04-10-2011, 01:09 PM | #31 | |||||
حال جديد
|
لو قلت الشيخ أحمد سعيد بقشان رحمه الله لقلت ونعم الرجل قائد بالفطرة ومحنك ودبلوماسي وشخصية قوية تفرض احترامها على الجميع أما الشيخ عبدالله بقشان فلا أعرف عنه إلا ما ذكرتوا هنا
ولكن من سيحكم من الحضارم سيكون من المجرمين أشباه بن دغر |
|||||
04-10-2011, 01:38 PM | #32 | |||||
شخصيات هامه
|
حضرموت وأقولها متحدّيا بأن حاكمها لا يتعدّى أن يكون مراقبا عامّا للفلتات لأنّ عندها مقوّمات التسيير الذّاتي من أعراف وأخلاق تراكميّة ولن تجد من يماثلها في جميع أنحاء العالم ، وهذا الكلام ليس عن عاطفة وإنّما عن خبير يعلم عن السّجيّة الحضرميّة المميّزة ، ومن شاء من النافذين الدوليين فليجرّب وله الأمان .
|
|||||
04-17-2011, 12:46 AM | #33 | ||||||
مشرف سقيفة المناسبات
|
اللهم يسرولاتعسر اللهم نسالك ان تقيض لهذه الامة من يديرها لما فيه مصلحة الجميع شكراً لكم |
||||||
04-17-2011, 11:32 PM | #34 | |||||
حال نشيط
|
ولما لا يا أخي قد يكون بقشان راعي الحظ في الصفقه القادمه مثله مثل الياور في العراق
فكل شي جائز والحلول الوسط المؤقته حاضره التي عادة تكون بين فترتين سابقه وقادمه |
|||||
04-19-2011, 12:33 AM | #35 | |||||
شاعرة السقيفه
|
أستاذي الفاضل الواقعي حفظك الله
اسمح لي بان اختلف معك تماما انت والسادة الكرام والأساتذة المحترمين بالنسبة للشيخ بقشان وان اتفق مع الاخوين ابو عاصم القرشي وابن النقيب بالنسبة لرأيي الشخصي..فإن قدرات قيادة بلد ما لاتنطبق على اي شخص لمجرد امتلاكه للملايين وانما هي مواهب ومؤهلات حباها الله لبعض الناس قد يكون من بينهم الشيخ عبدالله بقشان وقد لاتكون فيه تلك الصفات والمواهب وبما انني لااعرفه شخصيا فلن اجزم بشيء لا اعلمه عنه ولكني ساناقش الجوانب التي ذكرها الاخوين ابو عاصم وابن النقيب بايجاز وهي مخاوف في محلها .. فالتخطيط الاستراتيجي لمرحلة ما تحتاج لرؤية استراتيجية لاتغفل التوقعات المستقبلية الناتجة عن اختيارنا لهذا التخطيط الذي سيترتب عليه بالتأكيد تغييرات واقعية (فكرية وتاريخية واقتصادية وبنيوية) ستصبح جزءا من النسيج العام للحياة الخاصة بالشعب .. اعتراضي الاساسي على المهندس عبد الله بن بقشان ليس في انه لايتمتع بالمواهب من عدمه او بنظافة اليد الذي يردعه عن السرقة من اموال الشعب والتي ليس من بينها كثرة امواله فالرسول عليه الصلاة والسلام قال ((اثنان لايشبعان طالب علم وطالب مال)) وانما ربما يردعه دينه .. ولاحتى على اياديه البيضاء لأن الكثيرين يفعلون فعله ..ولا على قدرته على الادارة الاقتصادية والمالية الناجحه.. وانما لأن وجود رجل اعمال في المنصب الحكومي ((وانا هنا لا أتحدث عن الشيخ عبد الله بقشان بشكل خاص وانما عن اي رجل اعمال بشكل عام)) يترتب عليه شيئين: اولا: التفرغ التام للمنصب الذي هو منصب مرهق جدا لأي مخلص ثانيا:عدم تعارض مصالح البلد مع اية مصالح اخرى...سواء خاصة او اقليمية او دولية.. فأذا سلمنا ان رجل اعمال ما.. احتل منصب ما.. في حكومة ما ..فأن شركاته وانشغالاته بامواله الكثيره ستحجزه عن التفرغ التام عن مصالح البلد مما سيضر بالأقتصاد وسيضعف ادائه كرجل مكلف بمهام جسيمة. كما ان وجود مصلحة ما لأحدى شركات رجل الاعمال المتقلد للمنصب الحكومي قد يدفع به لتجاوز قوانين البلد ومصالحها من اجل خدمة مصالحه الخاصه وماتجربة مصر في هذا المضمار الا تأكيدا واضحا لا لبس فيه بان رجال الاعمال لايصلحون البته لمناصب حكومية وان الفساد الذي عم مصر كان بسبب هذه السياسة الغير محسوبة العواقب مما ادى في الاخير الى انهيار اقتصاد البلد بل وبيعت مصادرها من الطاقة والاستثمارات العقارية بتراب الفلوس كما يقولون.. ولهذا فأنّي ارى بان كل رجل اعمال ناجح يصلح ان يكون رجل اعمال فقط وليس سياسيا ((مالم)) يتخلى عن شركاته كلها ويحولها الى اموال محفوظه في البنوك بعيدا عن المضاربات المضرة بالبلد.ولاننسى بان مصالح الشيخ بقشان المتشابكة مع كل من السعودية والنظام في صنعاء تجعل من هذه المصالح ((عامل خطير على استقلال قرار حضرموت سياسيا واقتصاديا)).. اما اذا اخترتم سين او صاد من رجال الاعمال كحكام لحضرموت فما عليكم الا ان تعلموا بانهم اذا كانوا غير مخلصين كما تظنونهم فانهم سيحولون البلد الى اقطاعيات خاصة بهم ..اما اذا جزمنا بانهم مخلصين ((فلن نستطيع ان نضمن ان لا يعتبر ابناؤهم بان البلد ملكية خاصة بهم وبوالدهم من قبلهم)) وحينها ستتحول البلد باسم هؤلاء ((مثلما كانت هناك دولة قعيطية وكثيرية)) فلا تستبعدوا ان تنشأ ((دولة بقشانيه أو عمودية أو ..الى آخره)) وساعتها على ((حضرموت التاريخية)) السلام!! هذا هو رأيي أرجو ان تتقبلوه بصدر رحب. تحياتي اليكم جميعا. |
|||||
التعديل الأخير تم بواسطة الماسه* ; 04-19-2011 الساعة 01:32 AM |
||||||
04-19-2011, 09:37 PM | #36 | |||||
حال نشيط
|
كل يمد رجله على قدر فراشه
رئيس لحضرموت كامارة ممكن |
|||||
04-19-2011, 10:19 PM | #37 | |||||
حال نشيط
|
نعم بقشان نبغاه ريس موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
|
|||||
04-20-2011, 02:49 PM | #38 | ||||||
نائب مشرف عام قسم الأدب والفن
|
نعم الرأي ما دبجته أنامل الكاتبة القديرة الأخت الفاضلة الماسة. رأي حصيف لانستشف منه المناطقية والجهوية ولا العاطفة الجياشة التي تعجب بالمشاهير لمجرد أنهم مشاهير.
وأسأل: ألم تنجب حضرموت أو اليمن الجنوبي أو اليمن الطبيعي من هو أفضل من المهندس عبد الله بقشان؟ ماذا عن آل عمودي وأل محفوظ وآل بغلف وغيرهم. وماهو المعيار الذي على أساسه نفضل رجل أعمال على رجل أعمال آخر؟ أهو الملاءة المالية أم العزوة القبلية أم الشهادات العليا أم غير ذلك؟ وما هو الــ ( غير ذلك )؟ من فيكم يأتيني بقائمة به ما تخرش المية؟ وما رأيكم في حميد بن عبد الله بن حسين الأحمر ما شاء الله تبارك الله ملاءة مالية وعزوة قبلية ( حاشد أكثر من سيبان ) ولكن ربما تنقصه بعض الشهادات العليا! وإذا كانت المسألة مسألة شهادات عليا إليس هناك من هو أفضل من المهندس عبد الله بقشان؟ (( نعم أمة تولى أمرها خيارها )) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم لكن يبغا لنا نحدد بدقة معيار أو معايير الخيرية عن طريق تكوين لجنة خبراء وليس فقط بالإعتماد على الشهرة والسمعة. (( وأمرهم شورى بينهم )) صدق الله العظيم آية معلقها حتى القذافي وبشار الأسد والزعيم الرمز على مجالسهم في القرن الواحد والعشرين أصبحت أنظمة الحكم محددة بدقة مثلها مثل أنظمة الأجهزة الكهربائية Electrical Systems . هل سمعت مثلا بمروحة سقف تعمل على مائة وثلاثة عشر فولت ونصف الفولت؟ طبعا لا. لا بد أنها تعمل على 110 فولت او 220 فولت. وعلى هذا القياس لا يوجد إلا نظام حكم ديمقراطي كفؤ ناتج عن إنتحابات حرة نزيهة وعليها إشراف محايد أو نظام أخر من أهل الحل والربط ... والزنط. وحتى لو إتضح فيما بعد ان نظام الحكم المنتحب غير كفؤ فسيسقط في أول إنتخابات تالية هذا إذا لم يتم إسقاطه عن طريق سحب الثقة أو عن طريق القضاء المستقل. |
||||||
التعديل الأخير تم بواسطة محمد سعيد بن مخاشن ; 04-20-2011 الساعة 03:13 PM |
|||||||
04-20-2011, 03:15 PM | #39 | ||||||||
نائب مشرف عام قسم الأدب والفن
|
أيوه أيوه بغيناه وقده كفيل 90% من الحضارم وهذا وحده يكفي
ألا إن كان ألغوا الكفالة فيصبح ما له فضل على غيره من رجال الأعمال المنافسين له |
||||||||
04-20-2011, 11:57 PM | #40 | |||||||||||||
شخصيات هامه
|
المخشني
أرجو إعادة قراءة التالي :
تكون المفاضلة بين الرجال غالبا ( وخصوصا رجال الأعمال ) في الحزم والنزاهة وعدم إستغلال المال في تحقيق البروز الدونجواني وقد أشرنا لذلك رمزا ..... وقياسا على قول الرسول صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم : إذا رأيتم الرجل يتعهّد المسجد فأشهدوا له بالإيمان ( أكرر قياسا ) وإستنادا لما يتسرب من اخبار دونجوانية وما يلحظ على أرض الواقع وبعيدا عن صفته كتاجر يهمه تنمية مدخراته بوضع الخطط طويلة الأجل لتلك التنمية وما يشوبها من إحتيالات مالية تفرضها طبيعة السباق الجاري في الإستثمار بحضرموت والتحوّط ضد ما ستخلفه النكسات السياسية وعدم الإستقرار فـــ عبد الله بقشان نزيه جدا مقارنة بغيره من التجار الحضارم وما يؤكد تلك النزاهة الخلق القويم في التعامل مع العامة .
يعد الشيخ حميد بن عبد الله بن حسين الأحمر أحد المرشحين ( بقوة ) لتقلد منصب الرئيس اليمني ( فيما لو لم يتغير الحكم الرئاسي ) ورئاسة حكومة برلمانية ( إن تم إختيار النظام البرلماني ) والفوارق بينه وبين الشيخ عبد الله بقشان تكمن في التالي : (1) الحضور الفعلي لحميد الأحمر في الساحة السياسية اليمنية كطرف رئيس في صراعاتها وإقتصار دور عبد الله بقشان كمغترب منسلخ عن هويته على الإستثمار المالي في حضرموت فقط ( وليس كل اليمن ) . (2) لا تنقص الشيخ حميد الأحمر المؤهلات الدراسية وهو خريج كلية الإقتصاد والتجارة ، وبحكم أنه سليل أسرة توارثت المجد القبلي والسياسي والمالي فقد نشط سياسيا في إطار التجمع اليمني للإصلاح ( الاخوان المسلمين ) واقام لنفسه امبراطورية مالية ضخمة ويعد الخصم الذي يخشاه الرئيس علي عبد الله صالح وأحد المحركين لثورة الشباب ضده ، ولا يستبعد إنفصال الشيخ حميد عن التجمع اليمني للإصلاح والإستقلال بحزب سياسي يؤسسه مستقبلا تغلب عليه الهوية الوطنية وليس الدينية الممزوجة بالقبلية ، وفي حالة ترؤسه لحكومة يمنية قادمة وتلقيه الإشارة الخضراء من السعودية بعدم الممانعة من إقحام التجار الحضارم الحائزون على الجنسية السعودية في المعترك السياسي فـــ عبد الله بقشان مرشح للعب دور سياسي ( ولو بالإنضواء في حكومة تكنوقراط ) يتناسب مع حجم امبراطوريته المالية .
عموما .... يظل كل ما قلناه مجرد استقراء للأفق السياسي فقط ( فيما لو حدث كذا وكذا ) .... وبوجود المحاذير أمام التجار الحضارم المتسعودين مثل : تهيّب الإنخراط في العمل السياسي وقصر أنشطتهم على الجانب الإقتصادي في بلاد المهجر أو حضرموت واليمن عموما ... فلن يحركوا ساكنا مالم توعز لهم السعودية بلعب الدور ، ومما هو جدير بالذكر ( لأهميته التاريخية والسياسية ) أن أسرة بن لادن حضّرت في سبعينيات القرن الماضي قبل إعتراف السعودية بحكومة جنوب اليمن لحفر آبار في وادي دوعن وحيل بينها وبين ذلك بــــ العين الحمراء السعودية ... ولم يظفر جنوب اليمن برضاء السعودية في عهد علي ناصر محمد وحيدر العطّاس الذين قدمهم الحزب الإشتراكي اليمني كرؤساء منفتحين ومتقبلين للتعامل مع الإقتصاديات الكبرى في المنطقة والعالم وسيتخطون ما تفرضه طبيعة الإقتصاد الإشتراكي بوجود التجاوب الفعلي مع خططهم ومشاريعهم . للأخت الماسه أقول : إن التزاوج / المزاوجة بين السياسة والمال والأعمال والإقتصاد ليس وليد اللحظة ولا نروّج له بقصد جعله حقل تجارب وعليه شواهد من التاريخ القديم والحديث المعاصر ... تخاطبتي معنا بلهجة عفوية ( لا تمت بصلة للمكر السياسي وما يترافق معه من قوة مالية ضخمة تسخر كرافد له من أجل تحقيق منافع سياسية ومالية تعزز الإقتصاد الوطني وليس شرطا إدارتها من قبل صاحب راس المال ) وفاتك ياسيدتي : أن السياسة والمال مكملان لبعضهما بعضا كــــــ هاتان : لا تفترقان وأؤكد للمرة الألف على وجوب أخذنا بالعوائق والموانع في حالة الشيخ عبد الله بقشان وحالة أخينا الواقعي سلام . |
|||||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة مسرور ; 04-21-2011 الساعة 10:23 AM |
||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|