من حقي مع الشكر

[سالم علي الجرو]

من حقي ،مع الشكر

اين قلة الادب ياهذا الم ترى الكتابات التي فيها إساءت لسالم الجرو وامه وابوه وعائلته حسدا عليه لأنه كاتب ومفكر واديب وشهم وخلوق وعفيف
سيجد الكثير علاجهم في كتابات الجرو شفاه الله وعافاه ورد كيد حساده في نحورهم وشل ايادي كل من رأى إساءه لسالم الجرو ولم يحذفها يكون من يكون هذا زعيمنا شئتم أم أبيتم
التاريخ:24/7/2011
يريدون إسكاته بشتائمهم ويأبى ألله إلا ان يتم نوره ويملي علينا الدنيا بعلم سالم الجروشفاه الله وعافاه الذي يثق بمن لايستحق الثقة ويحترم من لايستحق ألأحترام فهو ليس ممن يتتبعون عورات المسلمين شل الله ايادي بيدها الصلاحية وترى ألإساءت على هذا المظلوم ولم تحذفها
التاريخ:24/7/2011


يامرحبا بالقول من هذا وذا =واللي نقل مشكور من هذا وذاك
الجرو ماقصر طرح سلّة غذا =يالشاعر الفنان خذ منها غذاك
وانك معك في عينك اليمنى قذا =من غير سالم بايبدّي لك قذاك
رجال ماعنده كذا والا كذا =بالله يالكذاب رح منا كذاك
رح كفنا كذبك وشرك والاذا =والا اذانا جاك اكبر من اذاكعمر الذيب


الرابط
ياغير مسجل أنـّـةٌ من القلب الدامي ،، لمؤلفه/ الاستاذ سالم بن علي الجرو (http://www.alshibami.net/saqifa/showthread.php?t=28552)

[الخليفي الهلالي]

من حقي ،مع الشكر

[/url]

من حقك ولم لا..!!

ولكن إليس من حقنا وحق الجميع هنا أن نشكك في تلك المعرفات التي توردها لنا وهي تؤيدك كالحطيط ,يافعي سبيشل وغيرها وهي المعرفات المبرقعه
التي يراك الجميع وأنت تلاطفها وتشتم غيرها أو هي معرفات شقيقة للمعرف بحر من دموع وصمت المشاعر وغيرها من عشرات المعرفات المبرقعه للأديب الأريب أديب الأجيال السابقة والآنيه والآحقه.؟!

أنت تراني بعين طبعك وانا اشوفك بعين طبعي؛؛؛؛؛

[سالم علي الجرو]

هاهو قد عاد أبا لطفي بعد أن من الله عليه بالشفاء والصحه وعاد أكثر شباباً وصفاء ذهن وننتظرالعطاء الجزيل منه
لقد مللنا الشقاوه وفقدنا الرومانسية الجميله التي عودًنا عليها الكاتب سالم علي الجرو في السقيفة العامه.

--------------------------------------------------------------------------------

نعم أبا لطفي المنتدى تصعد به الكلمة والفكر أما الأشخاص ذاهبون؛؛؛؛؛


رد رقم:191
هذا ....... وبس

[سالم علي الجرو]

فيما كان يسمى ـ سابقا ـ بالقطر الحضرمي وهي اليوم محافظة حضرموت في الجمهورية اليمنية حدث كل ذلك: آمال وطموحات وكثير من ضيم وقهر ، شأنها شأن كل قطر عربي كان يرزح تحت نير الاستعمار الأجنبي ولم يتنفس الصعداء إلى اللحظة. فمذ كان طالبا في [ أمّ اليتامى ، بيحم ، الصفراء ، العالية ] مدينة شبام في الستينيات من القرن العشرين تعلق بحب الوطن العربي وبالدراسة وبحب الاستطلاع ، وبالمسيرات المنددة بالاستعمار ، مثله مثل بقية الطلاب في حضرموت وفي عموم الوطن العربي آنذاك . كان النضج المعرفي الأولي سمة طلاب ذلك العهد ، فما من طالب في المرحلة المتوسطة إلا وينصت جيدا إلى خطاب الزعيم جمال عبد الناصر ، لا ليسمع كلام رجل يحبه فحسب ، بل ليستوعب قضايا الأمة الناهضة وجهادها المتواصل ضد الاستعمار ، وقضية العرب المركزية الكبرى [ فلسطين ] .
كانت مصر قبلة الأحرار ولا يزال الحنين إلى الفكر الناصري يراود رجال في الديار كل ما اشتدت الأزمة التاريخية بين قوى البغي والظلم من جهة وبين آمنين في ديارهم على امتداد الوطن العربي. ـ مقتبس من المقدمة

هــذا .... وبس

[الخليفي الهلالي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخليفي الهلالي [ مشاهدة المشاركة ]
هاهو قد عاد أبا لطفي بعد أن من الله عليه بالشفاء والصحه وعاد أكثر شباباً وصفاء ذهن وننتظرالعطاء الجزيل منه
لقد مللنا الشقاوه وفقدنا الرومانسية الجميله التي عودًنا عليها الكاتب سالم علي الجرو في السقيفة العامه.

--------------------------------------------------------------------------------

نعم أبا لطفي المنتدى تصعد به الكلمة والفكر أما الأشخاص ذاهبون؛؛؛؛؛





رد رقم:191
هذا ....... وبس

جميل الاعتراف منك امام للأعضاء والزوار والمشرفين بأن الخليفي الهلالي
سبّاق لفعل الخير وقد خاصمني البعض هنا لهذا السبب وعندما دعيت لك بالشفاء
ورحبت بك عند عودتك معافى ودافعت عنك والسقيفة تزخر بكل جميل مني نحوك ولكنك ناكر جميل؛؛؛؛؛

[سالم علي الجرو]

يجهل الأسباب التي تدعو إلى التوبيخ ـ الخبز اليومي ـ الصادر من الأوصياء المخولين بتربيته وشقيقه الأصغر نظرا لغياب الأب في المهجر. توبيخ دائم عند الخروج من المنزل والعودة إليه وعند تناول الطعام والخلود إلى النوم ، فهو متهم مع شقيقه في كل حدث لا يحبذه الكبار ولم يشهد عليه شاهد ، كإفراغ علبة السكر الصغيرة من محتواها من لدن مجهول أو اختفاء بيضة من ثلاث يبضنها دجاجات ثلاث في غرفة الرّحى أو شك في صلاة من غير وضوء . عقدة الخوف من لا شيء لازمته حياته خلال أطوارها حتى بلغ سن الكهولة ، وكان يرتجف من الداخل كلما قابل الثري العربيد الذي عمل لديه محاسبا ومشرفا على بعض أعماله الذي يفاجئه بغضبه وسوء ظنونه ، بعد وشاية كيدية أو نتاج شك . ــ الخوف من لا شيء

[الخليفي الهلالي]

ـ مقتبس من المقدمة

هــذا .... وبس

رائع منك عندما تقطف الشقر من غصونه

الشقر قطاف لا عساف؛؛؛؛؛

[الخليفي الهلالي]

ــ الخوف من لا شيء


أنه الوهم أو الوسواس كما شخصه اطباء النفس, لذا فأنت واهم يارجل ثق تماماً بنفسك فأنت تستند على جبل فمن أين ياتيك مصدر الخوف وسؤ الظنون..؟!!

أعطي نفسك مجال فسيح من الثقة بالنفس؛؛؛؛؛

[سالم علي الجرو]

آمال وطموحات وكثير من ضيم وقهر

الآمال وتتحطم و (وكثير من ضيم وقهر ) يتحقق على سنة ورمح:
• أين اليمن اليوم؟ ، وأين حضرموت؟
اليمن: صراع أو حوار بدون أفق
حضرموت: لا شرقية ولا غربية ، لصقت بها صفة الإرهاب .
• أي مصر؟
أيضا في دوّامة الصراع
الإضافة: العراق ـ الصومال ـ السودان ـ سوريا
والحبل على الجرار...........

[سالم علي الجرو]

فما من طالب في المرحلة المتوسطة إلا وينصت جيدا إلى خطاب الزعيم جمال عبد الناصر ، لا ليسمع كلام رجل يحبه فحسب ، بل ليستوعب قضايا الأمة الناهضة وجهادها المتواصل ضد الاستعمار ، وقضية العرب المركزية الكبرى [ فلسطين ] .

الزعيم جمال كان الأب الروحي حينها حيث كان التوجه قومي في غياب وعي إسلامي بما يكفي ، ينظر إلى: أمّـة الإسلام ووحدتها .
كانت الخطابات المنبرية في ذلك الزمن والقصائد مشبعة بالشعارات القومية وكان اسم ساطع الحصري حاضرا في ساحة الفكر بخلاف اليوم .
اليوم امتد الإسلام أفقيا وبرز مشهد لا نقول جديدا وإنما مشهد يجدد عهود لامعة مضت .

العمل بالأوليات
من ذا لا يتمنى إقامة إمارة إسلامية تحكم بشرع الله؟ ، لكن الظروف والمعطيات لم تنضج بعد ويمكن القول بأن: تحرير فلسطين وأسلمة القارة الأمريكية وأروبا واليابان أيسر من إقامة دولة إسلامية .
فهل الأولية لتبليغ الرسالة الربانية نحو إقامة نظام إسلامي أو الإصرار على إقامة إمارة إسلامية في مواجهة الأعاصير؟
ولما تكون أمة الإسلام كثيرة ( كغثاء السيل ) كما جاء في الحديث النبوي ، والأمم الأخرىتتكالب عليها فإن التشديد على إقامة إمارة اسلامية تعد مغامرة ليس في تعداد الأرواح التي تزهق فحسب بل في الإضرار بمنهج رباني:
( لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ )
فضلا عن تفرق المسلمين فيما بينهم .

[سالم علي الجرو]

إيمان العقولكثيرون يقولون:
(هناك عقول تؤمن ... هناك عقول لا تؤمن ) بينما الإيمان يتعلق بالقلب وبالوجدان . من حيث القلب والوجدان أعتقد تولد الآدمية بينما العقل يدخل في مسائل حسابية ومعادلات أخرى تدخل فيها الغلظة والقسوة، ولعل المشكلة تكمن هنــا:
في القياس العقلي وليس الإيماني القلبي
دليلي القابل لمجانبة الصواب أو أنه صائب أن العقل يكرم إنسان وقد يذلّ آخر بينما المؤمن بالله يكرم بني آدم أيّا كان تطبيقا لقول الحق:
( وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً )
أين ابن آدم وأين التكريم فيما ترى؟