عاشق القبه الخضراء
01-23-2006, 02:46 PM
bism
الحمدلله القوي سلطانه * الواضح برهانه * المبسوط في الوجود كرمه واحسانه * تعالى مجده وعظم شانه * خَلَقَ الخلقَ لحِكمه * وطوى عليها علمه * وبسط لهم من فائض المنةما جرت به اقدار القسمة * فأرسل إليهم اشرف خلقه واجل عبيده رحمة * تعلقت ارادته الأزلية بخلق هذا العبد المحبوب * فا نتشرت اثار شرفه في عوالم الشهادة والغيوب * فما اجل هذا المن الذي تكرم به المنان * وما اعظم هذا الفضل الذي برز من حضرة الإحسان * صورةً كاملةً ظهرت في هيكلٍ محمود * فتعطرت بوجودها اكناف الوجود * وطرزت برد العوالم بطراز التكريم *
بعض الأحاديـث عن سيدنا ذي النورين عثمان بن عفان((رضي الله عنه))
قال صلى الله عليه وسلم ( عثمان بن عفان وليِّ في الدنيا ووليِّ في الآخرة )
وقال عليه الصلاة والسلام ( عثمان حَيِىَُ تستحي منه الملائكة )
وقال صلى الله عليه وسلم ( عثمان أحْيَى أمتي وأكرمها )
وقال صلى الله عليه وسلم ( لكل نبي رفيق في الجنة ورفيقي فيها عثمان )
وقال عليه الصلاة والسلام ( ليدخُلنَّ بشفاعة عثمان سبعون ألفا كلهم قد استوجبوا النار الجنة بغير حساب )
وقال صلى الله عليه وسلم ( لكل نبي خليل في أمته وإن خليلي عثمان بن عفان )
وقال صلى الله عليه وسلم ( ليدخلن الجنة بشفاعة رجل من أمتي أكثر من بني تميم ) قال المناوى قيل هو عثمان
وقال صلى الله عليه وسلم ( اللهم ارض عن عثمان فإنى عنه راض ) وقال ابن اسحاق أنفق عثمان في جيش العسرة نفقة عظيمة لم ينفق أحد مثلها وروي عن قتادة انه قال حمل عثمان رضي الله عنه في جيش العسرة على ألف بعير وسبعين فرسا عن حذيفة بن اليمان أن عثمان رضي الله عنه جاء يومئذ بعشرة آلاف دينار فصبت بين يديه صلى الله عليه وسلم فجعل صلى الله عليه وسلم يقول بيده ويقلبها ظهرا لبطن ويقول ( غفر الله لك يا عثمان ما أسررت وما أعلنت وما هو كائن إلى يوم القيامة ما يبالي عثمان بعدها ) وروى البيهقي عن عبدالرحمن بن خباب رضي الله عنه قال ( خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم فحث الناس على جيش العسرة فقال عثمان علىّ مائة بعير بأحلاسها وأقتابها ثم نزل مرقاة أخرى من المنبر فحث الناس فقال عثمان علىّ مائة بعير أخرى بألاسها وأقتابها ثم نزل مرقاة أخرى فحث الناس فقال عثمان علي مائة بعير أخرى بأحلاسها وأقتابها قال فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول بيدة هكذا يحركها كالمتعجب وقال ( ما على عثمان بعد هذا اليوم ) أي بما معناه[لم يضر عثمان بعد اليوم شئ]
وقد ورد في حق الثلاثة قوله صلى الله عليه وسلم ( إذا أنا مت وأبوبكر وعمر وعثمان فإن استطعت أن تموت فمُت )
الحمدلله القوي سلطانه * الواضح برهانه * المبسوط في الوجود كرمه واحسانه * تعالى مجده وعظم شانه * خَلَقَ الخلقَ لحِكمه * وطوى عليها علمه * وبسط لهم من فائض المنةما جرت به اقدار القسمة * فأرسل إليهم اشرف خلقه واجل عبيده رحمة * تعلقت ارادته الأزلية بخلق هذا العبد المحبوب * فا نتشرت اثار شرفه في عوالم الشهادة والغيوب * فما اجل هذا المن الذي تكرم به المنان * وما اعظم هذا الفضل الذي برز من حضرة الإحسان * صورةً كاملةً ظهرت في هيكلٍ محمود * فتعطرت بوجودها اكناف الوجود * وطرزت برد العوالم بطراز التكريم *
بعض الأحاديـث عن سيدنا ذي النورين عثمان بن عفان((رضي الله عنه))
قال صلى الله عليه وسلم ( عثمان بن عفان وليِّ في الدنيا ووليِّ في الآخرة )
وقال عليه الصلاة والسلام ( عثمان حَيِىَُ تستحي منه الملائكة )
وقال صلى الله عليه وسلم ( عثمان أحْيَى أمتي وأكرمها )
وقال صلى الله عليه وسلم ( لكل نبي رفيق في الجنة ورفيقي فيها عثمان )
وقال عليه الصلاة والسلام ( ليدخُلنَّ بشفاعة عثمان سبعون ألفا كلهم قد استوجبوا النار الجنة بغير حساب )
وقال صلى الله عليه وسلم ( لكل نبي خليل في أمته وإن خليلي عثمان بن عفان )
وقال صلى الله عليه وسلم ( ليدخلن الجنة بشفاعة رجل من أمتي أكثر من بني تميم ) قال المناوى قيل هو عثمان
وقال صلى الله عليه وسلم ( اللهم ارض عن عثمان فإنى عنه راض ) وقال ابن اسحاق أنفق عثمان في جيش العسرة نفقة عظيمة لم ينفق أحد مثلها وروي عن قتادة انه قال حمل عثمان رضي الله عنه في جيش العسرة على ألف بعير وسبعين فرسا عن حذيفة بن اليمان أن عثمان رضي الله عنه جاء يومئذ بعشرة آلاف دينار فصبت بين يديه صلى الله عليه وسلم فجعل صلى الله عليه وسلم يقول بيده ويقلبها ظهرا لبطن ويقول ( غفر الله لك يا عثمان ما أسررت وما أعلنت وما هو كائن إلى يوم القيامة ما يبالي عثمان بعدها ) وروى البيهقي عن عبدالرحمن بن خباب رضي الله عنه قال ( خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم فحث الناس على جيش العسرة فقال عثمان علىّ مائة بعير بأحلاسها وأقتابها ثم نزل مرقاة أخرى من المنبر فحث الناس فقال عثمان علىّ مائة بعير أخرى بألاسها وأقتابها ثم نزل مرقاة أخرى فحث الناس فقال عثمان علي مائة بعير أخرى بأحلاسها وأقتابها قال فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول بيدة هكذا يحركها كالمتعجب وقال ( ما على عثمان بعد هذا اليوم ) أي بما معناه[لم يضر عثمان بعد اليوم شئ]
وقد ورد في حق الثلاثة قوله صلى الله عليه وسلم ( إذا أنا مت وأبوبكر وعمر وعثمان فإن استطعت أن تموت فمُت )