ما المعنى؟

[سالم علي الجرو]

" الفسل يقد الكرش "

[سالم علي الجرو]

" لي أحبه إبغاه واللي طاع مالي وله "

[سالم علي الجرو]

" لو بليت يا فصيح ﻻ تصيح "

[سالم علي الجرو]

" إذا با تقطع رفع "

[سالم علي الجرو]

إعمل صح ، يصح أو ما يصح "

[سالم علي الجرو]

قول الشاعر:
ﻻ أسأل الناس عما في خواطرهم = مافي خاطري من ذاك يكفيني

[سالم علي الجرو]

قول الشاعر:
ﻻ أسأل عما في خواطرهم = مافي خاطري من ذاك يكفيني

[أبو صلاح]

" الفسل يقد الكرش "

كناية عن تقليل أهمية خبرة دون غيرها يتقنها شخص آخر أمهر من غيره ......
فالذي يتولى الذبح والسلخ ومن ثم يجلس متربعاً فوق اللحم ليقوم بتفصيل الرأس ،يسند مهمة "قد الكرش " وهي اعداد الكرش بجعلها قطع مستطيلة صغيرة( لطي المغاضيف)
أسهل من أي مهمة أخرى ولايقوم بها إلا الفسل اصغر القوم وتوحي بتراخيه وكسله ........
هذا المعنى الظاهر للمثل ولعل الأستاذ سالم يرمي بهذا المعنى أمراً آخر فالأمثال عادة حمالة وجوه أو هو المعنى في بطن الشاعر كما يقال ...............

[سالم علي الجرو]

أشكر لك مرورك والشرح الوافي
حمل الأوجه التي تشاء فذلك شأنك ، أما شأني فكان الأجواء العامة ومشاركة ت
الجميع في هموم الأرض والإنسان .
هكذا استوحيت وهكذا كتبت وهذا ديدني
المشككون وما يتوهمون جزء من ثقافة نعاني منها ، بس في نفسي أعرف وجها واحدا من الوجوه فيما قرأتم ، سيدي، أو السبب الداعي
إلى هكذا ظن .
تصدق أني ﻻ أعلم ماذا أكتب حينما أدخل الشبكة ، ومن وحي ما أتصفح ترد فكرة ما أو خاطرة أفرغها مباشرة دون مسودة وﻻ أحسب قارىء يقرا لي غير أني أتوقع على استحياء أن من سيقرأ خطرفاتي كثير . ﻻ تظلم العبد لله أنت بالذات إﻻ إذا شربت من نقيبة .
أكرر شكري
مع تقديري واحترامي استودعك الله وكلي أمل في التخفيف من عناء ما تحملون من وهم .

[سالم علي الجرو]

قول الشاعر:
ﻻ أسأل عما في خواطرهم = مافي خاطري من ذاك يكفيني

تصحيح:
ﻻ أسأل الناس عما في ضمائرهم = ما في ضميري لهم من ذاك يكفيني

[سالم علي الجرو]

" خل الثقيلة عا القاع "

[سالم علي الجرو]

" من صبغه على جاره عد به يكزم "

[سالم علي الجرو]

" ﻻ تطلق من حموله "
" أعان الله المحملة "