شيء غريب وعجيب ؟؟؟؟

[باحرس1970]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوبروج [ مشاهدة المشاركة ]

بارك الله فيك وسلمت يداك

مشكور ابوبروج على مرورك الكريم موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

[abu iman]

حقائق جميلة ... و لكني لم أفهم المقصود من الفقرات التالية

اقتباس :

شيء غريب كيف أننا نتقبل ونصدق ماتقوله الجرائد ولكن نتساءل عن ما يقوله القرآن الكريم ؟

نحن مسلمون و نصدق ما يأتي به القرآن لأنه دستورنا و عندما نتساءل فإن التساءل عن أشياء لم نتمكن من إدراكها و نريد فهمها
و هذا حق مشروع لكل مسلم و مفروض عليه أن يسأل عن ما يجهله في الدين (فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون) و أما إن كان ما تقصده أن نتشكك في ما يأتي به القرآن فهذه طآمة كبرى لا يجوز أن تدور في خلد أي مسلم .. أليس كذلك يا أخي؟

اقتباس :

شيء غريب كيف أننا نتقبل ونتبع أحدث أساليب الحياة ولكننا ندير ظهورنا لسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

أن نتتبع أحدث أسليب الحياة شيء لا حرج فيه ما لم يصادم المشروع بل علينا أن نأخذ بالأسباب
أما الجزءالثاني فيحتاج الأمر إلى شيء من التوضيح ما المقصود بأننا ندير ظهورنا لسنة المصطفى ؟
لا أعتقد أن مسلما عاقلا و اعيا يدير ظهره لسنة المصطفى ... ربما تقصد التقصير في أداء بعضها... هل تقصد هذا؟

شكرا

[ابن شمال المملكة]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم انفنا بما قرانا واجعله في ميزان حسناتنا وحسنات اخينا المبدع

موضوع مهم اللهم ردنا الى دينك ردا جميلا

[باحرس1970]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم هلال [ مشاهدة المشاركة ]

السلام عليكم بارك الله فيك أخي كلام حق لان هذا الزمان زمان المغريات والفساد , نسأل الله أن ييسر ويهدي

بارك الله فيك وفي مرورك اختي ام هلال موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

[باحرس1970]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحضرمي التريمي [ مشاهدة المشاركة ]

صحيح الموضوع جيد لكن هل ترى أننا محاسبون وآثمون إذا علم الواحد منا هذه الغرائب والعجائب وأصر على معصيته وبدعته ولم يتب منها ؟نسأل الله السلامة 0 وأن يجعلنا وقافون عند حدود الله ففي هذا الزمان أنتشر العلم والوعظ ووسائله وقل المعتبرون من ماسمعوه ووعوه 0 {لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ }البقرة286 لا يكلف الله نفسا إلا وسعها) أي ما تسعه قدرتها (لها ما كسبت) من الخير أي ثوابه (وعليها ما اكتسبت) من الشر أي وزره ولا يؤاخذ أحد بذنب أحد ولا بما لم يكسبه مما وسوست به نفسه ، قولوا (ربنا لا تؤاخذنا) بالعقاب (إن نسينا أو أخطأنا) تركنا الصواب لا عن عمد كما آخذت به من قبلنا وقد رفع الله ذلك عن هذه الأمة كما ورد في الحديث فسؤاله اعتراف بنعمة الله (ربنا ولا تحمل علينا إصرا) أمرا يثقل علينا حمله (كما حملته على الذين من قبلنا) أي بني إسرائيل من قتل النفس في التوبة وإخراج ربع المال في الزكاة وقرض موضع النجاسة (ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة) قوة (لنا به) من التكاليف والبلاء (واعف عنا) امح ذنوبنا (واغفر لنا وارحمنا) في الرحمة زيادة على المغفرة (أنت مولانا) سيدنا ومتولي أمورنا (فانصرنا على القوم الكافرين) بإقامة الحجة والغلبة في قتالهم فإن من شأن المولى أن ينصر مواليه على الأعداء ، وفي الحديث "لما نزلت هذا الآية فقرأها صلى الله عليه وسلم قيل له عقب كل كلمة قد فعلت".

منور اخي الحضرمي التريمي موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .