المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > الدين والحياه > سقيفة إسلاميات
سقيفة إسلاميات حيث التسجيلات الصوتيه وسير عظماء التاريخ الإسلامي ومبدعيه
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


الخمر ام الفواحش

سقيفة إسلاميات


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-17-2009, 04:25 AM   #1
ابوبروج
حال نشيط
 
الصورة الرمزية ابوبروج

Lightbulb الخمر ام الفواحش

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أقــدم لكــم كتــاب
الخمر بين المسيحية و الاسلام
للمفكـر والداعيـة الإسلامي
أحمـــد ديـــدات
للتحميل
اضغــط صــــورة الغـــلاف


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةتم تصغير هذه الصورة. اضغط هنا لعرض الحجم الاصلي. الحجم الاصلي هو715x458. نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةتم تصغير هذه الصورة. اضغط هنا لعرض الحجم الاصلي. الحجم الاصلي هو816x1140. نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةتم تصغير هذه الصورة. اضغط هنا لعرض الحجم الاصلي. الحجم الاصلي هو816x1140. نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةتم تصغير هذه الصورة. اضغط هنا لعرض الحجم الاصلي. الحجم الاصلي هو812x1118. نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
▒░الـخمــــــــــر أمـــــ الـفــواحـــــش
الحمد لله الذي أحلّ لنا الطيّبات وحرّم علينا الخبائث، وجعل ذلك من صفات نبيه صلى الله عليه وسلم المذكورة في الكتب السابقة، قال تعالى: الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ} .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يا أيُّها الناس، إنّ الله طيبٌ لا يقبل إلاّ طيبًا، وإن الله أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين، فقال يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحاً إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ ، وقال يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ ثم ذكر الرجل يطيل السفر أشعث أغبر، يمُدُّ يديه إلى السماء، يا رب، يا رب، ومطعمه حرام، ومشربه حرام، وملبسه حرام، وغُذي بالحرام، فأنّى يُستجاب لذلك؟". رواه مسلم .



اذاً الأصل في الأشياء الإباحة، أما المحرمات إنما هي أشياء مستثناة، قال تعالى حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ . فالحلال الطيب هو الأصل، قال تعالى يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الأَرْضِ حَلالاً طَيِّباً وَلا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ} ، وقال: يَسْأَلونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ } ، وقال أيضًا الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ ، وطعام الذين أوتوا الكتاب هي ذبائحهم باتفاق المفسرين إذا ذبحوا بمُحدد في مَنحرٍ جاز لنا أن نأكل منها.


قد يترك الإنسان ما يشتبه ويختلط عليه تورعًا، والورع من الدين، ولكن لا يسعه تحريم الطيبات بمقتضى ذلك على عموم الخلق. قال تعالى قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ} . وقال يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ . وقال وَلا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلالٌ وَهَذَا حَرَامٌ } .

إن تحريم الطيبات كاللحم والسمك والخضروات والفاكهة لا يقل في خطورته عن تحليل الحرام كالخمر والزنى والقمار.. بل قد يزيد، إذ تحريم الحلال قرين الشرك، ففي الحديث القدسي: "إني خلقت عبادي حنفاء وأنهم أتتهم الشياطين فاجتالتهم عن دينهم وحرمت عليهم ما أحللت لهم وأمرتهم أن يشركوا بي ما لم أنزل به سلطانًا".

فإذا ثبت حصول المضرة، فالضرر يُزال، والضرورة تُقدر بقدرها، ولا يجوز المغالاة في تحريم الطيبات بتحاليل معملية أو فحوصات مجهرية، فالنجاسة تُعرف بلون أو طعم أو رائحة.

وقال أبو عبد الله الباجي الزاهد: "خمس خصال بها تمام العمل: الإيمان بمعرفة الله عز وجل ومعرفة الحق، وإخلاصُ العمل لله، والعمل على السُّنة، وأكل الحلال". وقال ابن رجب الحنبلي رحمه الله بعد قوله صلى الله عليه وسلم: "إنّ الله تعالى طيّبٌ لا يقبلُ إلاّ طيبًا، وإن الله تعالى أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين.." قال المراد بهذا أن الرسل وأممهم مأمورون بالأكل من الطيبات التي هي الحلال وبالعمل الصالح

قال ابن كثير عند قوله تعالى يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الأَرْضِ حَلالاً طَيِّباً ، أباح لهم أن يأكلوا مما في الأرض في حال كونه حلالاً من الله طيبًا، أي مُستطابًا في نفسه غير ضارٍّ للأبدان ولا للعقول". وقال عند قوله تعالى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا ، "والأكل من الحلال سببٌ لتقبُّل الدعاء والعبادة، كما أن الأكل من الحرام يمنع قبول الدعاء والعبادة".

وقال الحسن البصري عند قوله تعالى يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ ، قال: "أما والله ما أمركم بأصفركم ولا أحمركم، ولا حلوكم ولا حامضكم، ولكن قال: انتهوا إلى الحلال منه". وقال سعيد بن جُبير والضحاك كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ يعني الحلال. وقال عمرو بن شُرحبيل: "كان عيسى بن مريم يأكل من غزل أمه".

وعن عمر بن عبد العزيز أنه قال يومًا: "إني أكلت حُمُّصًا وعدسًا فنفخني" فقال له بعض القوم: يا أمير المؤمنين إن الله يقول في كتابه: كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ فقال عمر: "هيهات ذهَبْتَ به إلى غير مذهبه، إنما يُريد به طيب الكسب ولا يُريد به طيب الطعام".

فلماذا نتخطى دائرة الحلال والمباح الواسعة إلى دائرة الحرام الضيقة، والتي من شأنها أن تمحق البركات وتُدمر البلاد والعباد ، إن تعاطي الحلال وأكل الطيبات طريق موصل إلى محبة الله وجنته وسبب لإجابة الدعاء وحصول البركة في العمر والنماء في المال كما أنه عنوان السعادة في الدنيا والفوز والنجاة في الآخرة، يورث حلاوة المقال والفعال والبركة في الذرية وصلاح الحال.

ويؤكد الباحثون أن الإنسان إذا تناول الخمــــر ولو كمية قليلة منه ثم تركه سيتبقى في جسده كمية من الخمر لا تزول إلا بعد عشرات الأيام، ولم يحدد الباحثون بالضبط كم يبقى الخمر في خلايا الإنسان بعد تناوله، ولا توجد دراسات دقيقة حول ذلك، ولكن النبي صلى الله عليه وسلم أخبرنا بأن شارب الخمر لا يقبل الله له صلاة أربعين يوماً
فسبحان الله! كأن النبي الكريم يريد منا أن تكون كل خلية من خلايا جسدنا طاهرة نقية لنتوجه إلى الله في صلاتنا فيقبل دعاءنا.

ونقول سبحان الله! النبي يحرم تناول الخمر ولو بكمية قليلة، ويأتي الباحثون اليوم ليرددوا نفس الكلام فيقولوا وبكل ثقة: حتى الكمية القليلة تضر بالإنسان وحبذا تركه نهائياً فهذا هو العلم يأتي دائماً ليشهد على صدق هذا الدين الحنيف، وأن سيدنا محمداً صلى الله عليه وسلم عندما نهى عن شرب الخمر أو أي شيء مسكر، فإنه كان على حق، وصدق الله عندما قال في حقه وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى .

الخمر ربما يزيد ضغط الدم لحدود كبيرة جداً أكثر مما كنا نعتقد وحتى لو شرب الإنسان الخمر بكميات قليلة. ونسأل الله ان يجنبنا وإياكم الفواخش والمنكرات
التوقيع :
[
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 04-17-2009, 06:17 AM   #2
الهامه
حال نشيط
 
الصورة الرمزية الهامه

افتراضي الخمر ام الفواحش

نعم الخمر ام الفواحش ولو في الخمر خير ما حرمه الايله الكريم ف الله لم يحرم شي فيه خير ولم يحلل شي فيه شر والله الذي خلق وقدر فتبارك الله احسن الخالقين
التوقيع :
الهامه طويل القامه ماحد يوقف قدامه

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أنا بدوي وبعيشتي ماتنعمت
ورمز البداوه سيف وللكيف دله
محبوبتي صحراي في حبها همت
أعشق سهلها والرجوم المطله
يكفي إني من البداوه تعلمت
إن الركوع لغير ربي مذله
  رد مع اقتباس
قديم 04-18-2009, 08:42 PM   #3
المجد القادم
حال نشيط
 
الصورة الرمزية المجد القادم

افتراضي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 04-20-2009, 02:31 AM   #4
عاشق البادية
حال جديد
 
الصورة الرمزية عاشق البادية

افتراضي

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 05-07-2009, 09:29 PM   #5
ابوبروج
حال نشيط
 
الصورة الرمزية ابوبروج

افتراضي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أين نحن من الهنود الحمر.. بقلم: محمد الوليدي hudhafah سقيفة الحوار السياسي 0 10-05-2009 10:37 PM
اليمن"السلطة والزعماء الحمر داخل منظومة القبيلة حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 3 09-04-2009 02:38 AM
قصص رواها النبي علية افضل الصلاة والتسليم بومحفوظ سقيفة إسلاميات 3 08-25-2009 02:11 AM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas