المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سؤال سيبقى يطرح نفسه؟؟؟


عناقيد الروح
02-11-2013, 02:13 AM
سؤال سيبقى يطرح نفسه في كل زمان ومكان
http://sphotos-b.xx.fbcdn.net/hphotos-ash4/c48.0.403.403/p403x403/408556_360815220684275_373835126_n.jpg
مادم الفرق مشلول والقلب متحجر والعقل مخمور
بلغة المادة والعصرنة والتحضر والشعارات الزائفة
من اجل التحرر والحريات المزيفة
مادام الكل يريد ان يغير الاخر ولااحد يريد ان يغير نفسه
مادام الكل يرى عيوب الاخر ولا يرى عيوب نفسه
مادام هناك من يتبع دون تفكير ويطبق دون تخدير
فسوف نعيش في ظلام و سبات
http://sphotos-b.xx.fbcdn.net/hphotos-ash4/c48.0.403.403/p403x403/408556_360815220684275_373835126_n.jpg
متى نواجه موجات افكارنا بين الشك و اليقين
ومتى نتحمل الاعصار المهدم لامالنا
ومتى نتحمل حروق لهيب لفراق و نشرب من كأس التعاسة مرغمين و نحتسي المرار مجبرين
متى نبقى مقيدين في سجن العداب اسرين المادة و الشهوات
متى تشرق الشمس لنا و تدفء قلوبناوتنير طريقنا
متى تهدأ أعاصير أنفسنا و يكف العالم عن الحروب
والنزعات متى تكف القلوب عن الخوف و الفزع و الحقد و الحسد
و يكف الصراع في دواخلنا و يرتاح كل واحد منا و يعم السلام
http://sphotos-b.xx.fbcdn.net/hphotos-ash4/c48.0.403.403/p403x403/408556_360815220684275_373835126_n.jpg
متى يأتي النور الوضاء و يملء الكون صفاء و يزرع الامل فينا من جديد
متى ترتي القلوب المتباعدة و تنطفيء نار الفراق و لهيب الاشواق
فلنفك اسرنا من سلاسل الاحقاد و لنتحرر من سجن المادة
ونزرع الورد و الاقحوان في كل ارض و بستان
ونشفي داء كل قلب مجروح و نكون له بلسما و شفاء
ونشعل شمعة المحبة و الوئام و نعزف انغام الامن
http://sphotos-b.xx.fbcdn.net/hphotos-ash4/c48.0.403.403/p403x403/408556_360815220684275_373835126_n.jpg
والسلام و لتبقى على مسمع الأجيال
متى ثم متى ثم متى
سؤال سيبقى يطرح نفسه؟؟؟
من أختكم عناقيد الروح لروحكم ال سقيفة الشباميhttp://sphotos-b.xx.fbcdn.net/hphotos-ash4/c48.0.403.403/p403x403/408556_360815220684275_373835126_n.jpg

بن غالب
02-11-2013, 03:16 AM
والسلام و لتبقى على مسمع الأجيال
متى ثم متى ثم متى
سؤال سيبقى يطرح نفسه؟؟؟
من أختكم عناقيد الروح لروحكم ال سقيفة الشبامي كلام عسل ايتها الفاضله
ربي يحفضك امممممممين

عناقيد الروح
02-11-2013, 03:58 AM
والسلام و لتبقى على مسمع الأجيال
متى ثم متى ثم متى
سؤال سيبقى يطرح نفسه؟؟؟
من أختكم عناقيد الروح لروحكم ال سقيفة الشبامي كلام عسل ايتها الفاضله
ربي يحفضك امممممممين

شكرا لمرورك اخي بن غالب
فعلا غلبتنا على قول الخليفي
شكرا لهذا الحضور المميز منك
تسلم ايها النقاء
http://uploads.sedty.com/imagehosting/155761_1318782442.gif

الزين يفرض نفسه
02-11-2013, 05:08 AM
سؤال سيظل يطرح نفسه

لأن الحياة ستظل مستمرة ولن تتوقف عند إجابة

ولأننا لا نملك السلطة على أقدارنا كما اننا لا نملك السيطرة على أحلامنا .!


إن وجدنا إجابة سؤال ،،، فلن تتوالا الحياة عن طرح الثاني .. والثالث .. والعاشر


أسئلتك أيتها العناقيد أدخلتني في دوامة الإجابات اللا متناهية ... اللآ موجودة ..!

أجبت عن 10 ... ورسبت في 20

فقط .. نحن نحمد الله ان أوجد صفة الصبر

وجزاؤه ~ .

لك الفردوس ياشقيقة الروح ...

الخليفي الهلالي
02-11-2013, 07:03 AM
أسئله مهمه

والجواب عليها من وجهة نظري تاتي على النحو التالي

الثقه بالنفس والشعور بالأمان والأنصاف من الظالم +الأمن من المجهول

أو أنا مخطئ؛؛؛؛؛

سالم علي الجرو
02-11-2013, 08:31 AM
متى نواجه موجات افكارنا بين الشك و اليقين
متى نتحمل الاعصار المهدم لآمالنا
متى نبقى مقيدين في سجن العذاب اسرين المادة و الشهوات
متى تشرق الشمس لنا
متى تهدأ أعاصير أنفسنا و يكف العالم عن الحروب
متى تكف القلوب عن الخوف و الفزع و الحقد و الحسد
متى ثم متى ثم متى
سؤال سيبقى يطرح نفسه؟؟؟

أعتقد أن الحال الصعب لا يندرج بين سؤال وجواب:

متى؟
وإنّما:كيف؟ ، ومتى نبدأ؟
إن التمرد في داخل كلّ منا لا سيّما الشباب وهذه محطة مهمّة ، ذلك أنّ خطايا السابقين المتراكمة أصبحت مكشوفة ، تلك الخطايا التي أدّت بنا إلى الحال الصعب والمزرى الذي نعيشه: عادة وسلوكا وثقافة .
من هنا ستبدأ رحلة جديدة في التاريخ يكون فيها الآدمي إنسان وهذا يتوقف على منهج منقّح ، لا يقف عند التنظير بل يترجم إلى تطبيق ، من شروط نجاحه المهمة: معرفة:
من هو العدو ومعاملته أبدا كعدو؟ ، ومن هو الصديق؟طبت يا عناقيد

يماني وشامخ كياني
02-11-2013, 09:04 AM
ليس تشائماً والعياذ بالله ولكن حين قرأت سطورك الذهبية

تذكرت المقولة الشهيرة للروائية أليزبيث أليندي ( الحياة تسير نحو فقدان كل شئ )

ويبقى الامل معقوداً في الاجيال القادمة

كل الود المقيم لـ صاحبة العطاء الكريم

الروافد
02-11-2013, 01:55 PM
الصدق معى النفس اولا واخيرا


((((تفاءلوا بالخير تجدوه )))))

خذني معاك
02-11-2013, 05:03 PM
سؤال سيبقى يطرح نفسه في كل زمان ومكان
http://sphotos-b.xx.fbcdn.net/hphotos-ash4/c48.0.403.403/p403x403/408556_360815220684275_373835126_n.jpg
مادم الفرق مشلول والقلب متحجر والعقل مخمور
بلغة المادة والعصرنة والتحضر والشعارات الزائفة
من اجل التحرر والحريات المزيفة
مادام الكل يريد ان يغير الاخر ولااحد يريد ان يغير نفسه
مادام الكل يرى عيوب الاخر ولا يرى عيوب نفسه
مادام هناك من يتبع دون تفكير ويطبق دون تخدير
فسوف نعيش في ظلام و سبات
http://sphotos-b.xx.fbcdn.net/hphotos-ash4/c48.0.403.403/p403x403/408556_360815220684275_373835126_n.jpg
متى نواجه موجات افكارنا بين الشك و اليقين
ومتى نتحمل الاعصار المهدم لامالنا
ومتى نتحمل حروق لهيب لفراق و نشرب من كأس التعاسة مرغمين و نحتسي المرار مجبرين
متى نبقى مقيدين في سجن العداب اسرين المادة و الشهوات
متى تشرق الشمس لنا و تدفء قلوبناوتنير طريقنا
متى تهدأ أعاصير أنفسنا و يكف العالم عن الحروب
والنزعات متى تكف القلوب عن الخوف و الفزع و الحقد و الحسد
و يكف الصراع في دواخلنا و يرتاح كل واحد منا و يعم السلام
http://sphotos-b.xx.fbcdn.net/hphotos-ash4/c48.0.403.403/p403x403/408556_360815220684275_373835126_n.jpg
متى يأتي النور الوضاء و يملء الكون صفاء و يزرع الامل فينا من جديد
متى ترتي القلوب المتباعدة و تنطفيء نار الفراق و لهيب الاشواق
فلنفك اسرنا من سلاسل الاحقاد و لنتحرر من سجن المادة
ونزرع الورد و الاقحوان في كل ارض و بستان
ونشفي داء كل قلب مجروح و نكون له بلسما و شفاء
ونشعل شمعة المحبة و الوئام و نعزف انغام الامن
http://sphotos-b.xx.fbcdn.net/hphotos-ash4/c48.0.403.403/p403x403/408556_360815220684275_373835126_n.jpg
والسلام و لتبقى على مسمع الأجيال
متى ثم متى ثم متى
سؤال سيبقى يطرح نفسه؟؟؟
من أختكم عناقيد الروح لروحكم ال سقيفة الشباميhttp://sphotos-b.xx.fbcdn.net/hphotos-ash4/c48.0.403.403/p403x403/408556_360815220684275_373835126_n.jpg


عناقيـ الروح ـــــد :

نحن من زرعنا لأنفسنا وفي حدائقنا

هذا السؤال وبعد أن انتشرت أغصانه في الحدائق

صرنا نقول إلى متى ثم إلى متى ..

ونار الكتابة أحرقت أعمارنا .. فحياتنا : هي الكبريت والأحطاب

مهما قلنا من الشعر . . ماوجع الكتابة . . وما الرؤى ؟

والى ضحايانا . . . هم : الكُـتّاب ))

إلى متى نتحدث عن حلم الإنسان العربي المجروح بالشوك وبالأحزان

فمن المسئول عن سداد فاتورة الزمان ؟!

أو كما قال احد المثقفين العرب - وصلنا إلى درجة : الركل ,

والرفس , و . . . ( والرّكب في البطن )

يشدني قلم العناقيد بروعته : وسلاسة الطرح بحنكة وتفهم .

شكراً أيتها الكاتبة / الرائعة بقلمك البلاتيني .

لكِ كل الود والتقدير // تحياتي //

عناقيد الروح
02-11-2013, 06:30 PM
سؤال سيظل يطرح نفسه
لأن الحياة ستظل مستمرة ولن تتوقف عند إجابة
ولأننا لا نملك السلطة على أقدارنا كما اننا لا نملك السيطرة على أحلامنا .!
إن وجدنا إجابة سؤال ،،، فلن تتوالا الحياة عن طرح الثاني .. والثالث .. والعاشر
أسئلتك أيتها العناقيد أدخلتني في دوامة الإجابات اللا متناهية ... اللآ موجودة ..!
أجبت عن 10 ... ورسبت في 20
فقط .. نحن نحمد الله ان أوجد صفة الصبر
وجزاؤه ~ .
لك الفردوس ياشقيقة الروح ...
قولي لمن يحمل هماً أن هماً لا يدوم
مثل ما يفنى سرور هكذا تفنى الهموم
فاالآبداع حدود وانت قد تجآوزتي تلك الحـدود
بجمآل حروفك المآسيـه
لك الود والحب ايتها الغالية
مرورك أسعدني وشرفني
لك البنفسج ياشقيقة الروح

عناقيد الروح
02-11-2013, 06:35 PM
أسئله مهمه

والجواب عليها من وجهة نظري تاتي على النحو التالي

الثقه بالنفس والشعور بالأمان والأنصاف من الظالم +الأمن من المجهول

أو أنا مخطئ؛؛؛؛؛
ان للقلب منطقاً لا يعرفه علم المنطق
أيها الخليفي الرائع
رائع جدا وجميل للغاية
مادونه قلمك الغالي
من اعذب واجمل الكلام
دائما مبدع فيما تكتب
عودتنا على ابداعك وتالقك
فدمت ودام قلمك
من روائع وابداع ومرور لا يضاهيه مرور
شكرا لن تنتهي أيها المبجل

عناقيد الروح
02-11-2013, 11:51 PM
أعتقد أن الحال الصعب لا يندرج بين سؤال وجواب:

متى؟
وإنّما:كيف؟ ، ومتى نبدأ؟
إن التمرد في داخل كلّ منا لا سيّما الشباب وهذه محطة مهمّة ، ذلك أنّ خطايا السابقين المتراكمة أصبحت مكشوفة ،
تلك الخطايا التي أدّت بنا إلى الحال الصعب والمزرى الذي نعيشه: عادة وسلوكا وثقافة .
من هنا ستبدأ رحلة جديدة في التاريخ يكون فيها الآدمي إنسان وهذا يتوقف على منهج منقّح ،
لا يقف عند التنظير بل يترجم إلى تطبيق ، من شروط نجاحه المهمة: معرفة:
من هو العدو ومعاملته أبدا كعدو؟ ، ومن هو الصديق؟
طبت يا عناقيد
جاء بدهني مقولة
لا يستطيع أحد ركوب ظهرك إلا إذا كنت منحنيا
فالعقيدة الإيمانية في الله أولا وتقواه سيدي
وتطبيق مبادئ الدين ليست مسألة منعزِلة عن واقع الحياة
وهذا وعد الله ومن أصدق من الله حديثا
وقال تعالى على لسان نوح - عليه السلام
وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَة لأسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا
روعة نسجها قلمك المبدع لنا
قد أستمتعت جدا بقرائتها
اهنئك على اسلوبك المبهر
يا صاحب الانامل الذهبية
لروحك كل الود سيدي

عناقيد الروح
02-12-2013, 12:09 AM
ليس تشائماً والعياذ بالله ولكن حين قرأت سطورك الذهبية

تذكرت المقولة الشهيرة للروائية أليزبيث أليندي ( الحياة تسير نحو فقدان كل شئ )

ويبقى الامل معقوداً في الاجيال القادمة

كل الود المقيم لـ صاحبة العطاء الكريم

ممكن أن لاأتفق معك هنا سيدي فمن الشباب الذين يطمحون لتحقيق أحلام كبيرة وآمال عريضة
ولكنهم لاينجحون في تحقيقها
ويسقطون في وسط الطريق أو يرجعون من ربعه أو ثلثه
لكن السير في طريق الحياة أخي الكريم
نحو تحقيق غاية كسير بالسيارة في طريق طويل يقتضي الانتباه واليقظة في جانب
والصبر والهدوء ومجانبة الاستعجال في جانب آخر
أما الاستعجال والتهور فقد يؤدي إلى ما لايود إنسان لعدوه فضلا عن صديقه
وعن ذاته السير في طريق المستقبل لتحقيق حلم وإحراز غرض ترضاه الذات وتحرص عليه النفس
يحتاج إلى العزيمة التي لا تقهر
والصبر الذي لا ينفد
والإصرار الذي لايقبل الانكسار
وتحديد الأهداف التي تستقطب غاية الاهتمام
والحماس الذي لايبرد رغم كل محاولة من كل الناس لإخماده
والعزيمة ثم العزيمة المؤكدة على الرقي بالحياة
والنهوض بالشخصية وإن لم يكن ذلك أخي
فإن لذّة الجهد وحلاة مواصلة السير هي الفوز بنفسها
فلا يصيبك قط الشعور بالشقاء أو الفشل والخيبة
لروحك الود ايها المميز بسقيفة الشبامي
شكرا لن تنتهي أيها المبجل

عناقيد الروح
02-12-2013, 12:21 AM
الصدق معى النفس اولا واخيرا


((((تفاءلوا بالخير تجدوه )))))

ما أروعها من حكمة فعلا
ولتكن حكمتك في الحياة أخي الروافد
أن الغاية لاتبلغ بالتمني والترجي
والحماس الآنئ الذي ينطفئ كشعلة تشب فجأة
وتخمد عاجلاً
ولكن التمسك بالعزيمة لاتثنيها العواصف الهوجاء
والإصرار الذي تنهزم لديه كل العقبات
تقطف ثمار الحياة يانعة
وتنجز أغراضك حلوة
وتنال أهدافك رغم كره الكارهين واعتراض المعارضين
فالتفائل بالخير فعلا تجدوه
شكرا لهذا المرور المترف منك ايها النقاء

عناقيد الروح
02-12-2013, 12:46 AM
عناقيـ الروح ـــــد :

نحن من زرعنا لأنفسنا وفي حدائقنا

هذا السؤال وبعد أن انتشرت أغصانه في الحدائق

صرنا نقول إلى متى ثم إلى متى ..

ونار الكتابة أحرقت أعمارنا .. فحياتنا : هي الكبريت والأحطاب

مهما قلنا من الشعر . . ماوجع الكتابة . . وما الرؤى ؟

والى ضحايانا . . . هم : الكُـتّاب ))

إلى متى نتحدث عن حلم الإنسان العربي المجروح بالشوك وبالأحزان

فمن المسئول عن سداد فاتورة الزمان ؟!

أو كما قال احد المثقفين العرب - وصلنا إلى درجة : الركل ,

والرفس , و . . . ( والرّكب في البطن )

يشدني قلم العناقيد بروعته : وسلاسة الطرح بحنكة وتفهم .

شكراً أيتها الكاتبة / الرائعة بقلمك البلاتيني .

لكِ كل الود والتقدير // تحياتي //

قد جئت معتذرتا ما في فمي خبر
رجلاي أتعبها الترحال والسفر
ملت يداي تباريح الأسى ووعت
عيناي قاتلها ما خانها بصر
إن جئت يا وطني هل فيك متسع
كي نستريح ويهمي فوقنا المطر
وهل لصدرك أن يحنو فيمنحني
وسادة حلما في قيظه شجر
من هنا ممكن أقول لفخامتك سيدي
الإصراركالنملة تصعد ثم تسقط
ثم تصعد فتسقط ولكنها لاتنثني عن إرادتها
ولا يفت السقوط المتكرر في عضدها
وإنما تصر على الصعود
ومواصلة السير وبلوغ الغاية
لأن تحقيق الهدف لايحصل إلا بالإصرار
والاصرار عنصر أساسي في سبيل إنجاز غاية
وهو شيء لابديل منه
ولا عوض عنه
ولايحل محله حتى الموهبة
ياعطر المرور ودفء الحديث
انرت ونثرت العبق في أرجاء المكان
وأشرقت بآنوارك فعذب المرور أنت
لروحك الود اينما كنت

شاجع
02-12-2013, 12:50 AM
عناقيد الروح لن تصلح امور المسلمين الا بالعوده الى دينهم واحب اخبرك بإسم هذي الامه المحمديه بيد اهل اليمن باذن الله والامجاد قادمه تقبلي احترامي اختي موضوع كبير من قلب كبير

عناقيد الروح
02-12-2013, 01:20 AM
عناقيد الروح لن تصلح امور المسلمين الا بالعوده الى دينهم
واحب اخبرك بإسم هذي الامه المحمديه بيد اهل اليمن باذن الله
والامجاد قادمه تقبلي احترامي اختي موضوع كبير من قلب كبير

لا يصلح الناس فوضى لا سراة لهم ولا سراة إذا جهالهم سادوا
البيت لا يبنى إلا على عمد ولا عماد إذا لم ترسى أوتاد
فإن تجمع أوتاد وأعمدة وساكن بلغوا الأمر الذي كادوا
وفق الله الجميع لكل خير وجنبنا وإياكم كل شر وحفظ مجتمع المسلمين مما يراد به من الكيد ويراد به من الشر
حفظ الله مجتمع المسلمين في كل مكان
وعلينا أن نتنبه لدسائس علينا أن نتنبه للمتربصين بيننا
علينا أن نحذر كل الحذر
وفق الله الجميع لما فيه الخير والصلاح للإسلام والمسلمين
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين
شكرا ايها الكريم لحضورك الراقي لك جل تقديري ايها المبجل