المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > الدين والحياه > سقيفة الحوار الإسلامي
سقيفة الحوار الإسلامي حيث الحوار الهادئ والهادف ، لا للخلاف نعم للإختلاف في وجهات النظر المثري للحوار !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


قصيده من ذهب للشاعرة / ريوف الشمري

سقيفة الحوار الإسلامي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-11-2010, 02:20 PM   #1
تناهيد شاب
حال متالّق
 
الصورة الرمزية تناهيد شاب


هواياتي :  كـِتـِآبـِه آلـِخـِوآطـِر ’’ آلـِتـِصـِفح ’’ آلـِقـِرآءه ’’ الٍَـمـٌـطالـًعٍه
تناهيد شاب has a brilliant futureتناهيد شاب has a brilliant futureتناهيد شاب has a brilliant futureتناهيد شاب has a brilliant futureتناهيد شاب has a brilliant futureتناهيد شاب has a brilliant futureتناهيد شاب has a brilliant futureتناهيد شاب has a brilliant futureتناهيد شاب has a brilliant futureتناهيد شاب has a brilliant futureتناهيد شاب has a brilliant future
تناهيد شاب غير متواجد حالياً
Thumbs up قصيده من ذهب للشاعرة / ريوف الشمري


قصيده من ذهب للشاعرة / ريوف الشمري


قٌـمْ للمغنِّـيْ وفِّـهِ التصفـيـرا

كاد المغنِّـيْ أن يكـون سفيـرا

يا جاهلاً قـدر الغنـاء و أهلِـهِ

اسمع فإنك قـد جَهِلـتَ كثيـرا



أرأيتَ أشرفَ أو أجلَّ من الـذي

غنَّى فرقَّـصَ أرجُـلاً و خُصُـورا

يكفيهِ مجـدا أن يخـدرَ صوتُـهُ

أبنـاء أُمـة أحـمـدٍ تخـديـرا



يمشي و يحمل بالغنـاء رسالـةً

من ذا يرى لها في الحياة نظيرا

يُنسي الشبابَ همومَهم حتى غدوا

لا يعرفـون قضيـةً و مصيـرا



الله أكبـر حيـن يحيـي حفلـةً

فيهـا يُجعِّـرُ لاهيـاً مـغـرورا

من حوله تجدِ الشباب تجمهـروا

أرأيت مثل شبابنـا جمهـورا؟



يا حسرةً سكنت فؤاديَ و ارتوتْ

حتى غَدَتْ بين الضلوعِ سعيـرا

يا عين نوحي حُقَّ لي و لكِ البُكا

ابكـي شبابـا بالغنـا مسحـورا




يـا لائمـي صمتا فلستُ أُبالـغُ

فالأمرُ كان و ما يـزالُ خطيـرا

أُنظر إلى بعض الشبـابِ فإنـك

ستراهُ في قيـد الغنـاءِ أسيـرا



يا ليت شعري لو تراهُ إذا مشـى

متهزهـزاً لظننتـهُ مخـمـورا

ما سُكرُهُ خمـرٌ و لكـنَّ الفتـى

من كأسِ أُغنيـةٍ غـدا سِكّيـرا



أقْبِح بهِ يمشي يُدنـدنُ راقصـاً

قتلَ الرجولـةَ فيـهِ و التفكيـرا

لولا الحياءُ لصحـتُ قائلـةً لـهُ

يَخْلفْ على امٍ قد رعتكَ صغيرا



في السوقِ في الحمامِ أو في دارهِ

دوماً لكـأس الأُغنيـاتِ مُديـرا

إنَّ الـذي ألِـفَ الغنـاءَ لسانُـهُ

لا يعـرفُ التهليـلا و التكبيـرا



حاورهُ لكنْ خُـذْ مناديـلاً معـك

خُذها فإنك سوف تبكـي كثيـرا

مما ستلقى مـن ضحالـةِ فكـرهِ

و قليـلِ علـمٍ لا يُفيـدُ نقيـرا



أما إذا كان الحـوارُ عـن الغنـا

و سألتَ عنْ أحلام أو شاكيرا

أو قلت أُكتب سيرةً عن مطـربٍ

لوجدتِـهُ علمـاً بـذاك خبيـرا



أو قلتَ كمْ منْ أُغنيـاتٍ تحفـظُ

سترى أمامـك حافظـاً نحريـرا

أمـا كتـابُ الله جـلَّ جـلالـه

فرصيدُ حفظهِ ما يـزالُ يسيـرا



لا بيـتَ للقـرآن فـي قلـبٍ إذا

سكن الغناءُ به و صـار أميـرا

أيلومني مـن بعـد هـذا لائـمٌ

إنْ سال دمعُ المقلتيـن غزيـرا



بلْ كيف لا أبكي و هـذي أمتـي

تبكـي بكـاءً حارقـاً و مريـرا

تبكي شبابا علَّقـتْ فيـهِ الرجـا

ليكونَ عنـد النائبـاتِ نصيـرا



وجَدَتْهُ بالتطريـبِ عنهـا لاهيـاً

فطوتْ فؤاداً في الحشا مكسـورا

آهٍ..و آهٍ لا تــداوي لوعـتـي

عيشي غــدا مما أراه مريـرا





فاليومَ فاقـتْ مهرجانـاتُ الغنـا

عَدِّي فأضحى عَدُّهـنَّ عسيـرا

في كـل عـامٍ مهرجـانٌ يُولـدُ

يشدوا العدا فرحاً بهِ و سـرورا




أضحتْ ولادةُ مطربٍ فـي أُمتـي

مجداً بكـلِ المعجـزاتِ بشيـرا

و غـدا تَقدُمُنـا و مخترعاتُنـا

أمراً بشغلِ القومِ ليـس جديـرا



ما سادَ أجدادي الأوائـلُ بالغنـا

يوماً و لا اتخذوا الغناء سميـرا



سادوا بدينِ محمدٍ و بَنَـتْ لهـمْ

أخلاقُهمْ فـوقَ النجـومِ قُصُـورا

و بصارمٍ في الحرب يُعجِبُ باسلاً

ثَبْتَ الجنانِ مغامـرا و جسـورا



مزمـارُ إبليـس الغنـاءُ و إنـهُ

في القلبِ ينسجُ للخرابِ سُتُـورا

صاحبْتُـهُ زمنـاً فلمـا تَرَكْـتُـه

ُأضحى ظلامُ القلبِ بعـدَهُ نـورا



تبـاً و تبـاً للغنـاءِ و أهـلِـهِ

قد أفسدوا في المسلميـن كثيـرا




يا ربِّ إهدِهِـمُ أو ادفـع شَرَّهُـمْ

إنَّا نـراك لنـا إلهـي نصيـرا

***

فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا

إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ شَيْئًا

سورة مريم الآية 59 -60





*****

واقع قد يقال بانه عالمي، ولكن خطره يتفاقم عندما يكون المجتمع المعني واقعا تحت ظروف خاصة، من احتلال واطماع واحلال اسرائيلي وفساد اداري وسياسي ، يجعل من التهديد امرا يتجاوز تهديد التطورالى تهديد البقاء بحد ذاته. وبعد ان كانت القوى الاستعمارية تبذل جهدا كبيرا من الابهار

، الضغط، القوة ، الافساد، تصل الى اجبار النخب والطبقات الحاكمة على تغيير وتكييف البنى الاجتماعية لتتوافق مع قيم العولمة وهيمنتها، كما يقول هيربرت شيلر، فان تقنيات الاتصال باتت تجعل النخب والشعوب تتجه الى الامبراطورية لخدمتها، كما يتباهى محامي الهيمنة الامبراطورية نيال فيرغسون.


*****

أحبتي في الله

الكثير منا يعمل جاهدا ويحرص على ان يقاطع المنتجات الدنماركية
ولكن للأسف الشديد لا يهتم بالأهم والأخطر
وهو مقاطعة من يفسدون أخلاق ودين الشباب المسلم






فأرجوا من كل مسلم غيورعلى دينه وعرضه
أن ينصح بالحكمة والموعظة الحسنة
اخوانه وأهله بمقاطعة أمثال هؤلاء المفسدين






حتى يحفظ عليهم دينهم ونفسهم وعقلهم ونسلهم ومالهم

مما هو مصلحة لهم في دنياهم و أخراهم






أما من تولى و أدبر، ولم يتعظ ويتدبر ويتفكر

فنقول له ما وعد وتوعد به رب البشر






!!ووعده الحق



إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ
عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
سورة النور آية 19






لا تأمن مكر الله





التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


هـِمـِست لـِي قـِآئـِله تعإل ڪلڪِ ! بتلقىٍ في صدريْ وطنِ يإسعٍ تنإهيدڪّ



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



تـِنـِآهـِيد شـِآب
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas