المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


مغترب يمني تحت التهديد ؟ يقرر اعتزال السياسية ويعتذر لصالح والحوثي

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-21-2016, 01:57 PM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

مغترب يمني تحت التهديد ؟ يقرر اعتزال السياسية ويعتذر لصالح والحوثي



الغفوري يقرر اعتزال السياسية ويعتذر لصالح والحوثي



الجمعة 21 أكتوبر 2016 12:55 مساءً
برلين (عدن الغد) خاص:


أعلن الكاتب اليمني البارز مروان الغفوري اعتزاله الكتابة في المجال السياسي لكنه ضمن هذا الإعلان اعتذارا لمن قال انه كان يعتقد أنهما اسوأ رجلين في اليمن وهم الرئيس اليمني السابق علي صالح وزعيم جماعة أنصار الله في اليمن (عبدالملك الحوثي .


وجاء الإعلان في رسالة مطولة نشرها "الغفوري" على صفحته بالفيس بوك وكشف فيه انه تعرض لمضايقات سياسية شديدة من قبل أطراف يمنية عدة بينها موظفون في السفارة اليمنية في برلين .

وجاء في المنشور:

بعد تروي طويل، وحوار داخلي مستفيض..

وعلى وقع ما يجري معي من وقت لآخر، طيلة فصول السنة، من قبل جماعات عدوانية وهيئات عدوانية وأناس عدوانيين

فقد تجاوزت الجرعة الحد الممكن تحمله - مع إدراج مواضيع دينية وأسرية وأخلاقية وقانونية في المواجهة، في إطار محاولة تصفية الحساب السياسي مع "كاتب" عبر طرق لا علاقة لها بحقيقة المشكلة معه..

لم أرو شيئاً عن ما أواجهه، احتفظت بأسراري فأنا لا أحب لعب دور الشهيد ولا البطل. لم أقل لكم من قبل أن الحوثيين اعتقلوا أناساً من قريتي وطلبوا منهم تحديد مكان بيتنا على الخرائط التي معهم، لاستهدافها

لم أكتب عن أقاربي الذين قتلوا في هذه الحرب، ولا عن الذين شردتهم الآلة الحوثية، ولا كيف جنت كتاباتي على الباقين منهم

لم أخبركم عن الرسائل التي تصل إلى البوليس الألماني تتهمني بمساندة الإرهاب

لم أخبركم عن التلفيقات الأخلاقية

لم أقل لكم أن مسؤولين في سفارتنا في برلين صادروا جواز سفري اليمني في أبريل الماضي، عندما أرسلته للتجديد، وربما هناك من فكر ببيعه لجماعات إرهابية أو فعل ذلك إمعاناً في تصفية الحسابات معي.

ولولا موقف وزير الخارجية والقائم بالأعمال لتحولت إلى لاجئ وفقدت عملي، فلم يكن ممكناً في حينها استخراج جوازات سفر جديدة. بشكل عاجل أصدر لي جواز جديد من السفارة في الرياض، وراح الأول في سكة مجهولة! رغم إفادة البريد الألماني باستلام موظفي السفارة للوثيقة.

لم أخبركم عن التهديدات بالقتل والذبح والاختطاف، ولا عن حالات الرعب التي يخلقها المشائخ مع حملة لعن وتكفير لا حد لها. لم أخبركم عن أمي وهي تستحلفني بالتلفون: قدهم حتى في القرية يشتموك،خليك في حالك

لم أقل لكم شيئاً عن سلسلة لا نهائية من الرسائل التي تصلني باستمرار، بكل أشكال الكلام. ولا عن انتحال الشخصية، ولا... إلخ

لم أشتك من فتاوى التكفير والتهديد بالقتل، وأنا أرى الكتاب والمثقفين يصرخون أمام أقل من 1% مما أتعرض له.

كنت أقنعكم دائماً أني قوي ولا أبالي.

أنا قوي، وأبالي.

هناك حد معين للاحتمال. كانت الكتابة السياسية تمنحني السعادة لأني كنت أنتصر من خلالها لما أعتقد أنها واجباتي الإنسانية والأخلاقية: نجدة الناس وحمايتهم،كما أفعل في الطب..

لم تعد تلك الكتابة تجلب لي أي لون من السعادة. عكس ذلك تماماً.

سأجد أشكالاً أخرى للسعادة.

أعلن أمامكم أني سأعتزل الكتابة في الشأن السياسي اليمني،

فقد بدأت الكتابة في العام 2002، وآن لي أن أخرج من كل هذه الجلبة.

فليس أمراً هيناً أن تكتب كل تلك الآلاف من الصفحات على مدى 14 عاماً، وتتنقل بين عشرات الصحف

وأن تضع لآلاف القراء كل النقاط اللازمة على الحروف العارية والمضطربة، في أصعب الأوقات

وأن تمتثل لنصيحة كارل بوبر: إذا غبت فترة من الزمن وتعلمت شيئاً عد للناس وخبرهم عن الأشياء التي تعلمتها

وأن تحصي في مقالاتك آلاف الإحالات إلى آلاف الكتب

ثم تتعرض لكل هذا العدوان الذي لم يوفر وسيلة واحدة دون أن يستخدمها..

مرة أخرى

أعلمكم بالانصراف، واعتزال هذا المشهد.

لأتفرع لما سيشغلني مستقبلاً..

سأختار رجلين لأعتذر لهما:

عبد الملك الحوثي

وعلي عبد الله صالح

فقد اعتقدت لزمن أنهما أسوأ رجلين في اليمن!

د. مروان عبد الغفور

م. غ.


جميع الحقوق محفوظة عدن الغد © {year}
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 10-26-2016, 01:04 AM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


اعتزال الغفوري والمركز الطائفي!!


الثلاثاء 25 أكتوبر 2016 11:29 مساءً
حيدره محمد


لم يساورني شك وأنا أقرأ اعتزالية الاعتراف بكم التهديدات الدافعة بشخصكم المعتزل الذي آثر السلامة بعد مناشدة أمكم المهمومة بخوفها على فلذة كبدها الدكتور مروان الغفوري! ولا أراك إلا رجل عرف قدر نفسه وأنه لا طاقة لك بويل الذين ضايقوك وأنت في أقصى بقاع الأرض برلين والتي لم تشفع لك إقامتك فيها باستمرارية دوام الاستقرار وأنت تسطر كتاباتك التي أزعجت المركز الطائفي مؤخراً والذي لطالما تحاشيت نقده ومهاجمته طيلة ١٤عاماً قبل أن يجني عليك تطاولك عليه في أطروحتك الذائعة الصيت ( زيديون في لباس جمهوري! ).




وأراني متعاطفاً معك في سلسلة الأسباب التي على أساسها قررت اعتزال الكتابة كما حددتها في الشأن السياسي اليمني كونك لا تحب لعب دور الشهيد أو البطل ، فجميع أقاربك وعشيرتك الذين قتلوا بسبب كتاباتك والذين لوحقوا وتعرضوا للتهديدات من وراء نزغك المارد وقلمك الثائر! رفضوا الانحناء وواجهوا مصيرهم والسبب وقع كتاباتك من برلين!



وكم أحزنني وصفك لحالة الكبت التي تحملتها بسبب ما تعرضت له وأنت تكبت كل المعاناة تلك!وكل هذا لا لشيء سواء ما جناه عليك رأيك رأيك الذي جاهدت وتجاهد في سبيل النضال من أجل الشعب والوطن!

بيد أنّي أتساءل أين ذهبت حاشية السياسة الذين تربطك معهم علاقة وطيدة منذ ظهورك وأتساءل أين ذهب الشيوخ والضباط في الحرس الجمهوري!

الذين تربطك بهم علاقات وطيدة تفتخر بها في معرض سطور ( كتاباتك) وأنت تصرح وبقوة في مرمى ما تسطره وقد اتصل بك الشيخ حميد! وتواصل معك الجائفي واخبرك المقدشي! وعليه ترى لماذا لم توفر لك كل هذه العلاقات والاتصالات حيزاً محترم من الأمن والحماية وتسير واثق الخطى قدماً كمواطنك البخيتي الذي يسب آلهته ليل نهار ولم يعتزل!



وقد نفترض أن من تربطك معهم العلاقة اليوم هم حلفاء شرعية الرئيس هادي فقط! المعادون لمعسكر الانقلاب أو لنكن دقيقين المعادون ( لرجال المركز الطائفي حد وصفك! ) إذاً ما الذي دهاك لكي تهاجم المقدشي وتسطر باستفاضه عن تبعيته للمركز الطائفي بعد أن ترك قبيلته في ذمار تقاتل مع الحوثيين وذهب إلى مأرب كي يقود لواءً جمهورياً !



ومع احترامي الشخصي الذي لا يلغي وجهة نظري من اعتزالك الملتبس الفهم مع فارق التوقيت الآني الغير متوقع خاصة وقد ضمنت اعتزالك بأسفك اللامفهوم لعبدالملك الحوثي وعلي عبدالله صالح!

ولا أجد في تقييمي لقرار اعتزالك فيما عزيته لضغوطات فاقت التحمل! إلا محاولة في الهروب من الحقيقة! وقد كتبت طيلة ١٤عاماً تشرع احتلال الجنوب وتقصي نضاله وتضحياته وفي الحرب الأخيرة التي حسمها الجنوبيين ومازالت تستعر على ترابك الوطني! هاجمت كل ما يمت بصلة في انتصار الجنوب وإلى وقت قريب استمرئت العداء غير أنه وفي كل عوائية معادية للجنوب انبرى لك الفريد بن فريد لكي يفحمك مراراً وتكراراً!



ولكنك صحوت وحاولت أن تصدح بالحقيقة الكاملة! ولم تستطع!! في حين أنه كان مرضياً عليك وسأكون مهذباً من ( ممن تتلقى منهم الأمر لكي تهاجم الجنوب عقداً ونيف من الزمان!) ولا أجد تفسير أقرب لوجهة نظر تحترم غير أنك كفرت بثقافة التبعية! وعار العبودية والاذلال! وياليتك قلت الحقيقه كما هي فذهبت تنكش ( عش الدبابير! ) وأزعجت المركز الطائفي الذي كنت فيه موفور العناية والرعاية!



وقد يكون اعتذارك لصالح والحوثي غزل سياسي محترف من مثقف وكاتب يجيد التموضع والتخندق جيداً في سبيل النضال من أجل الوطن ! كيف لا وأنت القائل في ختام قراءتك وأنت تهاجم المركز الطائفي! من يرى قصر المقدشي في مأرب لن يجرؤ أن يتحدث عن مقدار الشرف والأمانة قط !!


جميع الحقوق محفوظة عدن الغد © {year}
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas