المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


جيش الجنوب ودولة الجنوب؟ ومؤامرات تدميرها.

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-21-2011, 01:16 AM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

جيش الجنوب ودولة الجنوب؟ ومؤامرات تدميرها.


قبل الخلع وبعد الرحيل.. هذا ما تيسر من كشف الحساب (الحلقة الخامسة).

الخميس , 19 مايو, 2011, 01:27

د. حسين مثنى العاقل

تاسعا: القدرات العسكرية الجنوبية ومؤامرات تدميرها.

كانت وأين منا (كانت) ؟؟!!. جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية من ضمن الدول المهابة بقدراتها العسكرية الضاربة والمدربة بمهاراتها القتالية في منطقة الشرق الأوسط، فقد بُنيت مداميكها العسكرية على أسس ونظم محكمة من حيث التأهيل العلمي والفني والتقني لأفرادها وقياداتها العسكرية، ومسلحة بأحدث الأسلحة وأكثرها تطورا مقارنة بالقدرات التسليحية لمعظم الجيوش العربية، وهذا التوصيف المجرد من الزيف والمبالغة يمكن أثباته لمن لا يصدق هذه الحقيقة، بالبيانات والأرقام المعتمدة من مصادرها الرئيسية، والتي تؤكد بما لا يدع مجالا للشك بأن دولة الجنوب كانت تمتلك جيشا قويا ومؤهلا علميا وثقافيا ولدية قدرات وخبرات في استخدام مختلف الأسلحة الروسية والتي كان لدول المنظومة الاشتراكية وعلى وجه الخصوص جمهوريات الاتحاد السوفيتي الاشتراكية، الفضل في تأهيل كوادر جيش (ج.ي.د.ش) في أرقى الجامعات وأحدث المعاهد والأكاديميات العسكرية، كما كان للسوفيت دورا فاعلا ليس في التأهيل والتوجيه والدعم بالخبرات اللوجستية (السياسية والعسكرية) فحسب، وإنما بمنح وتزويد القوات المسلحة لجيش اليمن الديمقراطي بالأسلحة المتطورة والقدرات العسكرية البرية والبحرية والجوية.

فمنذُ استقلال شعب الجنوب في 30 نوفمبر 1967م وتحرير أرضه من الاحتلال البريطاني كأقوى إمبراطورية عالمية عرفها التاريخ هيمنتا ونفوذا في العصر الحديث، وتحديدا بعد التحولات الثورية لما عرف حينها بخطوة التصحيح المجيدة في 22 يونيو 1969م ، أولى النظام السياسي بتوجهه الاشتراكي اهتماما كبيرا في مسألة بناء القوات المسلحة الجنوبية وذلك على أسس وطنية وقيم إنسانية، تتحلى بالإخلاص وحب التضحية والاستعداد القتالي العالي للذود عن حياض الوطن وحماية المكتسبات الدولة الفتية. وخلال مرحلة قصيرة جدا من عمر التجربة العسكرية استطاع الجيش الجنوبي أن يواجه الجيش اليمني عام 1972م في حربا غير متكافئة بشريا وعسكريا فيحبط أول مؤامرة عدوانية لاحتلال أرض الجنوب، بل ويحقق نصرا كبيرا اثبت به حين ذاك على قوى الشر والعدوان في نظام الجمهورية العربية وحلفائها، بأن هناك دولة ونظام سياسي جديد قادر على حماية سيادته الوطنية، وعلى خصومه والمناوئين له أن يضعوا له ألف حساب.. بعد ذلك تسارعت وتيرة البناء والتحديث للجيش الجنوبي وتعززت مُثل الانضباط والربط الواعي "والالتزام الصارم والدقيق بالنظام والضوابط والقواعد المنصوص عليها في القوانين وفي الأنظمة العسكرية" (1). ليغدو في منتصف ثمانينات القرن الماضي من أكثر الجيوش العربية تأهيلا وتسليحا وتدريبا.

وبرغم ذلك التطور الكيفي والنوعي للقوات المسلحة في الجنوب، إلا أن القوى الحاقدة إقليميا ودوليا ظلت تراقب ذلك التطور وترصد عن كثب وتدرس الوسائل المناسبة والفرص الممكنة لتدمير وأنهى تلك القوة العسكرية وإسقاط النظام السياسي، لأنها تطمح بالهيمنة على أرض الجنوب واستغلال ثرواته النفطية والغازية وموارده المتعددة، وأيضا وهنا (مربط الفرس) التحكم بطرق التجارة العالمية في البحار والمحيطات المتصلة بخليج عدن والبحر الأحمر عبر بوابة مضيق باب المندب، وهذه الأهداف لن تتأتى وتحقق مرامها لصانعي تلك المؤامرات الخبيثة، إلا بواسطة وسيط من نظام متخلف له زعيم يتصف (بنقاط ضعف) منها محدودية التعليم وضحالة الوعي الثقافي، لكنه يجيد المكر والخداع، ولديه الاستعداد أن يفرط بسيادة وطنه وكرامة شعبه ولو بثمن بخس !؟. فوجدت ضالتها المنشودة بـ(علي عبد الله صالح) الذي وصل إلى سدة الحكم بصنعاء بطرق مشبوهة عام 1978 وهو لا يمتلك من مؤهلات السلطة سوى جنوح العربدة والبلطجة، وفهلوة الهنجمة والاستهتار، ومحترف على ممارسة جرائم الحقد والعدوان. وقبل أن توكل إليه مهمة المؤامرة على نظام دولة الجنوب، دفعت به عنوة تحت هواجس غرور العظمة في فبراير 1979 وهو لم يمضي في تولي (اغتصاب) السلطة في الجمهورية العربية اليمنية سوى سبعة أشهر فقط !؟. فقبل مغامرة الاختبار في مواجهة دولة الجنوب وجيشها في حرب أهلية كادت أن تجبره على الاستسلام في عقر داره بالعاصمة صنعاء؟؟. ولولى التدخل العاجل لبعض الأنظمة العربية والدول الغربية صاحبة المصلحة من تلك المؤامرة، لما كان له حظ النجاة من حتمية السقوط النهائي.

وبعد أن تأكدت قوى التأمر بأن الرجل المتهور قد أمتلئ قلبه غيضا وحقدا ضد النظام ذو التوجه الاشتراكي بالجنوب، وصار على استعداد لتنفيذ المهمات الموكلة إليه وفق الخطط المعدة سلفا، وبموجب السيناريوهات التوجيهية الصادرة من مراكز وعواصم (الحلفاء والأصدقاء)!؟. فقد أقنعوه بأن يتجنب محاولة تكرار المواجهة العسكرية مع دولة الجنوب، فميزان القوى السياسية المحيطة داخليا بسلطته القبلية، لا تسمح لنزواته الإجرامية (ومحو العار) المرفوع شعارا للانتقام، من إمكانية تنفيذ المخطط بالحسم العسكري لإسقاط النظام غير المرغوب فيه في (عدن)؟؟. لذلك لم يكن أمامه من خيار سوى قبول التوجيهات المعدة (....). وبالفعل نجح بجدارة في تأدية الدور المناط به في تأجيج مشاعر الخلافات وأذكى دوافع الصراع التناحري بين القيادات السياسية في الجنوب، وكان له إسهام مباشر و (غير) مباشر في إشعال نار الفتنة بجريمة 13 يناير 1986م الدموية، والتي كانت بحق الكارثة العظمى فيما ترتب عليها من خسائر بشرية واقتصادية كبيرة، ومن تمزق سياسي واجتماعي لدولة ونظام اليمن الديمقراطي، فضلا عن نتائجها التدميرية للقدرات العسكرية وفقدانها طابورا طويلا من القيادات المحنكة والكوادر المؤهلة في مختلف الوحدات العسكرية وفي مقدمتهم وزير الدفاع المناضل (صالح مصلح قاسم) الخصم الدود للمجرم علي عبد الله صالح. وأيضا المناضلين الجسورين (علي ناصر محمد وعلي أحمد ناصر عنتر) الذي يعتبران بحق المؤسسيان الحقيقيان للقوات المسلحة في (ج.ي.د.ش)..

وحينما أيقن المتآمرون على نظام دولة الجنوب، بأن قدراتها العسكرية قد أصيبت بتلك الكارثة، وأنها وأن حاولت لملمة جراحها واستعادة قدراتها القتالية والتنظيمية، إلا أنها لن تكون كسابق عهدها من حيث القوة والصلابة والتماسك، طالما وقد ضربت في الصميم واكتنف قياداتها حديثي الخبرة والتأهيل نوعا من مشاعر الحسرة والندم، وربما اعتراها اليأس والإحباط المعنوي. لهذا توالت الأحداث ورسمت الخطط السرية وطبخت المؤامرات بدقة ودهاء، وعلى مضامينها المغلفة بالزيف والخداع، تسارعت قفزات المباغتة وعروض المفاجئة في إعلان الوحدة الاندماجية في 22مايو 1990، وبعد عملية الاحتواء لدولة الجنوب ونظامها السياسي، وتوزيع وحداتها العسكرية حسب المخططات المعدة (....)؟؟. باشر المجرم علي عبد الله صالح، في افتعال الأزمات والخلافات العدوانية، ليعلن الحرب في ميدان السبعين يوم 27 ابريل وفي يوم 7 يوليو يعلن دخول جيشه مدينة عدن واحتلاله لأراضي محافظات الجنوب.

ولمعرفة حجم الجريمة التي أقدم عليها نظام صنعاء في تنفيذ مؤامرة تدمير القدرات العسكرية لجيش جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية والبالغ قوام وحداتها البرية والبحرية والجوية حتى 1990 حوالي 82,000 فردا، تقدر نسبة الذين يحملون شهادات علمية وتأهيلية في مختلف مجالات العلوم العسكرية الفنية والتخصصية والتسليحية بنحو 78 %. إلى جانب رفد القوات المسلحة مابين 7,000 – 10,000 مجندا سنويا، من الطلاب خريجي الثانوية العامة والعاملين والموظفين في القطاعين الحكومي والخاص ممن تنطبق عليهم شروط الخدمة العسكرية الإلزامية بموجب القانون رقم (12) لعام 1977 بشأن الخدمة العسكرية الوطنية الإجبارية ومدتها عامين كاملين. حيث تم تأهيل حوالي 28 دفعة حتى عام 90م. وفي سبيل عرض الحقائق لما تم تدميره من وحدات الألوية العسكرية وممتلكات وزارة الدفاع وأقسامها ومنشأتها التعليمية والتأهيلية، بعد نجاح السفاح والرئيس المخلوع علي عبد الله صالح في تنفيذ مخطط المؤامرة والتي ستكشف الأيام بعد رحيله الموسوم بالخزي والعار، والمتوج بالذل والهوان، عن فضائح يندى لها الجبين وتلاحق أصحابها اللعنات الأبدية. فأن البيانات المتاحة لما تيسر من كشف الحساب يوضحها الجدول رقم(13)

جدول رقم (13) يوضح (بعض) الوحدات العسكرية (الألوية) التي تم تدميرها والاستيلاء على معداتها وممتلكاتها العسكرية، وفرض قانون التقاعد الإجباري على أفرادها العسكريين، بعد جريمة الحرب الدموية 1994م.

اللــواء

الصــنف

اللــواء

الصــنف

اللــواء

الصــنف

عبود

مشاة

باصهيب

مكانيك

لواء 15

طيران نقل سو

ملهم

مشاة

لواء 25

مكانيك

لواء (4)

نقل جوي

الوحدة

مشاة

لواء عباس

مكانيك

لواء خاص

وحدة قيادة

مدرم

مشاة

اللواء الرابع

مكانيك

خمس طائرات

ميج 29 حديثة

شمسان

مشاة

لواء خاص

وحدة قيادة

اللواء الأول

صواريخ دفاع جوي

لبوزة

مشاة

لواء 3

دبابات/دروع

لواء (دافينا)

صواريخ دفاع جوي

حنيشان

مشاة

لواء 5

دبابات/دروع

لواء 28

صواريخ دفاع جوي

باوزير

مشاة

لواء تيسير

دبابات/دروع

لواء فيصل رشيد

صواريخ دفاع جوي

شلال

مشاة

لواء خاص

وحدة قيادة

لواء خاص

وحدة قيادة

لواء 20

مشاة

اللواء الثاني

مدفعية/كاتيوشا

لواء

أمداد جوي

لواء30

مشاة

اللواء 11

صواريخ سكود

لواء 1

بحرية

لواء 14

مشاة

لواء ردفان لونا

مدفعية/صواريخ

لواء 4

بحرية

اللواء 26

رادار

لواء خاص

وحدة قيادة

لواء 6

صواريخ بحرية

اللواء الخامس

مظلات/مشاة

لواء 9

طيران ميج 21

لواء

أنزال بحري

اللواء التدريبي

مشاة/مكانيك

اللواء 10

طيران عمودي

لواء

دفاع ساحلي



لواء بحري

مراقة وإشارة

لواء بحري خاص

وحدة قيادة

المصدر: مقابلات مع مجموعة من القادة العسكريين المتقاعدين من أبرزهم (العميد: علي مقبل صالح، السفير قاسم عسكر جبران، العميد: ناصر الطويل وآخرون.

من معطيات الجدول يتضح بجلاء أن الوحدة اليمنية لم تكن سوى خديعة أو (كذبة كبرى) حسب توصيف المناضل الحراكي السفير قاسم عسكر والذي يعد من الضباط الأوائل في جيش جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، حيث انطوت أساليب المكر والخداع ونوايا الحقد والانتقام لزعماء السلطة في الجمهورية اليمنية، على القيادة السياسية لدولة ونظام (ج.ي.د.ش) التي للأسف لم يكن بخلدها ولا في حساباتها الصادقة مع الوحدة أن الطرف الآخر سيمكث بالوعود ويخون العهود وينقلب على المواثيق وبنود الاتفاقيات المبرمة والموقعة بين علي سالم البيض رئيس دولة الجنوب، وعلي عبد الله صالح رئيس سلطة الشمال . وأن عمليات التسريع بإجراءات الاحتواء في طلوع القيادات الجنوبية إلى صنعاء بتلك الطرق المغرية والفوضوية !؟، وفي عمليات نقل وتمركز الوحدات العسكرية الجنوبية في المواقع التي حددتها الجنة العسكرية المشتركة بالمناطق الشمالية، وكيف استطاع علي عبد الله صالح بشطارة المكر والخداع أثناء توقيع الطرفين على عملية نقل الوحدات العسكرية والأمنية الجنوبية إلى المحافظات الشمالية والعكس(2).

وتأكيدا على صحة ما ذهبنا إليه من حقائق حول هذه الجريمة، فإن ما احتواه كتاب ألف ساعة حرب (جزئين) أو بالأصح ألف ساعة نهب، للدكتور/عبد الولي الشميري صاحب مدينة الفردوس بمديرية البريقا مساحتها أكثر من 16 كيلو متر مربع، وأيضا كتاب علي محمد صالح الزنم، انتصار الشرعية في المعارك السياسية والعسكرية، لخير دليل على عمليات النهب والتدمير التي تعد أكبر وأقبح جريمة عرفها التاريخ اليمني منذ عصور السلب والنهب السبئي؟؟. ولكن مهما طال الزمن أو قصر (قبل الخلع أو بعد الرحيل.. فهذا ما تيسر من كشف الحساب عن حق شعب الجنوب في تحرير وطنه واستعادة دولته وتخليص أرضه من المستبدين والمحتلين، فليس هناك من خيار لمن يتفحص عدوانية التدمير والنهب والتخريب للوحدات القتالية والكليات والدوائر التابعة لوزارة الدفاع دولة الجنوب، كما هو مبين في الجدولين رقمي (14- 15). سوى النضال السلمي لفك الارتباط أو بالوسائل السياسية والقانونية التي يرتضيها شعب الجنوب وحده دون سواه.. ولنا لقاء أنشاء الله في كشف الحساب عن جريمة نهب الأسطول السمكي لوزارة الثروة السمكية..

جدول رقم (14) يبين إجمالا عدد الوحدات العسكرية التي كانت تشكل القدرات القتالية لجيش اليمن الديمقراطية.

الوحدات القتالية لوزارة الدفاع الجنوبية

العدد

ألوية مشاة

22

ألوية مظلات / أنزال جوي

1

ألوية ميكانيكية

4

ألوية دبابات / دروع

3

ألوية مدفعية

3

ألوية طيران حربي مقاتل

5

ألوية أمداد جوي

1

ألوية صواريخ دفاع جوي

4

ألوية رادار ومراقبة واستطلاع وإشارة

3

ألوية بحرية

6

ألوية صواريخ أرض/ جو

2

ألوية خاصة بوحدات القيادة

4

كتائب أمداد ودعم

14

الإجمالي

58 لواء + 14 كتيبة

المصدر: المقابلات مع من سبق ذكرهم.ا

جدول رقم (15) يظهر مستوى التطور الذي بلغته القوات المسلحة للجيش الجنوبي في المؤسسات التعليمية والتأهيلية ، والتي للأسف دمرها ونهب ممتلكاتها نظام صنعاء بعد احتلاله لأرض ودولة الجنوب 94م.

الكليات والدوائر العسكرية التخصصية

عمليات تدميرها

الكلية العسكرية + كلية القيادة والأركان

نهب ممتلكاتها والاستيلاء على مبانيها

كلية الطيران والدفاع الجوي

نهب ممتلكاتها والاستيلاء على مبانيها

مدرسة الحرية + مدرسة المدفعية

نهب ممتلكاتها والاستيلاء على مبانيها

إدارة سلاح المهندسين + سلاح المهندسين

نهب ممتلكاتها والاستيلاء على مبانيها

إدارة الاستطلاع السياسي

نهب ممتلكاتها والاستيلاء على مبانيها

إدارة الاستخبارات العسكرية

نهب ممتلكاتها والاستيلاء على مبانيها

الإدارة المالية + الإدارة الفنية

نهب ممتلكاتها والاستيلاء على مبانيها

إدارة التسليح + إدارة سلاح الإشارة

نهب ممتلكاتها والاستيلاء على مبانيها

دائرة العلاقات الخارجية

نهب ممتلكاتها والاستيلاء على مبانيها

دائرة العمليات الحربية + دائرة الإمداد والتموين

نهب ممتلكاتها والاستيلاء على مبانيها

دائرة شئون الضباط + دائرة شئون الأفراد

نهب ممتلكاتها والاستيلاء على مبانيها

دائرة المساحة العسكرية + دائرة التأمينات

نهب ممتلكاتها والاستيلاء على مبانيها

دائرة الفنادق والضيافات العسكرية

نهب ممتلكاتها والاستيلاء على مبانيها

الورشة المركزية للآليات

نهب وتشليح معداتها ونقلها إلى صنعاء

الورشة الفنية الخاصة بسلاح الدروع

نهب وتشليح معداتها ونقلها إلى صنعاء

المصدر: سبق ذكرة.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــالمراجع.

(1)عميد ركن/ د. عبد الله أحمد بن أحمد، تجربة البناء العسكري في اليمن- الشطر الجنوبي سابقا، مؤسسة 14 أكتوبر، عدن 1992، ص123.

(2) انظر تفاصل هذه اللعبة في كتاب، محمد عباس ناجي الضالعي، عدن تدفع الثمن، مركز عبادي للدراسات، صنعاء 2005،ص44 وما بعدها.

شبكــــة صــدى عـــدن
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas