المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


"قطر" التي لا يعرفها القطريّون!

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-22-2018, 12:05 AM   #71
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي السعودية ستنتصر في المعركة



السعودية ستنتصر في المعركة


الثلاثاء 16 أكتوبر 2018 01:02 مساءً
هاني سالم مسهور



في المواقف الصعبة تظهر شخصية القيادة السعودية بصلابتها وقدرتها على تجاوز المنعطفات الصعبة، وكلما استعدنا قراءة التاريخ السعودي وجدنا هذه القدرة على تطويع الظروف لمصلحتها. يقول التاريخ إن السعوديين تعرضوا لأكبر عملية إرهابية على الإطلاق عندما اقتحم الإرهابي جهيمان العتيبي الحرم المكي عام 1979، ودون تلك الحادثة الكبيرة يبدو أن كل الحوادث الأخرى التي تستهدف السعودية هي أصغر وأقل حجما مهما تعاظمت، فتلك الحادثة كانت وستبقى أخطر ما يمكن أن يتهدد أمن السعودية وسيادتها، وكانت القيادة السعودية ستخسر تلك المعركة لولا إيمانها بقدرتها على الانتصار وهذا ما جرى مع كل الحوادث التالية لها.




لا يتجاوز التاريخ السعودي غزو العراق للكويت فهو من الحوادث التي يمكن دائما الاستدلال بها على قدرات القيادة السعودية، فلقد أظهر الملك الراحل فهد بن عبدالعزيز صبرا وحكمة في احتواء الحادثة وتعاملا صارما أكدت فيه القيادة السعودية أنها لا يمكن أن تتزحزح عن ثوابتها. خاضت معركة شرسة وتعرضت لأصناف شتى من الهجوم على كافة المستويات فلقد غدر بها الأصدقاء وثبت معها الأوفياء وخرجت منتصرة بعودة الكويت إلى أهلها.



بعد أحداث 11 سبتمبر 2001 خاضت السعودية واحدة من المعارك الواسعة لم تنته حتى وهي تخوض معركة على أرضها وهي تواجه هجوما إرهابيا كبيرا من تنظيم القاعدة، تكررت العمليات الإرهابية في مختلف المدن السعودية وتعاملت القيادة السعودية بما تمتلك من صبر وثبات وتعامل أمني وتحشيد وطني داخلي، ولم تتوقف تلك المعركة بغير انتصار القيادة السعودية وبهزيمة الفئة الضالة التي راهنت عليها قوى الشر في أن تهزم قيادة سعودية أثبتت أنها على مستوى التحديات وإن كانت تحديات عسيرة وصعبة.



ولم تكن مرحلة الرئيس الأميركي باراك أوباما مرحلة عادية عندما غيرت الولايات المتحدة تحالفاتها ودعمت تيارات الإسلام السياسي، سنية وشيعية على حد سواء، ففيما دعمت ثورات الربيع العربي في 2011 التي استهدفت إسقاط الأنظمة العربية عقدت مع إيران الاتفاق النووي ومنحتها مليارات الدولارات التي سخرها النظام الإيراني في الهجوم على السعودية وإسقاط العواصم العربية الواحدة بعد الأخرى.



ستتجاوز القيادة السعودية أزمة خاشقجي كما فعلت في محطات تاريخية أقدم، والأهم في هذا النطاق أن تدرك القوى المعادية أن عمود الخيمة العربية سيبقى ثابتا لن يهتزّ أبدا



حسمت القيادة السعودية أمرها واتخذت القرارات الكبيرة فتدخلت لدعم مملكة البحرين، وخاضت المعركة الأشرس عندما قررت استعادة الدولة الوطنية المصرية فكان الدعم المطلق لثورة 30 يونيو 2013 معركة لا تقبل القسمة على اثنين، بما تمثله استعادة مصر من قبضة الإخوان المسلمين والقوى الداعمة لها وإن كانت الولايات المتحدة، فهذه معركة مصير ليس للسعودية وحدها بل للعالم العربي الذي كانت أركانه تهتزّ والنيران تشتعل في كافة زواياه.



لم يكن مستغربا أن تقف القيادة السعودية في مواجهة الحملة الشرسة التي انطلقت في حادثة اختفاء الصحافي جمال خاشقجي بذات القدر من الثبات والصبر والقوة، فهذا ما اعتاد عليه السعوديون في تاريخهم، فحادثة اختفاء خاشقجي التي قامت على أدلة افتراضية وبتوجيه اتهامات عبر اختلاق روايات لا تملك أرضية مادية في تسييس لقضية إنسانية عملت عليها قناة الجزيرة القطرية، إضافة إلى عدد كبير من الوسائل الإعلامية التي كرست الافتراضات على أنها أدلة قاطعة، وقد اتضح من خلال قضية خاشقجي ما ظل يحدث منذ سنوات من غياب المهنية والأجندة المسبقة في وسائل الإعلام التي تدار من قبل جماعة الإخوان المسلمين.



ووظفت المؤسسات كافة طواقم العاملين بها لبث التغريدات المزيفة، التي يُسارعون لحذفها بعد أن يكتشفوا أن الكذبة لم يتم حبكها بالشكل السليم. وحاولت المؤسسات الإعلامية القطرية والتركية تحويل اختفاء خاشقجي إلى قضية تشغل الرأي العام في بلدانها، جراء الإخفاقات المحلية التي تمرّ بها سواء في قطر أو تركيا.



ابتزاز السعودية سياسيا عبر اختلاق قضية قتل مفترضة واختطاف مفترضة وشهادات مفترضة، لن تتجاوز أن تحقق أهداف قوى الشر المتربصة بالسعودية، فهذه واحدة من المعارك التي تتطلب شجاعة في مواجهتها وقدرة غير عادية في التعامل معها، حتى وإن تمّ تسخير كل الفضاء الإعلامي لبث السموم وتلبيد الأجواء بغيوم سوداء، فكل ما يحدثه الإعلام يبقى مجردا من أدلة ويبقى فارغا متى ما غابت تلك الأدلة المادية القاطعة.



ستتجاوز القيادة السعودية أزمة خاشقجي كما فعلت في محطات تاريخية أقدم، والأهم في هذا النطاق أن تدرك القوى المعادية أن عمود الخيمة العربية سيبقى ثابتا لن يهتزّ أبدا، ففي هذه الصحراء دولة لها وزنها السياسي ورصيدها الكبير من المؤمنين بأن السعودية لن تكون وحدها وهي تواجه المأزومين والمريدين بها شرا، فمعها سيقف الأوفياء الذين يحفظون لهذه البلاد أنها كانت وستبقى ملاذا للخائفين الذين آمنتهم من خوف وأطعمتهم من جوع.



جميع الحقوق محفوظة شبوة برس © 2018
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 10-24-2018, 12:06 AM   #72
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


بالفيديو.. قناة الحدث السعودية: عداء وهمي بين الاصلاح والحوثيين انكشفت حقيقته بتقارب الطرفين خدمة لأجندات ايران وقطر


23 أكتوبر, 2018 FacebookTwitterGoogle+LinkedInمشاركة عبر البريدطباعة يافع نيوز – خاص:

كشفت قناة العربية الحدث التابعة للمملكة العربية السعودية عن حقائق كانت غائبة حول علاقة حزب الاصلاح اخوان اليمن بمليشيات الحوثيين المدعومة من إيران. وقالت قناة الحدث في تقريرها ان مليشيات الحوثي وحزب الاصلاح اخوان اليمن أظهروا للعالم طوال سنوات عداء متبادل حتى التقت مصالحهم فغابت الشعارات الرنانة ووضعوا ايديهم بأيدي بعض. وكشفت عن تقارب حقيقي بين الاصلاح والحوثيين ببوصلة قطرية يقوم على استعداء دول التحالف العربي، حيث كان هذا التقارب على استحياء ولكنه كشف مؤخرا عن هدفه. وقالت القناة ان الدوحة تتولى دور التقارب بين الاصلاح والحوثيين، حيث تجد تحركات قطر استجابة لدى قيادات الحوثيين ابرزهم محمد علي الحوثي ومحمد البخيتي . واشارت ان تقارير اعلامية كشفت عن وقوف قيادات بارزة في حزب الاصلاح خلف تقارير مفبركة تتناول اتهامات دول التحالف عن ارتكاب انتهاكات باليمن وتسويق تلك التقارير عبر منظمات دولية في محاولة منهم للتخفي تحت غطاء انساني يخفي وراءه مآرب سياسية وخدمة أجندة حلفاءهم.

- YouTube

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة يافع نيوز للإعلام 2018 ط¨ط§ظ„ظپظٹط¯ظٹظˆ.. ظ‚ظ†ط§ط© ط§ظ„ط/////ط¯ط« ط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ظٹط©: ط¹ط¯ط§ط، ظˆظ‡ظ…ظٹ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط§طµظ„ط§ط///// ظˆط§ظ„ط/////ظˆط«ظٹظٹظ† ط§ظ†ظƒط´ظپطھ ط/////ظ‚ظٹظ‚طھظ‡ ط¨طھظ‚ط§ط±ط¨ ط§ظ„ط·ط±ظپظٹظ† ط®ط¯ظ…ط© ظ„ط£ط¬ظ†ط¯ط§طھ ط§ظٹط±ط§ظ† ظˆظ‚ط·ط± | | ظٹط§ظپط¹ ظ†ظٹظˆط² .
  رد مع اقتباس
قديم 10-25-2018, 12:17 AM   #73
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي





مقتل خاشقجي.. توظيف سياسي وابتزاز للسعودية



الأربعاء - 24 أكتوبر 2018 - الساعة 11:57 م


عدن تايم/ خاص

طالب وزير الإعلام معمر بن مطهر الارياني المجتمع الدولي باتخاذ مواقف حازمة تجاه جرائم وانتهاكات ‎#المليشيا_الحوثية بحق اليمنيين واغتيال سياسيين واعلاميين بينهم الصحفي العبسي والنظر في مأساة ومعاناة آلاف السياسيين والاعلاميين والصحفيين والنشطاء المعتقلين في سجون المليشيا الحوثية بعضهم مضى على اعتقاله اربعة أعوام.


وقال الوزير الارياني في تغريدة على تويتر: أن الحملة التي تستهدف ‎#المملكة_العربية_السعودية لا يعنيها ‎#جمال_خاشقجي ولا تحقيق العدالة في القضية، وإنما تستهدف مواقف المملكة العروبية والإسلامية في مواجهة المؤامرات التي تتعرض لها المنطقة مقابل الصمت عن قتل وتعذيب العشرات من الصحفيين في العالم.

ودعا الارياني بالرحمة للصحفي جمال خاشقجي، مستدركا: لكن ما يحدث من توظيف سياسي للحادثة وابتزاز ومحاولة التشهير ب ‎#السعودية رغم الاجراءات التي اتخذتها وستتخذها لمعاقبة المتورطين وانقاذ مبدأ العدالة، يدعونا للتساؤل عن السر في تجاهل مأساة الصحفيين في اليمن.. اليسوا صحفيين؟.

واضاف في تغريدة أخرى: لم تحضى كل الجرائم التي ارتكبتها ‎#المليشيا_الحوثية_الايرانية منذ انقلابها على السلطة وآخرها جريمة اغتيال الرئيس السابق علي عبدالله صالح باهتمام المجتمع الدولي والصحافة العالمية، كما هو الحال مع حادثة وفاة الصحفي السعودي جمال خاشقجي
في تناقض واضح وعجيب يكشف سياسة الكيل بمكيالين.
المزيد من عدن تايم:
  رد مع اقتباس
قديم 10-27-2018, 01:53 PM   #74
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

Thumbs down دولة قطير" و الابتزاز السياسي في قضية خاشوقجي!



الابتزاز السياسي في قضية خاشوقجي!



26 أكتوبر, 2018 12:59:05 ص

كُتب بواسطة : د. عيدروس نصر ناصر - ارشيف الكاتب

تريثت كثيرا في تناول قضية اغتيال الصحفي السعودي جمال خاشوقجي التي أقر القاصي والداني ببشاعتها وأعلنت السلطات السعودية أنها بصدد استكمال خطوات التحقيق لاتخاذ الإجراءات القضائية اللازمة بما يتناسب وبشاعة ووحشية الجريمة والأهم من هذا استكشاف ما شابها من ملابسات وما اكتنفها من تفاصيل والحيلولة دون تكرار أي حادثة مشابهة في المستقبل من أي كان.


إدانة هذه الجريمة لا يضيف شيئا بعد أن أدانها كل من تناولها، والإقرار بوحشيتها تحصيل حاصل بعد ما لاقته من أوصاف على مختلف الألسنة والأقلام وعبر مختلف المنابر السياسية والإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي بما في ذلك السعودية منها.

ما يمكن رصده هنا هو تلك الضجة الإعلامية والهالة السياسية التي نالتها هذه القضية إلى درجة أن بعض المنابر الإعلامية كالجزيرة القطرية مثلا ألغت كل برامجها اليومية على مدى عدة أيام وكرست كل وقتها للحديث عن هذه القضية، وكأنها الحدث الوحيد في العالم الذي يستحق التوقف، ونست قتل الفلسطينيين على أيدي القوات الإسرائيلية والقرار الإسرائيلي بهدم منطق الخان الأحمر، وما تفعله مليشيات الحوثي من جرائم ضد المواطنين المدنيين في اليمن وغيرها.

موقف قناة الجزيرة مفهوم ومبرر فهي كمن عثر على كنز هائل لم يكن يخطط للحصول عليه، يكرس كل طاقاته لاستثمار هذا الكنز لزيادة أرصدته واستثماراتها السياسية والإعلامية.

لكن الأمر لا يقتصر على الجزيرة ورفيقاتها من المنابر الإعلامية التي تبحث عن أي حجة حقيقية أو مفتعلة لإدانة السعودية، بل امتد ليشمل صحف دولية (أمريكية وبريطانية وألمانية وفرنسية) وهي صحف من تلك التي سوقت لكذبة حيازة نظام صدام حسين على أسلحة الدمار الشامل لتبرير احتلال العراق وتدمير دولته وعند ما أقر القادة الأمريكيون والبريطانيون بزيف المعلومة التي استندوا عليها في جريمتهم، وبعد كل الجرائم التي تفرعت عن جريمة احتلال العراق وتدمير كل بناه التحتية والفوقية، لم يرف للقائمين على هذه المواقع الإعلامية جفن ولم يقولوا حتى "آسفين " لأرواح مئات الآلاف من ضحايا هذا العدوان.

لم يتوقف الأمر عند هذا المستوى بل لقد انخرط في هذه الحملة التصعيدية رؤساء وبرلمانيون وقادة سياسيون على رأسهم الرئيس الأمريكي ترامب والرئيس الفرنسي ماكرون والرئيس التركي أردوجان الذي دشن الحملة الإعلامية لخطابه الأخير منذ ثلاثة أيام خلت.

لا أحد يمكن أن يطالب أياً من هؤلاء أن يغضوا النظر عن هذه الجريمة كما قد يعلق البعض بحجة سكوتهم عن جرائم أكبر منها في فلسطين والعراق وغيرها، بل إن التعجب والاستغراب ينبع مما تتعرض له السعودية من عملية ابتزاز سياسية وأخلاقية، ليس حبّاً في الضحية جمال خاشوقجي، الله يرحمه، ولكن رغبة في جني مصالح مالية وسياسية يستفيد منها القائمون على هذا الابتزاز المفضوح.

حتى اللحظة نجحت السلطات السعودية في التعامل مع هذه القضية وانعكاساتها وأعراضها الجانبية بقدرة عالية على امتصاص التبعات وقطع الطريق على المزايدين والمبتزين، لكن الكثير من المواقع الإعلامية والشخصيات والزعامات السياسية تراهن على فرضية أن لدى القيادة السعودية من الأسرار ما لا ترغب في إعلانه للرأي العام وهذا ما يسعى المبتزون لتوظيفه لإجبار المملكة على تلبية مطالبهم التي لن تنتهي، لأن إرضاء طرف معين سيفتح شهية عشرات الأطراف لتستمر عملية الابتزاز إلى ما لانهاية.

في تقديري الشخصي أن السلطات السعودية تستطيع الخروج من حفلة الابتزاز الهائلة التي تتعرض لها وقطع الطريق على كل المبتزين من خلال إجلاء الحقيقة كاملة ومحاسبة كل من وقف وراء هذه الجريمة، ومن ثم ستضرب السعودية عدة عصافير بحجر واحدة، أولها تأكيد نظام العدالة وإحقاق الحق وردع المذنبين أيا كانت مكانتهم، وثانيها الرد على مزايدات المزايدين ولجم تخرصاتهم، وثالثها التخلص من تبعات الابتزاز المادي والمعنوي والسياسي الذي تتعرض له من قبل الخصوم وبعض الأصدقاء.

وأخيرا لا شك أن ما تعرض له المواطن السعودي جمال خاشوقجي يعتبر جريمة تقشعر لها الأبدان، لكن ما تتعرض له السعودية من محاولات استثمار وابتزاز لا تعبر إلا عن انتهازية القائمين على هذه الحملة وسعيهم غير النزيه لتوظيف قضية إنسانية شديدة الحساسية لتحقيق مكاسب مادية وسياسية خالية من أي معنى من معاني النزاهة والانتصار للقيم الإنسانية.

المزيد من عدن تايم:
  رد مع اقتباس
قديم 10-29-2018, 12:48 AM   #75
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي السعودية ... واغتيال جمال خاشقجي !!



السعودية ... واغتيال جمال خاشقجي !!


الأحد 28 أكتوبر 2018 08:08 مساءً
الخضر الميسري

ولد الكاتب والصحفي والإعلامي السعودي في 23/ اكتوبر/ 1958 م في المدينة المنورة وينتمي الى أسرة سعودية بالتجنس ، وتتصل أصول وجذور هذه الأسرة الى أصول تركية لأسرة مسلمة هاجر معظم أهلها ال جزيرة العرب واستقرت بجوار المسجد النبوي وقبر رسول الله صلى الله عليه وسلم ..


تربى وعاش في المدينة المنورة ولعل الذكاء الحاد والحس القومي والوطني جعل الاستخبارات السعودية تحتويه وتوفر له وظيفة نادرة وحساسة !

فطرته الإسلامية وحسه القومي ساعداه على التقرب من رئيس الاستخبارات السعودية وصمام أمان المملكة سمو الأمير/ تركي الفيصل آل سعود ..

أثناء الغزو الروسي لأفغانستان قادة المملكة العربية السعودية وبإيعاز من الولايات المتحدة الأمريكية وبدعم شعبي وديني قادت وحاربت الغزو الروسي ودعمت ما سمي بالمجاهدين العرب وقاد الشيخ/ أسامة بن لادن هذا التيار وكان الكاتب والصحفي جمال خاشقجي أحد المقربين للشيخ/ أسامة حتى تحرير أفغانستان ورحل آخر جندي روسي وآخر دبابة روسية عام 1988م..

بعدها عاد الى السعودية واختار طريق معارضة النظام السعودي من الداخل بكل قناعة واقتدار وثقافة عالية ..

لكن قناعاته لم تقف عند هذا الحد!!

فتجاوز الخطوط الحمراء كثيرا وعاش حياته طائرا مسافرا بين الأوطان ..

ارتبط لفترة من الزمن بعلاقة وثيقة بسمو الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز الملياردير السعودي المعروف ..

ولا أستبعد ان يكون هناك ارتباط ^^ وثيق مع الأخونج عالميا وربما ارتباط أصولي واستراتيجي بالاخونج المسلميين المتنفذين داخل الديوان الملكي السعودي !!

سياسة سمو الأمير/ محمد سلمان ونهجه المستنير نحو بناء (( مملكة العز )) والتفرد ببناء مملكة تقود العالم العربي والإسلامي وليس دولة مستهلكة.... لم تروق له !!

وتم الإيعاز له ولغيره من المعارضين من قبل (( زعماء الماسونية العالمية)) بضرورة زعزعة نظام الحكم ومحاولة انقلاب البيت من الداخل بغرض تقسيم المملكة الى دويلات!!

ولا أستبعد ضلوع التيار الشبابي الأخونج في التخطيط وعملية تصفية هذا المعارض وربما بدون شعور حسي وعقلاني !!

طريقة تصفيته ^^بشعة ولم تسجل حادثة من قبل ضد النظام السعودي في تصفية خصومه!!!

اعتقد بأن الأيام المقبلة ستثبت السعودية وقادتها خادم الحرمين الشريفين الملك/ سلمان بن عبدالعزيزآل سعود حفظه الله

وسمو ولي العهد الأمير/ محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله(( ستثبت خلو المملكة من اي مرض ليقتل الإنسان أخيه الإنسان في مملكة العدل والإنسانية)) .


جميع الحقوق محفوظة عدن الغد © {year}
  رد مع اقتباس
قديم 11-02-2018, 12:37 PM   #76
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

Thumbs down قطر وتركيا.. أردوغان يراهن على الحصان الخاسر



2018/10/26

قطر وتركيا.. أردوغان يراهن على الحصان الخاسر


الحصان الخاسر .. كلمتان يشعلان الداخل التركي نتيجة تحالف أنقرة مع الدوحة، تحالف وصفه مراقبون للوضع التركي بالتحالف الصوري فقط، ولكن في مضمونه لم تقدم الدوحة أي مساندة لأنقرة في أزمتها الأخيرة.

شهد أغسطس الماضي تصاعدا وتوترا في العلاقات بين أنقرة وواشنطن على خلفية القس الأمريكي آندرو برانسون، حيث فرضت الولايات المتحدة الأمريكية عقوبات على اثنين من كبار الوزراء الأتراك، كما هددت واشنطن بالمزيد مما أدى إلى انهيار الليرة التركية لأدنى مستوى.

ومع الانهيار التركي والصمت القطري شن الإعلام التركي حملة هجوم شرسة على النظام القطري وتنظيم الحمدين، نتيجة عدم مساندة أنقرة في أزمتها.

الهجوم التركي على الموقف القطري وصل إلى حد الإهانة وتذكير الدوحة بأزمتها مع الدول الخليجية، وكيف ساندتها أنقرة من مال وغذاء وعداد عسكري عقب مقاطعة الرباعي العربي للدوحة وإرهابها.

وكانت صحيفة تقويم التركية الموالية للرئيس رجب طيب أردوغان شنت هجوما لاذعا ضد قطر، على خلفية ما وصفته بالصمت القطري حيال الأزمة الاقتصادية التي تمر بها تركيا نتيجة العقوبات الأمريكية.

وتساءلت الصحيفة في تقرير لها، تعقيبا على الموقف القطري إزاء أزمة تركيا المتفاقمة، عن طبيعة علاقة الصداقة التي تجمع بين الدوحة وأنقرة، قائلة أي نوع من الصداقة هذا؟ .

وأوضحت الصحيفة أن حالة من الإحباط تسود الأتراك حاليا بعدما دعمت كثير من الدول قرار العقوبات الأمريكية ضد تركيا، مؤكدة أن الصدمة التي وصفتها بأنها غير متوقعة كانت من طرف قطر، التي بدلًا من أن تدعم أنقرة اختارت أن تبقى صامتة تجاه ما يحدث في تركيا.

واستعرضت الصحيفة ما وصفته بالدعم التركي الكبير الذي قدمته للدوحة على مختلف الأصعدة، على خلفية مقاطعة دول الخليج لها بسبب دعمها الإرهاب، حيث قالت إن تركيا سيرت عشرات رحلات الشحن الجوية إلى قطر ووقفت معها جنبا إلى جنب خلال المقاطعة، إلا أنه يجب الاعتراف أن حكومة قطر تتجاهل الوضع في تركيا الآن ولم تقدم الدعم السياسي والإنساني اللازم.







ظ‚ط·ط± ظˆطھط±ظƒظٹط§.. ط£ط±ط¯ظˆط؛ط§ظ† ظٹط±ط§ظ‡ظ† ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط/////طµط§ظ† ط§ظ„ط®ط§ط³ط± | ط§ظ„ط£ظ…ظ†ط§ط، ظ†طھ
  رد مع اقتباس
قديم 11-03-2018, 12:06 AM   #77
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي موسم الصراحة: جمال باليمن!




موسم الصراحة: جمال باليمن!



02 نوفمبر, 2018 02:35:51 م

كُتب بواسطة : مشاري الذايدي - ارشيف الكاتب

يقال إن الأزمات تنطوي في رحمها على بشائر جديدة، ففي طيّات المشكلة تولد التحولات وتقنص الفرص بأبخس الأثمان.

كل طرف له طلب وعنده فاتورة عند الدولة السعودية، الحالية، سال لعابه لها بفعل مشكلة الصحافي جمال خاشقجي، منهم من يريد منها أن تكفّ السعودية عن منابذة جماعة الإخوان، أن تترك السعودية عن مواجهة الخطر الإيراني، وغير ذلك من الطلبات، بما فيها الابتزاز المالي.


من هذه الفواتير المطلوبة من السعودية، التوقف عن مواجهة عملاء إيران باليمن، الجماعة الحوثية، بحجة الشفقة على الإنسانية، وهي الإنسانية التي لم نر «جورنالجية» اليسار البريطاني، يذرفون الدمع سحّاً على أكبر كارثة إنسانية بالقرن الجديد: سوريا!

صحيفة «الغارديان» البريطانية نشرت تحليلاً لصحافي اسمه باتريك وينتو، محرر الشؤون الدبلوماسية، حول كيفية استغلال أزمة خاشقجي، حتى توقف السعودية عملها باليمن، لمحو الخطر الإيراني فيها، وخصّ بالأمر ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، مثير حنق الإخوان وإيران واليسار، بكل مكان. صاحبنا الجورنالجي يريد تكثيف الضغوط على السعودية عقب مقتل جمال خاشقجي بشأن اليمن، فتلك «لحظة لا تفوت».

ترجمة كلامه، استغلوا الفرصة، وحولوا الأمر في اليمن لمصلحة إيران، وإشغال السعودية بمخالب القط الحوثي… ما دامت السعودية تعاني من أزمة جمال!

هذا الاستغلال السياسي الفجّ والابتزاز السافر للسعودية، تنبهت له، مثلاً، ماريا زاخاروفا، المتحدثة باسم الخارجية الروسية، فعلّقت على استهداف السعودية بأزمة خاشقجي: «من المخيف أن تتضخم هذه المأساة بكل هذا القدر من المكائد السياسية، والافتراءات التي نراها اليوم».

هذا أمر ظاهر، كل منصف يلمسه ويراه، منهم، نقلاً عن ليزا ماريا نيوديرت، الباحثة بمعهد أكسفورد للإنترنت التابع لجامعة أكسفورد، كما نشرته صحيفة «الشرق الأوسط»، إن موت خاشقجي ساهم بإبراز سبل التلاعب على نحو متزايد بالمعلومات ووسائل التواصل الاجتماعي للترويج لأغراض سياسية.
أما الحال في اليمن، والمبادرة الأميركية لوقف القتال باليمن وفتح طريق سياسية، فلم تقل السعودية ولا أعضاء التحالف باليمن، إنهم ضد الحل السياسي، على العكس فمن اليوم الأول كان الحل السياسي مطلوباً ومدعوماً، ونتذكر محطات الكويت وجنيف التفاوضية لليمن.

بل إن السعودية والتحالف، وبحرص، أفسحوا المجال للحل السياسي وإيقاف القصف الجوي أكثر من مرة، لكن كل مرة يعتبر الحوثي الأمر مجرد «هدنة» لترتيب الصفوف، ليس أكثر.
هذه المرة، الأرجح أن الحوثي سيتعامل مع وقف النار بوصفه هدنة تكتيكية، ليس أكثر. ومع ذلك ستدعم السعودية والتحالف المسعى السياسي، ليس أمراً جديداً.
لكن ليس هذا هو جوهر الأمر، بل سؤال أمثال الجورنالجي البريطاني، هل يمكن لبريطانيا أن تتصالح مع دولة بجوارها، تحكمها عصابة موالية لروسيا تطلق الصواريخ على لندن وليفربول؟
المزيد من عدن تايم:
  رد مع اقتباس
قديم 11-03-2018, 12:06 AM   #78
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي الحملة الصهيونية والقطرية " قضية خاشقجي لم تعد جنائية



قضية خاشقجي لم تعد جنائية


02 نوفمبر, 2018 01:13:18 ص

كُتب بواسطة : د. محمد علي السقاف - ارشيف الكاتب

أنه أمر محزن وصادم ماحدث للصحفي السعودي جمال خاشقجي بمقتله في قنصلية بلاده في تركيا و الغالبية في بداية الحدث المؤلم تعاطف مع ماحدث للضحية وانتظر ان تكشف التحقيقات ملابسات الجريمة علي اساس انها جريمة جنائية




وامام الزخم الهائل من التغطية الإعلامية المركزة وغير المسبوقة بالهجوم والتحريض علي المملكة العربية السعودية وقادتها أتضح انها لم تعد معنية بمقتل الصحفي كحدث جنائي بشع وانما هجمة ذات أهداف سياسية بامتياز



ومن هنا يتساءل المرء عن أسباب توقيت هذه الهجمة ودوافعها ولماذا لم تعالج كجريمة جنائية وحولت الي قضية سياسية دولية غير عادية ؟



في البدء عند سماع خبر “ اختفاء “ خاشقجي بعرض صورة دخوله مبني قنصلية بلاده ولم يخرج منها وأعلان السلطات الرسمية لبلاده انه قتل أصيب المرء بصدمة كبيرة خفف وقعتها أعلان المملكة أعفاء عدد من القيادات الأمنية من مناصبها وإحالة ملف مقتل الصحفي الي تحقيق السلطات القضائية في المملكة



لان ماحدث هذه جريمة جنائية يتوجب التحقيق فيها وفي ملابساتها ومع ذلك استمرت المنصات الإعلامية الدولية في توجيه الاتهامات مؤخراً الي ولي عهد المملكة الأمير الشاب محمد بن سلمان ؟ والسؤال هنا لماذا توجيه أصبع الأتهام أليه ؟



حدثين في توقيتهما يفسران أسباب ذلك الأتهام المزعوم



الحدث الأول مرتبط بالعلاقات الأمريكية - السعودية وتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الذي حذر عدة مرات متتالية قيادة المملكة الغنية بالنفط قد لا تدوم “ أسبوعين “ دون دعم أمريكي حسب مانقلته وكالة أنباء بلومبرج علي موقعها الإلكتروني الجمعة ٥ أكتوبر الماضي وجاء رد الامير محمد بن سلمان قوياً في تصريحات له لنفس الوكالة علي إتهام ترامب بأن المملكة العربية السعودية لا تدفع مقابل الدعم العسكري الأمريكي بقوله “ نحن نعتقد أن جميع الأسلحة لدينا من الولايات المتحدة الأمريكية مدفوعة الثمن “ مضيفاً “ منذ أن بدأت العلاقة بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية ، اشترينا كل شىء بالمال “ واقر الأمير محمد بن سلمان مع ذلك بأنه يحب العمل مع ترمب ، ربما نوعاً من تخفيف رده القوي علي تصريحات الرئيس الامريكي وهو دون شك لم تتعود الأدارة الأمريكية سماعه من دول أخري ناهيك من حلفائها في المنطقة.



وسيلاحظ ان مثل تلك التصريحات السابقة في محاولة إبتزاز المملكة مالياً لم يكررها مجددآ ترمب حيث حلت محلها تصريحات تتعلق بقضية مقتل خاشقجي



والحدث الثاني في توقيت الأزمة موعد انعقاد مؤتمر” مبادرة مستقبل الاستثمار ٢٠١٨ “ في الرياض في ٢٤ أكتوبر الماضي والآمال المعقودة عليه من قبل المملكة العربية السعودية لتحقيق رؤية ٢٠٣٠ وهو مشروع محمد بن سلمان بأمتياز



أرادت بعض الأطراف وهم قلة من مقاطعتها للمؤتمر من شخصيات وشركات الي إفشال انعقاده بسبب الضجة التي أثيرت حول قضية خاشقجي ولكن ماحدث العكس حيث ظهر ولي العهد وتحدث بأريحية كاملة ومستعرضا الأرقام المهولة للاقتصاد السعودي وتصميمه علي تطبيق خارطة طريق المستقبل من خلال الرؤية الموضوعة وإطلاقه فكرة جعل منطقة الشرق الأوسط أوروبا الجديدة



في الخلاصة من الواضح ان التحديات القادمة كبيرة لن تقتصر في محاولة عرقلة انطلاقة المملكة العربية السعودية الي مصاف القوة الاقتصادية المؤثرة بل ان التحديات تعني أيضا العالم العربي برمته حتي لا ينهض ويتقدم ليصبح اوروبا الجديدة ضمن موازين القوي الدولية الكبري



ولعل أنهاء حرب اليمن وتقويته اقتصاديا بما يملكه من كثافةة سكانية ومواقع جيو إستراتيجية لن يكون الا عاملاً مساعداً في تحقيق قيام أوروبا جديدة في الشرق الأوسط وبذلك يتحول الحلم الي حقيقة.

المزيد من عدن تايم:
-
  رد مع اقتباس
قديم 11-05-2018, 02:08 PM   #80
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي رغم محاولات قطر وإيران لتشويه جهودها .. الإمارات تحظى بشهادات دولية مستمرة



رغم محاولات قطر وإيران لتشويه جهودها .. الإمارات تحظى بشهادات دولية مستمرة



الإثنين - 05 نوفمبر 2018 - الساعة 12:20 م


عدن تايم - صحف :

رغم محاولات قطر وربيبتها إيران وجهودهما لتشويه سمعة دولة الإمارات العربية المتحدة وطمس دورها الإنساني في اليمن، إلا أن الشهادات الدولية تتوالى لتعطي الإمارات حقها وتضعها على رأس الدول المانحة للمساعدات الإنسانية لليمن وشعبه الشقيق، ولا ينفك الحاقدون في الدوحة وطهران، بين الحين والآخر، عن توجيه الاتهامات الباطلة للإمارات في اليمن، ولا تمر بضعة أيام حتى تأتي شهادة دولية لتكذّب وترد على ادعاءات الحاقدين، وآخر هذه الشهادات، الأسبوع الماضي، ميشال ماري ممثلة البرلمان الأوروبي التي أعربت عن تقدير البرلمان الأوروبي، للجهود التي تقوم بها دولة الإمارات لتخفيف المعاناة عن الشعب اليمني في مختلف المجالات، وقبلها بأيام إشادة المبعوث الأممي في اليمن مارتن غريفيث بالمساعدات الاقتصادية الإماراتية في سبيل دعم الاقتصاد اليمني.


كما أشادت الأمم المتحدة بالمشاريع الإنسانية الإغاثية والتنموية لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي في المناطق المحررة بمحافظة الحديدة، ولفتت إلى أن استجابة الإمارات السريعة للنداءات الإنسانية العاجلة في اليمن تؤكد التزامها بالقانون الدولي الإنساني.

كما أكد تقرير أصدرته خدمة التتبع المالي FTS التابعة للأمم المتحدة، أن دولة الإمارات هي أكبر دولة مانحة في مجال تقديم المساعدات الإنسانية الطارئة للشعب اليمني الشقيق لعام 2018، ولا تقتصر المساعدات على الغذاء والدواء والكساء التي ترسلها الإمارات بشكل مستمر، بل تصل إلى المساعدات الفعّالة في إعادة البناء والتعمير وإصلاح البنية التحتية، وهو الأمر الذي يؤكد أن عطاء الإمارات بلا حدود.
المزيد من عدن تايم:
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas