|
10-26-2011, 09:41 PM | #1 | ||||||||
شخصيات هامه
|
أماني طيبه لم تتحقق ابو هاشم وماحدث هو عكس الأماني شكراً لكم؛؛؛؛؛ |
||||||||
10-26-2011, 12:37 AM | #2 | ||||||
المشرف العام
|
للأسف الشديد رغم كرهي لهذا الرجل واقولها بكل وضوح نعم اكره هذا الرجل بسبب ماقام به من جرائم تجاه شعبه وماقامت به كتائبه اللعينه من اغتصاب وقتل في حق حرائر الشعب الليبي العربي المسلم النبيل ، إلا انني اجد نفسي في موقف الكاره بشكل اكبر لما قام به هؤلاء الجهله وأكرر جهله وأغبياء ايضا فليس من الدين ولا من الأخلاق ولا من الشهامه ولا من شيم العرب الأصلاء ماقام به هؤلاء !!
كان الأجدر اعتقاله ومحاكمته ومحاسبته امام الملأ فهناك من الأسرار الكبيره التي رحلت ودفنت بمقتل معمّر !! وهناك ايضا من الأموال والثروات الضخمه المسروقه من الشعب الليبي ضاعت ايضا بسبب تصرف هؤلاء الغوغاء !! نأمل ألا يتكرر ذلك عند القبض على مجرمي اليمن والشام !! |
||||||
10-26-2011, 04:37 PM | #3 | |||||
حال نشيط
|
الحمد لله مذل الجبابرة، ومحطم الأكاسرة، وقاهر الفراعنة، الجبار القوي المتعال القائل في محكم التنزيلفَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ مَكْرِهِمْ أَنَّا دَمَّرْنَاهُمْ وَقَوْمَهُمْ أَجْمَعِينَ فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خَاوِيَةً بِمَا ظَلَمُوا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ)، والصلاة والسلام على خير خلق الله محمد ابن عبد الله وعلى آله وصحبه الكرام الطيبين والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين..أما بعد
لقد كان يوم الخميس 22 ذو القعدة 1432هـ الموافق 20 أكتوبر 2011م يومًا مشهودًا في تاريخ الليبين خصوصًا، وسائر المسلمين عمومًا حيث شاهد الملايين على شاشات التلفاز مصرع فرعون ليبيا على أيدي أبطال ليبيا الأشاوش الذين أخرجوه من جحره مرعوبًا قد أخذ الخوف منه كل مأخذ، يتلمس العفو، ويرجو الصفح، ولكن (آلآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ). ولا غرو أن يستحق هذا الطاغية عن جدارة لقب "فرعون العصر"؛ لحربه لدين الله جهارًا نهارًا، وإنكاره لسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم، وقتله للعلماء والموحدين والمخلصين، ولتكبره وطغيانه وتجبره، وإفساده في الأرض بشكل لم يسبق إليه، وهذا كله قبل أن تبدأ ثورة الشعب الليبي ضده في السابع عشر من فبراير 2011م، أما ما فعله بعد هذا التاريخ من جرائم وموبقات، فتلك أمور يشيب لروايتها الولدان، وتتفطر القلوب لعظمها كمدًا وحزناً وهماً، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. والحق أني لستُ في هذا المقالة في مقام أن أسرد على القارئ الكريم ما الذي فعله هذا الطاغية في حق شعبه لأكثر من أربعة عقود، فقد تكفلت ثورة الشعب الليبي المسلم بإظهار الكثير والكثير مما اقترفته يداه المجرمتان من فظائع ومجازر، ولست كذلك في باب إيراد الأدلة على كفره وخروجه من الملة، فذاك أمر غدا أوضح من الشمس في رابعة النهار، وكالبدر في ليلة التمام، ومن لم ير زندقة القذافي وردته عن دين الله فهو: إما رجل لم يطلع على أحوال القذافي، ولم يخبر أمره، أو أنه مصاب بجرثومة الإرجاء، وكلا الرجلين لا يجوز لهما الإنكار قبل أن يتعلما ما يزال به جهل أولهما، وشبهة ثانيهما. ولكني كتبت هذه الكلمات من باب قوله تعالى(ويَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ المُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ الله)، فقد عجزتُ أن أجد العبارات المناسبة، والكلمات المعبرة عن مقدار فرحنا وغبطتنا، وعظيم سرورنا واستبشارنا بزوال حكم هذا المجرم الأفاك الذي أهلك الحرث والنسل، وعاث في الأرض الفساد، والله لا يحب المفسدين. ومن الطبيعي أن لا يشعر بالفرح كاملًا إلا من اكتوى بنار هذا الطاغية، وأصابه شره، ولحقه أذاه، وأما من يترحم عليه، أو يذرف عليه الدموع، أو يتعالم منتقذًا طريقة أشاوس ليبيا وأسودها في القبض عليه، فهذا وأمثاله لا يلتفت لهم، ولا يرد عليهم، لأن النائحة الثكلى ليست كالمستاجرة، وأكاد أجزم أن هولاء: أما مستفيد من الطاغية بأي شكل كان، أو أنه لا يعرف عن ليبيا ومعاناة شعبها شيئًا، ولم تطرق أذنيه صرخات المعذبين، وآهات المجروحين، وزفرات المعتقلين. نعم..اليوم تفرح الأمهات الثكالي، وأرامل الشهداء، ويتامى الأبطال، وأسر المفقودين والمختطفين، والجرحى والمكلومين، بل ولعل الشهداء يسرون في قبورهم. اليوم تعود البسمة إلى الشفاه الحزينة، والقلوب المكلومة، والأفئدة الممزقة. اليوم تشرق شمس الحرية، ويتنفس الناس الصعداء، وتتكسر القيود، وتتهاوى دولة الظلم، وتتساقط دعائم الباطل. اليوم يقام ميزان العدل لينال الظلمة وأعوانهم جزاءهم العادل، ويقتص منهم، ولترد الحقوق إلى أصحابها. اليوم تحققت عدالة السماء، ونال الطاغية جزاءه في الدنيا، وما ينتظره من عذاب الله أشد وأبقى، وشاء الواحد الأحد أن يكون نهاية الطاغية على أيدي أبطال مصراتة..تلك المدينة الصامدة التي أصبحت تعرف بـ(ذات الرجال) بدلًا عن إسمها القديم ( ذات الرمال) بعد أن لقنت الطاغية وجنده دورس العزة والكرامة والبطولة رغم عظم الجراح والآلام التي تعرض لها أهلها جراء عدوانه الهمجي والوحشي. اليوم رأى الناس بأم أعينهم مثالا حيًا لمصارع الظلمة، وسوء منقلبهم، وعاقبة ظلمهم، وسمعوا آيات الله وكأنها تتنزل لأول مرة(وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ). (قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاء وَتُعِزُّ مَن تَشَاء وَتُذِلُّ مَن تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ). اليوم نرى مكر الله يحيق بهذا الفرعون الذي وصفَ أسود ليبيا بالجرذان، فكان الجزاء من جنس العمل، فأخرجوه من انبوب تصريف المياه كالجرذ ذليلًا حقيرًا..وعندها تذكرت ما قاله حيي بن أخطب أحد زعماء بين قريظة عندما حكم فيه معاذ بن جبل رضي الله عنه بقتل مقاتلتهم: "ولكن من يُغالب الله ُيغلب". اليوم نتتذكر أولئك الأبطال الشهداء الذين وضعوا أرواحهم على أكفهم، وهم يتصدون للباطل بصدورهم العارية، وصيحات الله أكبر، وعزيمتهم التي لا تقهر، ونحتسبهم عند الله من الشهداء، ونرجو لهم القبول والغفران. وختاما..أمل من كل المنتقذين والمنظرين الجالسين على أريكاتهم أن يتركوا الليبين يفرحون ويحتفلون بهلاك الطاغية، فما حل بهم طيلة الأربعين سنة ماضية من هم وكرب وظلم لو صب على الجبال لأذابها..دعوهم يخرجون إلى الطرقات والأزقات، والمدن والأرياف، فهذه أول مرة منذ أربعة عقود يجد الفرح طريقًا إلى قلوبهم المنكسرة، وعيونهم الحزينة الباكية..رجاء لا تفسدوا فرحتهم. فوزي منصور الشاوش كاتب ليبي |
|||||
10-26-2011, 04:39 PM | #4 | |||||
حال نشيط
|
سقط المكابر
سقط المكابر وانتهى الطغيان - - وتخلصت من جوره الأوطان سقط العقيد فلا تسل عن وجهه - - وعليه من دمه الرخيص بيان رأت العيون ملامح الوحش الذي - - فقد الضمير ،وأصغت الآذان لقي النهاية في دُجى سردابه - - والقتل في حُفَر الضلال هوانُ أتراه أدرك قبل فقد حياته - - كيف ازدهت بجهادها الفرسان؟ أتراه أدرك أن من قذفوا به - - في قبر خيبته هم (الجرذان )؟؟ سقط العقيد فلا كتاب أخضر - - يجدي ولا جند ولا أعوان ظن الكتائبَ سوف تحرس عرشَه - - أنّى لها ، والقائدُ الشيطان عَميَتْ بصيرته فساق ركابَه - - نحو الهلاك ، وخرّت الأركان سقط العقيدُ ، نهاية محتومةٌ - - للظلم مهما طالت الأزمان تبدو لنا عقبى الطغاة علامةً - - للحق يَقْوَى عندها الإيمان أوَلم يُنَجّ اللهٌ فرعونَ الذي - - قتل العباد لتظهرَ الأبدانُ ؟؟ وليفرحَ المستضعفونَ بنصره - - وليَزدهي بسروره الوجدان هي آية تبقى لمن في قلبه - - شكٌ ، فيمللأ قلبَه اطمئنانُ فرح الرسولُ بمقتل الطاغين في - - بدر ، وعبّرَ عن رضاه لسانُ سقط العقيد وكان في طغيانه - - رمزاً ،تسير بظلمه الركبان في ليبيا من جَوْره وضلاله - - ما يستقرّ بمثله البرهان كم أسرة شربتْ أساها علقماً - - من كفّه وأصابها الخُذْلان كم قصة دمويّة نُقِشَتْ على - - كفّيْه تعرف سرَّها الجدران كم من سجين غيّبَتْه سجونه - - ألْقاه تحتَ حذائه السجّان كم عالم نسي الدفاتر كلَّها - - وعلومَه وأصابه الغثَيَان ألْقى به الطغيان في زنزانة - - حتى بكت من بؤسه الحيطان كم ذات عرض طاش عقلُ عفافها - - ألماً وحطّم قلبَها استهجان كم أُسرة ليبية باتتْ على - - لهب الأنين تُذيبُها الأحزانُ لعبتْ بها أيدي الكتائب لعبةً - - فتناعبَتْ من حولها الغربانُ كمْ ثمّ كمْ ؛ إحصاءُ ما اقترفتْ يدا - - هذا المكابرٍ ، ما لَه إِمكانُ سقطَ العقيدُ فكانَ أكبرَ ساقط - - - جُرْماً، به في العالَمِيْنَ يُدان قد كانَ في البُرْج المُشَيَّدِ فانتهى - - لمّا قضى بوفاته الرحمنُ ياليبيا ، ياواحةً ، لعبتْ بها - - يدُ ظالم ،لَعِبَتْ به الأضغانُ أرسلتُ تَهْنئتي إليكِ قصيدةً - - للحبّ فيها صَيِّبٌ هَتّان هنّأتُ فيك الشَّعْبَ نالَ خلاصَه - - وشدا بلحن خلاصه الميدان هنّأتُ فيك الأرضَ أخْصبَ روضُها - - بعْدَ الجفاف وأوْرقَ البستانُ ياليبيا ، سقطَ المكابرُ وانتهى - - فَلْيَطْوهِ عن ذهنك النسيانُ قومي على قدم الشموخ أبِيَّةً - - حتى يعزَّ بأهله البنيان ياليبيا، أخلاقنا في نصْرنا - - لغةٌ يصوغ حروفَها الإيمان للنصر في الإسلام معنىً شامخٌ - - يحلو به للمسلم الإحسان سقط العقيدُ بظلمه وضلاله - - فتأمَّلي ما يحمل العنوان تسمو بلادُ المسلمين وترتقي - - لمّا يعانق روحَها القرآنُ عبدالرحمن العشماوي -22-ذوالقعدة -1432 -الرياض |
|||||
10-26-2011, 09:47 PM | #5 | ||||||||
شخصيات هامه
|
لن تغيًر ما في نفوس الناس يا أبا صـــــــــــــالح حدث وصار وليس المهم من.؟ بل الأهم كيف يحدث هذا من قوم أدعو الأسلام ديناً والعروبه عرق...!!! أنها حبوب الهلوسه وقد أتى مفعولها في عقول المخبولين بالأصل وهنا ضاعت الأعراف والأخلاق والقيم. |
||||||||
11-03-2011, 11:21 PM | #6 | |||||||
حال جديد
|
هههههههههههههههههه اخي الخليفي افطسني كلامك ضحك لان ماقلتة في اعتقادي يدل على رهافت قلبك الطيب هاذي ومعنى كلامك حضرموت راح تعيش تحت الاستبداد الى يوم تقوم الساعة لان فيها قلوب رهيفة تخاف الموت تقديري لك وختلاف الراي لايفس للود قضية |
|||||||
11-04-2011, 10:12 AM | #7 | ||||||||
شخصيات هامه
|
فرفوش حضرموت في حاجة لقادة فهل لديك القدره والشجاعة على قيادة الشباب وتحرير حضرموت..؟!! |
||||||||
11-03-2011, 11:11 PM | #8 | |||||||
حال جديد
|
انا استغرب على كلامك وقولك انهم غوغاء واغبياء كيف تقسو عليهم بهاذا اللفظ الشديد وهم من عانا من معمر وشلتة الم تعلم انة من فعل بهم الويلات ذبح ابناهم واستحاء نساهم وفعل بهم الخ
نحن العرب هاكذاء اناس عاطفيين الى اقصى درجة ولوكان تحاكم معمر راح نقول البطل الشجاع محارب الصليبيين هاكذا نحن معمر ياخوي يستاهل ترليون طلقة دشكة في راسة والنعم بثوار ليبيا رجال صناديد فعلو مافعلة الشهامة والنشامى وهم فخر الرجولة والعروبة ذبحومن ذبحهم والنفس بالنفس والبادي اظلم الجبان نحن الحضارم نعم نحن الجبناء وراح نعيش جبناء ونموت على جبنناء لاننا نملك دولة ولانملك شجاعة من تعتبرهم غوغاء واغباء بل نحن من ينطبق عليهم كلامك نحن لانناء نعيش على كتوف الغير نعم نريد من يحرر لنا ومن ثم نقول لة نحن اناس اصحاب تجارة وانتم لكم العدة والعتاد لاننا جبناء وغوغاء نخاف الموت والحرب نحن اصحاب فصفص حنظل يعتني قيلة بلهجة الداخلية لك تقديري واحترامي ومحبتي على ماتقدمة لهاذا الصرح المنير بامثالك اختلاف الراي لايفس للود قضية |
|||||||
10-27-2011, 12:18 AM | #9 | |||||
حال نشيط
|
الى مزبلة التاريخ مدمر ليبيا عليه من الله مايستحق وغفر الله للمجاهدين الثائرين الذين طهروا
البلاد من دنسه ورجسه وافكه اللهم اغفر لعبيدك ثوارليبيا وجازهم بالاحسان احساناوابدلهم بالسيئات عفوا وغفرانا الللهم آمين أمين |
|||||
10-27-2011, 06:30 PM | #10 | ||||||||
شخصيات هامه
|
أخي اليمني اسم معرفك قريب إلى قلبي لأنني أحب اليمن بل هي معشوقتي (اليمن) لذا أتمنى عليك أن تطرح رايك الشخصي بحريه دون النقل عن كتًاب جل همهم التقرب من المجلس الأنتقالي الليبي أو الأنتقام من النظام الليبي السابق.عموماً انا سعيد بتواجدك بمتصفحي. تقبل خالص محبتي؛؛؛؛؛ |
||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|