المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بحجة الاحتفاء ببيضة الديك يريدوا إهانة هادي في الجنوب مرتين...؟؟!!


حد من الوادي
02-21-2013, 02:59 PM
بحجة الاحتفاء ببيضة الديك يريدوا إهانة هادي في الجنوب مرتين...؟؟!!

الخميس 21 فبراير 2013 02:16 مساءً

بقلم / خالد الحكم

بقلم / خالد الحكم : يقال إنها بيضة ديك للشيء نادر الحدوث باعتبار الديك لا يبيض إلا بيضة واحدة في العمر وهكذا الحال للرئيس هادي إذ لن يحتفل فيما يسمى بعيد جلوسه على كرسي العرش الحاكم في اليمن إلا مرة واحدة وهي هذه المرة حيث سيكون وفقاً لما سمي باتفاق نقل السلطة بين أطراف أزمة السلطة بين قطبي الحكم في صنعاء بعد السيطرة على ثورة الشباب ومصادرتها وطبقاً للمبادرة الخليجية سيكون بعد اقل من عام خارج الحلبة حيث سيجري انتخاب رئيس جديد قي ذات اليوم أو قبيل إن تحل الذكرى الثانية لما يسمى بالانتخاب أو ما يضيف إليها إياهم ذكرى سقوط صالح بعد أن تكالبت عليه براثن أخوة وأصدقاء الأمس لاختلافهم معه على المصالح وليس من اجل الشعب والوطن .

ومن خبث الإخوان وشيوخ القبائل - فصيلان أو تياران من ثلاثة تكون منها التجمع اليمني للإصلاح - وقياداتهما العسكرية والمدنية والذي يريدوا إن يتم الاحتفاء فيها بعدن لعدة أغراض في نفوس يعاقبتهم ومنها يمكن إن نورد احتمالين لهم.

أولاً: استفزاز هادي بأنه لا يستطيع الذهاب إلى عدن وربما قد يتم اغتياله في عدن - وليس في صنعاء من قبل الجهة التي كانت خططت لذلك في 30 نوفمبر 2012م كما جاء ذلك بالمعلومات الاستخباراتية التي كشفت هذه المحاولة للعلن والتي جاء فيها بأنه كان مخططاً إن يتم إطلاق صاروخ على الطائرة التي سوف تقله بعد إقلاعها من مطار صنعاء والتي أفشلته تلك الجهات الاستخباراتية حيث أوعزت إليه بإلغاء الذهاب إلى عدن وهي بالتأكيد تعرف الجهة التي تقف وراء ذلك – والخشية لو نجح هذا المخطط فقد تضيع القضية بين الثوار والفلول أو الموالاة والمناؤين أو القاعدة ولكن الشيطنة من هؤلا رأت انه قد يتم الاغتيال في عدن وستذهب التهمة نحو طرف ثالث أي اتهام الحراك أو رابع هو القاعدة وبذلك يضربون ثلاثة عصافير في حجر واحد كون الأوراق ستختلط وبالتالي هذا هو ما سيبرر قمع الحراك السلمي الجنوبي لاسيما وإنهم يتهمون الرئيس هادي بأنه لم يقلب العين الحمراء ويقمع الحراك بل ذهبوا إلى ابعد من ذلك بأنه يدعم الحراك ويشجعه

وقد تفشل محاولة الاغتيال أو أنهم قد يستفزوا شباب الحراك وجرهم إلى مواجهة تؤدي إلى نتائج وخيمة تدخل فيها الجهات الأمنية والعسكرية على تعددها الحكومية إلى جانب مليشياتهم ولنا إن نتصور ماذا سيحدث وبالتالي يستخدموا كل ذلك أوراق ضغوط على هادي فيما إذا قام بمجاراتهم بالتوجيه لقمع الحراك وذلك من عدة أوجه منها اعتباره ديكتاتور لا يقل شاناً عن الديكتاتور صالح وهذا له اثر داخلي محبط لقوى التغيير بل والترحم عليه والندم على تخليه عن السلطة إذ إن حزبه المؤتمر لم يكن يقوم من خلال أعضائه بتنفيذ هذه السياسة كما يقوم بها أعضاء الإصلاح اليوم حيث يشاركون كميليشيات بفعالية في الاعتداء على المظاهرات السلمية وقمعها وحتى طمس الإعلام والشعارات السلمية لا سيما في الجنوب. .

ثانياً: إذا لم يأت فأنهم مصممين على إقامة احتفالية لتزوير إرادة شعب الجنوب وبالتالي سيرفضها شعب الجنوب كما رفض الانتخابات ولذلك يريدوا إن يهان هادي مرتين على مسمع ومراء العالم فكانت الأولى طبعاً في ما سمى بالانتخابات المزعومة أبو نفر التي تعد بدعة قانونية ميد إن صنعاء إذ لم تكن انتخاب من بين عدة مرشحين حيث لابد من مرشح منافس على الأقل وهو المحلل ولا هو استفتاء بنعم أو لا ولتي رفضها الجنوبيين وهم يعرفوا ذلك تماماَ وكان يمكن الاقتصار على التوافق السياسي الذي تم والتزكية من المجلس التابع لهم

ومن ثم هذه المرة الثانية يريدوا أهانته باعتبار إن الإصلاح يفخر فيه ويعتز في الاحتفاء بالذكرى الأولى لانتخابه ولكن لماذا في الجنوب وفي عدن تحديداً فلهم بالإضافة إلى ذات المقاصد مقصد آخر خفي وهام وأساسي بالنسبة حميد ومن إليه وهو الانتقام لتمزيق صورة والده الشيخ عبدالله قبل فترة , في الوقت الذي لم تتعرض إي صورة للرئيس هادي ليس ذلك فحسب بل لقد حاول مدسوسين من حزب الإصلاح في الشروع بالاعتداء على صورة هادي بعد مليونية التصالح والتسامح وتصدى لهم شباب الثورة السلمية الجنوبية الحراك وتم تسليمهم لجهات الاختصاص ومن جانب أغاضة ما يسمونهم الفلول أو أنصار صالح وأعضاء المؤتمر أو موالاة النظام السابق بأنهم انتصروا عليهم وقد يدغدغوا فيها الثوار الشباب بأنهم يحتفلوا بانتصار ثورتهم وتحقيق هدف من هدفهم وهو إسقاط الرئيس وترحيله ولا خوف بالنسبة لشباب الثورة فهم يدركوا تماماً إن ثورتهم قد خطفت منهم حتى أصبحوا الخبرة هم الثوار والشواهد على ذلك كثيرة أوجزها لنا البركاني والمذحجي في برنامج الاتجاه المعاكس ولا باس من إيهام العامة إن هذا يدخل في إطار الحفاظ على الوحدة ولا يفوتنا الإشارة في هذا السياق إلى لاستقوى في الموقف الإقليمي والدولي دون إدراك لحكمة الله سبحانه وقدرته على تغيير الأحوال من حال إلى حال في لحظة فما بالك بمواقف البشر أو الدول.

ومن هذا كله يمكن القول إن خلط الأوراق كذلك واستفزاز الجنوبيين وجرهم إلى مربع العنف مما يجعل التمسك في مكامن القوة والقرار من قبل من كان سيشملهم التغيير ولو الشكلي أمر غير وارد وتقتضيه المصلحة العامة والظروف التي سيوصلوا إليه البلد تتطلب ذلك هذا من جانب ومن جانب آخر يهدفوا إلى سحب البساط الدولي من تحت هادي باعتباره ديكتاتور مستبد لاسيما إذا استمر مسلسل القمع والاعتقال والاضطهاد ضد الجنوب والجنوبيين وكذلك في الشمال وليس قمع الجرحى والمتضامنين معهم من أعضاء مجلس النواب رغم الحصانة على رأسهم النائب المناضل احمد سيف حاشد الذي تعرض للضرب المبرح الذي كاد يؤدي بحياته أمام مقر حكومة الوفاق ورئيسها التابع للخبرة فهل سيوجه هادي بإلغاء الفعالية أم إن شياطين الإصلاح لن يدعوه يقوم بذلك.

فهل سيدرك هادي والشرفاء والعقلاء من أعضاء الإصلاح إن القيام بهذه السلوكيات الغير مبررة تحت تأثير الضغط من القيادة العليا في صنعاء عامةَ ومن يدور في فلكها في عدن خاصةً يؤدي إلى تعميق الحقد والكراهية بين الإصلاحيين وأبناء الجنوب ومن ثم يتم إحراقهم اجتماعياً وسياسياً ودينياً ويؤثر استمرار هذه السياسة على مستقبل هذا التيار في الجنوب أيان كانت الحالة التي ستؤول إليها العلاقة بين الشمال والجنوب ولهذا فهل تكفوا عن هذا مثل غيركم من الأعضاء في مختلف الأحزاب أم إنكم تكونوا كالنعام وعلى الجنوب والبيضة السلام ..؟؟

اقرأ المزيد من حياة عدن |

حد من الوادي
02-22-2013, 12:30 AM
ارتباك في تبني الدعوة ومناسبتها ورشيد يقحم هادي في مواجهة 21 فبراير لإنقاذ الإصلاح


فيما أكدت مصادر عن تدخل من رئيس الجمهورية قضى بمنع صدام (جنوبي جنوبي) في الفعالية التي يتبارى الاصلاح والحراك لإقامتها يوم غدٍ، والذي يخشى من صدام بين الطرفين بعد أن حددا نفس اليوم ونفس الساحة (ساحة العروض) وفي ظل التحشيد والتثوير القائم ودعوة كل طرف لأنصاره في المحافظات بالزحف إلى عدن من خلال تصريحات قادة الحراك الذين توافقوا على إلغاء الفعاليات في المحافظات واقتصارها على عدن وللتعبير عن رفض قرار مجلس الأمن الذي أكد على الوحدة، واعتبر البيض من معرقلي التسوية.

وعلى ذات الاتجاه يقوم الإصلاح ومن خلال خدمة (الصحوة موبايل) المعبرة عن حزب الإصلاح بدعوة القوى الثورية لأعضائها في المحافظات الجنوبية بالزحف على عدن بمناسبة الذكرى الثانية لانطلاق ثورة الحادي والعشرين من فبراير، مع أن الإصلاح كان قد تراجع عن تبنيه العلني للإعداد لمسيرة يوم غدٍ، التي أكد عليها القيادي الاصلاحي في عدن باحردان ثم من خلال مجلس تنسيق قوى الثورة الجنوبية الذي دعا لمليونية حاشدة في محافظة عدن يوم 21 فبراير احتفاءً بتحقيق أول أهداف الثورة، وذلك بعد المواجهات السابقة التي تمت في الثاني عشر من هذا الشهر، وخلّفت قتلى وجرحى، واستهدفت فيه مقاره في عدد من المحافظات.

وعلى هذا السياق وفي محاولة لإدخال رئيس الجمهورية في مواجهة مع الجنوب حتى يتحمل وتتحمل الدولة مسؤولية أية مواجهات قد تحدث.

فقد أعلن محافظ محافظة عدن المهندس وحيد علي رشيد عن اقامة فعالية احتفالية يوم غد الخميس بذكرى انتخاب رئيس الجمهورية، والذي قال إنها أول انتقال سلمي ديمقراطي للسلطة في تاريخ اليمن، وهو ما دعا قيادات جنوبية إلى رفض المناسبة.

حيث دعا القيادي الجنوبي حسن أحمد باعوم رئيس المجلس الأعلى للحراك السلمي لتحرير الجنوب في تصريح صحفي مقتضب وزعه على وسائل الإعلام، أبناء الجنوب في كافة المحافظات والقرى الى التوجه بوجه السرعة الى العاصمة عدن والاحتشاد الجماهيري المليوني للاحتفاء بمناسبة الذكرى الأولى ليوم الكرامة 21 فبراير يوم النصر التي جسد فيها أبناء الجنوب برفضهم لما سمي بالانتخابات الرئاسية ملحمة من ملاحم الصمود والكبرياء وعبر بشموخ في استفتاء حقيقي لا يقبل الشك والتأويل عن رفضه للوحدة القائمة بالقوة العسكرية ومضيه الثابت الخطى مهما كلفه من ثمن نحو هدف التحرير والاستقلال طالبا من كافة قوى الحراك التي دعت الى فعاليات مماثلة في المحافظات إلى إلغاء فعالياتها وإدراك أهمية التوجه نحو العاصمة عدن في هذه الظروف الدقيقة نظراً للمستجدات السياسية القائمة والتحديات الماثلة الآن، مؤكداً أنه سيكون في مقدمة المشاركين في يوم الكرامة بعدن.
وأكد اجتماع لقوى الثورة الجنوبية نوقش فيه الدعوة الموجهة عن تأييدهم المطلق لهذه الدعوة.

من جهته أكد المهندس صلاح الحربي أمين عام الحركة الشبابية والطلابية بمحافظة حضرموت أن الحركة والقوى الثورية بالمحافظة سوف تعلن التعبئة العامة والحشد بالمحافظة وتحديد وقت انطلاق الموكب الذي سوف يكون الزعيم حسن أحمد باعوم في مقدمته.

وكان محافظ عدن وصف الانفصاليين بالوجوه القبيحة، وقال: الوجوه الكريهة والمقيتة التي ترى ان الارض عجزت ان تلد مثلها منذ 67م يريدون ان تكون تابعاً لهم ويمارسون ابتزازاً، وزاد في حديثه: انعقاد مجلس الأمن وقراراته لا تحتاج الى شرح أو توضيح أكثر - في إشارة إلى ورود اسمي "الرئيس السابق على صالح ونائبه البيض كمعرقلين للتسوية".

يشار إلى أن قوى الحراك أجمعت في بياناتها على ضرورة المشاركة في فعالية يوم غد، إذ دعت قوى التحرير والاستقلال الجنوبيين للاحتشاد يومي العشرين والواحد والعشرين من فبراير في العاصمة عدن في مدينة كريتر، وذلك احتفالا بالنصر العظيم الذي حققه شعب الجنوب في ذلك اليوم، ووفاءً لشهداء الملحمة الجنوبية التحررية، وتعبيراً عن الرفض الجماهيري المطلق لبيان مجلس الامن، الصادر يوم الجمعة الماضية 15 فبراير 1013، والذي كان ضد قضية شعب الجنوب وضد قائد التحرير والاستقلال الرئيس علي سالم البيض.

ودان بيان التجمع الديمقراطي تاج الجنوب العربي بيان مجلس الأمن، ودعوا إلى الزحف الكبير الى عدن باعتبار أن الرد يجب أن يكون قوياً ومزلزلاً.

وقال في ندائه للشعب الجنوبي: إن المرحلة دقيقة، وإن التحدي ماثل أمامكم بكل تفاصيله، فإما أن يكون شعب الجنوب أو لا يكون.. وما تلمسوه من تجييش واستفزازات من أحزاب المشترك اليمني وممارستهم لكل فنون الدجل والتضليل الذي جبلوا عليه، ليس إلا بداية المواجهة الحقيقية القادمة معهم وفي مقدمتها حزب الاحتلال الإصلاح اليمني عبر ما اختلقه ويختلقه يومياً من مواجهات في العاصمة عدن وحضرموت وما خلفته من ضحايا، ومايحضرون له من استفزازات جديدة للاحتفال في ساحات الجنوب.

وفي توجه مضاد وفيما يتهم قادة الحراك باستقدام الإصلاح لشماليين للمشاركة في فعاليتهم دعا ائتلاف الثورة بشبوة أبناء المحافظة للزحف إلى عدن لحضور فعالية 21 فبراير، كما دعا ثوار حضرموت أبناءها إلى التوجه إلى ذات المحافظة.

كما دعا المجلس الاهلي في الضالع أبناء المحافظة للزحف الى عدن إحياءً لذكرى تحقيق أول أهداف الثورة الشبابية الشعبية السلمية وإسقاط المخلوع صالح سلميا عبر صناديق الاقتراع وتتويج المناضل عبدربه منصور هادي رئيسا للجمهورية، وقال المجلس في بيان تلقت "الوسط" نسخة منه: إن هذه الذكرى تعد تتويجا لأهداف حراك الجنوب السلمي وثورة الشباب الشعبية السلمية وتصحيحا لمسار ثورتي اكتوبر وسبتمبر، مؤكدا أن هذا اليوم ما كان ليتحقق لولا التضحيات الكبيرة التي قدمها الشعب اليمني للتخلص من النظام الاستبدادي الأسري الفاسد، وشدد المجلس على ضرورة المشاركة الفاعلة من كل شرائح المجتمع في مليونية (قوى الثورة الجنوبية) للجمهورية.

كما دعا رئيس حزب المؤتمر الشعبي العام بعدن د. مهدي عبدالسلام كافة أعضاء حزب المؤتمر الشعبي إلى المشاركة الفاعلة في المهرجان الجماهيري، الذي قال إنه سيقام بساحة العروض بخور مكسر عصر يوم الخميس القادم الـ21 من فبراير.

وقال "عبدالسلام" في تصريح خاص لـ"عدن الغد": إن المشاركة في هذه الفعالية تأتي احتفاء بالذكرى الاولى للتداول السلمي للسلطة في اليمن، مشيراً إلى أن الاحتفال سيقام بتنسيق السلطة المحلية في عدن وبمشاركة أحزاب حكومة الوفاق الوطنية.

وشدد "عبدالسلام" على ضرورة مشاركة جميع أعضاء حزب المؤتمر الشعبي العام وانصاره في هذه الاحتفالية، التي قال إنها ستقام في الـ 3 من عصر يوم الخميس القادم.

وكان حذر محافظ عدن أثناء اجتماعه للتحضير للفعالية مدراء المكاتب التنفيذية من التقصير في أدائهم الوطني، والسماح لمن قال انها "عفونة سياسية " يمارسها البعض حسب قوله، مشيراً إلى أن الحراك الحقيقي مع الحوار الوطني وكل الجنوب مع الحوار الوطني.

وقال رشيد في الاجتماع اتخذنا إجراءات وخطة أمنية حتى انعقاد مؤتمر الحوار الوطني وكفلنا ممارسة حق التعبير في الإطار السلمي مع نبذ العنف، ولن نسمح بالفوضى أو تعكير السلم الاجتماعي.

هذا وكان المحافظ رشيد قد أصدر قرارا بتشكيل لجنة للتجهيز للاحتفالات برئاسته، سميت لجنة الاحتفال بالذكرى الاولى ليوم 21 فبراير، يوم الانتقال السلمي للسلطة، وانتخاب المشير عبدربه منصور هادي رئيساً للبلاد، وأنيط بها الإعداد والتحضير للمناسبة، وإعداد البرامج الخاصة لإنجاحها، وتشمل في عضويتها كلا من امين عام المجلس المحلي للمحافظة ووكلاء المحافظة، إضافة إلى مدراء عموم مكاتب الأمن، والشباب والرياضة، والتربية والتعليم، والتلفزيون والإذاعة, ورئيس فرع اللقاء المشترك بعدن, وكذا أمين عام مجلس تنسيق القوى الثورية الجنوبية، ورئيس فرع المؤتمر الشعبي العام.

ويأتي هذا التصعيد في ظل انفلات خطير تشهده المحافظات الجنوبية وبالذات في الضالع وأبين.

منقول من صحيفة الوسط اليمنية