الخليفي الهلالي
01-24-2012, 12:44 PM
;raiالحراك الجنوبي مطلوب صوت العقل لا كسب المصالح..؟!
نعلم ويعلم المتابع الحصيف أن الأغلبيه من الحراكيين الجنوبين هم من عتاة المجرمين بالأمس وقادة الفساد,والأحتيال والتسلًق
في مرافق الدوله اليمنيه بعد الوحده ولكننا نراهم ومنذ أعوام قليله يطالبون بالانفصال حباً في مصلحة دنيويه لا دينيه ولا في مصلحة وطنيه,كل هذا ياتى
لمصلحت الحراكيين ثم لدغدغه مشاعر الشعب في جنوب اليمن وخصوصاً
الطيبين منهم والذين عانوا من الأمرين سابقاً ولاحقاً والكثير منهم لا يدركون ما يحاك للوطن في دهاليز وسراديب السياسه أقليمياً ودولياً,أن
افعال الحراكيين في جنوب اليمن ربما تشبه من ينفخ في بالونه ويحشوها بزفير من الهوى الفاسد الكامن في رئتيه وكبده المريضه وأكيد لا
يهمهم نشر الأمراض بين الناس فهم يزفرون الهوى الفاسد مخلوطاً بالميكروبات ثم يلقوها في الهوى الطلق لتنتشر وتصيب الابرياء من السكان الآمنيين
اما البالونه الرقيقة سيئة الصنع فأنها سرعان ما تذوب بفعل عوامل الطبيعه بعد ما يفرغ منها الهوى الملوًث.
إن من يعلم سلوك الكثير من أعضاء الحراك الجنوبي وهو محايد وأمين سوف يرفض ويعارض تلك الأبواق النشاز.ولنشخًص الحراكيين بالترتيب.
1-قادة فقدوا مناصبهم وسلطتهم وجبروتهم بعد الوحده ولكن اسلوبهم في فترة الحكم الشطري السابق لازال لم يتغيير كما انهم قد أزداوا خبره عندما جاروا النظام الفاسد بعد الوحده وفاوزا بالجائزه الأولى في المسابقات التاليه .الفساد , وألسلب والنهب والتقطع وأكيد قد أزدادت لديهم المهارات والخبرات بشكل واسع.
2-آخرين تسلقوا بركب الحراك بقصد التكسًب ولايهمهم كيف تؤول العاقبه وقد أتوا للحاق بالركب بسؤنيه.
3-أبناء الطبقات التي لازالت تعاني من مشاكل التمييز في المجتمع وهم اليوم أكثر من يطبًل ويزمًر ويرفع الشعارات والصور لقادة الحراك
ربما لأمل لازال يراودهم في عودة المفقود وللاسف أنهم لم يدركوا أن الحق دائماً يعود لمجراه الطبيعي.
أذاً نحن أمام أصوات مختلفه ولكنها قد تلاقت في مصالحها ببوتقه واحده ليس من أجل جنوب اليمن وشعبه بل أن كل منهم يغنًي على ليلاه
وأكيد لم يكن في بالهم يوماً ما مصحلة الشعب اليمني في جنوبه ,ذلك الشعب التواق لدولة النظام والقانون والعدل والمساواه التي كان ولازال يأمل في مشاهدتها على أرض الواقع في أقرب فرصه..؟
وأخيراً أرى أن العقلاء من أبناء الجنوب اليمني يختلفون كثيراً مع الحراكيين شكل ومضمون لأن العقلاء يرون أن الأصلاح ليس كما ينادي به الحراكيين دون وعي ودرايه
وكما يرى العقلاء أن إعادة تكوين دولة يمنيه حديثه دولة النظام والقانون والعدل والمساواه في عموم اليمن هو الطريق الصحيح لنيل الحقوق لكل الفئات والطبقات والأقاليم والمحافظات وهذا لن ياتي باسلوب الحراكيين الثوري في مظهره والغير مستحب للأغلبيه الجنوبيه في أسلوبه وهدفه والمخفي أعظم.
ماقد سيل أحتوى في عقله،طبتم؛؛؛؛؛
نعلم ويعلم المتابع الحصيف أن الأغلبيه من الحراكيين الجنوبين هم من عتاة المجرمين بالأمس وقادة الفساد,والأحتيال والتسلًق
في مرافق الدوله اليمنيه بعد الوحده ولكننا نراهم ومنذ أعوام قليله يطالبون بالانفصال حباً في مصلحة دنيويه لا دينيه ولا في مصلحة وطنيه,كل هذا ياتى
لمصلحت الحراكيين ثم لدغدغه مشاعر الشعب في جنوب اليمن وخصوصاً
الطيبين منهم والذين عانوا من الأمرين سابقاً ولاحقاً والكثير منهم لا يدركون ما يحاك للوطن في دهاليز وسراديب السياسه أقليمياً ودولياً,أن
افعال الحراكيين في جنوب اليمن ربما تشبه من ينفخ في بالونه ويحشوها بزفير من الهوى الفاسد الكامن في رئتيه وكبده المريضه وأكيد لا
يهمهم نشر الأمراض بين الناس فهم يزفرون الهوى الفاسد مخلوطاً بالميكروبات ثم يلقوها في الهوى الطلق لتنتشر وتصيب الابرياء من السكان الآمنيين
اما البالونه الرقيقة سيئة الصنع فأنها سرعان ما تذوب بفعل عوامل الطبيعه بعد ما يفرغ منها الهوى الملوًث.
إن من يعلم سلوك الكثير من أعضاء الحراك الجنوبي وهو محايد وأمين سوف يرفض ويعارض تلك الأبواق النشاز.ولنشخًص الحراكيين بالترتيب.
1-قادة فقدوا مناصبهم وسلطتهم وجبروتهم بعد الوحده ولكن اسلوبهم في فترة الحكم الشطري السابق لازال لم يتغيير كما انهم قد أزداوا خبره عندما جاروا النظام الفاسد بعد الوحده وفاوزا بالجائزه الأولى في المسابقات التاليه .الفساد , وألسلب والنهب والتقطع وأكيد قد أزدادت لديهم المهارات والخبرات بشكل واسع.
2-آخرين تسلقوا بركب الحراك بقصد التكسًب ولايهمهم كيف تؤول العاقبه وقد أتوا للحاق بالركب بسؤنيه.
3-أبناء الطبقات التي لازالت تعاني من مشاكل التمييز في المجتمع وهم اليوم أكثر من يطبًل ويزمًر ويرفع الشعارات والصور لقادة الحراك
ربما لأمل لازال يراودهم في عودة المفقود وللاسف أنهم لم يدركوا أن الحق دائماً يعود لمجراه الطبيعي.
أذاً نحن أمام أصوات مختلفه ولكنها قد تلاقت في مصالحها ببوتقه واحده ليس من أجل جنوب اليمن وشعبه بل أن كل منهم يغنًي على ليلاه
وأكيد لم يكن في بالهم يوماً ما مصحلة الشعب اليمني في جنوبه ,ذلك الشعب التواق لدولة النظام والقانون والعدل والمساواه التي كان ولازال يأمل في مشاهدتها على أرض الواقع في أقرب فرصه..؟
وأخيراً أرى أن العقلاء من أبناء الجنوب اليمني يختلفون كثيراً مع الحراكيين شكل ومضمون لأن العقلاء يرون أن الأصلاح ليس كما ينادي به الحراكيين دون وعي ودرايه
وكما يرى العقلاء أن إعادة تكوين دولة يمنيه حديثه دولة النظام والقانون والعدل والمساواه في عموم اليمن هو الطريق الصحيح لنيل الحقوق لكل الفئات والطبقات والأقاليم والمحافظات وهذا لن ياتي باسلوب الحراكيين الثوري في مظهره والغير مستحب للأغلبيه الجنوبيه في أسلوبه وهدفه والمخفي أعظم.
ماقد سيل أحتوى في عقله،طبتم؛؛؛؛؛