المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


حسن كركسه .. واللي أختشوا ماتوا !

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-24-2009, 01:02 AM   #1
واحد اشتراكي
حال جديد

افتراضي حسن كركسه .. واللي أختشوا ماتوا !

حسن كركسه .. واللي أختشوا ماتوا !

في السياسة يتوهم أو يتخابل البعض بأن كل شيء متاح تناوله والخوض فيه بما في ذلك كيل السباب وقذف وذم الناس بصورة لا تليق بمقام إذ لا يحدهم سقف أو يمنعهم ضمير أو وازع الديني.. ليس هذا فحسب بل أن هذه الحرفة الجديدة صارت لدى البعض من هؤلاء مهنة واحتراف حتى يرضي اسياده ويلبي رغباتهم في تفريغ شحنات الحقد والبغضاء التي كومت على نفوسهم المريضة ..
هذا الكلام سطرناه في تقديم نصيحة لأحد الأشخاص لعله يتعظ , شفقة به ليس إلا , ولكن على ما يبدو كلامنا ونصيحتنا ذهبت مذهب الريح , وأستكبر ومضي في غيه متمرغاً في مستنقعه آسن! .
فمن هو هذا الشخص , هل عرفتموه ....
بلا ..
إنه :
حسن أحمد كندسة
المتربع بلا منازع على عرش سباق الشتم والتلفيق والكذب والفجور من خلال موقعه في الحزب الحاكم في المكلا الذي يمارس فيه كل الموبقات والفواحش والمنكرات والانحرافات الاخلاقية الواطية ...
وهه .. هه اسألوا أي شخص منتمي لهذا الحزب ليسرد لكم قصص ونوادر من الأيام الغواني لهذا الصعلوك .
ولا أخفيكم سراً أنا عايشت في هذه الحياة أناساً كثر ومرت أمامي أحداثاً عديدة لكن مثل فصيلة ( حسن أحمد كندسة) قط لم أر .. فهو مصاب بداء الأفصام الخطير , وهذا (المسكين)! ينسى أنه له موروث سيء , قاتم أسود , وسمعة ما شاء الله ليس في المكلا فحسب بل في عموم حضرموت....
أن يتحدث هذا السفية بتلك العبارات السوقية الساقطة عن أبناء المكلا الذين هبوا عن بكرة أبيهم للخروج إلى الشوارع في اعتصامات سليمة وحضارية (صباحية ومسائية) من أجل طفل صغير تم أختطافه بقوة السلاح من قبل أشخاص خارجين عن النظام والقانون ومرتزقة يعبثون في الأرض فساداً وظلماً , ويصف ذلك الموقف البطولي والشهم لأبناء مدينة المكلا بأنها ( ردود فعل غير قانونية , وفتنة مناطقية تلتهم نيرانها الأخضر واليايس ) حسب زعمه , فهذه طامة كبرى وتزويغ للحقائق .. فلولا هبة أبناء المكلا الشجاعة وخروجهم في أعتصامات ومسيرات تضامنية مع أسرة آل بن حطبين وخاصة بعد أنقضاء نحو شهر كامل من عملية الأختطاف الجبانة لما عاد الطفل (فاروق عبدالخالق بن حطبين – 15 سنة ) الى المكلا معززاً مكرماً ومتوجاً على أكتاف المئات من الشباب والرجال الشجعان الذين كانوا على أستعداد تام لمواجهة أي تطور يستجد لهذه القضية .
كان الأحرى لهذه السفية أن يوجه كلامه وأسئلته لتلك الأجهزة الأمنية العاجزة عن تحرير طفل صغير من قبضة منحرفين عن القانون والنظام ويسميهم بمسمياتهم بدلاً من أستعداء أجهزة الأمن والاستخبارات على المسالمين من أبناء المكلا البررة
لكن هذا ليس بغريب على هذا الشخص صاحب السوابق الذي حول صفحات نشرة فرع الحزب الحاكم في المكلا الى ساحة لنشر غسيله الوسخ والافتراء على عباد الله دون ذرة حياء أو مسحة خجل أو على الأقل التواري خوفاً من استحضار ذلك الماضي الأسود الذي عرف به ..ومراراً كنا اقول عن (كركسه) عفواً (كندسه) بأن ما يفعله وما يكتبه من ترهات ونزق ومغالطات هو ( لزوم الشغل) ومجابرة رفاقه في الحزب لكي ينال شهادة رضائهم والصفح لكي يضمن بقائه في قيادة تلك النشرة ليقرض ملايين الريالات المرصودة لها سنوياً من خزينة المال العام ناهيك عن مبالغ الاعلانات والهبات ونحوها..
وتمادى هذا (الكركسه) في غيه وذهاب شططه بعيداً حتى يتطاول بذلك الأسلوب المسف على قامات المجتمع المدني في حضرموت وخاصة على المهندس محسن علي باصرة أحد القيادات الشابة التي عرفت بانحيازها وتبنيها لقضايا الناس في حضرموت والتعبير عن همومهم وآلامهم ومعاناتهم من سياسات الجور والظلم وغياب العدالة والنظام ومصادرة حقوقهم ورفع صوتهم عالياً في مجابهة التصرفات الهوجاء لحفنة من العكسر والمتنفذين , وقد سبق ان أمتد بغي (كركسه) الى الافتراء على الرجل ونسب إليه قولاً كاذباً لمجرد انه طالب بادخال الخدمات الاساسية من مياه وكهرباء وصحة وتعليم الى المناطق الريفية القريبة من المركز الاداري للمحافظة والآن يكرر فعلته الحمقاء ويحرض علناً أجهزة الأمن والقوى العسكرية على ضرب هذه القيادات بحجة (المخالفة للنظام والقانون) آآآآآآآآآآآآآآآآآآ ه أي نظام وقانون يا (كركسه) لا يحمي المواطن ولا يأتمن أي شخص على ماله وأمواله وأولاده أو حتى حياته ! , لقد تحدثت زوراً وبهتاناً يا هذا الا تختشي من نفسك برهة من الزمن وتنحني لتلك الأمة التي أوتك من الضياع والتشرد فأكرمتك وعزتك وعلمتك حتى ما وصلت اليه الآن من نعم وخيرات وبعد أن كنت متسكع في الشوارع مجهول الهوية والنسب!..
أن المرء قد لا يجد صعوبة في الرد على تناولات وأكاذيب الأفتراء الرخيصة بما في ذلك استعراض تلك السيرة الدراماتيكية لحسن (كندسة) لكن ديننا و اخلاقياتنا تمنعان عن مجاراة تلك الحملات الهيستيرية والنزول الى ذلك المنحدر ..لكن (كركسه) زودها (حبتين) إذ اصبح الرد في هذه الاثناء مطلوباً بعد ان عدد الأسباب وحدد هو بنفسه بأن الموت واحد.. فكان علينا أن نعيد مقتطفات من مقالة سابقة كتبناه لعل وعسى أن ينتفع بها هذا (الكندسه) ويتعظ !
من دون شك ان ابناء حضرموت ومدينة المكلا تحديداً يعرفون جيداً من هو حسن أحمد كندسه وكيف تولى فجأة في سبعينيات القرن الماضي قاضي قضاة محكمة الشعب (سيئة الصيت والسمعة) ولن نسبر في أغوار (الملاحم البطولية) التي انجزتها محكمة الشعب والمهام التي أوكلت اليها وكم من نفس بريئة ازهقتها وثكلت كم اسرة تلك المحاكم الصورية , التي كان أشد فضاعة من المحاكم الفاشية أو الصورة التي تمت عليها محاكمة الرئيس صدام حسين والقيادة العراقية السابقة على الأقل في هذه المحاكمة يوجد محامون ورجال أدعاء وقضاة محترمون .. بينما كان في محكمة الشعب (سيئة الصيت والسمعة) أناس ليس لهم أي أرتباط بالقضاء أو الشرع أو حتى الدين ............ تصوروا ! فالمحكمة تبدأ : بأسم الشعب وليس بأسم الرحمن الرحيم ! وهذه دلالة على فضاعة ما أرتكبه هذه المحكمة من مجازر تحت يافطة محكمة الشعب (سيئة الصيت والسمعة) فزهق حياة العشرات من الأبرياء علناً والمئات سراً تحت بند (أمن الشعب)!
ولعلنا هنا نسأل (كندسه) عن مهمته الى مدينة الشحر قبل ساعات معدودة من تنفيذ الاغتيال المشئوم للأبناء البررة لـــ (هادي زيدان) وجماعته ماذا كان عساه يفعل ( لحظتئذ) في الشحر وهو المسئول الأول عن ملف (التغيب والتصفيات الجماعية) التي أرتكبت في تلك الحقبة الزمنية المؤسفة من تاريخ شعبنا ووطننا.. أو لعلنا نذكره بحملاته المكوكية الى المناطق البدوية وخاصة في أرض المشقاص في افساخ عقود النكاح بـــ (الجملة) وبالطابور دون مسوغ شرعي أو قانوي تنفيذاّ لرغبة وأهواء شيطانية من ازلام الطغمة الفاسدة الحاكمة يومها.. ولن نزيد أو نعرج عن تفاصيل سيرته العطرة وتسلقه المناصب واحداً تلو الآخر تحت جنح الأساليب الدنيئة والوضيعة أو خروجه منكس الرأس من ادارة الخدمة المدنية والاصلاح الاداري بفضيحة اخلاقية لا والله لن نزيد حتى لا نكون سبباً في ان (يضاعف) هو الآخر عيار المشروب الليلي عند مقصورة شارع الستين ..ويكون المحظور والخاتمة التي لا نتمناها له على كل حال وعسى له بالهداية..
أن الماركسي والشيوعي واليساري يا هذا بيّن ومعروف .. ولا يمكنك ان تغطي شمس الحقيقة بمنخل يا (كركسه) ولا تستطيع ان تلبسه غيرك فخداع الناس بتلك المقالات والسطور التي لا يقرأها الا أمثالك ومن على شاكلتك في غير محلها ولن تمر على أي لبيب أو فطن سيما ان ذاكرة الأمة ليس خوانة الى هذه الدرجة التي تتصورها فالذي تفعله وتصنعه يا (كركسه) هو نوع من ضروب العبث ومضيعة واهدار للوقت وافلاس للقيم والاخلاق.. أما نحن فنقول لك بصوت مسموع أننا مع الحق ضد الباطل مع قضية شعبنا العادلة ضد الطغيان والظلم ولن تستطيع أن تشوه هذه الثابتة مهما حاولت اعتساف الحقائق وزويغ الكلام .. وهذه المرة لن نقول لك يا (كركسه) إن لم تستح فأفعل ما شئت! بل نقول بصوت مسموع أيضاً (صحيح اللي أختشوا ماتوا) ........... أي والله ماتوا !!
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas