المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


تشهد بلدة مكيراس الجنوبية بأبين والواقع على الشريط الحدودي بين جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية والجمهورية العربية اليمنية

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-31-2015, 02:19 PM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

تشهد بلدة مكيراس الجنوبية بأبين والواقع على الشريط الحدودي بين جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية والجمهورية العربية اليمنية


22 يوماً على المعارك في مكيراس وحكومة الرئيس هادي غائبة



مقاتلون من المقاومة الجنوبية في عقبة ثرة بلودر- عدن الغد
الاثنين 31 أغسطس 2015 11:26 صباحاً
عدن(عدن الغد)خاص:

تشهد بلدة مكيراس الجنوبية بأبين والواقع على الشريط الحدودي بين جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية والجمهورية العربية اليمنية قبل عام 1990م , مواجهات عنيفة , وتدخل يومها الـ22 , وسط غياب من قبل حكومة الرئيس عبدربه منصور هادي المتواجدة في الرياض منذ بدء عدوان قوات صالح ومليشيات الحوثي على الجنوب.


والاثنين, قالت شهود عيان أن معارك عنيفة تدور في بلدة بركان بين قبائل القبائل والمقاومة من طرف والقوات المعادية من الطرف الأخر.

وقال الشيخ القبلي صالح البركاني في تصريح صحفي " أن معاركا شرسة شهدتها مكيراس الاثنين في كل من بركان وعريب , وسط تحليق مكثف لقوات التحالف".

وكشف الشيخ البركاني عن وصول تعزيزات من مقاتلي المقاومة الجنوبية , لتحرير مكيراس أخر مديرية في محافظة أبين والتي قال أنها تمثل عمق استراتيجي للجنوب لكونها تقع على خط التماس مع اليمن الشمالي".

واستغرب الشيخ البركاني , هدوء المقاومة اليمنية في البيضاء " قائلاً ان التعزيزات لقوات صالح ومليشيات الحوثي تأتينا عن طريق البيضاء" , لكن استدرك وقال " قبائل البيضاء تقاوم بجهود ذاتية ولم يصلها أي دعم وهي أقوى جبهة في اليمن الشمالي".

وحمل البركاني حكومة الرئيس هادي المسئولية لكونها بعيدة عن المعارك وسلمت أمرها لمستشارين يوصلوا له معلومات مغلوطة".

وحذر من تأخر حسم معركة مكيراس والبيضاء إذا كانت الشرعية تتعامل بسواسية مع جميع المحافظات الواقعة تحت قبضة الحوثي.

إنسانيا.. لا يزال أبناء بلدة أهل بركان مشردون في قرى وجبال غرب البلدة عقب أعمال القصف الوحشية التي خلفت مقتل وجرح العشرات من المدنيين, ولم يصل لهم أي دعم.

وقال سكان أنهم يعانون من نقص في المؤن والعلاجات وبعض الجرحى عجزوا عن نقلهم إلى المستشفيات لتلقي العلاج , لكونهم يعانون من الحصار , ومستشفيات البيضاء تقع تحت سيطرة الحوثي وقوات صالح.

ودعا المواطنون في بركان ومكيراس الرئيس هادي إلى دعمهم بالمؤن والعلاجات, كما دعم بقية الجبهات.

وقال مكتب المقاومة الجنوبية الاعلامي في مكيراس " أن حكومة الرئيس هادي في الرياض غائبة عن مكيراس ومحافظ البيضاء , وتتواجد بقوة في محافظة تعز ومأرب والجوف التي يسيطر عليها الإخوان المسلمون".
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 09-01-2015, 12:58 PM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


فرار جماعي للحوثيين من كرش إلى الشريجة.. وحجز 148 شاحنة وقود متجهة إليهم في تعز



الثلاثاء, 01 سبتمبر, 2015 11:42:00 صباحاً


فرار جماعي للحوثيين من كرش إلى الشريجة.. وحجز 148 شاحنة وقود متجهة إليهم في تعز


*يمن برس - بسام القاضي (الشرق الأوسط)

اندلعت على مدى اليومين الماضيين اشتباكات عنيفة بين المقاومة الجنوبية في كرش وميليشيات الحوثي وصالح في شعب النقيل بالقرب من مدرسة قميح، وذلك بعد فرار ميليشيات الحوثي من كرش وتوجهها نحو الشريجة ومرابطتها هناك، وتقدم المقاومة الجنوبية من أبناء كرش إلى مدرسة قميح. وحذرت المقاومة الجنوبية في كرش المواطنين من المرور في الطرقات الفرعية أو صعود التلال والمرتفعات قبل وصول فريق خبراء متخصص في نزع الألغام بعد مقالات بأن عناصر الميليشيات عمدت إلى تفجير عدد من منازل المقاومة في كرش وقامت بزراعة مئات الألغام بطريقة عشوائية داخل كرش وفي الخط المؤدي إلى الشريجة.

وتمكن رجال المقاومة من احتجاز أكثر من 148 سيارة تهريب لمشتقات نفطية خلال 4 أيام وذلك في نقاط أمنية أعدتها المقاومة الجنوبية في طريق المسيمير - ماوية تعز، وكانت تلك الشاحنات في طريقها إلى مناطق في تعز يسيطر عليها الحوثيون.

وقال القائد بالمقاومة الجنوبية في جبهة المسيمير رامي فاروق أحمد: «لقد أصدرت المقاومة الجنوبية بالإجماع عددا من القرارات المهمة لملء الفراغ الأمني والإداري في المنطقة الحدودية، وتوزيع نقاط تابعة للمقاومة لحصار ميليشيات الحوثي في تعز، ومنع أي تهريب للمشتقات النفطية إليها من تجار السوق السوداء الذين استغلوا الأوضاع لمساعدة تلك الميليشيات الإجرامية».

وأشار إلى أن المقاومة الجنوبية ستضرب بيد من حديد كل من يتعاون أو يخدم تلك الميليشيات، وأوضح رامي فاروق أن التركيز على ضبط الأمن واستتابه، هو المهمة الأساسية في عمل المقاومة منعا لأي تمدد جديد لميليشيات الغزو، أو تموينها، أو ظهور أي حركات أو عناصر إرهابية تسعى لخدمة ميليشيات الحوثي وصالح وإيران في منطقة الجنوب، أو تستهدف توجهات المقاومة الجنوبية والتحالف العربي.

وتشهد منطقتا المسيمير وكرش الجنوبيتان الحدوديتان مع تعز الشمالية استعدادات ذاتية من المقاومة الجنوبية للتقدم نحو الشريجة والمنفذ الحدودي الذي لا تزال ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح تتمركز عنده وتتخذ من المرتفعات والجبال المطلة ثكنات عسكرية. ومنذ تمكن المقاومة الجنوبية من السيطرة على لواء لبوزة الاستراتيجي الواقع في عقان بالمسيمير وكذلك الخط العام الرابط بين تعز وعدن، لا تزال ميليشيات العدوان تطلق صواريخ الكاتيوشا والمدفعية بين الفينة والأخرى نحو اللواء الذي ترابط فيه المقاومة الجنوبية خوفا من أي هجوم للمقاومة نحو كرش وتطهير كرش من بقايا الفلول المعادية. وتمنع ميليشيات الحوثي دخول أي مواد غذائية أو تموينية، مما يجعل الوضع المعيشي صعبا للغاية في كرش، إضافة إلى الوضع الأمني؛ حيث يعيش في مديرية المسيمير وقراها ومنطقة كرش الحدودية ما يقارب 55 ألف نسمة.

وشهدت المسيمير وجبهاتها المحيطة بعقان ولواء لبوزة معارك شرسة هي الأولى في المنطقة منذ بداية «عاصفة الحزم» رغم شح التموين والإمداد، إلا أن المقاومة تمكنت وبمساعدة طيران التحالف العربي من إلحاق أقسى هزيمة بالميليشيات الحوثية المعتدية الموالية لإيران. وقدمت المسيمير 47 شهيدا وأكثر من 120 جريحا في معاركها ضد ميليشيات الحوثي والمخلوع وطردتها شر طردة، وبعض أولئك الجرحى لا يزالون في حالة مستعصية وبحاجة للعلاج في الخارج، بينهم امرأة تعرضت لإعاقات دائمة.

إلى ذلك، ذكر بسام عبد الناصر الحوشبي، أحد رجال المقاومة في لحج، أنه يوجد تمركز لميليشيات الحوثي في بعض المرتفعات في كرش الحدودية، وأن طرد هذه العناصر يحتاج للدعم بالسلاح والعتاد للمقاومة الجنوبية في لواء لبوزة من أجل شن آخر حملة مطاردة للميليشيات الحوثية من هذه المنطقة الجنوبية المهمة التي تربط شمال اليمن بجنوبه. وأكد الحوشبي أن ميليشيات الحوثي قطعت الخط العام المؤدي من كرش الجنوبية إلى تعز الشمالية، وأنها تمارس أعمالا عدوانية ضد أبناء كرش من اقتحامات للمنازل واعتداء على حرماتها.

وفي ما يخص لواء لبوزة قال: «المقاومة الجنوبية استطاعت بنجاح توزيع المهام القيادية في لواء لبوزة، وبدأت بتدارس خطط الهجوم وتطهير كرش وقراها من الوجود الحوثي، ولكن الأمر بحاجة لمساعدة وتموينات لوجيستية وبالسلاح»، مؤكدا جاهزية المقاومة الجنوبية في أي وقت في حال تم تموينها للهجوم وتحرير كرش، ومضى بالقول إن المقاومة الجنوبية تدعو القيادة العليا للمقاومة الجنوبية وقوات التحالف وقيادة المنطقة الرابعة، لإرسال فريق متخصص لنزع الألغام التي زرعتها ميليشيات العدوان على طول الخط العام والمرتفعات من لحج وحتى لبوزة والمسيمير وكرش، وذلك تفاديا لخسائر بشرية قد تحدثها تلك الألغام في صفوف المقاومين أو حتى المواطنين العاديين.

وفي ما يتعلق بالإغاثة في المسيمير الحدودية وكرش، ومنذ أن تمكنت المقاومة الجنوبية من تحرير المنطقة والسيطرة على لبوزة وطرد الميليشيات الحوثية منها، تعيش المنطقة أوضاعا أمنية مستتبة نسبيا، غير أن أيا من المساعدات الإغاثية لم يصل إليها رغم أنها حوصرت لأكثر من 5 أشهر ولا يزال الحصار مستمرا ما أدى لنفاد البضائع والمواد الغذائية والتموينية من الأسواق المحلية، وعجز التجار عن استيراد كل المواد من المنفذ الوحيد المؤدي إلى لحج وعدن. وبهذا الخصوص، قال رئيس اللجنة الشعبية الإغاثية المشكلة من قبل المقاومة، صابر محسن فضل القائد، إن المنظمات والمراكز الإغاثية لم تنظر إلى المسيمير وكرش حتى اللحظة ولم تصل أي من موادها إلى المنطقتين.

وأضاف القائد أنهم تواصلوا مع جميع الجهات والمنظمات بما فيها الهلال الأحمر الإماراتي والسلطات المحلية بمحافظة لحج، إلا أن الأمور لا تزال في طور الوعود، رغم الحاجة الماسة للسكان إلى الإغاثة الغذائية والطبية، وذلك لإنقاذهم من الظرف العصيب الذي يمر به السكان في هذه المناطق الحدودية التي تجرعت ويلات الحرب بقسوة ولم يركز الإعلام المحلي والخارجي تقاريره حولها، ووجه مناشدة إلى «(مركز الملك سلمان الإغاثي)، والهلال الأحمر الإماراتي، ومنظمات الإغاثة، لمساعدتنا في إيصال الغذاء والدواء لهذه المناطق المنكوبة التي تستحق أولوية قصوى وعاجلة في الإغاثة».

وكانت قيادات المقاومة الجنوبية في المسيمير ولواء لبوزة عقدت لقاء موسعا أصدرت خلاله عددا من القرارات المهمة المتعلقة بأوضاع لواء لبوزة والجانب الأمني والإداري في مديرية المسيمير؛ بينها تكليف قائم بأعمال مدير عام المديرية بديلا عن السابق الذي تواطأ مع ميليشيات الحوثي، وكذلك تم تكليف قائم بأعمال مدير أمن المديرية، وضابط نقاط أمنية.
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas