أبو صلاح
07-27-2013, 01:14 AM
أدعو أنت فقد يستجيب الله لك ولايستجيب لغيرك
الدعاء حبلٌ مديدٌ، وعروةٌ وثُقى، وصِلةٌ ربّانية. صحّ عنه ـ عليه الصلاة والسلام ـ أنه قال: " لن يهلك أحد مع الدعاء ".
"ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ" (الأعراف: من الآية 55).
وقال أيضاً: "وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ" (غافر: من الآية 60).
فهذه الفرص لاتضيعها
أيها المغموم والمكلوم والمظلوم سواء كان دعاء حاجة أو عبادة ،ولاتتكل على من يطيل الدعاء ،ويسجع فيه ويلحن ويطرب ويتصنع البكاء
فقد تكون أنت مستجاب الدعوة أفضل من غيرك .
صحّ عنه ـ عليه الصلاة والسلام ـ أنه قال: " ينزل ربنا إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول: هل من سائلٍ فأعطيه؟ هل من داعٍ فأجيبه؟ هل من مستغفرٍ فأغفر له؟".
وشهر رمضان هو شهر الدعاء، وشهر الإجابة، وشهر التوبة والقبول.
يا صائماً قد جفّتْ شفته من من الصيام ، وظمئت كبده من الظمأ، وجاع بطنه، مهموماً مثقلاً بالذنوب والديون والهموم ،أكثِرْ من الدعاء، وكنْ ملحاحاً في الطلب.
وصف الله عباده الصالحين فقال: " إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ»" (الأنبياء: من الآية 90).
ولاتنسونا من دعاءكم
والله ولي الهداية والتوفيق
الدعاء حبلٌ مديدٌ، وعروةٌ وثُقى، وصِلةٌ ربّانية. صحّ عنه ـ عليه الصلاة والسلام ـ أنه قال: " لن يهلك أحد مع الدعاء ".
"ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ" (الأعراف: من الآية 55).
وقال أيضاً: "وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ" (غافر: من الآية 60).
فهذه الفرص لاتضيعها
أيها المغموم والمكلوم والمظلوم سواء كان دعاء حاجة أو عبادة ،ولاتتكل على من يطيل الدعاء ،ويسجع فيه ويلحن ويطرب ويتصنع البكاء
فقد تكون أنت مستجاب الدعوة أفضل من غيرك .
صحّ عنه ـ عليه الصلاة والسلام ـ أنه قال: " ينزل ربنا إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول: هل من سائلٍ فأعطيه؟ هل من داعٍ فأجيبه؟ هل من مستغفرٍ فأغفر له؟".
وشهر رمضان هو شهر الدعاء، وشهر الإجابة، وشهر التوبة والقبول.
يا صائماً قد جفّتْ شفته من من الصيام ، وظمئت كبده من الظمأ، وجاع بطنه، مهموماً مثقلاً بالذنوب والديون والهموم ،أكثِرْ من الدعاء، وكنْ ملحاحاً في الطلب.
وصف الله عباده الصالحين فقال: " إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ»" (الأنبياء: من الآية 90).
ولاتنسونا من دعاءكم
والله ولي الهداية والتوفيق