المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


القضية الجنوبية-عام 2010م- انتشار النار في الهشيم ..

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-09-2011, 01:42 AM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

القضية الجنوبية-عام 2010م- انتشار النار في الهشيم ..


القضية الجنوبية-عام 2010م- انتشار النار في الهشيم ..
الخضر الحسني

السبت , 8 يناير 2011 م

القارئُ اللبيبُ للأحداثِ التي إتسمَ بها العامُ 2010 م ، سيجد –لا محالة- أن حركة تلك الأحداثِ ، آخذةٌ بالتصاعد ، نحوَ مزيدٍ من الحِرَاكِ المُجتمعي المَسؤول والمُدرك لطبيعة الاوضاع
فلنأخذ على سبيل المثال –لا الحصر- القضية الجنوبية ، وحراكها السلمي الواعي ..ماذا حققت؟ والى أين وصلت؟ وما المطلوب منها ، في العام الميلادي الجديد؟


هل نقول ؛ أن الحراك الجنوبي فعلا ، قد حقق قفزات كبيرة وملحوظة ، في سير نشاطه التعبوي (الجماهيري) والسياسي العام ، وقد حرَّك الشارع الجنوبي ، ورفع من (وتائر) فعالياته ، في مختلف محافظات الجنوب الست من المهرة شرقا ، الى باب المندب غربا؟

هل نؤكد ، أن القضية الجنوبية ، في العام 2010م ، قد اكتسبت طابعا وبعدا (إقليميا) واضحا ، و(دوليا) ملموسا ، من خلال التعريف بها ، عبر الوسائل الإعلامية المختلفة ، ناهيكم عن تلك التي تتعاطفُ مع قضية أبناء الجنوب ، في الداخل والخارج

نعم؛ استطاع الحراكيون-وهذه شهادة لله وللتاريخ- ان يُعّرفوا العالم بقضيتهم العادلة ، ويوماً بعد يوم ، وشهراً بعد آخر ، نجد أن الحراك الجنوبي السلمي ، قد اكتسب صدى أوسع واشمل واعمّ ، وهو الأمرُ الذي يضجّ مضاجع رجال القرار في نظام صنعاء الذين يعتبرون –مكابرين- أن كلَّ الامور محسومة ، وان الوحدة اليمنية التي أعلن عنها ، عام 90م وجرى الغدر بها ، عام 94م ، في اعتقادهم راسخة رسوخ الجبال
ولكن طبيعة الحال ، والشواهد الحيَّة ، جميعها تؤكدُ –وبما لا يدع مجالا للشك او الريبة- عكس ما يعتقدُهُ المتسلطون والمهيمنون في هذا النظام

ما كنا نتوَّقع ، ولم نضع في الحسبان ، أن يخرج الرئيس اليمني صالح ، عن المألوف ، في (بعض) محاضراته التي ألقاها أواخر العام الماضي ، في محافظتي عدن ولحج الجنوبيتين..وان يحشد الفعاليات الشعبية و(الاكاديمية)! ، في تلك المحافظات التي زارها ، ولا يزال يزورُها ، ليطلعهم أن الوحدة التي دافعوا عنها في 94، تمر بمنعطف خطير ، وان عليهم ، واجب الدفاع عنها ، معيدا للجميع ، أجواء الشحن والشحن المضاد التي سادت الفترة التي أعقبت يوم 27 ابريل ، من عام 94م في ميدان السبعين!..والحليم تكفيه الاشارة

هذا دليلٌ يقطع الشك باليقين ، ان الحراك الجنوبي ، قد حقق ما لم تحققه الاحزاب جميعها ، وتلك التي تدّعي الوصاية عليه
وانه –أي الحراك الجنوبي- لقادرٌ على تحقيق المزيد ، من النجاحات والانتصارات في الميدان ، بعيدا عن دوشة أحزاب ما يُسمى ب(المشترك) والتي لا تعبِّرُ إلا عن رغبات و(نرجسيات) وشطحات (بعض) منتسبيها ..ليس إلا؟

نحنُ في الجنوب ؛ لا يهمنا أن يُقال عنا ؛ بأننا متمردون ، أو أننا انفصاليون ، طالما وما نسعي إليه ، هو حقٌّ مشروعٌ في التحرر ، من كلِّ العوامل والمسببات التي لا تزالُ تهيمن على واقعنا وحالنا وحياتنا كجنوبيين ، أصحاب قضية مشروعة وحقيقية

عام 2011م سيشهدُ –لا محالة- تطورا مذهلا وحثيثا ، في العمل التعبوي الجماهيري ، وستلتف حول القضية الجنوبية ، جماهير الغضب ، ليس فقط ، في الجنوب ، بل والشمال أيضا
فحركة الوعي الجماهيرية-في الجنوب أو الشمال- في سباق (ماراثوني ) مع حركة الهدم والفساد القادمة من الطرف المتسلط على رقاب الامة
دعونا ننتظر مفآجات من (نوع) ، قد يزلزل أركان منظومة الحكم الراهنة ، وقد يكون ذلك –والله اعلم
بعد النصف الاول ، من العام الحالي2011م

خلاصة القول : كان العام 2010م بالنسبة للقضية الجنوبية ، بمثابة انتشار النار في الهشيم ، من حيث توسع رقعتها الجغرافية ، ليسمع بها ، اخوانٌ واصدقاءٌ واشقاءٌ لنا ، على نطاق اوسع من عالمنا الفسيح! ..وهذا نصرٌ متجدِّدٌ يحسب للقضية الجنوبية ، وحراكها السلمي الواعي ، بكل المقايسس ، متطلعين ان يكون العام 2011م ، عاما للخلاص والانعتاق والتحرر ، من كلِّ اشكال الهيمنة والتسلط والاستبداد ، بما في ذلك ، إسترداد كافة الحقوق المشروعة للجنوب وشعبه الصبور ، المكافح ، المناضل ، الاصيل

التوقيع: القائم بأعمال رئيس تيار المستقلين الجنوبيين
والله ولي الهداية والتوفيق
صنعاء ظهر يوم 3/1/2010م
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 01-09-2011, 02:04 AM   #2
ابونورا
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية ابونورا


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حد من الوادي [ مشاهدة المشاركة ]

القضية الجنوبية-عام 2010م- انتشار النار في الهشيم ..
الخضر الحسني

السبت , 8 يناير 2011 م

القارئُ اللبيبُ للأحداثِ التي إتسمَ بها العامُ 2010 م ، سيجد –لا محالة- أن حركة تلك الأحداثِ ، آخذةٌ بالتصاعد ، نحوَ مزيدٍ من الحِرَاكِ المُجتمعي المَسؤول والمُدرك لطبيعة الاوضاع
فلنأخذ على سبيل المثال –لا الحصر- القضية الجنوبية ، وحراكها السلمي الواعي ..ماذا حققت؟ والى أين وصلت؟ وما المطلوب منها ، في العام الميلادي الجديد؟


هل نقول ؛ أن الحراك الجنوبي فعلا ، قد حقق قفزات كبيرة وملحوظة ، في سير نشاطه التعبوي (الجماهيري) والسياسي العام ، وقد حرَّك الشارع الجنوبي ، ورفع من (وتائر) فعالياته ، في مختلف محافظات الجنوب الست من المهرة شرقا ، الى باب المندب غربا؟

هل نؤكد ، أن القضية الجنوبية ، في العام 2010م ، قد اكتسبت طابعا وبعدا (إقليميا) واضحا ، و(دوليا) ملموسا ، من خلال التعريف بها ، عبر الوسائل الإعلامية المختلفة ، ناهيكم عن تلك التي تتعاطفُ مع قضية أبناء الجنوب ، في الداخل والخارج

نعم؛ استطاع الحراكيون-وهذه شهادة لله وللتاريخ- ان يُعّرفوا العالم بقضيتهم العادلة ، ويوماً بعد يوم ، وشهراً بعد آخر ، نجد أن الحراك الجنوبي السلمي ، قد اكتسب صدى أوسع واشمل واعمّ ، وهو الأمرُ الذي يضجّ مضاجع رجال القرار في نظام صنعاء الذين يعتبرون –مكابرين- أن كلَّ الامور محسومة ، وان الوحدة اليمنية التي أعلن عنها ، عام 90م وجرى الغدر بها ، عام 94م ، في اعتقادهم راسخة رسوخ الجبال
ولكن طبيعة الحال ، والشواهد الحيَّة ، جميعها تؤكدُ –وبما لا يدع مجالا للشك او الريبة- عكس ما يعتقدُهُ المتسلطون والمهيمنون في هذا النظام

ما كنا نتوَّقع ، ولم نضع في الحسبان ، أن يخرج الرئيس اليمني صالح ، عن المألوف ، في (بعض) محاضراته التي ألقاها أواخر العام الماضي ، في محافظتي عدن ولحج الجنوبيتين..وان يحشد الفعاليات الشعبية و(الاكاديمية)! ، في تلك المحافظات التي زارها ، ولا يزال يزورُها ، ليطلعهم أن الوحدة التي دافعوا عنها في 94، تمر بمنعطف خطير ، وان عليهم ، واجب الدفاع عنها ، معيدا للجميع ، أجواء الشحن والشحن المضاد التي سادت الفترة التي أعقبت يوم 27 ابريل ، من عام 94م في ميدان السبعين!..والحليم تكفيه الاشارة

هذا دليلٌ يقطع الشك باليقين ، ان الحراك الجنوبي ، قد حقق ما لم تحققه الاحزاب جميعها ، وتلك التي تدّعي الوصاية عليه
وانه –أي الحراك الجنوبي- لقادرٌ على تحقيق المزيد ، من النجاحات والانتصارات في الميدان ، بعيدا عن دوشة أحزاب ما يُسمى ب(المشترك) والتي لا تعبِّرُ إلا عن رغبات و(نرجسيات) وشطحات (بعض) منتسبيها ..ليس إلا؟

نحنُ في الجنوب ؛ لا يهمنا أن يُقال عنا ؛ بأننا متمردون ، أو أننا انفصاليون ، طالما وما نسعي إليه ، هو حقٌّ مشروعٌ في التحرر ، من كلِّ العوامل والمسببات التي لا تزالُ تهيمن على واقعنا وحالنا وحياتنا كجنوبيين ، أصحاب قضية مشروعة وحقيقية

عام 2011م سيشهدُ –لا محالة- تطورا مذهلا وحثيثا ، في العمل التعبوي الجماهيري ، وستلتف حول القضية الجنوبية ، جماهير الغضب ، ليس فقط ، في الجنوب ، بل والشمال أيضا
فحركة الوعي الجماهيرية-في الجنوب أو الشمال- في سباق (ماراثوني ) مع حركة الهدم والفساد القادمة من الطرف المتسلط على رقاب الامة
دعونا ننتظر مفآجات من (نوع) ، قد يزلزل أركان منظومة الحكم الراهنة ، وقد يكون ذلك –والله اعلم
بعد النصف الاول ، من العام الحالي2011م

خلاصة القول : كان العام 2010م بالنسبة للقضية الجنوبية ، بمثابة انتشار النار في الهشيم ، من حيث توسع رقعتها الجغرافية ، ليسمع بها ، اخوانٌ واصدقاءٌ واشقاءٌ لنا ، على نطاق اوسع من عالمنا الفسيح! ..وهذا نصرٌ متجدِّدٌ يحسب للقضية الجنوبية ، وحراكها السلمي الواعي ، بكل المقايسس ، متطلعين ان يكون العام 2011م ، عاما للخلاص والانعتاق والتحرر ، من كلِّ اشكال الهيمنة والتسلط والاستبداد ، بما في ذلك ، إسترداد كافة الحقوق المشروعة للجنوب وشعبه الصبور ، المكافح ، المناضل ، الاصيل

التوقيع: القائم بأعمال رئيس تيار المستقلين الجنوبيين
والله ولي الهداية والتوفيق
صنعاء ظهر يوم 3/1/2010م

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نسأل الله نصرة المستضعفين في مشارق الارض ومغاربها
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
التوقيع :
  رد مع اقتباس
قديم 01-10-2011, 12:17 AM   #3
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


القضية الجنوبية مع من يرفض الاعتراف بها

2011/01/09 الساعة 19:57:31 علي بن شنطوراليافعي

كنت في مقال سابق قد وعدت بالحديث عن الانتخابات وإنها لن تنجح ولكنها لن تفشل وبينما كان الكل مشغول بالانتخابات إذا بإخواننا في الحزب الحاكم هداهم الله يزيدون الطين بله بطرحهم للتعديلات الدستورية لذلك نقول إن الأزمة الآن باتت في تصاعد وإذا لم يتم العودة إلى تحكيم العقل ومصالح الوطن فإن مثال السودان سيتكرر في بلادنا فقد انفرد الحزب الحاكم بكل شيء فأضاع كل شيء إذا ما قرر الجنوب الانفصال وفق نتائج الاستفتاء المقرر الإعلان عن نتائجها منتصف يناير وإجراؤها 9يناير الحالي فهل من يقدر هذا الخطر ويقدم مشروعاً بديلاً للخروج من مأزق الأزمة المستمرة فاتفاق فبراير أثبت فشله فهو عاجز عن حل الخلاف بين المؤتمر والمشترك فكيف له أن ينجح في حل المعضلات الأخرى وخاصة الجنوب؟

والتعديلات المطروحة من المؤتمر غير مناسبة لحل الأزمة ، لقد تجاهلت أهم قضية وطنية هي القضية الجنوبية التي لا تعني إخواننا في الحراك السلمي أو معارضة الخارج بل تعني الجميع وتعني في المقدمة كافة أبناء الجنوب ثم طرفي الوحدة الشمال والجنوب لذلك إذا كان إخواننا في المؤتمر يريدون أن يتجملوا مع الأخ الرئيس صالح فنرجو ألا يكون ذلك على حساب الوطن وقضاياه الملتهبة فعلى سبيل المثال أبناء الجنوب كما قال الدكتور محمد حيدره مسدوس قبل فترة من الزمن ليست قضيتهم مع الرئيس صالح إذ أنهم قبلوه رئيساً لهم في 22مايو1990م وتنازلت قيادة الجنوب للرئيس صالح من أجل قيام الوحدة ثم أصبحوا خارج مشروع الوحدة بعد 1994م

ولكن قضية الجنوب مع من يرفض الاعتراف بقضيته في السلطة أو المعارضة ومع منظومة الحكم القائمة سلطة ومعارضة أي مع الدولة بكل اتجاهاتها الحاكمة والمعارضة طالما لم تقدم آليات تعترف بحقوق الجنوب الكاملة وأنه كان هناك دولة سابقة وأن حرب 1994م أقصته من السلطة والثروة وبالتالي وهذا رأيي فإن الاعتراف والمصالحة الشاملة تقتضي وضع آليات واضحة تحقق مصالح طرفي الوحدة وتعالج سائر مشكلات اليمن في صعده وبقية المحافظات وتقيم دولة المؤسسات فإن المنطقة الآن بالآليات التي يحكم بها الرئيس ونحن نعرف أن الرئاسة سيظل المؤتمر متمسكاً بها ويعدل الدستور من أجلها كما حصل في 1994م عندما ألغي مجلس الرئاسة والمعارضة كانت مؤيدة لذلك ثم في 2001م عندما عدل الدستور والمعارضة راضية عن ذلك لذا أنا بدلاً من أن يقدم إخواننا في المعارضة ومجلس التضامن الوطني كتيار وطني هام مشروعاً سياسياً بديلاً لمشروع المؤتمر يعالج كافة القضايا ويضع مخرجاً للانتخابات التي إذا جرت لن تنجح لأنها ستتعطل في بعض الدوائر خاصة في الجنوب وسيكون الإقبال ضعيفاً عليها خاصة إذا قاطع المشترك وتحالف مع الحراك ولكنها لن تفشل بمعنى الفشل لأن الانتخابات ستتم في المحافظات الشمالية وستبقى المشكلة في دوائر الجنوب وخاصة الريفية وبالتالي سنكون على قول الشاعر (لا تشلوني ولا تطرحوني) لا انتخابات مثل الناس ولا أزمة حلت.

لذا نتمنى تقديم مشروع بديل لا يشعر الأخ الرئيس أنه يستهدفه شخصياً بل يهدف إلى إصلاح الوطن وإنهاء الفساد لأن أي حاكم لا يمكن أن يقبل بأي رؤية تستهدفه شخصياً وهذا حرص على تجنب الصراع والفتن والله من وراء القصد.

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas