الطايرالميمون
09-30-2002, 01:29 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
قالى الله تعالى في كتابه العزيز : ((والذين هم لفروجهم حفظون .{5} الا على از وا جهم ا و ما ملكت ايمانهم فانهم غير ملومين. {6 } فمن ابتغى وراء ذلك فاولئكهم العادون .{7} {المومنون _5 _7 }
صدق الله العظيم
وقالى تعالى ((افحسبتم انما خلقناكم عبثا وانكم الينا لا ترجعون ))
{ المومنون 115 }صدق الله العظيم
لاشي خلقه الله عز وجل وقدره وامر به ونهى عنه الا فيه من الله حكمه ورحمه حتى هذه المساله الجنسيه ويدعو اليها ويرغب فيها من لذه طيبه حلال وطاهره .
حتى انها في رِِِؤية الحبيب محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم امر حلال يصل ان يكون طاعه تعبديه ( الحديث ).
(( وفي بضع احدكم صدقه )) .
فقالوا : اياتي احدنا شهوته ويكون له فيها اجر ؟؟ قال صلى الله عليه واله وسلم : ((ارايتم لو وضعها في حرام كان عليه فيها وزر فكذلك اذا وضعها في الحلال كان له اجر .))
ولذا المسلم ما يفعل ذلك الا بعد التسميه والدعاء ((بسم الله اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا .))
مما يدل على ان الامر طاعه ما جوره والا ففي غير الحلال هو معصيه موزوره ( من الوزر ) والعياذ بالله .
قال الامام ابو عبد الله بن القيم الجوزيه (( عن الجنس )) :_
تحفظ به الصحه ويتم به اللذه وسرور النفس ويحصل به مقاصده التي وضع لا جلها فان الجماع وضع في الاصل لثلاثه امور هى مقاصده الاصليه
**حفظ النسل ودوام النوع الى ان تتكامل العده التي قدر الله بروزها الى هذا العالم .
**اخراج الماء الذي يضر احتباسه واحتقانه من البدن .
**في قضاء الوطر ونيل اللذه والتمتع بالنعمه وهذه وحدها هى الفائده التي في الجنه اذ لا تناسل هناك ولا احتقان يستفرغه الانزال .
واسئل من الله العلي القدير ان يبعد نحن عن طريق الشر ويهدينا الى طريق الخير والله على ما اقول شهيد . والله من وراء القصد
قالى الله تعالى في كتابه العزيز : ((والذين هم لفروجهم حفظون .{5} الا على از وا جهم ا و ما ملكت ايمانهم فانهم غير ملومين. {6 } فمن ابتغى وراء ذلك فاولئكهم العادون .{7} {المومنون _5 _7 }
صدق الله العظيم
وقالى تعالى ((افحسبتم انما خلقناكم عبثا وانكم الينا لا ترجعون ))
{ المومنون 115 }صدق الله العظيم
لاشي خلقه الله عز وجل وقدره وامر به ونهى عنه الا فيه من الله حكمه ورحمه حتى هذه المساله الجنسيه ويدعو اليها ويرغب فيها من لذه طيبه حلال وطاهره .
حتى انها في رِِِؤية الحبيب محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم امر حلال يصل ان يكون طاعه تعبديه ( الحديث ).
(( وفي بضع احدكم صدقه )) .
فقالوا : اياتي احدنا شهوته ويكون له فيها اجر ؟؟ قال صلى الله عليه واله وسلم : ((ارايتم لو وضعها في حرام كان عليه فيها وزر فكذلك اذا وضعها في الحلال كان له اجر .))
ولذا المسلم ما يفعل ذلك الا بعد التسميه والدعاء ((بسم الله اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا .))
مما يدل على ان الامر طاعه ما جوره والا ففي غير الحلال هو معصيه موزوره ( من الوزر ) والعياذ بالله .
قال الامام ابو عبد الله بن القيم الجوزيه (( عن الجنس )) :_
تحفظ به الصحه ويتم به اللذه وسرور النفس ويحصل به مقاصده التي وضع لا جلها فان الجماع وضع في الاصل لثلاثه امور هى مقاصده الاصليه
**حفظ النسل ودوام النوع الى ان تتكامل العده التي قدر الله بروزها الى هذا العالم .
**اخراج الماء الذي يضر احتباسه واحتقانه من البدن .
**في قضاء الوطر ونيل اللذه والتمتع بالنعمه وهذه وحدها هى الفائده التي في الجنه اذ لا تناسل هناك ولا احتقان يستفرغه الانزال .
واسئل من الله العلي القدير ان يبعد نحن عن طريق الشر ويهدينا الى طريق الخير والله على ما اقول شهيد . والله من وراء القصد