كفى بالموت واعظ ... في عزاء والدة الشيخ عبدالله بقشان

[حسن البار]

الشيخ / عبدالله أحمد بقشان رجل أعمال له بصمات خيّره وأيادي بيضاء على جزء كبير من حضرموت وخاصة ( أرض الدواعن ) ...

من آخرها ( مدرسة ابتدائية مجهزة بمدينة الخريبة بدوعن تم افتتاحها هذا العام ) وغيرها كثير ...
لم اجد الفرصة لتعزيته في بيته بجدة لذا كتبت هذه الابيات في عزاء والدته تغمدها الله برحماته الواسعة واسكنها جنانه العالية ...
ولأنني من خارج صفوف الشعراء فآمل قبولها بعلاتها ...

وقد شجعني على رفعها في سقيفتنا " الشبامية الدوعنية " أخي الفاضل الأديب المتميز في ثقافته وعلمه وسعة مداركه مزينة بخلقه العالي والرفيع / رياض عوض باشراحيل عندما اطلعته عليها ليلة البارحة

كفى بالموت واعظ وكلن حسب وقته = ومن فارق حياته يوارونه في الطين

علينا العمر عدّى وياكم فيه زلّه = وهذا الموت حاصل علينا حق ويقين

ومنك الصفح يارب بحق طه وحزبه = وحسن الخاتمه نرتوي من حوض ياسين

لنا آمال عظمى معَ صدق المحبّه = ومن حب النبي ميّزه بين الملايين

وباقدم تعازي لكل بقشان وحده = على ام الحضارم على ام المساكين

لها يدّات بيضاء تواسي كل طفله = ومن يعطف ويرحم عَمَرْ دنياه والدين

عليها المزن تسكب برحمه عقب رحمه = وفي الجنه سكنْها تصاحب حورها العين

وباخص التعازي رجل في الخير قسمه = ابو فيصل تصبّر ولك في الصبر اجرين

ومن عادتي مامدح احد من اجل اسمه = ومدحي في فعالك امامي شوفة العين

طرق دوعن عسيره وهذا اليوم سهله = ومستشفى بخيله مجهّز كل شي زين

وكل طالب مبرّز يحصّل أيّ منحه = ولك في العلم بصمه .. نعم تحتاج تدوين

وفي أرض المكلا سكن بقشان جنّه = وكم طالب تخرّج على يد البقاشين

وفي وادي الدواعن لكم شدّه وعدّه = وفوق الحيد تُحفه .. فلل حوله بساتين

وعاد الناس تطمح الى كمين خصله = جسس بين المباني بغت لمبات يأضين

ومن شاف المجاري يشيّب قبل حلّه = وسعر الكهرباء قاصمه للظهر نصفين

وانتم قدّها والكرم مصدره اهله = ويابختك بدعوه عليها الخلق ( آمين )

وختم القول صلّوا على طه وصحبه = وآل المصطفى هم لنا ساده ميامين

سامحوني سادتي : الظاهر لي فترة طويلة من التعامل مع تنسيق القصائد والذاكرة معاد تجمل هذه الايام ... ان شاء الله يلحظها مشرفنا الكريم ويقوم بما هو مناسب تجاه التنسيق

[محمد سعيد بن مخاشن]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن البار [ مشاهدة المشاركة ]

الشيخ / عبدالله أحمد بقشان رجل أعمال له بصمات خيّره وأيادي بيضاء على جزء كبير من حضرموت وخاصة ( أرض الدواعن ) ... من آخرها ( مدرسة ابتدائية مجهزة بمدينة الخريبة بدوعن تم افتتاحها هذا العام ) وغيرها كثير ... لم اجد الفرصة لتعزيته في بيته بجدة لذا كتبت هذه الابيات في عزاء والدته تغمدها الله برحماته الواسعة واسكنها جنانه العالية ... ولأنني من خارج صفوف الشعراء فآمل قبولها بعلاتها ... وقد شجعني على رفعها في سقيفتنا " الشبامية الدوعنية " أخي الفاضل الأديب المتميز في ثقافته وعلمه وسعة مداركه مزينة بخلقه العالي والرفيع / رياض عوض باشراحيل عندما اطلعته عليها ليلة البارحة كفى بالموت واعظ وكلن حسب وقته = ومن فارق حياته يوارونه في الطين علينا العمر عدّى وياكم فيه زلّه = وهذا الموت حاصل علينا حق ويقين ومنك الصفح يارب بحق طه وحزبه = وحسن الخاتمه نرتوي من حوض ياسين لنا آمال عظمى معَ صدق المحبّه = ومن حب النبي ميّزه بين الملايين وباقدم تعازي لكل بقشان وحده = على ام الحضارم على ام المساكين لها يدّات بيضاء تواسي كل طفله = ومن يعطف ويرحم عَمَرْ دنياه والدين عليها المزن تسكب برحمه عقب رحمه = وفي الجنه سكنْها تصاحب حورها العين وباخص التعازي رجل في الخير قسمه = ابو فيصل تصبّر ولك في الصبر اجرين ومن عادتي مامدح احد من اجل اسمه = ومدحي في فعالك امامي شوفة العين طرق دوعن عسيره وهذا اليوم سهله = ومستشفى بخيله مجهّز كل شي زين وكل طالب مبرّز يحصّل أيّ منحه = ولك في العلم بصمه .. نعم تحتاج تدوين وفي أرض المكلا سكن بقشان جنّه = وكم طالب تخرّج على يد البقاشين وفي وادي الدواعن لكم شدّه وعدّه = وفوق الحيد تُحفه .. فلل حوله بساتين وعاد الناس تطمح الى كمين خصله = جسس بين المباني بغت لمبات يأضين ومن شاف المجاري يشيّب قبل حلّه = وسعر الكهرباء قاصمه للظهر نصفين وانتم قدّها والكرم مصدره اهله = ويابختك بدعوه عليها الخلق ( آمين ) وختم القول صلّوا على طه وصحبه = وآل المصطفى هم لنا ساده ميامين سامحوني سادتي : الظاهر لي فترة طويلة من التعامل مع تنسيق القصائد والذاكرة معاد تجمل هذه الايام ... ان شاء الله يلحظها مشرفنا الكريم ويقوم بما هو مناسب تجاه التنسيق

رحم الله الفقيدة وأسكنها فسيح جنّاته وألهم أهلها وذويها الصّبر والسلوان.
إنّا لله وإنّا إليه لراجعون.

إليك تنسيق القصيدة:

علينا العمر عدّى وياكم فيه زلّه = وهذا الموت حاصل علينا حق ويقين
ومنك الصفح يارب بحق طه وحزبه = وحسن الخاتمه نرتوي من حوض ياسين
لنا آمال عظمى معَ صدق المحبّه = ومن حب النبي ميّزه بين الملايين
وباقدم تعازي لكل بقشان وحده = على ام الحضارم على ام المساكين
لها يدّات بيضاء تواسي كل طفله = ومن يعطف ويرحم عَمَرْ دنياه والدين
عليها المزن تسكب برحمه عقب رحمه = وفي الجنه سكنْها تصاحب حورها العين
وباخص التعازي رجل في الخير قسمه = ابو فيصل تصبّر ولك في الصبر اجرين
ومن عادتي مامدح احد من اجل اسمه = ومدحي في فعالك امامي شوفة العين
طرق دوعن عسيره وهذا اليوم سهله = ومستشفى بخيله مجهّز كل شي زين
وكل طالب مبرّز يحصّل أيّ منحه = ولك في العلم بصمه .. نعم تحتاج تدوين
وفي أرض المكلا سكن بقشان جنّه = وكم طالب تخرّج على يد البقاشين
وفي وادي الدواعن لكم شدّه وعدّه = وفوق الحيد تُحفه .. فلل حوله بساتين
وعاد الناس تطمح الى كمين خصله = جسس بين المباني بغت لمبات يأضين
ومن شاف المجاري يشيّب قبل حلّه = وسعر الكهرباء قاصمه للظهر نصفين
وانتم قدّها والكرم مصدره اهله = ويابختك بدعوه عليها الخلق ( آمين )
وختم القول صلّوا على طه وصحبه = وآل المصطفى هم لنا ساده ميامين

[يماني وشامخ كياني]

ولمثل هذا فليعمل العاملون

جزاه الله خير ولوالدته الرحمة والمغفرة

[الشبامي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن البار [ مشاهدة المشاركة ]

الشيخ / عبدالله أحمد بقشان رجل أعمال له بصمات خيّره وأيادي بيضاء على جزء كبير من حضرموت وخاصة ( أرض الدواعن ) ... من آخرها ( مدرسة ابتدائية مجهزة بمدينة الخريبة بدوعن تم افتتاحها هذا العام ) وغيرها كثير ... لم اجد الفرصة لتعزيته في بيته بجدة لذا كتبت هذه الابيات في عزاء والدته تغمدها الله برحماته الواسعة واسكنها جنانه العالية ... ولأنني من خارج صفوف الشعراء فآمل قبولها بعلاتها ... وقد شجعني على رفعها في سقيفتنا " الشبامية الدوعنية " أخي الفاضل الأديب المتميز في ثقافته وعلمه وسعة مداركه مزينة بخلقه العالي والرفيع / رياض عوض باشراحيل عندما اطلعته عليها ليلة البارحة كفى بالموت واعظ وكلن حسب وقته = ومن فارق حياته يوارونه في الطين علينا العمر عدّى وياكم فيه زلّه = وهذا الموت حاصل علينا حق ويقين ومنك الصفح يارب بحق طه وحزبه = وحسن الخاتمه نرتوي من حوض ياسين لنا آمال عظمى معَ صدق المحبّه = ومن حب النبي ميّزه بين الملايين وباقدم تعازي لكل بقشان وحده = على ام الحضارم على ام المساكين لها يدّات بيضاء تواسي كل طفله = ومن يعطف ويرحم عَمَرْ دنياه والدين عليها المزن تسكب برحمه عقب رحمه = وفي الجنه سكنْها تصاحب حورها العين وباخص التعازي رجل في الخير قسمه = ابو فيصل تصبّر ولك في الصبر اجرين ومن عادتي مامدح احد من اجل اسمه = ومدحي في فعالك امامي شوفة العين طرق دوعن عسيره وهذا اليوم سهله = ومستشفى بخيله مجهّز كل شي زين وكل طالب مبرّز يحصّل أيّ منحه = ولك في العلم بصمه .. نعم تحتاج تدوين وفي أرض المكلا سكن بقشان جنّه = وكم طالب تخرّج على يد البقاشين وفي وادي الدواعن لكم شدّه وعدّه = وفوق الحيد تُحفه .. فلل حوله بساتين وعاد الناس تطمح الى كمين خصله = جسس بين المباني بغت لمبات يأضين ومن شاف المجاري يشيّب قبل حلّه = وسعر الكهرباء قاصمه للظهر نصفين وانتم قدّها والكرم مصدره اهله = ويابختك بدعوه عليها الخلق ( آمين ) وختم القول صلّوا على طه وصحبه = وآل المصطفى هم لنا ساده ميامين سامحوني سادتي : الظاهر لي فترة طويلة من التعامل مع تنسيق القصائد والذاكرة معاد تجمل هذه الايام ... ان شاء الله يلحظها مشرفنا الكريم ويقوم بما هو مناسب تجاه التنسيق

بل أنت في صدارة الصفوف أخي البار حسن البار !!
رحم الله الفقيده والدة الشيخ عبدالله بقشان رحمه واسعه !!
لفته جميله منك تجاه هذا الرجل البار بحضرموت وأبناء حضرموت !!
مرحبا بك في سقيفتك الشباميه الدوعنيه !!

[الشبامي]

تُثبّت !!

[ابوفضل سالم]

اهلا وسهلا بك اديبنا المبجل السيد حسن البار لقد ابدعت في قصيدة التعزية في والدة المهندس عبدالله حمد بقشان
رحمهاالله رحمة الابرار وأسكنها فسيح جنّاته وألهم أهلها وذويها الصّبر والسلوان.
إنّا لله وإنّا إليه لراجعون.

[الخليفي الهلالي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن البار [ مشاهدة المشاركة ]

الشيخ / عبدالله أحمد بقشان رجل أعمال له بصمات خيّره وأيادي بيضاء على جزء كبير من حضرموت وخاصة ( أرض الدواعن ) ... من آخرها ( مدرسة ابتدائية مجهزة بمدينة الخريبة بدوعن تم افتتاحها هذا العام ) وغيرها كثير ... لم اجد الفرصة لتعزيته في بيته بجدة لذا كتبت هذه الابيات في عزاء والدته تغمدها الله برحماته الواسعة واسكنها جنانه العالية ... ولأنني من خارج صفوف الشعراء فآمل قبولها بعلاتها ... وقد شجعني على رفعها في سقيفتنا " الشبامية الدوعنية " أخي الفاضل الأديب المتميز في ثقافته وعلمه وسعة مداركه مزينة بخلقه العالي والرفيع / رياض عوض باشراحيل عندما اطلعته عليها ليلة البارحة كفى بالموت واعظ وكلن حسب وقته = ومن فارق حياته يوارونه في الطين علينا العمر عدّى وياكم فيه زلّه = وهذا الموت حاصل علينا حق ويقين ومنك الصفح يارب بحق طه وحزبه = وحسن الخاتمه نرتوي من حوض ياسين لنا آمال عظمى معَ صدق المحبّه = ومن حب النبي ميّزه بين الملايين وباقدم تعازي لكل بقشان وحده = على ام الحضارم على ام المساكين لها يدّات بيضاء تواسي كل طفله = ومن يعطف ويرحم عَمَرْ دنياه والدين عليها المزن تسكب برحمه عقب رحمه = وفي الجنه سكنْها تصاحب حورها العين وباخص التعازي رجل في الخير قسمه = ابو فيصل تصبّر ولك في الصبر اجرين ومن عادتي مامدح احد من اجل اسمه = ومدحي في فعالك امامي شوفة العين طرق دوعن عسيره وهذا اليوم سهله = ومستشفى بخيله مجهّز كل شي زين وكل طالب مبرّز يحصّل أيّ منحه = ولك في العلم بصمه .. نعم تحتاج تدوين وفي أرض المكلا سكن بقشان جنّه = وكم طالب تخرّج على يد البقاشين وفي وادي الدواعن لكم شدّه وعدّه = وفوق الحيد تُحفه .. فلل حوله بساتين وعاد الناس تطمح الى كمين خصله = جسس بين المباني بغت لمبات يأضين ومن شاف المجاري يشيّب قبل حلّه = وسعر الكهرباء قاصمه للظهر نصفين وانتم قدّها والكرم مصدره اهله = ويابختك بدعوه عليها الخلق ( آمين ) وختم القول صلّوا على طه وصحبه = وآل المصطفى هم لنا ساده ميامين سامحوني سادتي : الظاهر لي فترة طويلة من التعامل مع تنسيق القصائد والذاكرة معاد تجمل هذه الايام ... ان شاء الله يلحظها مشرفنا الكريم ويقوم بما هو مناسب تجاه التنسيق

السيد البار الحسن البار

حسن وبار وخلوق ومزيان وكريم هنا تًملكت القلوب

بأمانة سيدي:-

أنت لاتعلم بما سوف أكتبة ولايعلم غيرك من الأعضاء والزوار بذلك والله الشافي على القلوب ولكنني كما تعرفونني
فأنا لن أتردد في ما أقولة لأنه الصدق ولأنني تلقائي أتجاوب مع لحظة الأنفعال ولا أنكر هذه الخاصية التي تاتي فجئة
والتي لا أستطيع مقاومتها لأنها تاتي في لحظات تغلب على طباعي بالعموم.

لن أطيل فقد يسأم مني القارئ ويمل

حبيبي وسيدي السيد حسن البار أن صدق قولك ووفائك وحسن تعاملك قد أفضى وأخرج ما في قلبك الأمين ولسانك الزكين وحبك الوضاء للأخرين
بما يكنة من صدق ووفاء ,وها أنت نظمت هذة القصيدة وهو الصدق والأمانة التي عرفناك من خلالها وهذا هو ديدنك وهذة هي تربيتك المغروسة في أصلك الطيب أيها النبيل.


رحم الله الفقيدة وأسكنها فسيح جنانة وصبرذويها الصبر والسلوان
نسأل الله أن يعطينا من خير عبدالله بقشان وأن يكفينا شرة وشر الكائدين أنة سميع مجيب وحفظ الله الوطن


اليمن أغلى؛؛؛؛؛

[حسن البار]

الشاعر والأديب المثقف / محمد سعيد بن مخاشن ... لك شكري على مبادرتكم بالرد وتنسيق القصيدة على أنني كنت أتمنى ان يكون التنسيق في موقعها الأساسي بالخط الكبير ...

وللكيان اليماني الشامخ / تحية من العمق على دعواته ومروره الكريم ...

ما لمشرفنا الكريم : الوقفة التي يستحقها ، ويحق لنا هنا أن نفاخر بهذه الدرة المزانة بجمال خلقها ورجاحة عقلها ... أنعم وأكرم بأخ لي لم تلده أمي حل متربعا سويداء قلوبنا / عقيل بن صالح بلربيعة ... شكرا سيدي على التثبيت وإن لم يستحقها النص ... وأعتبرناها تشجيع من أخي لمواصلة مسيرة المجال الشعري علنا نصل يوما الى صفوف رجال الشعر وقارضيه ...

وهنا ظهر لي إسم شاعر شهد له كل من عرفة بأخلاقه السامية وطيبته المتناهية وبها وصل الى مراتب أهل الفضل والسمو أخي ( ابو فضل سالم ) اسعدني كثيرا وجودكم وما سطرته الأنامل تاج على الهامات . ولكم في قلوبنا من التقدير والاكبار ما لا يشارككم عليه غيركم ...

[حسن البار]

هناك حكاية في حياتي فيها من الجمال والإثارة الكثير الممتع .
بداءت فصول هذه الحكاية عندما وقع على ناظري أثناء تصفح احدى المقالات في سقيفتنا الغراء على " مداعبة من العيار الثقيل" ... ويبدو وقتها أنني إنتهيت من قراءة قصيدة من ضمن أبياتها :

لايكن ظنك الا سيئا *** إن حسن الظن من سوء الفطن
ما رمى الانسان في مخمصة *** غير حسن الظن والقول الحسن

وبغظ النظر عن قائلها أو عن المناسبة التي قيلت فيها وهل يصح لنا كمسلمين أن نتخذها قاعدة مطلقة ، أم أن لها قيودا لابد من توفرها ...

ما يهمنا في الأمر أنني اساءت ظني في بادئ الأمر ... ولكن وعندما أنكشفت لى الحجب وظهرت الاسرار وبان المخبى ...
وجدت شهامة ولطفا وحبا وشجاعة مع حصيلة علمية بطابع " حشمة القبائل وشهامة البادية " تجلت تلك السمات في شخص أخي / الخليفي الهلالي

قراءت السطور وما بين السطور ... وما ترمون اليه وتريدون قوله وصل الينا تفصيلا وإجمالا ...

الشيخ / عبدالله أحمد بقشان وصل دوعن في الوقت الذي تناساه فيه أهله من أصحاب رؤوس الأموال في السعودية بالذات ... وكان لوجوده أثر كبير في حل كثير من المشاكل والمتاعب التي كانت تعاني منها "دوعن" ...
مصدر هذه الأموال الحركة العامة لهذا الرجل ... أمر كثر فيها الجدل ... وشريعتنا حكمها على ظواهر الامور ... وطالما إن هناك خدمات تقدم لشريحة من أهلنا وإخواننا فهذا أمر يشكر عليه صاحبه ويشد على أزره ومن الضروري تشجيعه لإستمرارية هذا الدعم ...
ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلها *** كفى المرء نبلا أن تعد معايبه

اشتاق اليك والى حديثك المثير والى شخصيتك المتميزة ... شوقي الى الراحة والهدوء بعد عناء يوم عمل شاق

[مبارك بوشندل]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سعيد بن مخاشن [ مشاهدة المشاركة ]

رحم الله الفقيدة وأسكنها فسيح جنّاته وألهم أهلها وذويها الصّبر والسلوان. إنّا لله وإنّا إليه لراجعون. إليك تنسيق القصيدة: علينا العمر عدّى وياكم فيه زلّه = وهذا الموت حاصل علينا حق ويقين ومنك الصفح يارب بحق طه وحزبه = وحسن الخاتمه نرتوي من حوض ياسين لنا آمال عظمى معَ صدق المحبّه = ومن حب النبي ميّزه من بين الملايين وباقدم تعازي لكل بقشان وحده = على ام الحضارم على ام المساكين لها يدّات بيضاء تواسي كل طفله = ومن يعطف ويرحم عَمَرْ دنياه والدين عليها المزن تسكب برحمه عقب رحمه = وفي الجنه سكنْها تصاحب حورها العين وباخص التعازي رجل في الخير قسمه = ابو فيصل تصبّر ولك في الصبر اجرين ومن عادتي مامدح احد من اجل اسمه = ومدحي في فعالك امامي شوفة العين طرق دوعن عسيره وهذا اليوم سهله = ومستشفى بخيله مجهّز كل شي زين وكل طالب مبرّز يحصّل أيّ منحه = ولك في العلم بصمه .. نعم تحتاج تدوين وفي أرض المكلا سكن بقشان جنّه = وكم طالب تخرّج على يد البقاشين وفي وادي الدواعن لكم شدّه وعدّه = وفوق الحيد تُحفه .. فلل حوله بساتين وعاد الناس تطمح الى كمين خصله = جسس بين المباني بغت لمبات يأضين ومن شاف المجاري يشيّب قبل حلّه = وسعر الكهرباء قاصمه للظهر نصفين وانتم قدّها والكرم مصدره واهله = ويابختك بدعوه عليها الخلق ( آمين ) وختم القول صلّوا على طه وصحبه = وآل المصطفى هم لنا ساده ميامين

نرجو أن يستجيب الشيخ حفظه الله لهذه الطلبات.

وعاد الناس تطمح الى كمين خصله

جسس بين المباني بغت لمبات يأضين

ومن شاف المجاري يشيّب قبل حلّه

وسعر الكهرباء قاصمه للظهر نصفين