منطقة صراعات.
  رد مع اقتباس
قديم 12-04-2014, 10:42 PM   #6
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي



مخطط إرهابي خطير ينوي عفاش وعمار صالح القيام به في الأيام القادمه "تفاصيل"

عدن بوست - صنعاء: الخميس 04 ديسمبر 2014 10:05 مساءً

كشفت صحيفة «اليمن اليوم» التابعة لصالح، عن استنفار أمني بالعاصمة صنعاء لإحباط ما أسمته «مخططا إرهابيا كبيرا» يستهدف نهب البنوك والمصارف ومكاتب البريد وسيارات نقل الرواتب ومهاجمة نقاط عسكرية وأمنية، وسينفذه تنظيم القاعدة خلال الأيام القادمة.

ونقلت الصحيفة عن مصدر أمني قوله إن «المعلومات الواردة من أجهزة المخابرات إلى وزارة الداخلية تفيد بأن عناصر القاعدة يخططون لتنفيذ عمليات سطو على سيارات نقل الرواتب ومكاتب البريد والمصارف، بالتزامن مع هجمات ضد نقاط عسكرية وأمنية، وذلك لإرباك الأجهزة الأمنية في حال التصدي لإفشال عمليات السطو والنهب».

وأفادت بأن وزير الداخلية أصدر توجيهات صارمة باتخاذ كافة الإجراءات والتدابير الأمنية اللازمة لتأمين وحماية كافة النقاط والمواقع والمقرات والمعسكرات الأمنية والمنشآت الحكومية المهمة في المحافظات وبالتنسيق مع الوحدات العسكرية التابعة للجيش.



وقال مراقبون أن الترويج لمثل هذا الخبر من صحيفه اليمن اليوم التابعه لصالح ونجله تكشف عن نوايا مخطط إرهابي ينوي فعله في الإيام القادمه وكشف صالح عن تفاصيل مخططه القادم

وأضاف المراقبون بان صالح فضح مخططه عن طريق من سماها مصادر إستخبارتيه بأيعاز المهمه الى نجل شقيقه " عمار صالح " الذي كان ولازال لديه ادواته في العمل الإستخباراتي وعلى علاقه مع الجماعات الإرهابيه .
  رد مع اقتباس
قديم 12-05-2014, 11:25 AM   #7
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


ترتيبات لخروج صالح من اليمن مقابل إلغاء العقوبات

الجمعة 05 ديسمبر 2014 10:32 صباحاً

عكاظ السعودية

كشفت صحيفة عكاظ السعودية، اليوم الجمعة، نقلاً عن مصادر دبلوماسية أنه يجري حالياً الإعداد لترتيبات تسمح بخروج الرئيس السابق علي عبدالله صالح من اليمن، مقابل إلغاء قرار العقوبات بتجميد أمواله وحظر سفره.

وقالت المصادر إن مقربين من صالح يتفاوضون مع منظمات دولية ودول غربية للتوصل إلى اتفاق حول هذه الترتيبات.

وأشارت إلى تحركات على مستوى المنظمات الدولية في العاصمة صنعاء وفي الأروقة الدولية يقوم بها مقربون من صالح، بعضهم وصل صنعاء، فيما سلم آخرون رسائل للأمم المتحدة عبر مكتبها في العاصمة اليمنية.

وأفادت الصحيفة بأن الوسطاء عرضوا استعداد علي صالح لتنفيذ مطالبهم بالخروج من البلاد؛ شريطة السماح بالتواصل مع الداخل اليمني، وهو ما قوبل بالرفض، مشيرة إلى أن أمر خروج صالح بات متوقعا، لكنه ينتظر فقط إجراء انتخابات في هرم حزب المؤتمر الشعبي العام قريباً.


جميع الحقوق محفوظة عدن الغد © {year}
  رد مع اقتباس
قديم 12-05-2014, 11:36 AM   #8
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


علي عبد الله صالح (21 مارس 1942 -)، الرئيس الأول للجمهورية اليمنية منذ قيام الوحدة بعام 1990. وكان قبلها رئيس الجمهورية العربية اليمنية (اليمن الشمالي) منذ 1978إلى 1990. تعد فترة حكمه أطول فترة حكم لرئيس في اليمن منذ العام 1978 وحتي 25 فبراير 2012 وهو صاحب ثاني أطول فترة حكم من بين الحكام العرب - الذين هم على قيد الحياة حاليا. انطوت فترة حكم علي صالح في 21 فبراير بانتخاب المرشح التوافقي عبدربه منصور هادي رئيسا للجمهورية اليمنية، كان قد تعرض لمحاولة اغتيال يعتقدا أنها من الداخل في جمعة 3 يونيو ومن ثم تم نقله فجر الأحد إلى السعودية لتلقي العلاج اللازم. يجدر بالذكر إلى أن موجة عارمة من المظاهرات الغاضبة قد هبت في كل أرجاء اليمن منذ منتصف يناير 2011، ولا زالت، لإسقاط نظامه الذي دخل عامه الثالث والثلاثين رغم أن راس النظام المتمثل بعلي عبد الله صالح قد خرج من السلطة، والتي اتهمه معارضوه بالسعي في قمعها عبر الأجهزة الأمنية. ويتهمه المتظاهرون بالتسبب بالتخلف والأمية والفقر والفساد الذي تعاني منه البلاد لسنين طوال.



حياته المبكرة

ولد علي عبد الله صالح في 21 مارس 1942 في قرية بيت الأحمر، منطقة سنحان، محافظة صنعاء، لأسرة فقيرة من قبيلة حاشد، وعانى من مشقة العيش بعد وفاة والده (وفي روايات أخرى "بعد طلاق والديه") في سن مبكرة. عمل راعياً للأغنام، وتلقى تعليمه الأولي في "معلامة" (كتاب) القرية، ثم ترك القرية عام 1958 ليلتحق بالجيش في سن السادسة عشرة.[بحاجة لمصدر]

يقول هو أنه "كان جندياً منذ يفاعته، وكذلك إخوته كانوا جنوداً. كان الجيش مهرباً من الفقر وسوء المعاملة". التحق بمدرسة صف ضباط القوات المسلحة في 1960. في 1963 رقي إلى رتبة ملازم ثان، وشارك مع الثوار في الدفاع عن الثورة أثناء حصار السبعين، بعدها التحق بمدرسة المدرعات في 1964 ليتخصص في حرب المدرعات، ويتولى بعدها مهمات قيادية في مجال القتال بالمدرعات.





الطريق إلى السلطة

بعد توليه مسئولية قائد لواء تعز عاصمة الإمام أحمد بن يحيى حميد الدين، وثاني أكبر محافظات الجمهورية العربية اليمنية، أصبح علي عبد الله صالح معروفاً لدى القادة والمشائخ في اليمن الشمالي، وارتبط بعلاقة قوية مع شيوخ القبائل أصحاب النفوذ القوي في الدولة كالشيخ عبد الله الأحمر رئيس مجلس النواب اليمني السابق.

في 1974 وصل إبراهيم الحمدي إلى السلطة بأجندة ثورية جديدة رافعاً مبادئ مختلفة تنحو منحى قوياً نحو التصالح مع النظام الحاكم في جنوب اليمن، وتبني رؤى اشتراكية للتنمية في اليمن الشمالي، والدفع في اتجاه الوحدة اليمنية، مما أدى إلى تقارب كبير مع النظام الجنوبي، والمد القومي العربي، كما أدى إلى ارتفاع شعبية الحمدي في الشارع اليمني الذي شعر بأن الحمدي يدفع اليمن نحو تنمية حقيقية تنعكس على المواطن العادي. وقد ساعده في ذلك عائدات المغتربين في السعودية والخليج. وقد كان مثل نظام الحمدي ضربة حقيقية لنظام المشائخ القبلي في اليمن هددت باقتلاعة في فترة قياسية.ولكنة فشل في ذلك وادى إلى كره المشائخ له

في 11 أكتوبر 1977 حدثت جريمة اغتيال الرئيس إبراهيم الحمدي وشقيقه عشية سفره إلى الجنوب لأجل توقيع اتفاقية بشأن الوحدة اليمنية، وسُجلت القضية ضد مجهول.يتهم ثوار فبراير 2011 الرئيس اليمني علي عبد الله صالح بالضلوع في جريمة الاغتيال، ويذهب البعض إلى أنه شخصيا من أطلق الرصاص ومن ثم توالت الطعنات على جسد الرئيس إبراهيم الحمدي.

خلف أحمد الغشمي الراحل إبراهيم الحمدي في رئاسة الجمهورية العربية اليمنية لأقل من سنة واحدة، وهو القاتل للحمدي بحسب المخابرات الجنوبية. ومن ثُم قُتل هو بدوره في مؤامرة غير واضحة الأبعاد بانفجار حقيبة مفخخة أوصلها له مبعوث الرئيس الجنوبي سالم ربيع علي، والذي أعدم بعد عدة أشهر في الجنوب. وبعد أقل من شهر من مقتل الغشمي، أصبح علي عبد الله صالح عضو مجلس الرئاسة رئيس الجمهورية العربية اليمنية بعد أن انتخبه مجلس الرئاسة بالإجماع ليكون الرئيس والقائد الأعلى للقوات المسلحة اليمنية في 17 يوليو 1978م.





الوحدة اليمنية

كانت الوحدة اليمنية، ويُفضل الإعلام اليمني الإشارة إليها على أنها (إعادة تحقيق للوحدة)، الشغل الشاغل للثوار في شطري اليمن، وكانت من ضمن أهداف ثورتي الشمال والجنوب. خلال الأعوام التي تفصل الثورتين عن الوحدة لم يتوقف قادة الشطرين عن اللقاء وجدولة استراتيجيات الوحدة، وكان توقيع الاتفاق النهائي قريباً غير مرة، إلا أن مخططات معينة أوقفته بسبب الخلافات بين النظام الشمالي القبلي، والجنوبي الاشتراكي، ومعارضة السعودية.

بعد مقتل سالم ربيع علي، عانى النظام في الجنوب مشاكل واضطرابات عنيفة، هدأت نسبياً في سنوات الانفراج بين الشمال والجنوب بعد أن تولى علي ناصر محمد الرئاسة في الجنوب، واستمر الطرفان في التقارب، غير أن الحسابات بين الشيوخ في الشمال، والجهات الخارجية، والقادة الجنوبيين أنفسهم بسبب تقلقل النظام السياسي قادت إلى انفجار الوضع في الجنوب في حرب 13 يناير 1986 الشهيرة، والتي نتج عنها اختفاء عبد الفتاح إسماعيل، وفرار علي ناصر محمد إلى الشمال، ومقتل علي عنتر وزير الدفاع، وتولي علي سالم البيض الحكم في الجنوب. أدت التصفيات بين الرفاق إلى انهيار الأحلام الاشتراكية في الجنوب، وصدمت بشاعة الحرب ودمويتها الجنوبيين.

زار علي عبد الله صالح الجنوب بعد الحرب فاستقبله الشعب بالبشرى ما أعطاه الثقة بأن الوقت قد آن لقطف ثمار الجهد الوحدوي الطويل لكل القادة الذين سبقوه، فبدأت خطوات وحدة اندماجية متعجلة، واتفاقات حل نهائي، ولعبة توازنات دقيقة أدت إلى خروج علي ناصر محمد من اليمن نهائياً، حتى وقع في 22 مايو 1990 على إعلان الوحدة اليمنية مع علي سالم البيض رئيس الشطر الجنوبي، وبموجب اتفاقية الوحدة أصبح الشطران يمناً واحدة، وأصبح علي عبد الله صالح رئيساً لليمن الموحد، وعلي سالم البيض نائباً له، وأصبح لكل من حزبي المؤتمر الشعبي العام والحزب الاشتراكي اليمني نصيب متوازن في السلطة.



اختلال التوازن السياسي

بعد الوحدة؛ ولمدة 4 سنوات، حصلت الكثير من القلاقل والمشاكل في شمالي اليمن وجنوبها، مع انتشار الفساد المالي والإداري، وتدني المستوى الأمني لأدنى درجاته مع وقوع الاغتيالات. إضافة لذلك؛ حصلت خلافات جمة بين علي عبد الله صالح ونائبه علي سالم البيض، وانتقل هذا الاختلاف إلى الحزبين الحاكمين آنذاك المؤتمر الشعبي العام والحزب الاشتراكي اليمني مما أدى إلى انقسام في الصف واهتزاز الوحدة نفسها. وعلى الأرجح أن الوحدة كانت مستهدفة خارجياً من الأيام الأولى لقيامها، فاستمرت الاختراقات والاضطرابات إلى أن تفجر الوضع بأبشع صورة في مايو 1994 باندلاع حرب الانفصال.





حرب الانفصال

بعد الأغتيالات التي طالت مسئولي الحزب الأشتراكي في حكومة الوحدة وتواصل الحزب الاشتراكي مع اطراف خارجية وفشل الحزب الاشتراكي في انتخابات 1993م كانت صدمة للبيض وحزبة مماادى إلى ان وصلت الأمور في اليمن إلى الحد الأقصى، وفي حين اعتقد المجتمع الدولي ومعه الرئيس اليمني علي عبد الله صالح أن أي أفكار للانفصال الشامل هي أفكار غير ممكنة التحقيق لأن عقد الجنوب سينفرط إلى عدة دويلات متناثرة؛ صعقهم الالتفاف التلقائي لأبناء المحافظات الجنوبية والشرقية خلف عدن كعاصمة للجنوب.

بدأت المناوشات في ابريل 1994 في شمال العاصمة صنعاء في معسكر الصمع وفي وادي دوفس بمحافظة أبين الجنوبية، ومن ثم تفجرت حرب دموية شرسة، عُرفت بحرب الانفصال، أو حرب الألف ساعة والبعض يرفض تسميتها انفصال ويفضل مصطلح انحلال لأن الوحدة تمت بين دولتين تتمتعان بالسيادة ومن ثم ليس انفصال بقدر ما هي عودة للوضع السابق.والوضع السابق هو ان اليمن واحدة منذ الازل ولم تحكم جنوب اليمن الا 23 عام من 1967م رحيل بريطانيا إلى1990م عام الوحدة ماعدا ذلك فاليمن دولة واحدة وتلك فترة لا تذكر في تاريخ الدول.



بقاء خطر الانفصال

يرفض صالح الإقرار بخطر الانفصال على بلاده، أو بتبعات حرب 1994 المدمرة على بلاده، فبعد حرب الانفصال، أُعيد صياغة المشهد السياسي اليمني بكامله، واستبعد منه الحزب الاشتراكي اليمني، في مقابل الصعود المدوي لحزب صالح، حزب المؤتمر الشعبي العام، وانعكست الحرب وأخطار الانفصال في عدم استقرار النظام سياسياً، والتهديد المستمر بانفصال حضرموت عن اليمن بدعم خارجي. أبناء المحافظات الجنوبية والشرقية يشعرون بأنهم ظلموا، وأن بلادهم أصبحت غنيمة حرب، خصوصاً بعد الفتاوى المدمرة التي صدرت بحقهم في حرب 1994 وأهم هذه الفتاوى هي الفتوى المشهورة فتوى الديلمي، ولعل هذا ما حدا بمجموعة من المعارضين اليمنيين إلى إنشاء منتدى أبناء المحافظات الجنوبية والشرقية المطالب بالانفصال مجدداً. وطبعاً محافظة حضرموت الكبيرة والغنية بالنفط، والتجارة، والمكانة التاريخية المتميزة، والتي تشكل تهديداً خاصاً كونها مرشحة للانفصال عن اليمن، خصوصاً مع المساحة الجغرافية الكبيرة التي تحتلها، وبعدها عن العاصمة، وانفرادها بالعديد من المقومات الخاصة، كما أن دولاً أجنبية تلعب في هذا السياق.

وهُناك محافظات (منسية) مثل المهرة لا يبدو أنها تحتل موقعاً من الاهتمام اليمني. كما أن أبناء محافظة عدن قد بدؤوا بالتذمر علانية مما أصاب المحافظة من نهب مستمر للخيرات. بالإضافة إلى كل ما سبق، فإن وجود العديد من القيادات اليمنية في الخارج يسمح بوجود معارضة قوية في الخارج مدعومة من مخابرات أجنبية، وهذه المعارضة قادرة على التأثير لسلخ أجزاء من اليمن عنها.

حاول صالح أن يخفف من هذه الضغوط، فأصدر عفواً عن قائمة الستة عشر الشهيرة في 2002، وهي قائمة قادة الانفصال المطلوبين في اليمن لأحكام الإعدام، أملاً في إعادتهم إلى اليمن ومنعهم من التحول إلى قوة كبيرة خارجها.





الحرب على الحوثيين

في 2004 شن النظام اليمني حرباً شرسه على الحوثيين في محافظة صعدة القريبة من الحدود السعودية والبحر الأحمر بحجة أنه ينادي بعودة النظام الإمامي الزيدي الذي قضت عليه ثورة 26 سبتمبر، وقال بعض الخبراء أن السبب الرئيسي وراء الحرب هو شعار الحوثيين المناهض لسياسات الولايات المتحدة.

نشرت العديد من الشائعات في ذلك الوقت منها أن الحوثي ادعى الأمامة والنبوة.

حاولت الدولة القضاء على الحوثي بسرعة لكنها فشلت نتيجة صعوبة التضاريس في المنقطة، دعى صالح إلى مصالحة مع المتمردين, وهناك من يعتبر الحرب من بدايتها نتيجة تراكمات السياسات الخاطئه التي ينتهجها النظام وهناك من يرجع سبب اندلاع الحرب هو رفض حسين الحوثي القدوم لصنعاء من اجل اعلان الولاء.

أثارت الحرب على الحوثيين أزمة في الدولة، فبسبب أصبحت البلاد مهددة بحرب طائفية، كما أن الدعم الذي تلقاه من جهات خارجية ومحلية جعل الأزمة تتضخم، خصوصاً مع التعاطف الذي لقيه من بعض الأحزاب اليمنية الرسمية، وجهات متشددة دينياً في الدولة, من الجهه الأخرى هناك من ينتقد النظام لتهييج الشارع وإعطاء الحرب غطاء طائفي من اجل حشد الدعم الشعبي لها بدلاً من محاوله ابقاء البعد الطائفي بعيداً عنها خصوصاً انها تزامنت مع الحرب الطائفية التي كانت مشتعله بالعراق.

أعلنت الدولة مقتل حسين بدر الدين الحوثي بعد معارك عنيفة في جبال صعدة لكن جثته لم تسلم لذويه ونشر الإعلام الرسمي صورة له وهو مقتول، واشارت العديد من المصادر والصحف إلى ان حسين الحوثي استسلم في النهاية ولكن القائد العسكري العميد ثابت جواس اطلق عليه النار وأرداه قتيلاً.

لكن هذه لم تكن نهاية الحرب، فقد قام النظام اليمني بشن ست حروب جديدة ضد الحوثيين كان أخرها الحرب التي شنتها النظام اليمني بدعم عسكري ومالي سعودي وكان يقودها من جهة الحوثيين الأخ الأصغر لحسين الحوثي عبد الملك الحوثي.





الديموقراطية والتعددية وحقوق الإنسان

اعتمد الرئيس علي عبد الله صالح خيار الديموقراطية واحترام الرأي الاخر منذ تحقيق الوحدة عام 1990 وأصبح أول رئيس يمني ينتخبه الشعب مباشرة في انتخابات 1999، حيث تم تأسيس العديد من الاحزاب على اسس فكرية كحزب المؤتمر والحزب الاشتراكي وحزبي البعث، وأخرى إسلامية تنظيمية كالتجمع اليمني للإصلاح وهو أكبر أحزاب المعارضة وأقواها وأخرى على اسس طائفية كحزب الحق وغيرها. ولالقاء الضوء على خارطة الاحزاب اليمنية في ادناه تسلسل الاحزاب حسب أهميتها:

حزب المؤتمر الشعبي العام

حزب التجمع اليمني للإصلاح

الحزب الاشتراكي اليمني

حزب التحرير



دخل علي عبد الله صالح انتخابات 22 سبتمبر 1999 يواجه مرشحاً وحيداً، اختير بعناية، فبعد أن رفض البرلمان كل المرشحين الآخرين، قبل أخيراً نجيب قحطان الشعبي نجل الرئيس الجنوبي الأول قحطان الشعبي، والذي كان عضواً في المؤتمر الشعبي العام، ليؤمر بالانشقاق والترشح ضد صالح فكان دمية جورب وفق النظرة الغالبة في اليمن. ومع تعيين صالح وزيرة لحقوق الإنسان، فإن حقوق الإنسان في اليمن في انخفاض مستمر، بسبب تسلط العسكر والشيوخ على المواطنين، وأحكام السجن الاعتباطية، كما إهدار أرواح المواطنين بشكل لا آدمي، وبرغم من حملة صالح للتخلص من السجون الخاصة بالشيوخ في أواخر التسعينات إلا أن ذلك لم يؤد إلى ردع شيوخ القبائل في اليمن، فلا تزال العاصمةصنعاء تشهد من حين لآخر مواجهة بين شيخ وآخر، أو مع قوات الأمن، ومن أشهرها معركة أبناء الأحمر مع قوات الأمن اليمنية قرب السفارة الفرنسية، وقيامهم بقطع الطريق. سجلت اليمن بعض التجاوزات في اعتقال الصحفيين على خلفية تجاوزهم لقانون الصحافة والنشر وضوابط نقابة الصحفيين واستخدام الصحافة ورقة بيد الاحزاب بعيداً عن المهنية، وتم على اثر ذلك إغلاق بعض الصحف ومصادرتها. وكان أشهر الصحف التي تعرضت لملاحقه منظمة من قبل الدولة هي صحيفة الأيام والتي كانت أكبر صحيفة يومية في اليمن فمنذ العام 1998 تم ملاحقة الصحيفة قضائياً وكانت وزارة الأعلام تقوم برفع العديد من القضايا ضد الصحيفة بشكل سنوي حتى تم اغلاقها بالقوة العسكرية في 4 مايو 2009. وعلى الرغم من اعتماد حرية الاعلام في القانون اليمني إلا أن نظام الرئيس صالح قام بملاحقة الصحفيين وقمعهم بشكل وحشي ومنظم وصل حد القتل خصوصاً بعد اندلاع الثورة الشبابية ضد حكمه في العام 2011.. وكان الهجوم على دار صحيفة الايام في عدن في 12 مايو 2009 و5 يناير 2010 مثال صارخ لتلك الوحشية حيث استخدمت قذائف الأر بي جي ضد المبنى الذي يأوي ملاك الصحيفة وتم محاصرهم عسكرياً لمدة 3 ايام.





إعلانه عدم الترشح لولاية ثانية

رغم تعديل الدستور في 2003 واعتبار ولاية صالح الحالية ولايته الأولى، ما يمنحه الحق في الترشح لولاية ثانية مدتها سبع سنوات، أعلن في حفل بمناسبة الذكرى السابعة والعشرين لتوليه السلطة نيته عدم الترشح لانتخابات الرئاسة القادمة في 22 سبتمبر 2006، وأدى إعلانه إلى حالة توتر شديدة. خرجت مظاهرات شعبية، وحملات لجمع التواقيع فيما اعتبرته المعارضة مسرحية سياسية تهدف لحشد التأييد الشعبي لصالح، وخرجت مقابلها مظاهرات أيدت عزمه عدم الترشح لولاية جديدة، لكن الأمر بقي معلقاً، ففي أي لحظة يستطيع العودة عن قراره، خصوصاً وأن حزبه تمسك به كمرشحه للرئاسة في الانتخابات المقبلة، وأن المعارضة لم تقدم أي مرشح.

في المؤتمر الاستثنائي لحزب المؤتمر الشعبي العام، أعلن الرئيس علي عبد الله صالح في 21 يونيو 2006 أن قراره ليس مسرحية سياسية، وأنه جاد في عزمه عدم الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة، وأن على حزبه أن يجد مرشحاً بديلاً له، لكنه عاد للترشح في وقت لاحق.

وترشح صالح ضد بن شملان الذي رشحته أحزاب اللقاء المشترك وفاز صالح لفترة رئاسية جديدة.

في 11 ديسمبر 2010 تقدمت الكتلة النيابية للحزب الحاكم الذي يترأسه صالح بمشروع قانون يقضي بالسماح لصالح بالترشح لفترة رئاسية قادمة، بل ويلغي تحديد مدة الرئاسة والذي عرف حينها بمشروع تصفير العداد وسماه البعض (خلع العداد) إلا أن أحزاب المعارضة الرئيسية والمنضوية تحت تكتل اللقاء المشترك أعلنت مقاطعتها لجلسات البرلمان واعتبار مشروع التعديلات انقلابا على الدستور ومضامين الجمهورية.

وبعد نجاح ثورة الشعب التونسي 14 يناير 2011 وبعدها ثورة الشعب المصري 11 فبراير 2011 وخروج الشعب اليمني بمسيرات قدرت بالملايين تطالب برحيل صالح عن الحكم أعلن عن عدم نيته الترشح لانتخابات 2013 وكذلك عدم نيته التوريث لنجله أحمد والذي يشغل منصب قائد الحرس الجمهوري والقوات الخاصة كما اعلن تجميد مشروع التعديلات الدستورية.





الاحتجاجات اليمنية

هي احتجاجات مطلبية بدأت بشكل متقطع منذ 3 فبراير/شباط عام 2011 م ثم تُوّجت بيوم غضب في يوم الجمعة 11 فبراير/شباط عام 2011 م (وهو يوم سقوط نظام حسني مبارك في مصر). تأثرت هذه الاحتجاجات بموجة الاحتجاجات العارمة التي اندلعت في الوطن العربي مطلع عام 2011 م وبخاصة الثورة الشعبية التونسية التي أطاحت بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي. كما ازداد زخمها بعد نجاح ثورة 25 يناير المصرية وسقوط نظام حسني مبارك يوم الجمعة 11/2/2011 م. قاد هذه الاحتجاجات الشبان اليمنيون بالإضافة إلى أحزاب المعارضة للمطالبة بتغيير نظام الرئيس علي عبد الله صالح الذي يحكم البلاد منذ 33 عاماً, والقيام بإصلاحات سياسية واقتصادية واجتماعية.

بالمقابل، يرى آخرون أيضًا أنَّ الرئيس علي عبد الله صالح يمثل صمام الأمان لما تمر به المنطقة والبلاد اليمنية تحديدًا في الوقت الحالي مثل خطر وشبح الانقسام بعد استمرار المظاهرات المطالبة بالانفصال حتى خلال فترة (الازمة)، وهكذا تحركات القاعدة، والتحركات القبلية والانشقاقات الحزبية والعسكرية، فيرى هؤلاء أنَّ تسليم الدولة في مثل هذه الظروف يعني خيانة الوطن والتخلي عن مسئوليته أمام الله ثم الشعب وأمام التأريخ الذي سيسطر هذه الفترة التأريخية بعناية تامة نظرًا لأهميتها في التحولات الأيدولوجية في المنطقة العربية والإسلامية.





أنباء عن محاولة اغتيال

في 3 يونيو 2011 وبعد حشد أنصاره في جمعة أسموها جمعة الأمن والأمان، في الوقت الذي اسماها شباب المعارضة جمعة الوفاء لتعز الصمود، تمت محاولة اغتيال الرئيس اليمني في مسجد دار الرئاسة. اتهم الإعلام اليمني أنصار الشيخصادق الأحمر - شيخ حاشد بارتكاب ما أسمته بالجريمة بينما نفى مدير مكتب صادق الاحمر"عبد القوي القيسي"من خلال الجزيرة أي صله للهجوم.

لكن في صحيفة الثورة الرسمية اتهمت تنظيم القاعدة بتدبير محاولة الاغتيال.

،وفي صوت يعتقد بأنه للرئيس على عبد الله صالح وبعد ساعات من الحادث أكّد فيه أنه بخير، وأشار في رسالة صوتية وجهها مساء الجمعة، إلى أن الهجوم الذي استهدفه وقع أثناء جهود وساطة مع أبناء الأحمر.

في عصر الجمعة 3 يونيو 2011، اكتنف مصير الرئيس علي عبد الله صالح غموضاً إثر أحداث ما سمي بثورة الشباب اليمنية المطالبة برحيله، وفي فجر يوم الاحد الخامس من يونيو من عام 2011 أعلن الديوان الملكي السعودي وصول الرئيس اليمني للأراضي السعودية لتلقي العلاج جرّاء الإصابات الناتجة عن محاولة اغتياله وتكهن الكثيرون بانه الخروج النهائي لصالح من صنعاء.

يرى آخرون أن ثمة مشاركة قام بها أولاد الاحمر مع احزاب اللقاء المشترك لترهيب ثورة الشباب اليمنية وفي فجر الأحد الخامس من يونيو من عام 2011 أعلن الديوان الملكي السعودي وصول الرئيس اليمني للأراض السعودية لتلقي العلاج من الاصابات الناتجة عن محاولة اغتياله وتكهن الكثيرون بانه الخروج النهائي لصالح من صنعاء.

في السابع من يوليو 2011 وهي ذكرى انتصار قواته (التي أسماها الرئيس بقوات الشرعية على الانفصاليين في الجنوب بحسب مسميات الحزب الحاكم) ظهر الرئيس صالح في فيديو مسجل من السعودية ووجهه به حروق ولا يستطيع تحريك يديه وتظهر عليه آثار الارهاق والقى كلمة موجهة للشعب اعلن فيها انه اجرى ثمان عمليات جراحية ناجحة وقدم الشكر للمملكة العربية السعودية واثنى على جهود نائبه عبدربه منصور هادي. بعد هذا الظهور بيومين ظهر ثانية بصورة أفضل وبوضع صحي أحسن مما أكد أن التصوير الذي تم بثه من يومين كان مسجلا بتاريخ سابق بفترة، حيث ظهر في هذا التصوير يحرك يديه ورجليه ومرتديا لبدلة رسمية، فيما كان قد تكهن عدد كبير من المعارضين بأن الرئيس قد أصيب بالشلل بعد مشاهدتهم للظهور الأول للرئيس صالح.

وفي يوم الجمعة الثالث والعشرين من سبتمبر 2011 وبعد اكتمال علاجه عاد إلى اليمن. وفي 23/1/2012 غادر اليمن إلى سلطنة عمان ومن ثم إلى الولايات المتحدة للعلاج وقد سلم نائبة عبدربة منصور هادي صلاحياتة الدستورية لحين انتخاب رئيس جديد للبلاد.





نهاية حكمه رسميا

إنتهى كرئيس للجمهورية دستورياً وقانونياً في يوم السبت 25 فبراير من عام 2012م، بعد انتخاب عبد ربه منصور هادي رئيساً للجمهورية اليمنية وبعد أداء عبد ربه منصور هادي القسم امام مجلس النواب طاوية صفحة (علي عبد الله صالح) في رئاسته لليمن، لاكثر من 33 سنة.



اقرأ المزيد من عدن الغد |
  رد مع اقتباس
قديم 12-06-2014, 02:49 PM   #9
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


من فضح المجموعة"
المتهم الرئيسي في قضية النفق يكشف "تفاصيل" عن أسباب حفره، وكيف فشلت العمليه وماذا يخشى من صالح


السبت, 06 ديسمبر, 2014 02:19:00 مساءً

*يمن برس - متابعة

كشف المتهم الرئيسي في قضية النفق الممتد تحت منزل الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح بانه ومجموعة من حراسة عفاش وآخرين خططوا للوصول لأموال عفاش الموجودة في بدروم منزله بمنطقة حدة، وسط العاصمة صنعاء.

ونقل موقع "نبض الشارع" التابع لمكتب جلال عبدربه منصور، عن المتهم -الذي تحفظ الموقع عن ذكر اسمه- قوله "انهم قاموا بالحفر بإتجاه منزل "صالح" للوصول الى البدروم الذي يحتوي على كميات ضخمة من الأموال المخزنة من قبل صالح".

وأضاف الموقع نقلاً عن المتهم قوله ، ان حراسة الرئيس السابق علي عبدالله صالح نقلت اموالاً كانت مخزنه في دار الرئاسة في عام 2011 إلى "بدروم" منزله في منطقة حدة.

واشار المتهم بان أمر الحفر تم إكتشافه بسبب قيام احدى عضوات المجموعة بفضح الإمر وإبلاغ حراسة منزل "صالح".

واضاف المتهم الرئيسي الذي ينتقل بين عمران وصعده وتحت حماية جماعة أنصار الله الحوثية بانه يخشى على حياته ويظن ان عفاش يسعى لإغتيالة حتى يضمن موت سر النفق.

ومزيد من جرايم عفاش على الرابط التالي

إقراء:التاريخ الاسود للمخلوع صالح ينشره صحفي يمني

“صالح” استحوذ على 300مليون دولار كانت مودعة باسم دولة الجنوب في بنك بحريني رفض البيض صرفها لقيادي جنوبي

عدن المحتلة صور وتفاصيل مذهله لأضخم مشروع لنجل المخلوع أحمد علي بمليارات الدولارات من اموال الشعب وثروات الجنوب

الإرهابي ( علي عبدالله صالح ) شاهد بالفيديو : أكبرتقرير عنة سيرتة والتهم الموجهه الية
  رد مع اقتباس
قديم 12-06-2014, 09:53 PM   #10
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


اعلام علي عبدالله صالح وزامل ‘‘ إن شفت شئ في طريقك وأعجبك شلّه ‘‘

السبت 06 ديسمبر 2014 10:21 صباحاً

شبوة برس- خاص - صنعاء


لا نتوقع ممن تربو في حظيرة الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح أن يتخلقوا بأخلاق الأسوياء من البشر ولا نتوقع ممن تمثل بعلي عبدالله صالح وجعله قدوته ووليه أن يعرف للأمانة قيمة وللمهنة شرفا يجب أن تحترم .

كيف وزعيمهم بتأريخه الوضيع مذ كان قائدا عسكريا في ذباب وباب المندب وميناء المخا ( وما أدراك ما تجارة التهريب من ميناء المخا للممنوعات) وقائد ا عسكريا في تعز بكل ملفاته السيئة والمهينة لذوي الشرف والكرامة .



من رضعوا حليب الخبث والمال الحرام من خزائن زعيمهم علي عبدالله صالح متوقع منهم السطو والنهب لأي شي تقع عليه أعينهم بزعامة زعيمهم بدءآ بكامل ثروات الجنوب "دون حصر لها" مرورا بأرضية بقشان في المكلا التي رءآها أحد أزواج إبنة من بنات علي عبدالله صالح وأعجبته وأستولى على نصفها لأنه أعجب بها ووضع عينه عليها قبل قيام بقشان بشرائها من ملاكها الحضارم , والانتهاء بالسطو على تقرير اخباري خاص بـ موقع " شبوه برس" .



ولأن النهب ثقافة لدى بعض المنحرفين أخلاقيا في صنعاء نتيجة لتربية 33 عاما من الفساد والسرقة وقلة الحياء قام بها علي عبدالله صالح فقد تم تداول هذا التقرير في عديد من المواقع الاخبارية اليمنية بل نقل ذلك الى وكالة أنباء الشرق الأوسط المصري وموقع اليوم السابع المصري أيضا مع اغفال الحق الأدبي لـ شبوه برس - .



" شبوه برس" نشر قبل ظهر يوم السبت الماضي 29 نوفمبر الماضي تقريرا عن وصول 87 عنصر من القاعدة الى حضرموت واشتمل التقرير عن معلومات عديدة يمكن الاصلاع عليها في هذا الرابط : اضغـــــــــط هنــــــا ــ .



لنفاجأ بقيام صحيفة اليمن اليوم التابعة لعلي صالح عصر الأحد 30 نوفمبر بسرقة نص التقرير عنوانا ولبا بدون الإشارة للمصدر المنقول عنه التقرير " شبوه برس" مع ادخال محررهم بعض الاضافات والتعديلات لتمييزه والتهرب عما جاء في "شبوه برس" في تأكيد جديد على أن كيان " المؤتمر واعلامه" علي عبدالله صالح وأتباعه ما هم الآ لصوص لكل ما يعجبهم أو تقع أعينهم عليه وشعارهم المفضل عجز بيت من أغنية عاطفية شهيرة من شعر الشاعر اليافعي الشهير يحي عمر " ان شفت شئ في طريقك وأعجبك شلّه " وحولوهـا إلى زامل تزمل به عصابات علي عبدالله صالح في كل تأريخها وعلمياتها في النهب والسرقة والإستحواذ .



* يمكن الاطلاع على نشر صحيفة "اليمن اليوم" على الرابط التالي : اضغـــــــط هنــــــــــا



* رئاسة تحرير موقع " شبوه برس" .


جميع الحقوق محفوظة شبوة برس © 2014
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas