المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


إعادة با جمال من مطار صنعاء ومنعه من السفر بعد رفض استقالته

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-05-2007, 12:59 PM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي إعادة با جمال من مطار صنعاء ومنعه من السفر بعد رفض استقالته



على خليفة صراع الأجنحة داخل المؤتمر الشعبي العام
إعادة با جمال من مطار صنعاء ومنعه من السفر بعد رفض استقالته
الثلاثاء 04 سبتمبر-أيلول 2007 / بلاقيود نت - صحيفة إيلاف




علمت إيلاف من مصادر مطلعة في كواليس المؤتمر الشعبي العام أن القيادة العليا للمؤتمر استطاعت في ساعة متأخرة من مساء الجمعة الماضية إقناع الأمين العام عبد القادر باجمال بالعدل عن قراره بالسفر إلى الخارج وتأجيله إلى وقت أخر دون تحديد موعد محدد .



وأوضحت المصادر أن قرار بأجمال بمغادرة البلاد جاء بعد تقديمه استقالته من قيادة المؤتمر احتجاجا على بعض الإجراءات التي تمت مؤخرا كتعيين الأمين العام المساعد صادق أمين أبو رأس الأمين العام المساعد محافظا لمحافظة تعز وتكليف الشيخ سلطان البركاني الأمين العام المساعد برئاسة إحدى اللجان المكلفة بمتابعة قضية الطاقة الكهربائية والتباحث مع الجهات المختصة في ماليزيا بعد أن تم تغيير اللجنة السابقة التي كان يرأسها الدكتور صالح بآصرة وكذا إبقاء عبد الرحمن الأكوع الأمين العام المساعد في منصبه كرئيس للجنة الاولمبية ، الأمر الذي رفضه باجمال جملة وتفصيلا كونه يتعارض مع مقترحه الذي قدمه قبيل إقالته من رئاسة الحكومة والقاضي بتفريغ قيادات المؤتمر العليا للعمل التنظيمي بعيدا عن المناصب الحكومية التي تشغلهم عن أداء مهامهم التنظيمية ، وهو الاقتراح الذي قبله واقتنع به الرئيس على عبد الله صالح وعمل على تنفيذ من خلال إقالة الأمناء العموم المساعدين من مناصبهم الوزارية .



إضافة إلى ذلك فان هناك العديد من الاعتراضات ل بأجمال على سير الأمور المالية داخل المؤتمر والتي يحكم فيها الدكتور عبد الكريم الإرياني ومحمد دويد رئيس الدائرة المالية بالحزب .



وقالت المصادر أن بأجمال كان عازما على السفر إلى العاصمة البريطانية لندن التي سبق وطار إليها من سوريا قبيل إقالته من رئاسة الحكومة ، وحينها اظر با جمال وقيادات الحزب الحاكم إلى تكذيب بعض الأخبار التي تناقلتها وسائل الإعلام آنذاك والتي قالت انه معتكف في لندن بسبب بعض الخلافات مع الرئيس علي عبدالله صالح ، خصوصا مع تسريب بعض الإشاعات عن قرب إقالته وتعيين الدكتور علي محمد مجور بدلا عنه .



المصدر ذاتها أكدت أن صدور قرار جمهوري بتعيين با جمال مستشار لرئيس الجمهورية يوم السبت خلافا للعادة التي جرى عليها الرئاسة في إعلان القرارات الجمهورية يومي الأربعاء والخميس ، يأتي من باب إرضاء الأمين العام للحزب الحاكم بعد اصراره على مغادرة البلاد ، وهو ما قد يشكل أزمة سياسية داخل الحزب ، وسمعة النظام خصوصا إذا ما استغل وجوده هناك وعمل بعض اللقاءات السياسية والتحركات الغير مرحب بها كطلب اللجوء السياسي مثلا كما أشيع في السابق ، لا سيما مع وجود أسرته في لندن منذ ما يقارب الشهر تقريبا .


  رد مع اقتباس
قديم 09-05-2007, 01:34 PM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي



إعادة باجمال من مطار صنعاء ومنعه من السفر .. أسرته في لندن منذ شهر تقريباً

[التغيير] [04 / 09 / 2007 م ]


التغيير ـ صنعاء : قالت مصادر صحفية في العاصمة صنعاء إن دولة الأستاذ عبد القادر باجمال , أمين عام المؤتمر الشعبي العام ومستشار رئيس الجمهورية ,


منع من السفر يوم الجمعة الماضي إلى خارج البلاد .


وقالت صحيفة إيلاف المستقلة إنها علمت من مصادر مطلعة في " كواليس المؤتمر الشعبي العام إن القيادة العليا للمؤتمر استطاعت في ساعة متأخرة من مساء الجمعة الماضية إقناع الأمين العام عبد القادر باجمال بالعدول عن قراره بالسفر إلى الخارج وتأجيله إلى وقت أخر دون تحديد موعد محدد " .


وأشارت الصحيفة إلى أن قرار باجمال المغادرة إلى لندن التي كان اعتكف فيها لبعض الوقت قبيل إعفاءه من مهامه في رئاسة الوزراء جاء " بعد تقديمه استقالته من قيادة المؤتمر احتجاجا على بعض الإجراءات التي تمت مؤخرا " والتي من ضمنها تعيينات لقيادات مؤتمريه في مناصب حكومية .


وأشارت الصحيفة أيضا إلى أن باجمال تقدم باعتراضات أخرى تتعلق بسير الأمور المالية داخل المؤتمر والتي ـ بحسب الصحيفة ـ " يتحكم فيها الدكتور عبد الكريم الارياني ومحمد دويد رئيس الدائرة المالية بالحزب " .


وأرجعت إيلاف صدور قرار جمهوري بتعيين باجمال مستشارا يوم السبت الماضي ـ خلافا للعادة ـ التي جرت عليها الرئاسة في إعلان القرارات الجمهورية يومي الأربعاء والخميس , يأتي من باب إرضاء الأمين العام للحزب الحاكم بعد إصراره على مغادرة البلاد , وهو ما قد يشكل أزمة سياسية داخل الحزب وسمعة للنظام خصوصا إذا ما استغل وجوده هناك ( في لندن ) وعمل بعض اللقاءات السياسية والتحركات الغير مرحب بها كطلب اللجوء السياسي مثلا كما اشيع في السابق , لا سيما مع وجود أسرته في لندن منذ ما يقرب الشهر تقريباً .



  رد مع اقتباس
قديم 09-05-2007, 11:56 PM   #3
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي






www.alahale.net
البدريون والحسنيون في المؤتمر الشعبي العام
الانقلاب الأبيض



على محمد الصراري

استطاع ثلاثة من القيادات الشابة في المؤتمر الشعبي العام أن يثيروا اهتماماً سياسياً وشعبياً إلى حد ما، من خلال الأطروحات النقدية التي صدرت عنهم، ونشرتها عدد من الصحف الأهلية المستقلة في الأسبوعين المنصرمين..شن ياسر العواضي القيادي الشاب والبرلماني عضو اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام هذه النبرة النقدية في مقابلة له مع صحيفة «الشارع» الأهلية المستقلة وتلاه أحمد الميسري القيادي الشاب عضو اللجنة العامة في مقابلة صحفية أجرتها معه صحيفة «الأهالي» الأهلية المستقلة، وعلى نفس المنوال كانت المقابلة التي أجرتها صحيفة «الأهالي» مع القيادي الشاب والبرلماني عضو اللجنة العامة للمؤتمر محمد عبداللاه القاضي..


ولعل أبرز ما تضمنته النبرة النقدية للقياديين الشباب الثلاثة، أنهم تناولوا الرئيس علي عبدالله صالح (رئيس المؤتمر الشعبي العام) وصلته بالفساد، وما يتيحه من تكديس للثروات والنفوذ للحلقة الضيقة المحيطة به، المكونة من أقاربه ومن الأعوان الخلص من أفراد عشيرته، وحمل أحمد الميسري على سياسة السلطة في المحافظات الجنوبية.


على أن النقد لشخص رئيس الجمهورية ولسياسات السلطة من قبل القياديين الشباب الثلاثة في الحزب الحاكم، جاء مغايراً للنهج الإعلامي والذي تلتزمه وسائل الإعلام الرسمية والوسائل الإعلامية الصادرة عن المؤتمر الشعبي العام، وكذا الصحف الأهلية الممولة من بعض الدوائر في السلطة وفي الحزب الحاكم، وهو نهج يقوم على تقديس الرئيس وعبادة زعامته، كما جاء في وقت طرحت فيه الحكومة مشروع قانون لحماية الوحدة الوطنية، ضمنته تجريم تناول رئيس الجمهورية بالنقد، وغلظ العقوبات ضمن من يمسون الذات الرئاسية..


ولم يكن النقاد الثلاثة من قيادات الحزب الحاكم متعسفين أو متحاملين، والتزموا بقواعد الأدب الجم وهم يشيرون إلى شخص رئيس الجمهورية، ولم يخفوا ولاءهم له، وتأييدهم لبرنامجه الانتخابي، لكنهم أظهروا بلباقة عدم رضاهم عن الفساد الذي يمثل جزءً من نهجه في إدارة البلاد...


لقد بدا هذا الظهور النقدي في قيادة المؤتمر العليا دليلاً على وجود انقسام في صفوفه، بل ورأى فيه بعض المتابعين للشئون السياسية مؤشراً على مرحلة من الصراعات والتكتلات انتقلت إليها الحلقة الضيقة الممسكة بالسلطة، وانخرطت في أتونها الحلقات الأوسع السياسية والإدارية والتنظيمية المحيطة بها، في إطار شعور جميع هذه الدوائر بالحاجة إلى إعادة تقاسم المصالح والنفوذ خلال المرحلة القادمة، الحبلى بالطموحات الشخصية جراء الشيخوخة التي بدأت تفت في عضد السلطة من ناحية، وتزايد نهم الأبناء لانتزاع حصص كبيرة من السلطة والثروة على حساب حلفاء وشركاء المراحل السابقة..


يبدو جلياً أن سلطة الرئيس علي عبدالله صالح، التي دخلت عامها التاسع والعشرين، قد استنزفت قدراتها على التجديد والمناورة، وترافق بصورة طبيعية ظهور حالتين متناقضتين من الاستحقاقات المؤجلة في أطرها، مع بروز ملامح الهرم على وجهها، الحالة الأولى تتمثل في جيل الأبناء الذي يوسع سلطاته وسيطرته في مسعى جارف لوراثة السلطة، بما يرتبط بذلك من تلبية حاجته للاستئثار بالنصيب الأوفر من الثروة، أو ما تبقى منها، وما هو متاح في الظروف الراهنة، والحالة الثانية تتمثل في الطموحات الشخصية لعدد من القيادات الاجتماعية والسياسية الشابة، التي انطلقت بفعل تقديراتها لخطورة الاحتقانات السياسية والاجتماعية التي تجتاح البلاد في الوقت الحالي، وحاجتها لأن ترتب مراكزها ونصيبها من الكعكة من وقت مبكر، قبل أن تنحصر قسمة الكعكة بين جيل الأبناء القديم، الذي ينفرد بالحكم مزيحاً المؤتمر الشعبي عن سدته، من الناحية الفعلية مبقياً له اسم حزب حاكم، لكنه لا يحكم.


وبطبيعة الحال، لم تكن الاحتقانات السياسية والاجتماعية المتصاعدة في البلاد هي الباعث الوحيد للطموحات الشخصية لدى القيادات الشابة، بل أن الانقسام الحاد، الذي تزداد ملامحه بروزاً إلى العلن بين جيل الأبناء الساعي لوراثة واحتكار السلطة والثروة، وبين مراكز القوى التقليدية الشريكة في السلطة، التي تعتبر نفسها الأحق بوراثة السلطة، أو على الأقل الشريك غير القابل للتواري عن مسرح السلطة والنفوذ لفضائله الكثيرة في بقاء النظام، ولما يتمتع به من سطوة فعلية، وإن اعتراها بعض الضعف والخور.. إن هذا الانقسام هو الآخر أطلق فرصة حقيقية أمام تلك الطموحات التي تتزعمها قيادات سياسية واجتماعية شابه، تعتقد أن اللحظة صارت سانحة لتأكيد حضورها، وعرض استعداداتها للانخراط في التحالفات القادمة..


لا بد أن الخوض في تتبع تفاصيل هذه الانقسامات، بما يرتبط بها من حراك سياسي واجتماعي انتقلت إليه مراكز القوى المختلفة داخل السلطة وفي الدوائر القريبة منها، والتي تتحرك معها شتى أنواع الطموحات المتصلة بالترتيبات الآنية والمستقبلية للسلطة، تعيد إلى الأذهان حالة الاستقطابات التي شهدها نظام الإمام أحمد حميد الدين في أواخر العقد الخامس وأوائل العقد السادس من القرن الماضي والتي تمحورت حول ما عرف حينها بين تيار البدريين أنصار ولي العهد محمد البدر وبين تيار الحسنيين أنصار سيف الإسلام الحسن الأخ غير الشقيق للإمام أحمد..


لقد كان الانقسام بين تياري البدريين والحسنيين قبل نصف قرن من الآن مظهراً من مظاهر شيخوخة النظام القائم آنذاك، وإذا كانت المقولة الهيجلية عن إمكانية تكرار حوادث التاريخ ووقائعه، فإن المقولة تكتمل عندما يضاف إليها، أن هذا التكرار يكون في الحالة الأولى مأساة، لكنه في الحالة الثانية يكون مهزلة..
وليس هنالك من داعٍ للاعتقاد بأن التاريخ قد غير قوانينه..
  رد مع اقتباس
قديم 09-06-2007, 12:05 AM   #4
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي






www.alahale.net
من «محلك سر» إلى «الخلف در»
الرئيس وحزبه القديم ومناقلة المحافظين




المحرر السياسي

جاءت التعيينات الأخيرة لمحافظي تسع من محافظات البلاد ال21 لتبرهن للجميع بأن لا جديد لدى النظام وأن الدهر، وكما قال الرئيس نفسه ذات مرة، لا يأتي بالأفضل. لقد ضاقت المساحة التي اعتاد الرئيس التحرك في نطاقها.. وأصبحت خياراته كما تعكس ذلك القرارات الصادرة جد محدودة. وربما أن الرئيس يعرف حالة الغليان التي تعيشها البلاد وعلى دراية بكل صغيرة وكبيرة.. وربما أن الرئيس لا يعرف إلا القليل مما يجري. وربما أن الرئيس اليوم وأكثر من أي وقت مضى غير قادر على البحث عن كروت جديدة إما خوفا من وقوع كروته القديمة في أيدي منافسيه أو لأنه لم يعد قادرا على الثقة بأحد أو خوفا من الاثنين معا.. وربما.. وربما.. وربما..


انتخاب المحافظين..


في كل مرة تحدث فيها الرئيس عن انتخاب المحافظين ومدراء المديريات سارع إلى إحداث مناقلات بين المحافظين الحاليين ليبدأ الناس في الحديث عن توجه جاد نحو الانتخابات، إن لم يكن كمضمون فكشكل على الأقل، وعن رغبة الرئيس في ترشيح المحافظين الجدد في المحافظات التي تم تعيينهم فيها لتكون الانتخابات المزمع الانتقال إليها أشبه ما تكون بالتعيين.. هكذا ظن الناس العام الماضي عندما تم نقل يحيى الشعيبي من عدن إلى صنعاء ليحل بدلا عنه فيها نسب الرئيس احمد الكحلاني.. وهكذا ظن الناس عندما أبعد الرئيس السنحاني الطيب عبد القادر هلال من منصبه كمحافظ لحضرموت وعينه وزيراً للإدارة المحلية قبل حوالي أربعة أشهر..


وتثبت الأيام أن الأوضاع ليست فقط «محلك سر» وإنما أيضا «إلى الخلف در.».. هناك حوالي خمسة آلاف من حملة الدكتوراة المنتمين إلى المؤتمر الشعبي العام ينتظرون في طابور طويل دورهم في خدمة حزبهم ورئيسهم وبلدهم إن أمكن.. ذلك العدد الهائل تم شحنه في باصات خلال موسم الانتخابات وإرساله في مهمة وطنية هي الدعاية للرئيس.. لكن الرئيس كما يبدو يملك حزبه الخاص «حزب أهل الثقة» والمفضل على حزب «أهل العلم».. حزب الأنساب والأقارب وبعض سنحان وبعض حاشد وشيوخ القبائل الذين يطبقون قاعدة «انصر رئيسك ظالما أو مظلوما.» والأهم من حزب الرئيس العام وحزبه الخاص هو أجهزته الأمنية التي باتت دوائر لتفريخ الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني ولتربية جيل من الأمنيين لا يعرف سوى الطاعة..


لم يعد الرئيس يستشير أحدا وبات يعتقد كما قال محمد عبد اللاه القاضي في مقابلة مع صحيفة الأهالي نشرت الأسبوع الماضي أنه هو الوحيد الذي يفهم في كل شي وأن على كل من حوله التحول إلى ببغاوات تردد ما قاله الرئيس. فإذا قال الرئيس كهرباء ذرية ردد المسئولون كهرباء ذرية وإذا قال الرئيس «مبادرة مزدوجة» سارع المسئولون إلى الحديث بإطناب عن المبادرة المزدوجة لحل الصراعات في فلسطين ولبنان والعراق والشيشان.
وأحسن رأي يعبر عنه مؤيدو الرئيس وخصوصا في اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام واللجنة الدائمة هو التصفيق.. والنتيجة بالطبع هي تبني سياسات تفتقر إلى أبسط شروط النجاح..


وهاهو الدكتور علي محمد مجور يتحدث عن دعم زراعة الحبوب في اليمن بنفس الطريقة التي تحدث فيها عن «الحل العسكري» كخيار وحيد لأزمة صعدة. ويتم الحديث عن دعم زراعة الحبوب في ظل تقديرات تذهب إلى أن تكلفة كيس القمح المنتج محليا لن تقل عن 50 دولارا بالأسعار الجارية. ومن الغريب أن الرئيس يتحدث عن دعم زراعة الحبوب في الوقت الذي تقوم فيه البلاد بالتفاوض مع منظمة التجارة العالمية على شروط الالتحاق. ومعذور الدكتور حمود النجار، المسئول عن ملف الالتحاق بمنظمة التجارة الدولية، إذا نتف شعر شاربه وهو يستمع إلى خطط مجور الخاصة بدعم زراعة القمح.


ضياع الفرصة..


سيرتاح أبناء تعز من عميد المحافظين القاضي احمد الحجري الذي ظن البعض منهم بأنه قد أصبح قدر هذا الجيل من أبناء المدينة. فقد منح الرئيس نسبه الذي مكث في تعز سنوات يصعب حصرها محافظة جديدة. وإذا كان القاضي الحجري قد تمكن من تنمية الفقر في تعز فقد لا يجد فقراً ينميه في الحديدة.. وكل ما يستطيع الحجري أن يكونه في محافظة الحديدة هو أن يلعب دور «عزرائيل.» وقد يجد القاضي الحجري نفسه في وضع أفضل في الحديدة بعد أن زادت مشاكل أبناء تعز وأصبحوا يطالبون بالماء بصوت عال بعد أن اعتبروا العطش منجزاً وطنياً خلال العشرين سنة الماضية. ولن يختلف الحال مع المحافظين الآخرين.. فمحافظ حجة كتب له عمر جديد. وكذلك الحال بالنسبة لمحافظين آخرين تم تعيينهم في محافظات أخرى بعد أن أثبتوا فشلهم في إدارة المحافظات التي نقلوا منها.. الله وحده يعلم ما هي معاير التقييم التي يوظفها النظام لتحديد الناجحين والفاشلين في تحمل المسئولية عامة.


ما حدث من مناقلة للمحافظين من محافظة إلى أخرى لم يكن التصرف الذي تنتظره البلاد وهي تمر بمرحلة انهيار شامل في القدرة على الحكم كما يقول البنك الدولي في أحدث منشوراته.. ولكن الرئيس لم يخرج عن نمط السلوك الذي اتبعه طيلة مكوثه في السلطة.. وما زال يمارس نفس حيله القديمة ويراوغ بكل ما أوتي من قدرة غير مدرك أن مراوغاته لم تعد مجدية وأن الناس تنتظر إجراءات تعيد الأمل..


كانت مراوغات الرئيس واضحة في لقائه مع صحيفة الوسط.. وكانت تناقضات الرئيس في المقابلة أكثر وضوحا.. وكانت الرسالة التي تلقاها الناس من الرئيس واضحة.. لا مشاكل.. لا تغيير.. كل ما يحدث مبالغات من قبل المعارضة.. وكان الدكتور أبو بكر السقاف محقا عندما شكك في إمكانية قيام الرئيس بحل المشاكل إذا كان أصلا لا يريد الاعتراف بوجود تلك المشاكل.


كان من الممكن للرئيس أن يغتنم الفرصة فيبدأ بتعيين محافظين للمحافظات التسع من أبنائها ليعطي مؤشرا على جديته في انتخاب المحافظين ومدراء المديريات وعلى جديته في امتصاص الغضب الشعبي في المحافظات الجنوبية والذي يهدد وحدة البلاد واستقرارها وعلى جديته في وضع حد لنهب الأراضي وإعادة ما نهب إلى أصحابه.. وخيب الرئيس آمال مؤيديه كالعادة.. وبرهن على أن ما يقوله معارضيه ليس من قبيل التخرصات.. أدار الرئيس ظهره للتحذيرات الدولية من نتائج التدهور في القدرة على الحكم.


لقد شعر الناس بالصدمة وهم يتلقون تلك القرارات البائسة. وزاد من طين القرار الخاص بالمحافظين أنه تزامن مع قرار بإجراء تعيينات في مجلس الشورى. كان البعض قد ظن أن المجلس قد أصبح في خبر كان بعد أن شكل الرئيس لجنة برئاسة الأستاذ سالم صالح محمد وأسند إليها بعض الاختصاصات الدستورية الخاصة بمجلس الشورى.. وأثبت الرئيس أن المجلس ما زال قائماً وأن المجلس الذي يضم في قوام عضويته قرابة 50 وزيراً سابقاً ما زال يؤدي وظيفته القديمة والمتمثلة في السماح للمسنين من أعضائه باستلام المرتبات والمخصصات والامتيازات كاملة غير منقوصة.


أحد المحافظين المنقولين للمحافظات الجنوبية يواجه تهما بالفساد وإجراءات بالعزل من قبل المجلس المحلي في المحافظة التي كان يديرها.. لكن ذلك لم يمنع الرئيس من الاستفادة من خبراته وتعيينه في موقعه الجديد في الجنوب.. وثان من المنقولين حول محافظته في السنوات الماضية إلى مقبرة.. وثالث غارق في الفساد.. والرسالة الواضحة التي يرسلها النظام للناس هي أنه لن يتغير إلا لأسوأ..


لن تؤد محاولات الرئيس إخضاع المحافظات لمقربين منه إلى استقرار الأوضاع في تلك المحافظات.. بل يتوقع مراقبون في ظل النقمة السائدة أن تتفاقم المشاكل.. وقد تؤدي محاولات الرئيس إبعاد «الزمرة» عن المحافظات الجنوبية ونقلهم إلى الشمال، كما تشير التغييرات التي جرت للمحافظين إلى تصليب مواقف الأطراف المختلفة. وستزيد تصرفات النظام هذه من نقمة الناس على المندوبين الساميين، كما ينظر إليهم في بعض المحافظات كلما كثر عددهم.. وفي ظل الإصرار على اختزال البلاد في أسر الأنساب وفي أحايين قليلة في حدود حاشد فإن النزعات الانفصالية والتمردية قد تزداد قوة.. ولن تكون أصوات الميسري والعواضي والقاضي وغيرهم من المعارضة «الداخلية» للرئيس هي التي ستسود في المشهد السياسي القادم.. وفي ظل الإصرار على إبقاء راية الفساد خفاقة فإنه من الصعب التفاؤل بمستقبل مشرق للبلاد.


الصراع الواحد!..


تكمن أزمة النظام القائم في طبيعته الفردية التي بدأت كل أوراق التوت تتساقط عنها.. فخروج كبار قادة المؤتمر الشعبي العام إلى العلن بنقدهم للرئيس هو بالتأكيد بشير سوء ومؤشر على تخلخل عميق في بنيان النظام وعلى سقوط «مشروخة» الديمقراطية التي طالما بشر بها الحزب الحاكم اليمنيين. وينذر التخلخل في صفوف الحزب الحاكم والذي لم يحكم قط وفقا لما يقوله قادته بمستقبل مظلم. وهاهم الناس وفي حالة نادرة في العالم الثالث يواجهون رئيسا لدولة لم يستطع الاحتفاظ بولاء كبار قادة حزبه ناهيك عن قواعد الحزب أو عن عامة الناس. وها هي الأصوات تحذر من نفق مظلم.. والأصوات هذه المرة ليست صادرة عن الشيخ عبد الله بن حسين الأحمر ولا عن الأستاذ محمد اليدومي أو عبد الوهاب الآنسي أو ياسين سعيد نعمان أو غيرهم من المنتمين إلى أحزاب المعارضة «الحاقدة» على الرئيس.. الأصوات هذه المرة مصدرها حزب الرئيس.. وهي ليست أصوات مجهولة.. فأنين الفقراء والمظلومين وهمسات المؤتمريين غدت صيحة تصغي لها الأمم كما يقول أبو الأحرار في إحدى قصائده..


ويثير الإقصاء الذي يمارسه الرئيس ضد أعضاء حزبه، وانحيازه إلى حزبه القديم والذي يبدو ظاهرا في التعيينات الأخيرة، العديد من الأسئلة الخطرة حول مشروعية وشرعية التصرفات الفردية للرئيس ومدى توافقها مع الدستور والقانون ومع بنية النظام السياسي ومع الشراكة الوطنية. وتثير تصريحات أعضاء اللجنة العامة وخصوصا تلك التي أدلى بها الشيخ ياسر العواضي والتي تطالب الرئيس بتسليم السلطة إلى حزبه.. مسائل في غاية الخطورة.
فانفراد الرئيس بالتعيينات وتعطيله للمؤسسات الحزبية للمؤتمر وانفراده بقرارات التعيين وغير ذلك من الأمور هي مسائل تتجاوز كل الخطوط وكل الألوان ويمكن أن تقود ما لم تتم معالجتها بسرعة إلى تداعيات دستورية وقانونية خطيرة يبدو أن الرئيس والمحيطين به غير مدركين لأثر تلك التداعيات على الوحدة الوطنية وعلى استقرار البلاد وعلى الموقف الدولي من البلاد.


لم يأتِ الرئيس بجديد.. الجديد هو الظروف غير الطبيعية التي تمر بها البلاد وحالة السخط العام التي تجتاح المحافظات وخصوصا الجنوبية منها. والجديد هو الأصوات الرافضة للقيام بدور شاهد الزور على ديمقراطية البلاد.. ومع أن تلك الأصوات تأخرت كثيراً في الظهور وظهرت في وقت لا يمكن أن يكون أكثر سوءا من هذا الوقت إلا أنها قد ظهرت، ولن يكون ممكناً الاستمرار في تجاهلها أو محاولة إسكاتها بتأكيد الاتهامات التي تحملها.
ويبدو أن الحزب الحاكم بحاجة ماسة إلى إجراء حوار داخلي بين أعضائه قبل أن يحاور أحزاب المعارضة وخصوصا في ظل انكشاف الاختلافات العميقة والواسعة والتباينات الكبيرة بين الرئيس من جهة وقيادات الحزب الحاكم من جهة أخرى. تلك الاختلافات تعني أن أي حوار بين أحزاب المعارضة والحزب الحاكم ستكون عبارة عن مضيعة للوقت في ظل عجز المؤتمر الشعبي العام عن تنفيذ أي التزام يمكن أن يقطعه على نفسه.

جميع الحقوق© محفوظة لموقع الأهالي . نت
  رد مع اقتباس
قديم 09-06-2007, 12:07 AM   #5
غالي الأثمان
حال قيادي

افتراضي

اخر فرصه له.
ولكل شريف قبل ان يشملهم طوفان الشعب الغاضب .
التوقيع :
أغنية حيا ليالي جميلة ( ان جئت با آخذك حيلة ! مانا من أهل الحِيَلْ )

http://www.youtube.com/watch?v=ujEJu...eature=related
  رد مع اقتباس
قديم 09-06-2007, 02:11 AM   #6
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي



الحزب الذي أعجز المتخصصين في كل فن



الأربعاء 05 سبتمبر-أيلول 2007 القراءات: 82

بقلم/ ممدوح شرف

مأرب برس - خاص



حزب المؤتمر الصاهل فوق عباد الله يريد ديمقراطية مفصلة على مقاسه هو وأعضاؤه وأنساب أعضائه وأعمامهم وأخوالهم بس، بحيث تكون هذه الديمقراطية وسيلة ليحكم ولا يسلم السلطة أبداً منطلقاً من المثل اليمني الشهير (إن سبرة مرة وحمار وإن عوجة حجنة وشريم) فهو يعلم أنه ليس بحزب قادر على البقاء دون أن تكون السلطة دائماً بيده بل إنه ومع أن كل السلطات بيده والمال العام والقضاء والجيش والأمن واللجان وغير ذلك خائف من اعتصام أو من كتابة مقال لصحفي وشماعته لضرب المؤثرين من المعارضين أما الوحدة اليمنية أو الإرهاب أو العمالة وسيل من التهم ، والحرب يتخذ الديمقراطية وسيلة لجلب المساعدات من الدول المانحة والمقرضة والمساعدة (لله يا محسنيين ساعدونا نحن الشعب والشعب نحن) وهذا الحزب أرادها دكتاتورية مطلقة فلا هو أعلنها شمولية داخلياً وخارجياً ولا هو رضيها ديمقراطية كاملة أو حتى نصف أو ربع الديمقراطية لأنه ببساطة شديدة عجن البلاد والاقتصاد والقوانين عجناً فكلام ليل قادته يمحوه النهار فإذا تحدثوا عن الحرية فابشر بعكس ذلك



(من اختطافات ومطاردات وملاعنات وتهديدات وبلطجة)وإذا بشروا بالرخاء فعليك أن تبحث عن وطن آخر يأويك أو تجد فيه مصدر عيش كريم لك ولأولادك ، فحين يجتمع السياسيون والاقتصاديون والتربويون وعلماء الدين وكل المثقفين ليناقشوا مشاكل اليمن والقوانين التي تسير عليها اليمن والاقتصاد في اليمن والتعليم في اليمن والصحة في اليمن والحرية في اليمن والقانون في اليمن والسلبيات في اليمن يخرجون وهم يهللون ويكبرون حامدين شاكرين راضين بما قسم الله لهم من بقايا نعمة العقل حيث أجد من الطرافة أن أسرد قولاً لأكثر من متخصص في مجالات متعددة من العلوم الإنسانية قولهم لقد عقمت النساء أن يلدن في هذا الزمان من يفسر لنا الطرق التي يسير عليها الحزب الحاكم في اليمن


في أي مجال من مجالات الحياة فالأطباء عجزوا عن فهم السياسات الصحية التي يسير عليها حزب الحصان الحاكم والتربويون رفعوا الأعلام البيضاء مستسلمين ومعترفين بعجزهم عن فهم طريقة الحزب الحاكم في تربية أجيال اليمن في مختلف مراحل التعليم أما الاقتصاديون فقد جربوا كل الطرق لقياس النمو الاقتصادي الذي تسمعنا إياه وسائل الدولة الإعلامية (وسائل الحزب الحاكم )صباح مساء فالنمو عند من لا يعرف القراءة والكتابة يعني النمو في الأجسام وفي البناء وفي القيمة الشرائية للريال يعني أن النهوض من الكبوة يعني القوة بعد الضعف يعني الصحة بعد المرض ...


. إلخ وعكس ذلك هو الحاصل عنا في اليمن منذ عقد ونصف تقريباً فكل يمني لا يرى النمو سوى أرصدة فطاحلة الحزب الحاكم وفي بيوتهم وسيارتهم وحدائقهم ومزارعهم وأبنائهم، هناك نمو حقيقي لا ينكره عقل في ممتلكات المتنفذين من أعضاء الحزب الحاكم أما بقية الشعب اليمني وعددهم يزيد عن 22 مليون فهم يذبلون (ينيحون) يصفرون ويسودون تحولوا إلى شبه هياكل عظمية لو هبت عاصفة لرأيناهم يتطايرون في الهواء،


أغلب الشعب اليمني في ظل النمو الاقتصادي لحكومات الخيل المتواترة طلقوا اللحم وأصبحوا نباتيين وطلقوا النبات وأصبحوا زباديين وكداميين ومع الجرعة الأخيرة وبعد انتخاب الرئيس الصالح معظم الشعب اليمني يعامل على تطليق الزبادي والكدم ويجربون العمل بنظام الهواء قبل أن تصدر قوانين أخذ العمولات على الهواء ، تتحدث وسائل الشعب الإعلامية المنهوبة من الحزب الحاكم عن ثورة تعليمة وصحية على لسان مسئولي الحزب الحاكم بس عند الدول التي يتعالجون فيها ويعلمون فيها أبناءهم أما عندنا فلو قام عاقل بزيارة مستشفيات الثورة والجمهورية في مختلف المحافظات يتعافى بدون علاج لمجرد أن يرى تلك المناظر التي لا يرضى عنها شرع ولا عرف ولا عقل لأننا ببساطة شديدة في عهد الحزب الحاكم فقدنا منجزات أربعة عقود من محاربة الجهل والفقر والمرض ،


أكثر من خمسين في المائة من الشعب تحت خط الفقر ومثل ذلك أميين ونصف ذلك أمراض ونصف ذلك مجانيين ومثل ذلك الأخير شحاتين يا ليت أمهاتكم لم تلدكم ليتهن كن عقيمات يا من تحكمون هذا الشعب باسم الديمقراطية التي لو كانت تستطيع التحدث عن نفسها لشكتكم إلى كل العالم سواء كان العالم الديمقراطي أو الملكي أو الديكتاتوري لأنكم ببساطة شديدة أيها الحزب الحاكم في اليمن نظام فريد من طراز جديد مفسدون ومبهررون تجاهرون بالظلم والتعالي ومن وصل إلى ما وصلتم إليه فإن مصيره الزوال قال تعالى (إن الله لا يصلح عمل المفسدين ) صدق الله العظيم.




تعليقات الزوار
1 - جزاك الله خير يا ممدوح شرف
الجنوب العربي
والله والله انك قلت كلمة الحق وانا اشكرك على صراحتك وقوة ايمانك الراسخ في الضمير وجزاك الله الف خير واتمني لك التوفيق وتاكد ان الله مع الحق وانت من اصحاب الاقلام المنيره جعلك ذخرا للوطن والمواطن


--------------------------------------------------------------------------------
2 - كلام في الصميم
احمد الصمصام
احسنت اخ ممدوح صحت يدك بس انا اخالفك في بعض اشي واقول لك ان المشكلة في الشعب وليس في الحاكم الحاكم قد يجوز اصابتة دعوة فهو لا لا يشوف ولا يسمع ومنح الله بشعب عرطة لا يفقة سوا المدح والطموح في المنصب كما قال المثل شيخوني واديلكم البقرة فشعب مخير بنعم اولا وهم دايم حفظو كلمت نعم حتى ولو على قطع روسهم اخي ممدوح انت تعرف وتقدر انت الثنين وعشرين مليون لا يعادلو بمقام مسئول او من احد اتجار الي ذكرهم الرئيس حين ما قال ان فية 15 تاجر المغاليين في الا سعار والصالم لم يكذب في ذالك عددهم بلفعل 15 وهو واحد منهم او كبيرهم


اخي ممدوح من اكثر الشعب ام المسئولين اعتقد الشعب اكثر وليش الشعب ساكت والى متى اما لو نظرنا في الحزب الحاكم فهو ضايع من جملة الشعب ولا معهم سوا رفع الحصان على رؤسهم ولو قارنا بين عهد الامامام احمد عند ما قال لشعب يتحناء حيث مشايخ الجن فالتين فحينها تحنو الشعب بئكملة وها هو شعار الحزب الحا كم الحصان راكب على الشعب ولا حد من اعضائة فكر ليش كان شعارهم الحصان هل هو معنى القوة ام معنا ء جهل الشعب اخي الكريم كي لا نظلم اعضاء الحزب هم مثل ساير الشعب المظلوم ولا حول لة ولا قوة الحزب حزبين ولا يستدعي حاجتهم غير ايا م النتخابات وها ذا شي معروف ومئلوف ولا مفر من الوض الي الشعب فية ما لم يغير نفسة بنفسة

  رد مع اقتباس
قديم 09-06-2007, 02:21 AM   #7
محمد حامد
حال نشيط

افتراضي

كلام سليم يا حد من الوادي ولاكن لاحيات لمن تنادي
تشكر على جهودك
التوقيع :
من رسولي ليخبراني ضقت ذرعامن الاسى
والتمني قدري غربتي تحير منها في مواويل
اللحون صوت المغني سلبتني مجاجة المسك
عقلي فسلوهابمايحل التجني ارهقت مهجتي
حتى كاني لااعد راسي مني
  رد مع اقتباس
قديم 11-04-2007, 03:24 PM   #8
فهد خالد
حال نشيط

افتراضي

الاخ حد من الوادي المحترم يبدو انك مطلع ومتابع جيد للصحف المحلية والاجنبية فلك الشكر لانك توفر علينا العناء واهنئك على مثابرتك الدائمة على اتحافنا بالجديد من كواليس السياسة في اليمن
  رد مع اقتباس
قديم 11-04-2007, 03:50 PM   #9
فهد خالد
حال نشيط

افتراضي

شكرا للاخ حد من الودي اذا امكن تنشر مقال الايام حول بيان تشكيل حكومة للجنوب سمعت بهذا ولكن لم استطع الدخول لموقع الايام
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصيد بدع وجواب"بين يمني مغرور"وجنوبي مقهور حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 6 01-11-2010 01:42 AM
جنوبيون يغلقون طريقا بين صنعاء وعدن والبيض يدعو الى الوحدة الجنوبية حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 0 11-28-2009 01:12 AM
الحمدي في سطور((اهداء الى استاذي العزيز رهج السنابك)) وحدوي الى الابد سقيفة الحوار السياسي 2 07-23-2009 09:51 PM
مشاورات يمنية لنقل العاصمة إلى عدن تهدف إلى إخماد حراك الجنوب وترسيخ الوحدة حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 1 04-21-2009 12:59 AM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas