المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حضرموت المحتلة؟ تحالف جديد بين عائلة صالح وشركات النفط .." توتال " تمدد عقد شركة الماز المملوكة ليحيى صالح


حد من الوادي
08-19-2013, 07:50 AM
تحالف جديد بين عائلة صالح وشركات النفط .." توتال " تمدد عقد شركة الماز المملوكة ليحيى صالح

الأحد 2013/08/18 الساعة 11:11:23

التغيير – حضرموت :

في خطوة مفاجئة أقرت شركة توتال النفطية العاملة في قطاع 10 خرير بمديرية ساه وادي حضرموت التمديد لشركة الماز واس بي التي يملكها يحي محمد عبدالله صالح المقال من أركان الامن المركزي وابن أخ الرئيس السابق علي عبدالله صالح وذلك في تقديم خدمة الحراسات الأمنية المدنية للشركة العاملة في هذا القطاع والتي احتكرها لمدة تزيد عن عشرين عاما الى جانب عدد كبير من الخدمات اللوجستية المساندة والتي أخذها بقوة النفوذ والسلطة والفساد واستطاع مع عدد من المتنفذين من بسط نفوذهم واستبعاد أبناء مناطق الامتياز وأبناء حضرموت منها بتواطؤ من بعض مسؤولي الشركة ممن تربطهم مصالح بعائلة صالح وابن أخيه .

وبعد الثورة الشعبية والتي خلقت روحا جديدة في مقاومة الظلم وبعد ان انتفض ابنا المنطقة للمطالبة بحقوقهم المشروعة في العمالة والمقاولات وخاصة ان هناك عدد من المؤسسات والشركات المؤهلة لدى شركة توتال لا كثر من عشر سنوات إلا أنها ظلت محرومة من العقود والمناقصات التي ظلت حكرا على شركات المتنفذين من العسكر ومن يلف في فلكهم ومن لهم مصالح من مسؤولي توتال لدى هذه الشركات .

ولكن بعد متابعات وجهود مضنية قادها عضو مجلس النواب الدكتور عوض باوزير ومعه مسؤولي المؤسسات واللجنة الشبابية ودعم السلطة المحلية بالمديرية والوادي والمحافظة توجت بان وافقت ادارة الشركة على منح المقاولين من أبناء منطقة الامتياز بعض العقود والمقاولات ممن تنتهي عقودها وكان اولها الحراسات الأمنية المدنية والتي انتفض عمالها على شركة الماز واس بي والمسيلة جراء ظلمها وأكل حقوق العمال فقررت ادارة الشركة منح عقودها لمؤسسات من أبناء المنطقة ممن لديهم تأهيل سابق وكان هذا قبل عام من اليوم إلا ان تدخل قائد حراسات الشركات النفطية المقال احمد الضراب ومتنفذين من الشركة وتهديد الشركة بتفجير الأنبوب حفاظا على مصالحهم وخضوع الشركة لهذا الابتزاز حال دون ذلك وبعد متابعات قادها الدكتور عوض باوزير مع قيادة الشركة ممثلة بالمدير العام السيد حاتم نسيبة توجت بإعلان مناقصة لتوزيع الحراسات والتي كانت مع الماز واس بي والمسيلة وذلك قبل خمسة شهور واقتصارها على المؤسسات من منطقة الامتياز واستكمال اجراءاتها وبشروط جديدة تحقق للعمال حقوقهم المسلوبة من شركة الماز واس بي والمسيلة وبشفافية لم تكن في العقد السابق الذي كان فيه امتيازات كبيرة لتلك الشركات المتنفذة وفي الوقت الذي انتظرت فيه المؤسسات اعلان نتيجة الفائزين وبعد استكمال التأهيل الفني وبعد ان تأجل توقيع العقد من شهر يوليو الى أغسطس ثم سبتمبر فوجئ أصحاب المؤسسات بخبر تمديد العقد لالماز واس بي والمسيلة دون سبب وجيه.

وقال مصدر مطلع, ان شركة توتال وبعض مسؤوليها ممن لهم ارتباطات بيحيى محمد عبدالله صالح هي وراء ذلك لمصالح خاصة تربطهم به وهم ممن كان سنده الأول خلال وجودهم على راس هرم إدارة العقود والمشتريات قبل الثورة الشبابية وتم إبعادهم عن منصبهم بعد فواح رائحة فسادهم ووقوفهم ضد أبناء مناطق الامتياز وارتباطهم الوثيق بالمدعو الضراب قائد امن حراسة الشركات المقال واليوم وبعد عودتهم الئ تولي احد الادارات المهمة في الشركة يحاولون الظهور بمظهر المدافع عن ابنا المنطقة وهم بالأصل يعملون لمصلحة هؤلاء المتنفذين .

وتتم الآن اجتماعات مكثفة بين وجهاء وأعيان وشباب و أبناء منطقة الامتياز للدفاع عن حقوقهم وانتزاعها وإعلان انتهاء فترة العسل مع الشركة التي خضعت لابتزاز المتنفذين وأصحاب المصالح من مسؤوليها ولم يراعوا عهودهم السابقة واستمروا في مراوغتهم ظنا أنهم بذلك سوف ينجحون وخاصة أنهم تخلصوا من افضل الكوادر الحضرمية وكذا الجنوبية ممن كانت لهم بصمات واضحة لخدمة ابنا منطقة الامتياز وحضرموت وهم الدكتور عمر بن فريجان والمهندسة زمان امذيب وغيرهم الذين فضلوا الانسحاب من الشركة نتيجة التهميش والإقصاء وسوء المعاملة التي يلاقونها من مسؤولهم الأول المعين حديثاً وكذا عدم أنصاف قيادة الشركة لهم

وسوف يتم الإعلان عن الخطوات التصعيدية خلال يومين وخاصة ان هناك خمسين عاملا جديدا ينتظرون بدء سريان العقد للالتحاق بركب الحراسات وهم من ابنا مناطق الامتياز وحضرموت قد تم قبولهم ونجاحهم في الاختبارات التي تمت قبل عام إلا ان ذلك ربما لم يرق للقوى المتنفذة التي تريد ان يكون لها نصيب منها في تصرف مناطقي مقيت

وفي تطور لاحق حذرت وجاهات اجتماعية قيادة شركة توتال بضرورة التراجع عن التمديد والسير في استكمال إجراءات المناقصة بحسب اعلان المناقصة ما لم فتتحمل لوحدها عواقب ما سوف يحدث لها من نتائج وتخلي مسؤوليتها عنه .

حد من الوادي
08-20-2013, 02:47 PM
رابط تقرير لمنضمة تكشف سرقة ثروة حضرموت والجنوب العربي من مشايخ الاحتلال اليمني وعسكرة؟


الجنوب المحتل؟ منظمة: مؤامرة سرية لبيع 20 حقلاً نفطياً بالجنوب بإسم شركات وهمية تابعة لنافذين وقيادات عسكرية وقبلية باليمن (http://www.alshibami.net/saqifa/showthread.php?p=780454#post780454)

حد من الوادي
09-23-2013, 11:51 AM
الاقتصادي السياسي

الإثنين 23-09-2013 - الساعة : 11:05 صباح .


أخبار ذات صلة

333الأُلفة بين مواطن واق الواق.. والأزمات !


tahnaah-20130922-160553فضيحة جديدة في الهيئة العليا لمكافحة الفساد «رئيسة الهيئة ونائبتها يتبعن يحيى صالح وآخر متهم بالقتل»


6فضيحة.. 8_8


100_8691في حالة نادرة ووحيدة وقصتها أغرب من الخيال ..شاب «يمني» بصنعاء يعيش بقلب مواطن «أمريكي» تم نقله بطائرة خاصة من قطر إلى السعودية


222حديثي للحوثي: لنتجه إلى المستقبل، لأن الماضي لا يعود ..!!


4دوى انفجار عنيف، فى مسقط رأس الرئيس اليمنى


22لوكان الانفصال بعد اسبوع … تعليق على الحزمي‎


2اليمن : الأطراف المشاركة في الحوار الوطنى إتفقت على أن تكون الفيدرالية شكلا للدولة


33سلطات مطار القاهرة تمنع سفر راكبة مصرية إلى اليمن


4نجاة ضابط في جهاز الأمن السياسي بمدينة المكلا من محاولة إغتيال




يمن فويس- صنعاء



حذرت منظمة “تشاتم هاوس” العالمية، من اضطرابات سياسية متوقعة مستقبلاً، بعد الفشل في تحقيق إصلاحات سياسية بسبب نظام المحسوبية المعتمد على النفط، ودعت السياسيين إلى الاستعداد لها.



وقالت المنظمة في تقرير تفصيلي لها نشر على موقعها وترجمت “الأولى” بعض النقاط فيه؛ قالت إن “الفشل في تحقيق إصلاحات كبيرة في نظام المحسوبية التي تعتمد على النفط يمثل أكبر خطر على الانتقال إلى انتخابات ناجحة”.

وأضافت المنظمة أنه “إذا جرت انتخابات من الأصل- فلن تترجم بالضرورة إلى عمل فوري لتحسين المشروعية السياسية، وبالتالي يتعين على واضعي السياسات الاستعداد لاضطرابات سياسية في المستقبل والسيناريوهات سيصبح اليمن أفقر وأكثر جوعاً”.

وأشار التقرير إلى أنه “وبعيداً عن كون البلاد على طريق قد يضمن مستقبلاً مزدهراً وآمناً، فإنه يواجه مخاطر جدية من عدم الاستقرار السياسي وأزمة موارد مرتقبة بعد النضوب الإجباري والسريع للاحتياطات النفطية والتي تسند إليها الميزانية الرسمية”.

وأعتبر التقرير أنه “بالرغم من تعهد الحكومة المؤقتة بالالتزام بالإصلاحات السياسية والاقتصادية، لكن الصراع يدفعها للمواجهة مع المقاومة التي تعمل على تحقيق مصالح النخبة الحالية”.

وقال التقرير إن “نخبة صغيرة لازالت تسيطر على الاقتصاد السياسي في اليمن: حوالي 10 عائلات رئيسية ومجموعة من رجال الأعمال والذين لديهم علاقات وثيقة برئيس يسيطر على أكثر من 80% من الواردات التصنيعية والتحويلية والمصرفية، إلى جانب خدمة الاتصالات ونقل البضائع. وظلت البنية التحتية للاقتصاد السياسي لما قبل الانتفاضة سليمة إلى حد كبير طوال الفترة الانتقالية، مع أدلة تشير إلى عملية “إعادة توازن داخلية” بدلاً عن التغيير الجذري”.

واعتبر التقرير أن من “العوائق الأخرى التي أدت إلى انسداد التنمية في اليمن “يشمل تدفق رؤوس الأموال إلى الخارج بتسهيل من ملاذات ضريبية، وهو ما عاق المساعدات الدولية، حيث وأن كل دولار يصرف على مساعدة اليمن بين 1990، و2008، بالمقابل يغادر 2.70$ البلاد.

وأوصى التقرير “المانحين الغربيين والخليجيين بوضع خطط أكثر استراتيجية وأكثر فعالية للتوفيق بين الخلافات وللمفاضلة بين أولوياتهم في الأمن على المدى القصير ومكافحة الإرهاب وبين أهداف التنمية السياسية والاقتصادية على المدى الطويل.

وتحدث التقرير عن أنه “لتجنب الانهيار الاقتصادي في اليمن وتعزيز الاستقرار السياسي، على الجهات المانحة ضرورة إدماج تحليل الاقتصاد السياسي مع تطور فهمهم للحوافز التي تتلقاها النخبة، وأنه ينبغي معالجة التدفقات المالية غير المشروعة في دولة مثل اليمن، ووضع جدول للتنمية حتى العام 2015″.

ويعتبر التقرير تتويجاً لمشروع بحثي لعدة سنوات أشرفت عليه منظمة “تشاتم هاتس” الشهيرة، وجاءت نتائجه بناء على عمل ميداني مكثف في اليمن، وحلقات عمل ومشاورات مفصلة مع الجهات المانحة ودبلوماسيين ووزارة الدفاع ومنظمات المجتمع المدني.

لعبة جديدة بنفس اللاعبين*

صنعاء- ترجمة الأولى- ريان الشيباني:

تضمنت المبادرة الخليجية، ومجلس الحوار الوطني إمكانية إعادة التفاوض التاريخي للتسوية السياسية بين إتحادي القبائل الشمالية بكيل وحاشد، واللتين تمثلان حوالى 3 ملايين نسمة، وهم أكثر الفئات المستفيدة من نموذج الحكم الحالي الذي يعتمد على النفط، بينما بقية السكان والبالغ قوامهم 25 مليون نسمة يعولون على توصيات لجنة الحوار الوطني من أجل إصلاح المؤسسات الرسمية في البلاد إذا ما كانت نتيجة العملية الشاملة للمداولات ستمثل رؤية تقدمية لهؤلاء الأشخاص.

ومع كل هذا، فإن البنية التحتية للاقتصاد السياسي في عهد صالح لايزال إلى حد كبير في المكان ذاته. فمعظم “الصروح الشامخة” للاقتصاد الوطني لاتزال تمسك بها نفس الزمرة السابقة، مع خلط طفيف في الأدوار، وتناوب وزراء وقادة عسكريين بما يمكن أن يمثل إعادة التوازن للفصائل المتناحرة لنخبة راسخة. أما بالنسبة لسلوك هذه النخبة على مدى العملية الانتقالية فيشير إلى أن أعضاء سابقين في نظام الرئيس صالح لايزالون إلى حد كبير يحافظون على مصالحهم الذاتية، وليسوا فقط مشاركين في العملية الانتقالية برعاية دولية، ولكنهم يشاركون أيضاً في الصراعات والمفاوضات وأدوار أخرى أكثر ضبابية. هذه الوشائج في قلب السلطة السياسية والاقتصادية والعسكرية لم تهدد أو يتم الوصول إليها من قبل من تم استبعادهم منها بالرغم من الفرصة التي أتاحها الحوار الوطني، مع مراعاة أن تغيرات المشهد السياسي قد يكون لها تأثير على المدى المتوسط. وفيما تشكلت أحزاب سياسية جديدة بانتداب تكنوقراطي، يبقى الحوثيون والحراك ذوي قدرة على تحدي الشكل المركزي، الأمر الذي قد يغير حسابات الساسة في صنعاء. أما الناشطون الشباب فيدركون أنهم قادرون على تصعيد الاحتجاجات على نطاق واسع مع أنه ليس لديهم حتى الآن ائتلاف متماسك يمكن أن يحمل مجموعة من الأهداف الواضحة، على الرغم من معرفتهم أن الخطر يتمثل في أن مطالبهم لاتؤخذ على محمل الجد بقدر ما تفعل الجماعات المسلحة.

إن عدم وجود قوة سياسية “ثالثة” متماسكة يرجح أن تفوز الأطراف الأكثر تنظيماً والأفضل تمويلاً بمعظم الأصوات في الانتخابات البرلمانية والرئاسية في عام 2014، أي حزب المؤتمر الشعبي العام وحزب الإصلاح. لكن الجهات السياسية الفاعلة الأخرى بما في ذلك الحركات الشبابية والانفصاليون الجنوبيون والحوثيون سيواصلون الطعن في شرعية البرلمان- وفي بعض الحالات سيطعنون في شرعية الدولة نفسها- إلا إذا أتيحت لهم أكثر من حصة في نظام الحكم.

لاتزال حتى الآن القضية الاقتصادية هي الأكثر إلحاحاً، خاصة مع الأزمات المالية التي تلوح في الأفق. ومع ذلك فمن غير المرجح أن تكون أولويات الحكومات المقبلة ستكون الإصلاح في حين أنها يجب أن تعمل على نقل المصالح المكتسبة من سماسرة السلطة في البلاد والحفاظ على السلام الهش الذي تحقق بناء على المبادرة الخليجية. ونتيجة لكل ذلك هو مزيد من التدهور الاقتصادي على مدى السنوات القليلة المقبلة. ويجب على واضعي السياسات –وهم يضعون أحداث مصر في الاعتبار- وضع احتمال تجدد الاضطرابات المدفوعة بالمشاكل الاقتصادية لحظة تخطيهم للسنوات القادمة.

عن صحيفة الاولي اليومية


الخبر تم نقله من: طھظ‚ط±ظٹط± ط¨ط±ظٹط·ط§ظ†ظٹ : 10 ط¹ط§ط¦ظ„ط§طھ ظپظٹ ط§ظ„ظٹظ…ظ† طھظٹط³ط·ط±ط¹ظ„ظ‰ ظƒظ„ ط´ظٹ , ظˆ (ط§ط/////ظ…ط¯ ط¹ظ„ظٹ) ظˆ(ط¹ظ„ظٹ ظ…ط/////ط³ظ†) ظٹظ‡ظٹظ…ظٹط§ظ† ط¹ظ„ظٹ ط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯ظٹ ط§ظ„ط³ظٹط§ط³ظٹ | ظٹظ…ظ† ظپظˆظٹط³ ظ„ظ„ط£ظ†ط¨ط§ط، (http://voice-yemen.com/news/69157.html#ixzz2fhfrWtKbش)

شيماء حمادة ل
09-23-2013, 02:05 PM
جزاكم الله كل خير