المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اراء واتجاهات سياسية مقالات وكتاب الجنوب الاثنين 29 /08/2012م (تحديث مستمر)


وادي عمر
08-29-2012, 04:35 PM
الشعب الذي لاتغيب عنه الشمس
عبد السلام بن عاطف جابر

الأربعاء 29 أغسطس 2012 12:14 مساءً


صفحة عبد السلام بن عاطف جابر
عبد السلام بن عاطف جابر rss

--------------------------------------------------------------------------------

اقرأ للكاتب الوحدوي ( كافر)!
اًرفع حذائك انت في وادي اللصوص
الحروب المجانية!
27 ابريل في الرمق الأخير
الرئيس منصور ومجموعة السُذَّج
استغرب من البعض عندما يتحدث حديث الجازم أن الجنوب خليط من الناس الذين اجتمعوا من اصقاع الأرض ( الهند والصومال وكينيا والحبشة واندنوسيا ... الخ ) وينفي عنه العراقة ، صحيح أن كل هذه القوميات وغيرها موجودة في عدن ، ولكن الأرض الجنوبية التي عاشوا عليها وشربوا من مائها كستهم بأصالتها وعراقتها ، وأصبحوا جزء منها ومن تاريخها ولم تصبح الأرض الجنوبية جزء من تاريخهم كما حدث في الدول العربية.



فالفرنسيون حولوا بلاد المغرب العربي وكثير من دول افريقيا إلى جزء من ثقافتهم وتاريخهم حتى اليوم ، وكذلك بريطانيا فعلت في كثير من دول افريقيا فأصبحت اللغة الانجليزية والثقافة الانجليزية والدين المسيحي يسود في تلك الدول ، لكن الجنوب بتاريخه وثقافته كان السيد على أرضه ، فألزم الانجليز ومن جاء معهم من دول العالم التحدث بالعربية والتثقف بثقافته والتطبع بطباعه .

ومن وجهة نظري أن الجنوب هو أم الدنيا وليست مصر ، لأنه البلد الوحيد في العالم الذي دفع كل من سكن فيه إلى إنكار أصولهم ولغاتهم ومعتقداتهم وثقافاتهم والتمسك بالانتماء إليه ، ولو بحثت لن تجد عدني من أصل هندي يقول أنا أصلي هندي أو صومالي أو حبشي أو انجليزي أو .... الخ ، بخلاف دول عظمى مثل الولايات المتحدة التي تجد فيها من يفخر بأصوله الايرلندية أو الأسبانية أو الإيطالية ... الخ ويحافظ على الكثير من العادات التي ورثها من أجداده الذين هاجروا قبل ٢٠٠ عام ، وفي بريطانيا وفرنسا ولبنان ومصر ودول الخليج تجد نفس التمسك بالجذور والأصول .

والجنوبيون هم أهل الإسلام فكما كانوا أول العرب في فتح مكة وحروب الردة والفتح الإسلامي في كل مكان بالسيف ، كانوا الأوائل الذين طوروا نشر الإسلام واللغة العربية بالأخلاق والمعاملة الحسنة في شرق اسيا والهند وشرق وجنوب افريقيا .

وأصالة وعراقة الشعوب تتمثل في ثقتها بما تحمله من معتقدات وتراث ، فكان الشعب الجنوبي أكثر شعوب الأرض ثقةً بمايحمل ، فطبق التسامح الديني والثقافي تطبيقاً حرفياً على أرضه ، فعاش في عدن المسيحيون والهندوس والبوذيون واليهود وعبدة الأوثان ، وسمح لهم بممارسة طقوسهم الدينية ، ولم يمنعهم من بناء الكنائس والمعابد ، وبالأخلاق وحسن المعاملة تحول الكثير منهم إلى الإسلام ، ومازالت الكنائس والمعابد المهجورة شاهدة على تسامح وأصالة الشعب الجنوبي العظيم فهو الذي أذاب الثقافات في ثقافته ، ولم يذكر التاريخ عن جنوبيين تنصروا أو تهودوا أو خرجوا من الإسلام كما حدث في بعض الدول العربية ومنها خليجية التي تنصر بعض أبنائها واللحد البعض الآخر.

وأصالة الشعب الجنوبي تتجسد كذلك في المهاجرين منهم ، فلم يتغيروا ولكنهم غيروا إلى الأفضل حيثما حلوا ، فالأخلاق والإسلام والأصالة والعراقة تنتقل من جيل إلى جيل ، فتجد الملايين بعد مئات السنيين من الجيل الخامس عشر في افريقيا وشرق اسيا والهند واستراليا وأوروبا وامريكا يفخرون بأصولهم العربية الجنوبية ، وبكل تواضع يحق لنا وصف الشعب الجنوبي اليوم بماوصفه الدكتور السلطان المندعي العفيفي ( إنَّه الشعب الذي لاتغيب عنه الشمس ) ، ومن المعيب أن يأتي من يتهمهم أنهم صومال وهنود وينفيهم من عراقتهم وأصالتهم وحضارتهم وتاريخهم العظيم ، التي مدها الله منذ بداية الخلق الى قيام الساعة .

وادي عمر
08-29-2012, 04:38 PM
أغتيال د.ياسين أغتيال للوطن
د.عبد الله الشعيبي

الأربعاء 29 أغسطس 2012 11:23 صباحاً


صفحة د.عبد الله الشعيبي
د.عبد الله الشعيبي rss

--------------------------------------------------------------------------------

اقرأ للكاتب أنا (مشروع رئيس دولة)
نحو مقاومة فتاوي التكفير والأرهاب والبداية مع( الديلمي )
من يريد شيطنة الجنوب؟؟
ورحل باشراحيل أحد أكبر الهامات الأعلامية
المواقف المزدوجة لدول الخليج العربي مع ثورات الربيع العربي




سياسة الأغتيال في اليمن كالثأر القبلي وهي سياسة معتمدة شعبياً ورسمياً ولكنها دوماً ماتحمل العنصرية وبالذات منذُ فاجعة 22 مايو 1990م حيث كانت سياسة الأغتيالات ممنهجة بصورة بشعة تحمل نفساً عنصرياً تجاه أبناء الجنوب أصحاب المشروع الوحدوي الحقيقي أما الذين أصبحوا اليوم وحدويون وكانوا بالأمس أنفصاليون فقد ظهرت عليهم ملامح الوحدوية فقط بعد الحرب المشؤومة في 1994م وأستفادوا منها بطريقة مباشرة وغير مباشرة وبحماية القوة بكل اشكالها والوانها ...اللعنة على وحدة وطن تنتهك حقوق وتاريخ أمة .



واليوم نراءهم يعيدون الكرة من جديد تجاه أبناء الجنوب ورموزها ليس لشئ ولكن نتلجة لعقدة مركبة لابد من البحث عنها ووضع حد لها وكفى زمن الصمت ودفن الرؤوس كالنعامات مع أن للنعامات فوائد أكثر من مدبري ومنفذي هذه السياسة بل والصامتين عنها والأكتفاء بمقولة ( عفا الله عما سلف ) .



لقد حاولوا أغتيال الدكتور ياسين سعيد نعمان لأكثر من مرة ولن يتوقفوا حتى يمحوا أسمة من قائمة الأغتيالات وهم بذلك الفعل يدعوننا الى المطالبة بوضع سياسة مشابهه لسياستهم حتى يتخلص الوطن منهم ونترك لرب العباد والبلاد هو الذي يغتال من يشاء وليس بيد عباده ... أغتالوا الدكتور ياسين النعمان وقبله بأيام الدكتور واعد باذيب وقبله الكثير من أبناء الجنوب والشمال والسلطة تفتح التحقيقات التي دوماً ماتنتهي بعبارة ( الفاعل مجهول ) وكأن حياة البشر رخيصة الى هذا الحد .



يبدو أن الدكاترة ياسين وواعد حاولوا الأقتراب من عش الدبابير وكشفه وبالتالي وضع حد لها والقضاء عليه مما أستفز الساكنين في العش الذين لايقوون على العيش إلا على حساب أرواح ودماء الناس وهم لايدركون أن سياساتهم تقوي من عضد الأمة ونضالاتها المشروعة .



الدكاترة ياسين وواعد وغيرهم هم مشاريع أمة مناضلة ومقاومة لن تثنيها أفعالهم القذرة والخبيثة ومن حق هذه الأمة أن ترد الصاع بصاعين بوسائل القانون والنضال السلمي ومن حق الحزب الاشتراكي اليمني صانع ومحقق الوحدة الفاشلة أن يراجع حساباتة السياسية ويتخلى عن سياسة المهادنة والرحمة التي لن تزيد الدبابير البشرية إلا شراسةً ونهماً لارواح ودماء أعضاءة وقياداته وشعب الجنوب وكأنهم ليسوا بشر أومسلمين .



وإذا وقفت السلطة موقف المتفرج وتلاعبت بأرواح البشر فهي لاتستحق البقاء ... فعندما تسقط الدماء والأرواح فمن الطبيعي أن تنتهي شرعية السلطة الحاكمة وكذلك الحاكم إنطلاقاً من مسؤوليتة في الحفاظ على أرواح الناس كما أقسموا حين تربعوا مرابع الحكم .



أننا نؤمن أيمان مطلق بالتغيير السلمي ونرفض أستخدام القوة والعنف من أجل التغيير ونيل الحقوق ولكن غيرنا لايؤمنون بذلك وهذا يتلب البحث عن السبل الرادعة لوقفهم وردعهم بكل الطرق والوسائل السياسية والقانونية بل ويحق للسلطة أستخدام وسائل القوة المسلحة للقضاء عليهم كما تستخدمها ضد الأرهابيين فالدبابير البشرية هم في الأصل أرهابيين ومن حق شعب الجنوب ورموزه ومنهم الدكاترة ياسين النعمان وواعد باذيب اللجوء الى المجتمع الدولي لحمايتهم والقضاء على كل الأرهابيين .



ياسين نعمان وواعد باذيب نقول ثقوا من إنكم هامات وطنية كبيرة ونحترم نضالاتكم المشروعة ولن تكونوا بعيدين عن أهتماماتنا وحبنا وتقديرنا ، وندعوا ألله أن يحميكم ويرعاءكم بحمايتة ورعايتة ويشل ويفشل عصابات الأرهاب .

وادي عمر
08-29-2012, 04:42 PM
سلمية الحراك تقتل أعداء الجنوب
أديب السيد

الأربعاء 29 أغسطس 2012 11:05 صباحاً


صفحة أديب السيد
أديب السيد rss

--------------------------------------------------------------------------------

اقرأ للكاتب الثورة الإقتصادية الجنوبية (كيف ولماذا؟)
رسالة إلى أبناء العاصمة عدن
الجنوب يشتعل بيوم الأرض
آن الأوان .. لإستعادة موارد الجنوب الاقتصادية
دعوة تاريخية لتصالح وتسامح رابطي إشتراكي



لم يكن ما يروج له المدعين من أعداء الجنوب والشعب الجنوبي عن وجود حراك مسلح إلا عمل ممنهج يسعى للنيل بحقد وكراهية مفرطة من صمود الشعب الجنوبي المناضل سلمياً كأول شعب عربي يناضل سلمياً لتحرير أرضه من براثن إحتلال متخلف يعيش مرحلة الحقب الحجرية القديمة .




ونلاحظ بوضوح في الفترة الأخيرة عن تبني صحفيين وأفراد من أتباع حزب الإصلاح الأمني لعملية إلصاق وصف ما يسمى "الحراك المسلح " بمسيرة الثورة الجنوبية التحررية ، حيث تتردد تلك الألفاظ على ألسنتهم ومقالاتهم وخطاباتهم ضناً منهم أنهم يستهدفون الحراك الجنوبي وسلميته التي أبهرت الكثير من المتابعين في أنحاء العالم للشأن الجنوبي .




حقيقة ان الحراك المسلح أو غيره من الأوصاف لم تكن يوماً من الأيام عار أو تهمة للثورات الشعبية التحررية ، ولكن حين يحدد شعب حضاري له مكانته الثقافية والتأريخية المعروفة كشعب الجنوب أن ثورته سلمية فهو يدرك أنه قادر على تحقيق أهدافه كاملة بهذا الطريق الذي اختطه لمواجهة الإحتلال وهزيمته بهذه الوسيلة السلمية التي يناضل بها شعب الجنوب وفي نفس الوقت يحفظ مكانته الحضارية والثقافية وتطوره ومدنيته التي حاول الإحتلال طمسها ، ولو انه لم يدرك ذلك لأعلن طريق آخر لثورته والتي يمكن ان يكون السلاح هو طريقها .




وسلمية الحراك الجنوبي وشعب الجنوب سلاح فتاك مع القوى المتخلفة التي لا تعي معنى السلمية وما تحمله من مدلولات وقيم حضارية وثقافية ووعي فكري ، فالسلمية تقتل أعداء الجنوب كل يوم وتقتل الإحتلال الغاشم وأزلامه ومرتزقته وتثير فيهم حقدهم الدفين وإنحطاطهم الإخلاقي لإستخدام كل الأساليب مقابل النيل من هذه السلمية والثقافة التي يعيشها شعب الجنوب وإستخدامها كوسيلة لمواجهة أعتى أنواع الأسلحة الفتاكة التي تقزمت امام سلمية شعب الجنوب وباتت كهياكل لا فائدة منها .




فعلى أولئك المطبلين والمرتزقة أن يعوا ان الشعب الجنوبي قد حدد مصيره وأعلنها للعالم اجمع ، فإما العيش بكرامة وحرية على أرض ودولة الجنوب وإما الفناء والموت بحرية وكرامة .




فلا تسقني كأس الحياة بذلة ... بل إسقني بالموت كأس الحنضلي

وادي عمر
08-29-2012, 04:49 PM
الدكتور ياسين سعيد نعمان ... محاولة اغتيال مشروع
عباس الضالعي

الثلاثاء 28 أغسطس 2012 06:17 مساءً


صفحة عباس الضالعي
عباس الضالعي rss

--------------------------------------------------------------------------------

اقرأ للكاتب {relatedNews}





المحاولة الآثمة التي تعرض لها الدكتور ياسين سعيد نعمان لاغتياله على يد جماعة مسلحة ترتدي زيا رسميا مساء أمس الاثنين في جولة سبا وسط العاصمة صنعاء يعد محاولة لاغتيال مشروع بأكمله ، الجهة أو الأشخاص الذين قاموا بهذا العمل القذر واللا أخلاقي لا زالوا يعيشون في عصور العتمة والضلال ، فالدكتور ياسين سعيد نعمان رجل سياسي يعمل بوضوح الشمس وعلى مرآي ومسمع من العالم كله.



ارادو بهذا العمل الجبان أن يسكتوا واحدا من ابرز السياسيين في تاريخ اليمن الحديث وواحدا من أشجع السياسيين في صفوف المعارضة ، و رجل مثل الدكتور ياسين لماذا يحاولون إسكاته بالرصاص الحي ؟!! ومن هي الجهة أو الأشخاص الذين تضرروا من نشاط الدكتور ياسين ؟! أسئلة ضرورية وملحة ، الجواب عليها بالنسبة للكثيرين معروفة سلفا ، ومعروف السبب وراء محاولة إسكات هذا العملاق .



الدكتور ياسين واحدا من القلائل الذين ارهبوا الظالم والطاغية ليس بقوة السلاح – كما يفعلون – وإنما بقوة حجته وكاريزميته وثقل وزنه الشعبي والسياسي ، الكلمة التي تخرج من فمه نحو من يعارض ظلمهم وفسادهم تنطلق كقوة المدفع وتصيب الهدف المنشود حتى تهز مكانه في قصره !!.



محاولة الاغتيال هذه عادة قديمة جديدة يتقنها أصحاب العقول الضيقة والمتسلطون على البلاد كرها يحاولون أحياء هذه الثقافة البغيضة والمكروهة عند الخلق والخالق ، وهي مهنة سيئة ينتهجها الفاشلون والعاجزون عن مقاومة الحجة بالحجة ودواعي الحوار والمنطق ، هذه العقول تعفنت مع الزمن وصارت كالعهن المنفوش ، سلاحها الرصاص الحي والمتفجرات ، ولا مقارنة بين من يكون سلاحه الحجة والكلمة والموقف ومن يحمل أدوات القتل بكل أشكالها وأنواعها

الدكتور ياسين سعيد نعمان الرجل العملاق الذي يحمل بين جنبات صدره النحيل و الواسع وعقله الكبير مشروعا لإقامة دولة على أسس سليمة يكون القانون هو صاحب الفصل فيها لا البندقية وثقافة الفوضى .



الهدف من اغتيال الدكتور ياسين هو إسكات صوت الحق العالي الذي يعانق السماء فالمجرمون يعرفون من هو الدكتور ياسين سعيد نعمان ويعرفون ما يحمل ويعرفون النتائج المترتبة على فعلتهم هذه – لو تحققت لهم- كما يهدفون إلى خلط الأوراق السياسية خاصة وان البلد قادمة على مؤتمر للحوار الوطني والحوار هذا يحمل ضمن أجندته أهم قضية على الساحة الوطنية والدكتور ياسين أهم من يمثل هذه القضية تمثيلا متوازنا وهي القضية الجنوبية ، وهو أيضا شخصية ضامنة لنتائج الحوار ، كما أن قانون العدالة الانتقالية المزمع إقراره قريبا ليضع المجرم وأصحاب مشاريع القتل في المكان المخصص لهم أمام العدالة لينالوا جزائهم .





ومحاولة الاغتيال للدكتور ياسين هو استباق أحمق لعرقلة المساعي الجيدة التي قطعتها اليمن خلال المرحلة هذه ، ومحاولة لتخويف قادة الجنوب الذي شردهم المخلوع ونهب ممتلكاتهم وجردهم من يمنيتهم وهم على وشك العودة للوطن لملمة الجرح الذي تسبب به المخلوع في 94م.



هذه الأعمال مرفوضة وأطالب الأجهزة المعنية والحكومة والرئيس هادي بكشفها للملأ ، وعتابي دائما على الرئيس هادي على ضرورة أن تكون الأجهزة الاستخبارية تحت أمره وأمر الوطن ، لو كان لنا جهاز للأمن القومي لم ننتظر طويلا في البحث عن المجرم القاتل ، لكن الجهاز الموجود الذي لا يزال خارج سيطرة الرئيس هو جهاز للخوف والبطش والتنكيل كما كان ولم يتغير إطلاقا.



محاولة اغتيال الدكتور ياسين رسالة يجب ان يأخذها الجميع بجدية وفي مقدمتهم الرئيس هادي الذي هو هدف قادم للمجرمين.



الحمد لله على سلامة الدكتور ياسين سعيد نعمان واللعنة على المجرمين تخطيطا وتنفيذا وتمويلا .. والعاقبة للشرفاء.