المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!


"الدولة السعودية الرابعة" في ميزان صحف عربية

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
قديم 11-19-2017, 02:04 PM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

Arrow "الدولة السعودية الرابعة" في ميزان صحف عربية



عدن الحدث

2017-11-19 00:00:00

"الدولة السعودية الرابعة" في ميزان صحف عربية


الصحافة اليوم
2017-11-19 09:00:38

ناقشت صحف عربية مستقبل السعودية في ضوء السياسات التي تتبعها الرياض في الآونة الأخيرة، خاصة بعد إعلان حملة للقضاء على الفساد، شهدت احتجاز العشرات من الأمراء والمسؤولين الحاليين والسابقين. وأشاد بعض الكتاب في هذا الإطار بسياسات المسؤولين السعوديين، خاصة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، مبشرين بمستقبل المملكة. لكن آخرين حذروا من تبعات هذه السياسات، لاسيما العسكرية منها، معربين عن التشاؤم من المستقبل.


"قمة التحدي" في صحيفة "الرياض" السعودية، أشار شاهر النهاري إلى أنه "وبعد الحملة الشجاعة بالقبض على متهمي الفساد والتحقيق معهم رغم علو مناصبهم ومقاماتهم، عمت الفرحة في قلوب البياض الأعظم، وعلى الجانب الآخر كثر الجدل والاتهامات في القلوب السوداء بعدم منطقية ما يحدث ووجود مؤامرة، وتأكيدات بأن الفساد سيحارب ظاهرياً لفترة، مع الإبقاء على المحسوبين دون أن يطالهم أي مساءلة أو عقاب". وأضاف النهاري "لجنة مكافحة الفساد المشكلة برئاسة سمو ولي العهد تشعر بقمة التحدي،

وهي تدرك كيف يفكر الجميع، ولا بد أنها قد حددت قانونية ما تفعله، وشموليته واستمراريته". وكتب محمد عيسى الكويتي في "أخبار الخليج" البحرينية "الحرب على الفساد في الشقيقة المملكة العربية السعودية التي بدأت بإيقاف ما يقارب مائتي شخص من مختلف المستويات الاجتماعية وكبار المسؤولين ومختلف الأنشطة الاقتصادية ستكون لها تداعيات إيجابية قد تؤثر على مستقبل المنطقة إذا ما استمرت واتخذت التدابير لجعلها حربا شاملة على جميع أنواع الفساد وليست محدودة بظروف معينة". بالمثل، رأى أمير طاهري في صحيفة "العرب اليوم" اللندنية أنه "نظراً لأن السبل القديمة في إدارة شؤون المملكة لم تثمر النتائج المرجوة والاستقرار،

الذي شكل عنصراً محورياً بالنسبة للمملكة على امتداد عقود، انزلقت البلاد إلى حالة من الجمود". واستطرد بالقول "وعليه، تسعى الاستراتيجية الجديدة لإنهاء حالة الجمود وتمهيد الطريق أمام نمط جديد من الاستقرار قادر على أن يعكس المستجدات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية داخل السعودية...وتأتي حملة الاعتقالات ضد 'المشتبه بهم المعتادون' لتكشف أن القيادة الجديدة في الرياض على استعداد لمواجهة مشكلاتها بقوة وحسم".

وفي جريدة "الشروق" المصرية، يقول إكرام لمعي "ماذا حدث اليوم حتى أن كل القنوات التلفزيونية ووسائل التواصل الاجتماعي تتحدث عن الإصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي والديني في السعودية، تتحدث عن أمير شاب يدعى محمد بن سلمان يتحدث عن المستقبل، وإذ بمعظم السعوديين يتحدثون كثيراً هذه الأيام عن المستقبل وهذا مؤشر رائع لشعب وقيادة أدمنت الحديث عن الماضي".


You for Information technology
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 11-21-2017, 12:20 AM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي



السعودية ومحاربة الفساد


الاثنين 20 نوفمبر 2017 09:57 مساءً
سارة عبدالله حسن




وفق تقرير مجموعة البنك الدولي جاء تصنيف المملكة العربية السعودية في المركز الثاني لأفضل دولة في الإصلاحات بين الدول ذات الدخل العالي ودول مجموعة العشرين، وهو الأمر الذي يشكل أرضية مهمة لرؤية السعودية ٢٠٣٠، التي أعلن عنها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، والتي تمثل أهداف المملكة في التنمية و الاقتصاد وبناء المجتمع للخمسة عشر عاماً المقبلة.




وكان الأمير محمد بن سلمان في لقاء سابق له على قناة العربية العام الماضي، قد اعتبر عام ٢٠١٥ سنة الإصلاح السريع، و٢٠١٦ سنة إصلاح سريع ممنهج ومخطط له، مضيفاً أن خادم الحرمين الشريفين حفظه الله عمل عملاً قوياً لهز رأس الهرم في السلطة التنفيذية.



و تدرك المملكة أن أهم هذه الإصلاحات ترتكز على محاربة الفساد وأنه لايمكن أن تنجح رؤية السعودية دون أن تُبنَى على أساسات متينة خالية منه.



المشروع الإيراني صارت له أيادٍ عربية تشاركه التآمر على هذه الأمة تتمثل في قطر وبعض الجماعات والأحزاب العربية المدعومة منها، و التي تعتمد أيضاً على الفساد وتتغذى به لتنهش في عمق الأمة وتؤدي لانهيارها.

و في لقاء له على قناة mbc توعد ولي العهد الفاسدين بقوله: لن ينجو أي شخص دخل في قضية فساد أياً كان، سواء أمير أم وزير أو مهما كان منصبه ، وأن أي أحد تتوفر عليه الأدلة الكافية سوف يحاكم .



ويخضع كثير من المتورطين في قضايا فساد بمختلف مراكزهم ومناصبهم حالياً لتحقيقات مكثفة، وهذا يؤكد أن المملكة لن تتسامح في مثل هذه القضايا التي تضرُّ حاضرها ومستقبلها .



وبما أن المملكة تقود التحالف العربي لدعم الشرعية اليمنية في حربها مع الانقلابيين، نأمل أن يشمل البحث والتحقيقات المنظمات اليمنية والأحزاب التي تولت مسؤولية استلام وتوزيع الدعم الإغاثي الضخم، الذي قُدِٓم في هذه الحرب من قِبل التحالف للشعب اليمني، وتقييم الآلية المتبعة لتقديمه، حيث اتضح أن هناك جهات ( في مقدمتها إخونج اليمن ) قد استغلته (واستغلت الدعم العسكري) لخدمة مصالحها، وليس لتحقيق الأهداف المرجوة منه خلال هذه الحرب !



والحرب اليوم ليست حرب اليمن أو التحالف العربي، بل هي حرب الأمة الإسلامية كلها، يقف فيها التحالف العربي بقيادة السعودية، والإمارات ضد المشروع الإيراني الخبيث للتوسع والسيطرة.



وللأسف أن هذا المشروع الإيراني صارت له أيادٍ عربية تشاركه التآمر على هذه الأمة تتمثل في قطر وبعض الجماعات والأحزاب العربية المدعومة منها، و التي تعتمد أيضاً على الفساد وتتغذى به لتنهش في عمق الأمة، وتؤدي لانهيارها أمام المؤامرات التي تواجهها.



جميع الحقوق محفوظة شبوة برس © 2017
  رد مع اقتباس
قديم 11-22-2017, 12:01 AM   #3
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي



نعم فعلتها السعودية هذه المرة... ثورة بن سلمان


الثلاثاء 21 نوفمبر 2017 10:07 مساءً
علي البخيتي


من سنوات طويلة، لم تكن السعودية تخوض معركة حقيقية ضد الإرهاب، وحتى في السنوات الأخيرة، كانت حربها ضده قاصرة جداً، وتتعامل أمنياً مع الرؤوس التي حان قطافها، وظهر خطر منها على الداخل السعودي فقط، لكنها كانت تغض الطرف عن الفقاسات المنتشرة في ربوع المملكة، والتي تنتج المزيد من التطرف والإرهاب، على مستوى الأفكار والكوادر أيضاً، كما أنها لم تكن معنية بمحاربة التطرف في مختلف بلدان العالم الإسلامي، والذي لم تمتد يده اليها، وكانت تدعم بعضه عندما يحارب خصومها.

***
قبل أكثر من سنتين تابعت نقاش في احدى جلسات استماع الكونجرس الأمريكي، والتي كان موضوعها الارهاب وعلاقة السعودية كدولة وأسرة حاكمة ومذهب وهابي به، وتخللها هجوم شرس من لجنة الكونجرس على سياسة حكومتهم المتحالفة مع السلطات السعودية، بسبب الربط بينها وبين الإرهاب، وكثيراً ما تعرض المسؤولون الرسميون الأمريكيون للإحراج من أسئلة رئيس اللجنة، واضطروا للاعتراف أن هناك رابط مباشر بين السعودية، كدولة ونظام ومنظومة فكرية دينية "وهابية"، وبين الإرهاب.
ومنذ متابعتي لذلك النقاش أدركت أن ثمة حرب قادمة، على مستويات عدة، ستتجه السهام فيها هذه المرة صوب السعودية مباشرة، كدولة ونظام ومذهب وهابي، وقد بدأت أولى جولاتها بصدور قانون جاستا، الذي منح المحاكم الأميركية الحق في مقاضاة الأنظمة والدول، والمستهدف منه هي السعودية بشكل واضح، بسبب مساعي لربط اعتداءات 11 سبتمبر الإرهابية بها.
***
أدركت القيادة السعودية الشابة تلك المخاطر، على الدولة والشعب والنظام الحاكم في المملكة، وأدركت أن هناك أطراف إقليمية ودولية ستستغل تلك الثغرات لتطعن المملكة، كما أنها أدركت أن الجهات الفاعلة الأمريكية والغربية لا وقت لديها للاستماع الى الرأي الذي يربط بين التطرف بالمنطقة ككل، وبين الثورة الإسلامية الإيرانية في 1979م، والتي نقلت السباق في الشرق الأوسط من سباق على التحديث الى سباق للعودة الى الوراء، وبتنا من لحظتها أمام صراع من نوع فريد، عبارة عن سباق نحو التطرف والمزيد من التطرف، لكي يُثبت كل طرف أنه الأحرص على الإسلام والمدافع الأقوى عنه.
***
المملكة اليوم، وبالسياسة الجديدة المُتبعة في مكافحة التطرف والإرهاب، وضعت أقدامها على الطريق الصحيح لإنجاز تلك المهمة، فمن خلال الشواهد التي أمامنا يمكننا القول أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لمس الجرح، واتخذ قرار حاسم بمواجهة تلك الآفة، ليس فقط على المستوى الأمني والعسكري، انما على مستوى الوعي المجتمعي والمنظومة الثقافية والفكرية والدينية، وهي المعركة الأهم والأخطر، والكفيلة وحدها بإغلاق الفقاسات التي تنتج الأفكار المتطرفة والأجيال الجديدة من المتطرفين، حيث رسم استراتيجية تعالج كل مكامن الخلل التي أدت الى تفشي تلك الظاهرة، وقال في آخر ظهور اعلامي له أنه سيعود بالمملكة الى ما قبل "الصحوة الإسلامية" التي بدأت في 1979م متأثرة بثورة الخميني في ايران، سيعود الى النسخة الإسلامية الصحيحة المعتدلة، بعيداً عن معركة الصراع على الماضي والعودة للخلف التي بدأت عقب ثورة ملالي طهران، وقال أيضاً: سنقضي على الإرهاب والتطرف فوراً، فلا وقت لدينا لنضيعه.
***
‏وبمعزل عن الحرب في اليمن، ومآخذي الكثيرة عليها، ومواقفي المعلنة منها، باعتقادي أن ما قام به ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في السعودية ثورة بكل ما للكلمة من معنى؛ على المستوى الاجتماعي والاقتصادي والثقافي والوعي المجتمعي؛ وستُحدث انتقاله هائلة للمملكة، وتُغير الصورة النمطية السائدة عنها في العالم منذ نشأتها.
فالمتابع للسياسة السعودية يدرك أن هناك ولأول مرة ما يمكن تسميته "استراتيجية متكاملة لمكافحة التطرف والإرهاب"، والميزة أنه تم الدمج بين تلك الاستراتيجية وبين رؤية المملكة الاقتصادية 2030، لنصبح أمام تكامل مهم سيصنع تحول منظم ومن مختلف الجوانب، بما فيها الاجتماعية والاقتصادية، وحتى على مستوى وعي المجتمع ومعركة التحديث بمختلف مضامينها.
مثلاً، عندما يتم اتخاذ القرار بالسماح للمرأة السعودية بقيادة السيارة، وإعادة الحياة الى دور السينما والمسارح السعودية، واستقطاب أهم الموسيقيين في أسرة الرحباني اللبنانية للعمل في السعودية، وتنظيم حفلات ترفيهية، وندوات ثقافية كسرت كل القواعد والحواجز، إضافة الى تقليص دور هيئة الأمر بالمعروف الى الحد الذي لم تعد لها مهام، وقد يتم حلها قريباً، إضافة الى كبح خطاب التطرف الذي كان يسرح ويمرح بأريحية تامة على لسان دعاة الفتنة والتكفير، وكل ذلك بالتزامن مع خطة لتعديل المناهج الدراسية، لتنسجم مع سماحة الإسلام والقيم الإنسانية التي تحترم التنوع وتتقبله، وما زيارة البطرك اللبناني بشارة الراعي الا جزء من ذلك التوجه، الذي سيشمل خطوات جريئة أخرى منها اعادة ترتيب أوضاع المعاهد الدينية ومدارس تحفيظ القرآن بما يوحد التعليم في المملكة ويقفل تماماً فقاسات الأفكار المتطرفة، وكل ذلك مرتبط بخطة اقتصادية طموحة تهدف لإنشاء مدن ترفيهية وملاهي ومشاريع سياحية واقتصادية ومدن علمية عملاقة توازي مساحة بعضها عدة دول صغيرة، ستحدث نقلة في السعودية على مختلف المستويات، وستستقطب عشرات المليارات من الدولارات التي كان ينفقها السائح والاقتصادي والمستثمر والتاجر والمواطن السعودي سنوياً خارج المملكة، بسبب افتقارها الى مثل تلك الإمكانات، إضافة الى نقلة نوعية في مجال التصنيع على مختلف المستويات بما فيها العسكرية، عندما نرى كل ذلك يحدث في أقل من سنتين، ندرك أننا أمام عقلية سعودية جديدة وشابة وحداثية.
***
يمكن للمتابع أن يلاحظ مدى الاعجاب في وسائل الاعلام والصحف الغربية، والرأي العام الدولي بشكل عام، بالإجراءات التي اتخذت مؤخراً في السعودية، حيث طغى خبر السماح للمرأة السعودة بقيادة السيارات مثلاً على أهم الأخبار العالمية وعلى مدى أيام، وهذا يعكس القلق الذي كان سائداً تجاه الأوضاع في المملكة والمناخ الحاضن والمنتج للتطرف، ويعكس أيضاً فرحة عارمة بالتحولات الأخيرة التي يقودها ولي العهد الشاب.
نعم هناك تحول فيما يُكتب ويُقال عن المملكة، وفي النظرة تجاهها، وبدلاً مما كان سائد من خطاب تحريضي بسبب سياساتها السابقة وعدم اتخاذها إجراءات جدية لمكافحة التطرف بكل أشكاله، انتقل الحديث الى مديح لقراراتها وسياساتها الأخيرة، بل أنه وصل الى تحذيرات من أن وتيرة تلك التغييرات مُتسارعة، وقد يكون لها مخاطر، ما يعكس مخاوف العالم على الوجه الجديد للدولة السعودية الذي يصنعه الأمير الشاب، كما أن تلك السياسات حصنت المملكة تجاه الكثير من المؤامرات التي كانت تستهدفها، وسحبت أغلب الذرائع التي كانت تُستغل ضدها، وألجمت الألسن التي كانت تهاجمها بسبب تلك المآخذ.
***
وبخاتمة موجزة، يمكنني القول، أننا أمام ثورة فريدة من نوعها، ثورة تقوم بها السلطة لا الشعب، ثورة من أعلى لا من القاعدة، ثورة منظمة لا ثورة عشوائية، ثورة تحمل مشروع ورؤية ولديها قيادة، ثورة السلطة فيها هي التي تسعى للتحديث والحاق البلد بركب التطور، وسنكون خلال سنوات قليلة، إذا ما قُدر لهذه الثورة التي يقودها الأمير محمد بن سلمان أن تنجح، أمام دولة سعودية جديدة تماماً، دولة عصرية ليس في الشكل فقط، بل وفي المضمون كذلك، وبالأخص اذا ما ترافقت تلك الإصلاحات الوسعة بمساعي جدية لإيجاد حل لأزمة اليمن، وبإصلاحات في الجانب السياسي الداخلي للمملكة، بما يوسع هامش الشراكة في السلطة ويعزز دولة المؤسسات، وبما يعزز كذلك من حقوق الانسان والحريات العامة والشخصية وحقوق المرأة، للسعوديين والوافدين كذلك، ويفتح المجال للاستثمار والمنافسة، ويُلغي نظام الكفالة الأشبه بالاستعباد، ويمنح مزيد من الحقوق للأقليات المذهبية وأتباع الديانات الأخرى بما يسمح لهم بممارسة شعائرهم، عندها فقط سنكون أمام دولة سعودية حديثة، لا يشعر أحدنا عند زيارتها أنه زار بلد بعيد جداً عن مظاهر الحياة الموجودة في مختلف بلدان العالم المتطورة.


جميع الحقوق محفوظة عدن الغد © {year}
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas