09-18-2010, 08:04 AM | #101 | |||||||
شخصيات هامه
|
بعيدا عن المبالغة: هل حدث هذا فعلا؟ |
|||||||
09-18-2010, 12:58 PM | #102 | |||||
شخصيات هامه
|
لقاءات العيد كانت فرصة ، ذلك هو التفرّغ للزيارات أيّام العيد بعيدا عن أجواء العمل ومشاكله وحظيت بزيارة مفاجئة من صديقي وأخي وصديق المنتدى وشاعره:عبد الله الجعيدي هذا الرجل صديق وكلانا يفرّق بين خطاب الصداقة وخطاب النّقد ، فكان الحوار الشائق والممتع في مؤانسة قلّما تحدث في هذا الوقت العصيب. الأخ عبد الله لم يبعد عن سقيفة عذب القوافي وقال ما لديه بمنتهى الشّفافيّة: ــ للأسف نحن ننظر إلى الكم وليس إلى الكيف ، فكل منا ـ كشعراء ـ يقهقه حينما يحصد عددا من زوّار متصفّحه وتقف المداخلات عند الشكر والإطراء في حين إنّ الإثراء هو المطلوب لأنّه إضافة والإضافات تقود إلى التّجديد والإبداع ، وهذا ما نصبوا إليه ، غير أننا وللأسف نكرر القول وندّعي أننا تأتي بجديد ، وأغلب ما نكتب ونقرأ من شعر هو نظم مقفّى وموزون . الرجل ذكي ، شديد التّحفّظ فعند طلب تحديد المسمّيات ألقى باللوم على الجميع ممن يتنافسون على لا جديد والمنافسة على المكرر ملهاة وتسلية |
|||||
09-20-2010, 01:01 AM | #103 | ||||||
شخصيات هامه
|
|
||||||
09-24-2010, 07:49 PM | #104 | |||||
شخصيات هامه
|
الإستقرار في اليمن الأوّل:بين منظورين منظورالمستفيدين ، من هبة الله في جعلهم على أرض يحسدون عليها ، يتطلّعون إلى الإستقرارالأمني والمعيشي وبسط السلام في ربوع الآرض اليمنية وترسيخ أواصر اللحمة ، وهذا ما لم يحدث ولن يحدث قريبا فيما يبدو. الثاني: منظور من لهم مصلحة في جعل اليمن بين: 1- عدم الإستقرار 2- عدم الإنهيار 3- عدم الإستمرار المنظور الثاني يرى أنّ الحال المرغوب فيه مستقر ، وآخر الأنباء تؤكد أن الفاعلين دوليا ممن يسمّوون بأصدقاء اليمن ، والنّافذين سياسيا ودبلوماسيا وعسكريا ، متّفقين على التّريّث وعدم الوقوف بالمطلق إلى القيادة السياسية في اليمن ولو بالحد الأدنى ، وكذلك عدم مساندة أصحاب الحراك في المحافظات الجنوبيّة ريثما تتّضح الأمور ، والأمور هي الأوراق التالية: 1- ورقة القاعدة ( المصنفة في قائمة الإرهاب الدولي ) 2- ورقة المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية 3- ورقة الموقف من إيران 4- ورقة التّخلّص من الأصوات الناشزة ، الكارهة للغرب وسياساته وتدخله في الشأن اليمني وربما أبعد من ذلك. 5- ورقة المأرب الأخرى أي تعليق القضيّة وبقاء الحال على ما هو عليه بين عنف وتوتّر ودم ، ورحلات مكوكيّة وتصريحات ، ووعود بالحلول ، وهذا الحال يمثّل استقرار لما هو مطلوب ومرسوم له. الخلاصة: 1- إستقرار ينعم به اليمنيون ممنوع 2- استقرار يشقى به اليمنيون مسموح به وتحت إشراف وتأييد ومباركة غير معلنة. أين العقل اليمني ، وأين الحكمة اليمانيّة؟ |
|||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|