|
12-21-2010, 12:15 PM | #1 | |||||||
شخصيات هامه
|
هذا ما حصل بالفعل سيدي وأخي / بحر من الدموع . وقد أُرسل موضوعك خطاء . وكان المقصود موضوع آخر .
ولأنني لا املك صلاحية اعادته في وقته فقد ابلغت أخي / عقيل بالأمر . وقد تصرف بما يرضيكم ان شاء الله لك مني الاعتذار والأسف الشديدين على هذا الخطاء غير المقصود وكل مخطئ يجب أن يرجع عن خطاءه ويقدّم اعتذاره للمعني هذه أخلاقياتنا جميعا , وهذه تربيتنا ونشأتنا جميعا ، وهكذا علّمنا ديننا وشرعنا دعوة المصطفى صلوات الله وسلامه عليه إنحصرت في إتمام مكارم الاخلاق يصل الانسان بحُسن الخُلق ما لا يصله بالعمل وأقرب الناس من رسول الله يوم القيامه أحاسنهم اخلاقا الموطؤن اكنافا الذي يألفون ويؤلفون |
|||||||
12-21-2010, 06:47 PM | #2 | |||||||
حال قيادي
|
علم سيدي واضح ياحبيب . ولاحياة لمن تنادي (( المقتول مايسمع قرحة البندق )) (( طبع في البدن مايجيبه الا الماء والكفن )) تحياتي فمان الله |
|||||||
12-21-2010, 10:38 PM | #3 | |||||||
شخصيات هامه
|
[B
]حسن البار هنا أخونا عقيل يكبّرها وهي صغيرة ما يحتاج يا حيب اعتذار ، وأنا أخذت بما تقدم من تعليق وحذف قبل هذا ، من قبل مشرفكم أبي نورا: " تمّ التّعليق بمعرفتنا " ثمّ حذف وأعاده: " تمّت الإعادة بمعرفتنا " أو ما معناه بعد أن التجأت إلى سقيفة: " الحوار السياسي " فقلت الثالثة تلحق لوّلات وعلى قول أهل شبام: " ذبحها بذبح امّاتها " الحمد لله مشرفنا ما قصّر ، كثّر من السقائف وكلّما أوصدت علينا سقيفة ذهبنا إلى أخرى ، ومن أضمنها دار أبو سفيان ( سقيفة الشكاوي والإقتراحات ) ، من دخلها فهو آمن . على كلّ أشكرك يالحبيب ولم يحدث منك شيء يدعو إلى الإعتذار ، والإعتذار من عندنا لكم جميعا أيّها الإداريين أزعجناكم وأنتم أصحاب أعمال ومهمّام . أخونا عقيل يصغّرها وهي كبيرة أحيانا ، كذاك الذي يبسطها كلّ البسط وإحيانا يغلّها إلى عنقه فنقعد ملومين محسورين ، وما شيين يا ابن الأجواد سقطة كما يقولون بقامة ، ويقول المثل: " من حبّنا حبّ رواغبي " ، ومن لا يحبّ شبام والطويلة وحريضة ودوعن والجبال الشاهقة هاتيك والسّهول والوديان والرمال الذّهبية والشاطىء الطوّيل . . [/B] |
|||||||
12-22-2010, 06:52 PM | #4 | |||||||
شخصيات هامه
|
بعد سنين صافحت عيناي سطورا كبلسم من أخي الحبيب حسن البار، أمّا الموشّحات بصوت الفنان حسن السّري ، فلا يمرّ يوم دون الإستماع إليها في خلوة .
أحييك هنا من أعماق الفؤاد ، وصدّقني أن التّحية ثابتة والذّكر الطّيب لشخصكم النبيل منذ ذاك اليوم . |
|||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|