عالم يمني: يحرز الميدالية الذهبية الدولية لأفضل اختراع دولي في الطب

[بو شوق]

اليمن مهبط الافكار وتاريخ الحضارات ترسل ابنائها بصحبه المعاناه لتاتيها الاخبار بهم روادا ينافسون ويابون الا بالصداره لسان حالهم ، وهم قوم لاتوسط عندهم لهم الصدر دون العالمين او القبر ، وهذا احدهم اليكم التفاصيل الموجزه ... عالم يمني: يحرز الميدالية الذهبية الدولية لأفضل اختراع دولي في الطب : حصل العالم اليمني الجراح الدكتور خالد نشوان على الميدالية الذهبية الدولية لأفضل اختراع دولي في المجال الطبي في المؤتمر والمعرض الدولي للاختراعات الدولية الذي انعقد في العاصمة الروسية موسكو نهاية الشهر الماضي العام الحالي والتي نظمته وزارة العلوم والتكنولوجيا للفيدرالية الروسية حيث قدمت الدول المشاركة أحدث اختراعاتها . وتقدمت دولة المجر في سباق الاختراعات الدولية باختراع العالم اليمني الدكتور خالد نشوان المسمى
«نشوان باراساوند « بصفته عضواً في اتحاد المخترعين ويستخدم جهازه في معالجة الاوعية الدموية المتضيقة بدون عملية جراحية وبدون اعراض والذي يعتبره المتخصصون ثورة جديدة في مجال معالجة الاوعية الدموية. وقد اعلنت لجنة التحكيم الدولية اختراعه كأفضل اختراع دولي في المجال الطبي ومنحته عليه الميدالية الذهبية الدولية .. وقام ممثل الفيدرالية الروسية بتسليم الميدالية الذهبية الدولية للمخترع خالد نشوان بحضور العديد من الشخصيات العلميه والدبلوماسية والاعلامية، وقد قام السكرتير العام لاتحاد المخترعين المجريين بعقد مؤتمر صحفي بالمناسبة في العاصمة المجرية بودابست ،أثنى على العالم اليمني معبراً عن شكره وامتنانه بإسم كل مجري مؤكداً ان مجال التنافس في المجال الطبي كان غاية في الصعوبة نظراً لمشاركة الاكاديمية العلمية الروسية بعشرات الاختراعات الطبية وعلى الرغم من ذلك كان اختراع العالم اليمني في الصدارة، والجدير بالذكر ان العالم اليمني خالد نشوان أحد كبار الادباء في المجر وقد حصل على جائزة الادب المجري لعام 2001م على كتابه «أتيت من أرض ملكة سبأ».




أختراع طبي جديد أطلق عليه نشوان:الدكتور نشوان عوض يخترع جهاز الامواج الصوتية
كما قدم العالم اليمني والجراح الكبير الدكتور نشوان عوض نشوان المقيم في دولة المجر الصديقة رئيس مؤسسة سبأ من أجل الحضارات إختراعاً طبياً جديداً أذهل الاوساط الطبية أسماه «نشوان باراساوند» وقد حصل الدكتور العالم نشوان بموجب هذا الإختراع على الميدالية الذهبية من هيئة لوندي العلمية في دولة المجر ويستخدم جهاز «نشوان بارا ساوندي» لتوسيع الاوعية الدموية المصابه بالإنسداد والتضيق عن طريق الموجات الصوتية حيث أستخدم العالم ولأول مرة في العالم الموجات في إطار الذبذبات المسموعة والتي أتضح بأن مزاياها تفوق مزايا الموجات فوق الصوتية كما تتميز هذه الموجات التي أطلق عليها مخترعها «باراساوند» أي «جوار صوتي» بالتنقل عبر الدم في الاوعية الدموية والسوائل الموجودة في الجسم الذي يمكنها من تأدية وظائفها في أي مكان من الجسم.. وتستطيع الامواج الصوتية المسموعة تحليل المترسبات التي تراكمت في جدران الاوعية الدموية الى عناصرها الاولية الجزئية كما تنشط عمل الشعيرات الدموية التي تأثرت من جراء تضيق الاوعية الدموية الكبيرة.. وذكرت الشركة المصنعة لهذا الجهاز الذي أثارت نتائجه الطبية الايجابية كل التوقعات أن الجهاز اصبح في متناول أيادي الاطباء في المستشفيات المجرية وأن الإقبال على طلب الجهاز كبير في العديد من الدول مثل اليابان وامريكا.. وقد اعتبرت الاوساط الطبية المجرية ان هذا الابتكار يعتبر إنجازاً علمياً جديداً يضاف ولاول مرة الى الاختراعات العلمية الطبية، كما اشار رئيس الهيئة العلمية العليا في المجر الى أن إختراع العالم والطبيب اليمني يستحق جائزة نوبل واطلقوا على الجهاز إسم نشوان نسبة الى مخترعه.. الجدير بالذكر أن العالم والطبيب نشوان عوض نشوان قد حصل عام 2001م على جائزة الادب المجرية على كتابه «أتيت من ارض سبأ» ولقب بعد ذلك بأمير الادب المجري. واصبحت جائزة ماريا كوريا لنشوان وهو اول عالم يحصل عليها في الشرق الاوسط .. مبروك ولوكانت متأخرة بعض الشيء منا ..





اتحاد المبدعين العرب يكرم المخترع اليمني خالد نشوان
يعتزم اتحاد المبدعين العرب تكريم المبدع اليمني د.خالد نشوان خلال الأيام القادمة بعاصمة الثقافة العربية صنعاء 2004م، تقديراً لدوره في إثراء الأدب العربي ونشر الثقافة العربية والإسلامية عالمياً، وعرفاناً بجهوده العلمية وإنجازه المتمثل باختراع (نشوان برساوند)، كأفضل اختراع عالمي في المجال الطبي.
وفي حديث لـ(المؤتمرنت) أكد المخترع العالمي نشوان: أنه يستعد لتأسيس اتحاد المخترعين اليمنيين، والأكاديمية العالمية اليمنية، داعياً وزارة الثقافة والسياحة لإنشاء مكتب للترجمة؛ حيث قال: لا يمكن أن تكون رسالتنا عالمية، إلاَّ إذا قدمنا للعالم ما يحتاجه، وذلك من خلال إنتاجنا الفكري المكتوب بلغات أخرى، وترجمة أعمالنا إلى لغات عالمية.
مثقفون وأدباء وصفوا تكريم اليمن لواحد من مبدعيها المهاجرين بالمتأخر، مقارنةً بجوائز عدة حصدها نشوان خارج وطنه بعد رحلة طويلة، وشاقة من النضال والمثابرة، استطاع خلالها الوصول إلى منصة المخترع العالمي، وتمكن من الإجابة على سؤال يستبعد أن تكون الحكومة اليمنية أقرته في أجندتها، وهو: ماذا قدمت اليمن للعالم؟! ولعل شعور الحكومة اليمنية بالتقصير نحو واحد من أبنائها غادر تراب الوطن باحثاً، وعاد عبقرياً، هو ما دفع وزارة الثقافة والسياحة للبحث، ربما عن أغلى جائزة لديها تُمنح لأول مرة في اليمن، وهي (الباج الذهبي)، ومنحها الدكتور خالد نشوان.
هذا وكانت دولة المجر فازت بالميدالية الذهبية الدولية عن اختراع خالد الطبي (نشوان بروساوند) كأفضل اختراع عالمي في المجال الطبي بمعرض عالمي أقيم في موسكو.
كما سبق له الفوز بجائزتي (العبقرية الأوروبية) و(الجدارة الرومانية) عن نفس الاختراع، بينما منحته دولة المجر جائزة الأدب المجري عام 2001م، ولُقِّب بأمير الأدباء في المجر.









جائزة ملك تايلاند للدكتور خالد نشوان على اختراعه العلمي (نشوان باراساوند):
فاز المخترع اليمني الدكتور خالد نشوان بجائزة ملك تايلاند بوميبول آدولياديج على اختراعه الطبي المسمى "نشوان باراساوند". ويستخدم اختراع "نشوان باراساوند" لمعالجة الشرايين الضيقة دون عمليات جراحية ودون آلام أو مضاعفات، باستخدام الموجات تحت الصوتية والصوتية وفوق الصوتية مجتمعة، ويمكن من خلاله تقديم هذه الخدمة الطبية العلاجية الفريدة والمتقدمة لأكثر من عشر سكان الأرض. واعتبر رئيس الاتحاد الدولي للمخترعين الدكتور / اندراش فدرش / في تصريح صحفي خلال تسليمه الدكتور نشوان الجائزة الملكية الكبرى بتايلاند مؤخرا، أن هذا الاختراع يمثل قيمة علمية كبيرة. وقال:" إن الدكتور خالد نشوان ليس طبيبا متميزا وحسب ولكنه عالما ومخترعا وأديبا أيضا أنتج بعبقريته اختراعا ذا قيمة علمية وطبية كبيرة". وأضاف فدرش: اختير اختراع الدكتور خالد نشوان، استنادا إلى نتائج التجارب العلمية الموضوعية التي أثبتت فعاليته العلاجية وقيمته الطبية البالغة ". وتابع: " لم يألوا الدكتور نشوان جهداً في تقديم كل الدعم لزملائه المخترعين سواء بالجهد او بالدعم المالي والمعنوي وبكل سخاء وتواضع ونكران للذات وأصبح مفخرة لليمن والمجر ولاتحاد المخترعين المجريين على السواء ونحن في الاتحاد الدولي نشعر بسعادة بالغة لحصوله على هذه الجائزة". إلى ذلك قال الدكتور خالد نشوان لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ): أتقدم بالشكر للملك بوميبول الذي يعتبر من المخترعين الكبار في العالم الذي ينسب اليه اختراع المطر الصناعي وغيره من الاختراعات. وأضاف " إن اختياره اختراعي المسمى "نشوان باراساوند" يعتبر تكريما لكل أبناء اليمن وفي نفس الوقت يعتبر شهادة دولية وعلمية كبيرة أعتز بها كثيرا. وقد تم إعلان جائزة الملك بوميبول للمخترعين بمناسبة إعلان اليوم العالمي للمخترع على خلفية المعرض والسباق الدولي للاختراعات اللذين أقيما في العاصمة التايلندية بانكوك بمشاركة أكثر من ثلاثين دولة بأفضل ما لديها من الاختراعات. وقام رئيس الاتحاد الدولي للمخترعين الدكتور اندراش فدرش بتكليف من ملك تايلاند بتسليم الدكتور نشوان الجائزة الملكية الكبرى في حفل كبير حضره ممثلو سفارة الجمهورية اليمنية في المجر وعدد من الشخصيات العلمية،على رأسها رئيس اتحاد المخترعين المجريين البروفيسور تشبا سانتائي. يشار إلى أن هذه الجائرة تعد شهادة وإشادة علمية ودولية جديدة تضاف إلى سجل حافل ومتميز يضم أكثر من عشرين جائزة دولية كبرى كان قد حصل عليها المخترع اليمني, منها جائزة ولقب مخترع العام 2006 في المجر وكأس الاتحاد الدولي للمخترعيين لنفس العام وميدالية ماريا كوري لعام2005 و ميدالية الشرف الفرنسية وجائزة كوريا الجنوبية وجائزة أفضل اختراع من تايوان وجائزة اتحاد المخترعين الألمان وميدالية "نيكولا تسلا" الذهبية والميدالية الذهبية الدولية الروسية والسويسرية والماليزية وغيرها من الجوائز والميداليات الذهبية الدولية الأخرى.





كلف الإتحاد الدولي للمخترعين مؤخرا المخترع اليمني الدكتور خالد نشوان العمل كمفوضٍ عامٍ وممثلاً رسميا لرئيس الاتحاد لشؤون العالم العربي والشرق الاوسط . كما كلفه بتأسيس اتحادات للمخترعين في الدول العربية التي لا يوجد فيها اتحادات و العمل على دمج تلك الاتحادات في اتحاد مركزي جامع لاتحادات المخترعين للعالم العربي والشرق الاوسط . وقال الدكتور خالد نشوان لوكالة الأنباء اليمنية /سبأ/ أنه يقوم حاليا بدراسة إختيار الدولة العربية الملائمة لتكون مقرا للاتحاد العام لاتحادات المخترعين العرب وإجراءات دمج تلك الإتحادات في إتحاد مركزي . وأشار إلى أن هذه الخطوة تأتي في إطار اهداف الاتحاد الدولي للمخترعين الذي يضم في عضويته نحو 83 دولة و الرامية إلى دعم الدول الناميه في مجال العلوم والتكنولوجيا. وبين في هذا الصدد أن العدد الإجمالي للمخترعين في العالم العربي لا يتجاوز مائة مخترع جديد في العام لكل مليون نسمة مقارنة بعدد المخترعين في كوريا الجنوبية والتي يكون فيها عدد المخترعين الجدد في العام 1800 مخترع لكل مليون نسمه و اليابان 3000 مخترع لكل مليون نسمة.
ولفت المخترع اليمني الدكتور خالد نشوان إلى أنه يعتزم خلال الفترة القليلة القادمة زيارة وطنه الأم بهدف مناقشة تأسيس اتحاد للمخترعين اليمنيين مع مسئولي الجهات ذات العلاقة وتدارس دمج اليمن ضمن الاتحاد الدولي للمخترعين. معرباً عن أمله في ادخال نظام اكاديمي علمي في اليمن يفعل العمل العلمي ابتداء بولادة الفكرة العلمية وحتى تحقيقها في خدمة الانسان وذلك من خلال تجميع ودعم المخترعين والباحثين وتأهيلهم لفهم فكرة الاختراع والبحث العلمي ومن ثم حفظ حقوق الملكية الفكرية لهم، انتهاء بتطوير وتصنيع مخترعاتهم ومن ثم تسويقها وادخالها الى خدمة المستهلك . وإعتبر العالم اليمني غياب النظام الاكاديمي الفعال احد الأسباب والعوامل الرئيسية في تأخر العالم العربي في مجال العلوم والتكنولوجيا. وقال " أنه من خلال المنصب الجديد يأمل في أن يقدم الكثير لوطنه الام اليمن ولكافة الدول العربية . يشار إلى أن العالم اليمني الدكتور خالد نشوان من ابرز المخترعين على المستوى الدولي حيث حصد اهم الجوائز الدولية عن اختراعه الطبي ( نشوان باراساوند ) الذي يستخدم لمعالجة الشرايين المتضيقة دون الحاجة إلى أي عمليات جراحية . ومن أبرز تلك الجوائز نيله عشر ميداليات ذهبية دولية وميدالية ماريا كوري العلمية الدولية وميدالية الشرف الفرنسي وجائزة تايوان الكبرى وكأس تايوان وجائزة افضل اختراع علمي. كما فاز بكأس الاتحاد الدولي للمخترعين لعام 2006م و جائزة مخترع العام 2006م بدولة المجر وحصل مؤخرا على جائزة كوريا الجنوبية الكبرى وكذلك ميدالية نيكولا تسلا الذهبية للمرة الثانية. يذكر أن المخترع والعالم اليمني الدكتور خالد نشوان له اهتمامات أخرى متعددة بجانب مهنته كجراح عالمي ومخترع وخصوصاً في مجال الأدب والفكر حيث يعد من الشخصيات الأدبية الهامة في دولة المجر، ومنح جائزة الأدب المجري لعام 2001م من فدرالية الاتحادات المجرية العامة.




وقد صدر للأديب والجراح اليمني ديوان شعري باللغة المجرية بعنوان " أتيت من أرض ملكة سبأ " .

---------------------------

تم تجميع المقالات والمواضيع ، مع التغيير في بعضها ، لكي تتناسب مع الموضوع ، وذلك بعد أن إستمعت إلى أحد الأصداء (عبدربه روضان) صاحب شركة روضان للتجارة والإعلان) حول هذا الموضوع .. كما أرجوا أن يكون قد أعجبكم ونال إستحسانكم ، فمهما قمنا ، لن نوفيه حقة أبداً ، وبارك الله في هذا البلد الذي أخرج هولاء النخبة.. وشكراً لكم جميعاً..

(منقول .للعلم)

نتمنى من الاخوة والاداريين زيادة اهتمامهم بالعلم وتنوير السقيفة بالمبدعين والمخترعين ولكم خالص ودي واحترامي.