المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!


وزير كويتي : فلنوقف الحرب وندعم استقلال الجنوب وتنميته وإقناع هادي بالتنحي عن الرئاسة[

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
قديم 08-18-2019, 12:09 AM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

Arrow وزير كويتي : فلنوقف الحرب وندعم استقلال الجنوب وتنميته وإقناع هادي بالتنحي عن الرئاسة[


بار المحافظات
وزير كويتي : فلنوقف الحرب وندعم استقلال الجنوب وتنميته وإقناع هادي بالتنحي عن الرئاسة[



2019-08-17 23:27
وزير كويتي : فلنوقف الحرب وندعم استقلال الجنوب وتنميته وإقناع هادي بالتنحي عن الرئاسة
شبوه برس - خـاص - الكويت


دعا وزير كويتي سابق وأكاديمي كويتي إلى وقف الحرب وندعم استقلال الجنوب وتنمينه-أكرر وتنميته- وإقناع هادي بالتنحي عن رئاسته الرمزية لأسباب صحية، واستمرار محاصرة الحوثي في الشمال، ووقف العمليات القتالية لدول التحالف مع استمرار تعزيز المعارضة ضده في شمال اليمن.




وقال الدكتور "سعد بن طفلة العجمي" في مقال نشره "إندبندت عربية" أطلع عليه محرر "شبوه برس" ونعيد نشره وجاء فيه :

عندما انطلقت عاصفة الحزم كتبت صباح ذلك اليوم مقالاً بتأييد الحملة لعودة الشرعية، على الرغم من أنني لم أكن أتمنى الحرب لكنها فرضت فرضاً علينا، وما كان لنا في الخليج إلا أن نقف مع حق الدفاع عن النفس وعن الشرعية في حينها. حذرت في ذلك المقال من أن تطول الحرب وضرورة العمل على إنهائها بأسرع وقت بعد أن تحقق أهدافها.



باختصار: فلنوقف الحرب وندعم استقلال الجنوب وتنمينه-أكرر وتنميته- وإقناع هادي بالتنحي عن رئاسته الرمزية لأسباب صحية، واستمرار محاصرة الحوثي في الشمال، ووقف العمليات القتالية لدول التحالف مع استمرار تعزيز المعارضة ضده في شمال اليمن.

اليوم وبعد أن مرت أكثر من أربع سنوات ونصف على الحملة التي تبدلت من عاصفة للحزم إلى حملة لإعادة الأمل، فإننا مطالبون جميعاً بإعادة التفكير في ما تحقق وما لم يتحقق وما لا يمكن له أن يتحقق. فلقد خلقت تطورات الأوضاع واقعاً جديداً ومختلفاً عما كان عليه الوضع سنة انطلاق الحملة، فقد تلاشى عبدالله صالح، واشتبك الجنوب ببعضه، وراوحت الأوضاع في تعز والحديدة تجنباً للخسائر البشرية، وأصبح المشهد أكثر تعقيداً مما كان عليه قبل خمس سنوات.



الهدف الاستراتيجي للحرب تحقق بوقف التمدد الإيراني ومحاصرته وإجهاض المشروع الإيراني في اليمن. صحيح أن الحوثيين باقون وما زالوا يسيطرون على صنعاء وعلى صعدة، لكن هذا بسبب تعقيدات الوضع اليمني الداخلي نفسه، وليس بسبب تقصير من قبل قوات التحالف العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية.



لنقر ونعترف أنه لا يمكن تحقيق نصر عسكري للتحالف على أطفال تحمل الكلاشنيكوف في جبال صعدة ومران، فهم ينطبق عليهم المثل الشعبي "إن ضربت، ضربت نبي، وإن خليت، خليت شيطان". وهذا ما أحجم عنه طيران التحالف طيلة الحرب بتجنب قصف الأماكن المدنية والحفاظ على سلامة المدنيين قدر الإمكان.



النصر العسكري تحقق بتحجيم المشروع الإيراني في اليمن ومحاصرته في أجزاء بشماله لا تتمتع بأي أهمية استراتيجية، وتعتبر ساقطة بالفكر العسكري الصرف.



علينا أن نتذكر حقيقة لا يمكن القفز عليها وهي أن اليمن لم يكن موحداً طيلة تاريخه، فالجنوب حكمه سلاطين بكانتونات مبعثرة، والشمال حكمته الإمامة التي تسيطر على مدنه وليس على جباله وأريافه، والوحدة التي فرضها علي عبدالله صالح بالقوة عام 1994 لا يعتد بها، فالوحدة لا تفرض فرضاً، بل تتم طوعاً واختياراً.



علينا أن نقر بأن الجنوب يختلف عن الشمال اختلافاً كبيراً، فلا اللهجة واحدة، ولا حتى اللغة التي يتكلمها الجنوبيون واحدة، فالشرق يتكلم المهرية، وأهل سقطرى يتكلمون السقطرية وكلاهما لغة سامية قديمة تختلف عن العربية. كما يختلفون كثيراً بالطباع والسلوك، فأهل الشمال يغلب عليهم طباع الجبال بوعورتها وخشونتها، وأهل الجنوب يغلب عليهم طباع البحر والسواحل الهادئة.



الأهم هو أن أهل الجنوب لا يريدون أن يكونوا جزءاً من الشمال، ويتطلعون نحو الاستقلال عنه، وهذا حقهم. وبناءً عليه، فإن اليمن لن يعود يمناً واحداً بعد اليوم، بل قد يستمر عقوداً وهو أكثر من يمنيين، وهو الوضع السائد بتاريخه، فلم يعش اليمن مركزية سلطوية في تاريخه، هذه هي الحقيقة التي يغفلها البعض، والتي بإدراكها يمكن التعاطي مع تطورات الأحداث بعدن من منظور استقلال الجنوب والعمل على تحقيق الاستقرار والتنمية فيه.



علينا أن نعترف بأن الشرعية السياسية ليست أبدية، وأن الرئيس عبدربه منصور هادي- وإن تمتع بالشرعية- فهو لا يتمتع بالشعبية، وأن الفراغ السياسي الشعبي يحتاج إلى شخصية جديدة تتعامل مع المستجدات بحذاقة وقدرة على مخاطبة الجماهير بما يعطيها الأمل ويبث فيها روح المقاومة ضد الحوثي ومليشيات إيران.



سوف تسعى إيران جاهدة إلى استمرار الحرب، فهي ترى فيها جرحاً نازفاً للمملكة العربية السعودية ودول الخليج، واستمرارها بدعم الحوثيين لا يكلفها كثيراً: سلاح وصل وتكدس بانقلاب الحوثي على السلطة عام 2014، وخبرات صاروخية تهدف إلى الضجة الإعلامية أكثر من تأثيرها العسكري، والتقديرات تشير إلى عشرة ملايين دولار شهرياً تدفع نقداً للحوثي ليوزعها على مقاتليه من الأطفال والمرتزقة برواتب لا تتجاوز المئة دولار، بينما تكلف الحرب دول التحالف أكثر من ملياري دولار شهرياً، ناهيك عن التكلفة البشرية والإعلامية التي يستغلها حلفاء إيران لتشويه صورة المملكة ودول التحالف.



ترى إيران في استمرار هذه الحرب ورقة مهمة لن تفرط بها مهما طالت، وانتزاع هذه الورقة من يدها هزيمة لاستراتيجيتها باختراق الجزيرة العربية.



باختصار: فلنوقف الحرب وندعم استقلال الجنوب وتنميته- أكرر وتنميته- وإقناع هادي بالتنحي عن رئاسته الرمزية لأسباب صحية، واستمرار محاصرة الحوثي في الشمال، ووقف العمليات القتالية لدول التحالف مع استمرار تعزيز المعارضة ضده في شمال اليمن.

التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 08-19-2019, 12:00 PM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


للموقع
الإثنين, 19/أغسطس/2019 - الساعة 05:07 ص بتوقيت مدينة عدن
القائمةالأيام موؤسسة الأيام للصحافة و الطباعة و النشر

الرئيسية أخبار عدن

صحيفة كويتية: لن تستطيع أي دولة في العالم منع الجنوب من تقرير مصيره



الإثنين, 19 أغسطس 2019 - 05:06 ص 596 مشاهدة
«الأيام» غرفة الأخبار

اعتبرت صحيفة السياسة الكويتية أن ما يجري في الجنوب هو "نتيجة طبيعية لما حاول السياسيون المنتفعون شمالاً وجنوباً تفاديه عبر وحدة مزغولة قائمة على نزيف دائم وغبن وخضوع من طرف إلى الطرف الآخر".


وقالت الصحيفة في افتتاحيتها التي كتبها أمس رئيس التحرير أحمد عبد العزيز الجارالله "بات واضحاً بعد 29 عاماً على توحيد اليمنين أن أي وحدة تقوم لمنافع سياسية صرف ومفتعلة لن تنجح، وسيكتب لها الفشل، فكيف إذا كانت على شاكلة الوحدة اليمنية التي قامت على العواطف الشعاراتية والمنافع السياسية لكلتا القيادتين في عدن وصنعاء؟".

وأضافت "هذه هي الحقيقة التي لا يمكن المفر منها، إلا إذا كان المقصود أن يغرق اليمن كله في بحار من الدماء من أجل حفنة سياسيين يسعون إلى مراكمة ثرواتهم على حساب شعبيهما.

القارئ لتاريخ الوحدة بين شطري اليمن يدرك جدياً عدم رسوخها بدليل أنه بعد أربع سنوات من إعلانها تعرضت لأول زلزال عندما طالب في عام 1993 نائب رئيس جمهورية الوحدة علي سالم البيض بحكم ذاتي للجنوب، لتأتي بعدها حرب 20 مايو عام 1994، أي قبل يومين من ذكرى إعلان الوحدة، معبرة بوضوح عن غضب الجنوبيين مما كانوا يتعرضون له من إملاءات شمالية".



وتابعت "في ستينيات القرن الماضي قامت الثورة الشيوعية في الجنوب، وقبلها كانت هناك مفاوضات بين سلاطين المناطق السبعة لتوحدهم في دولة، عرفت فيما بعد باليمن الجنوبي، أو الديمقراطي، غير أن هذه الوحدة لم تصل إلى صنعاء في الشمال، لأن الواقع الثقافي يختلف عما هو في الساحل، خصوصاً أن الحركات الانفصالية لا تزال تنشط إلى يومنا هذا، لا سيما في صعدة، إضافة إلى الصراعات السياسية الداخلية التي عصفت بالشمال طوال القرنين التاسع عشر والعشرين.. عند تبدل الظروف السياسية الدولية في العقدين الأخيرين من القرن العشرين، رأت قيادتا الشمال والجنوب أن الحل لمشكلاتهما الداخلية يكمن في الوحدة بين الشطرين، خصوصاً مع انتهاء الحرب الباردة، وانهيار الاتحاد السوفياتي، واشتداد الصراع على السلطة بين قادة الحزب الحاكم في عدن، لذلك كانت الوحدة المخرج من تلك الأزمة في جانب، وجانب آخر تلبية للشعار الوحدوي الذي كان يهيمن على أذهان العرب من المحيط إلى الخليج".

وأردفت "بين عامي 1994 و2011 ظهرت احتجاجات كثيرة على الممارسات الشمالية في الجنوب، حتى جاءت موجة ما يسمى "الربيع العربي" لتضع الجميع في مواجهة الحقيقة، لا سيما بعدما انقلب علي صالح والحوثيون على المبادرة الخليجية التي كانت خشبة الخلاص للجميع، ما أدى إلى اندلاع الحرب الأهلية، بين المكونات الشمالية بعضها ضد بعض، وفي المقابل حرب مع الجنوب بعدما أعلنت مكوناته رغبتها في العودة إلى دولتها، وفك الارتباط مع صنعاء التي رأت في ذلك فشلاً لمشروعها.

لجأت قوات الحوثيين والانقلابيين إلى غزو الجنوب بعد ذلك، وكانت الحرب في عام 2015 لوقف المشروع التوسعي الإيراني عبر الحوثيين الذين انقلبوا كالعادة على حليفهم الأساسي "حزب المؤتمر الشعبي العام" واغتيال رئيسه علي عبدالله صالح، غير أن التحالف العربي والمقاومة الجنوبية والجيش الوطني دحروا الغزاة من مساحات واسعة من اليمن عموماً، وتحرير الجنوب خصوصاً".

واختتمت "هذه المحصلة التاريخية كان لا بد لها أن تنتج إعلاناً صريحاً بفك الارتباط القائم على العواطف والمنافع الشخصية أكثر منه على وحدة وطنية حقيقية، لذلك ما يجري اليوم من سعي جنوبي إلى التخلص من الفاتورة الباهظة التي تكبدوها بالارتباط مع الشمال هو أمر طبيعي، ولن تستطيع أي دولة في العالم، أو تحالفات أن تمنعهم من تقرير مصيرهم، لذا فإن التظاهرات المليونية التي تشهدها عدن حالياً ستستمر حتى يحصل الجنوبيون على دولتهم التي خسروها في لحظة تبدلات سياسية دولية، وبضغط الرغبات الشخصية لبعض قادتهم".​

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas