المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ظروف اليمن عند تولي الأخ الرئيس الحكم


الحز ين
01-29-2006, 06:24 AM
تولى الأخ/ علي عبدالله صالح قيادة اليمن في 7 ا يوليو 1978 م وكانت البلاد تمر بفترة صعبة وأزمات خطيرة تستوجب المجابهة بكل حكمة وحزم وعزم، فقد أجمع المراقبون الدوليون آنذاك على أن اليمن منطقة غير مستقرة، بل إن الأحداث فيها كانت تنذر بتدهور مؤسسات الدولة واستنزاف مواردها ومنجزاتها، ومن أهم الأخطار التي كانت تعصف باليمن خلال لحظات انتخابه رئيسا وقائدا بواسطة مجلس الشعب التأسيسي ما يلي:،

تسلم مقاليد السلطة السياسية في البلاد ثلاثة رؤساء في ظرف سنتين، وتم اغتيال رئيسين منهم خلال سنة، مما أوجد القلق في نفوس أبناء الشعب وزعزع الاطمئنان لدى المجتمع، وألقى كثيرا من التردد والإحجام في نفوس القياديين الوطنيين الذين أشفقوا من تحمل المسئولية، وكانت الأطماع الخارجية تحيط بالبلاد التي كانت ضعيفة وبحاجة إلى الكثير من الإمكانات، ولذلك لم تكن الدول المجاورة راغبة في دعم اليمن ليصبح بلدا قويا سياسيا واقتصاديا لأن الشكوك وعدم الثقة كان لها من يغذيها،

-* وما إن تم انتخاب الأخ/ علي عبدالله صالح رئيسا لما كان يسمى بالجمهورية العربية اليمنية حتى شرع في ترتيب الأوضاع وبناء مؤسسات الدولة وفي مقدمتها القوات المسلحة والأمن وكان همه الأكبر ترسيخ الأمن والاستقرار ثم المضي قدما في عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية،

وشرع في تحسين علاقات بلادنا بدول المنطقة والدول الشقيقة والصديقة وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية، كما عمل على ترسيخ أواصر العلاقات بالاتحاد السوفيتي ودول المعسكر الاشتراكي وخفف من حماسها واندفاعها في تأييد الاشتراكيين في عدن ودعم ما أسمي بـ الجبهة الوطنية ،

وقد نجحت سياسته المتوازنة والحكيمة في كسب دول الكتلة الشرقية في ذلك الحين في الحصول على السلاح من الاتحاد السوفييتي ومن دول الكتلة الشرقية، بالإضافة إلى الحصول على سلاح من الغرب في عام 1979 م بعد اندلاع الصراع المسلح من جديد على الأطراف بين شطري الوطن، ذلك الصراع الذي أدى إلى وساطة جامعة الدول العربية وانعقاد قمة الكويت بين رئيسي الشطرين في أواخر مارس 1979 م والاتفاق على الدفع بعجلة الوحدة إلى الأمام بدلا من القتال وإزهاق الأرواح وإهدار الأموال،

وقد عانت المناطق الوسطى من دموية ذلك الصراع حيث كان ينتشر أفراد ما أسمي بالجبهة الوطنية، وهم يبثون الخراب والدمار والقتل بين أبناء اليمن العزل، وكان يدعمهم الشيوعيون الماركسيون في عدن، وقد أرهقت الحرب أبناء المناطق الوسطى وأرعبتهم لأنها كانت تعتمد أسلوب حرب العصابات وزرع الألغام الفتاكة التي لا تزال البلاد تعاني منها إلى الآن،

- ورغم تداعيات مرحلة اللااستقرار فقد ظل الخطر الحقيقي كامنا بصيغته المؤسسية في عدن، حيث كان الشيوعيون الماركسيون يطمحون في بسط هيمنتهم على المجتمع اليمني كله مستغلين فترات الضعف التي كانت قد رافقت الإنعطافات السياسية في صنعاء، فظل هؤلاء المتآمرون المخربون وعلى مدى أثنى عشر عاما من عام 1970 م إلى عام 1982 م يترقبون الفرص للانقضاض على الأوضاع في الشمال، وقد اندلعت حروب واشتباكات عديدة انتهت بفشلهم الذريع في تحقيق مآربهم، بفضل صمود شعبنا البطل مع قيادته الحكيمة التي وضعت حدا نهائيا لهذا الخطر المحدق بالوطن،

وكان المواطنون في هذه الأثناء قد يئسوا من تحسن الأوضاع السياسية المتردية، وقد ساد الرأي العام اعتقاد بأن اليمن ستشهد مراحل من الفوضى والاضطرابات، ولكن صمود القيادة الحكيمة ممثلة بالأخ الرئيس في مواجهة كل التهديدات والمؤامرات الداخلية والخارجية قد غير كل التوقعات، وأصبح اليمن يشهد عهدا جديدا يتسم بالنمو والازدهار في مختلف مؤسساته وقطاعا ته التنموية، واستطاع الأخ الرئيس بحكمته وبعد نظره وإلمامه بشؤون بلاده أن يحوز على تأييد وتقدير كل أبناء المجتمع اليمني بكل شرائحه السياسية والاجتماعية، وصار أول زعيم يمني يحقق لليمن قفزة حضارية نوعية على مدى عشرين عاما بعيدا عن المزايدات والشعارات الفضفاضة،

لقد تسلم الأخ الرئيس مقاليد الحكم والبلاد على فوهة بركان، وكان يدرك إدراكا تاما انه معرض للخطر في أي لحظة، وإذا كتب له البقاء فأمامه واجبات وطنية لا نهاية لها، فالحدود شبه مفتوحة

وبحاجة إلى حماية، والمناطق الوسطى تحتاج أمنا واستقرارا وخفافيش الظلام لا يعجبهم النور والخير والاستقرار في ربوع اليمن الحبيبة، والنهضة التنموية أصبحت شبه راكدة، والمواطنون أصبحوا لا يثقون بأي سلطة سياسية نظرا لتوالي عمليات الاغتيال السياسي وبسبب تراكم الأخطاء والسلبيات، والميزانية العامة للدولة تتوقف في غالبها على مساعدات الدول الشقيقة والصديقة ومعونات المنظمات الدولية،

فكان الأخ الرئيس/ علي عبدالله صالح عند مستوى المسؤولية والأمانة التي تحملها، إذ استطاع أن ينتشل البلاد من السقوط في الهاوية، ليضعها من جديد على قدميها وينهض بها من عثرتها، وقد أدرك تماما أين مكامن الداء وكيفية استئصال العلل، فنجح نجاحا كبيرا في الدفع قدما بالإصلاحات التنموية والسياسية، خاصة مع مطلع الثمانينات التي مثلت العهد الذهبي لازدهار الاقتصاد اليمني وهو ما مهد تدريجيا لإعادة تحقيق الوحدة اليمنية،،

سالم محمد بلفقيه ((الشرقاوي))
01-29-2006, 07:55 AM
شكرا اخي الحزين على هذا الموضوع , الذي يتكلم عن ظروف اليمن حين تولى فخامة الاخ الرئيس المشير علي عبدالله صالح مقاليد الحكم في البلاد انذاك , فقد سطر التأريخ وسجل اسمه بحروف من ذهب في كثير من المنجزات التي يصعب حصرها ومن اهمها تحقيق الوحده اليمنية بين مايسمى انذاك الجمهورية العربية اليمنية برئاسة الاخ علي عبدالله صالح وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية برئاسة الاخ علي سالم البيض0

حفظ الله اليمن من كل مكروه ونتمنى لوطننا المزيد من التقدم والازدهار 0

يعطيك العافيه اخي حزين 0

مايسه
01-29-2006, 10:41 AM
تولى الأخ/ علي عبدالله صالح قيادة اليمن في 7 ا يوليو 1978 م
لم ياتي بانتخابات شرعيه ووفق اسس شرعيه ولكن بفعل انقلاب عسكري ودعم خارجي المتحالف مع القبائل وكانت البلاد تمر بفترة صعبة وأزمات خطيرة تستوجب المجابهة بكل حكمة وحزم وعزم، فقد أجمع المراقبون الدوليون آنذاك على أن اليمن منطقة غير مستقرة، بل إن الأحداث فيها كانت تنذر بتدهور مؤسسات الدولة واستنزاف مواردها ومنجزاتها، ومن أهم الأخطار التي كانت تعصف باليمن خلال لحظات انتخابه رئيسا وقائدا بواسطة مجلس الشعب التأسيسي ما يلي:،

تسلم مقاليد السلطة السياسية في البلاد ثلاثة رؤساء في ظرف سنتين، وتم اغتيال رئيسين منهم خلال سنة، مما أوجد القلق في نفوس أبناء الشعب وزعزع الاطمئنان لدى المجتمع، وألقى كثيرا من التردد والإحجام في نفوس القياديين الوطنيين الذين أشفقوا من تحمل المسئولية، وكانت الأطماع الخارجية تحيط بالبلاد التي كانت ضعيفة وبحاجة إلى الكثير من الإمكانات، ولذلك لم تكن الدول المجاورة راغبة في دعم اليمن ليصبح بلدا قويا سياسيا واقتصاديا لأن الشكوك وعدم الثقة كان لها من يغذيها،

-* وما إن تم انتخاب الأخ/ علي عبدالله صالح رئيسا لما كان يسمى بالجمهورية العربية اليمنية حتى شرع في ترتيب الأوضاع وبناء مؤسسات الدولة وفي مقدمتها القوات المسلحة والأمن وكان همه الأكبر ترسيخ الأمن والاستقرار ثم المضي قدما في عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية،

نعم . قام بترتيب القوات المسلحه على اساس توزيع المناصب والولاءت من المقربون
واعدا رجال من الحاشيه من الاخوان والاخوال وابناء الخال والصهور وغيرهم
واصبح الجيش يدين بالولاء على هذا الاساس على الطريق الصداميه في العراق
لم تبنى القوات المسلحه على اسس حديثه ولا متطوره فهي هشه وضعيفه وخير دليل
تلك احروب الشطريه كيف كان الجيش الشمالي نهزم ويندحر في عدد من الجبهات
وشاهدنا بعد الوحده كيف خاض معركه لاكثر من سبعون يوما ولم يحسم نتيجه مع الدعم
الشعبي الكبير ولكن الزمره هي التى انقذت الموقف وسجلت النصر المؤز وليس جيش علي
عبدالله صالح وهاهم اليوم يوصمون بالخيانه والمجانين
وشاهدنا هذا الجيش القوي كيف تصدى للقوات الارتيريه في حنيش التى لم تنسحب الا
بقرار المحكمه وكانت ستضيع لولا انقاذ الاخوان المسلمين الموقف بالبحث عن وثائق
حنيش في عدد من مراكز الابحاث العالميه وليس بحنكه ولاذكاء علي صالح ولابقوة جيشه
الهزيل .
وشاهدنا هذا الجيش الحديث المنظم كيف يصارع الحوثي لسنوات ولازال لم يحسم المعركه
ان الجيش ياسيدي الذي تتحدث عنه يتمثل في الحرس الجمهوري وبعض وحدات الامن
المركزي فقط ومهامها معروف هو حراسة ابن اليمن البار
وشرع في تحسين علاقات بلادنا بدول المنطقة والدول الشقيقة والصديقة وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية، كما عمل على ترسيخ أواصر العلاقات بالاتحاد السوفيتي ودول المعسكر الاشتراكي وخفف من حماسها واندفاعها في تأييد الاشتراكيين في عدن ودعم ما أسمي بـ الجبهة الوطنية ،
نعم .. لما كان يتامر مع الدوائر الرجعيه في المنطقه ويتحالف معها ضد النظام التقدمي
في جنوب الوطن , لم تكن علاقاته بالمستوى الذي ذكرته مع الاتحاد السوفياتي بل كان يتودد
للاتحاد السوفياتي بممارسة الضغط على نظام عدن بالتخلي عن اهدافه في الاسراع بالوحده
الذي يرفع شعارها ( للنناضل من اجل الدفاع عن الثوره اليمنيه وتحقيق الوحده اليمنيه)وقد نجحت سياسته المتوازنة والحكيمة في كسب دول الكتلة الشرقية في ذلك الحين في الحصول على السلاح من الاتحاد السوفييتي ومن دول الكتلة الشرقية، بالإضافة إلى الحصول على سلاح من الغرب في عام 1979 م بعد اندلاع الصراع المسلح من جديد على الأطراف بين شطري الوطن، ذلك الصراع الذي أدى إلى وساطة جامعة الدول العربية وانعقاد قمة الكويت بين رئيسي الشطرين في أواخر مارس 1979 م والاتفاق على الدفع بعجلة الوحدة إلى الأمام بدلا من القتال وإزهاق الأرواح وإهدار الأموال،

وقد عانت المناطق الوسطى من دموية ذلك الصراع حيث كان ينتشر أفراد ما أسمي بالجبهة الوطنية، وهم يبثون الخراب والدمار والقتل بين أبناء اليمن العزل، وكان يدعمهم الشيوعيون الماركسيون في عدن، وقد أرهقت الحرب أبناء المناطق الوسطى وأرعبتهم لأنها كانت تعتمد أسلوب حرب العصابات وزرع الألغام الفتاكة التي لا تزال البلاد تعاني منها إلى الآن،
نعم وكان نظام العربيه اليمنيه يدفع بالمرتزقه والعصابات التخريبيه في المناطق الوسطى
والى عدن بتفجير مصافي عــدن وكذلك تفجير ابار النفط في غرب حضرموت والذي
اعترف بها الرئيس العراقي صدام حسين قبل خلعه من الحكم ..
الجبهه الوطنيه لها قضيه وطنيه ناضلت من اجلها وكادت ان تزلزل النظام من تحت اقدامه
لولا النظام في الجنوب الذي احتواها ورتب وضعها في اطر مؤسساته باعتبارهم مواطنين
يمنيين .
- ورغم تداعيات مرحلة اللااستقرار فقد ظل الخطر الحقيقي كامنا بصيغته المؤسسية في عدن، حيث كان الشيوعيون الماركسيون يطمحون في بسط هيمنتهم على المجتمع اليمني كله مستغلين فترات الضعف التي كانت قد رافقت الإنعطافات السياسية في صنعاء، فظل هؤلاء المتآمرون المخربون وعلى مدى أثنى عشر عاما من عام 1970 م إلى عام 1982 م يترقبون الفرص للانقضاض على الأوضاع في الشمال، وقد اندلعت حروب واشتباكات عديدة انتهت بفشلهم الذريع في تحقيق مآربهم، بفضل صمود شعبنا البطل مع قيادته الحكيمة التي وضعت حدا نهائيا لهذا الخطر المحدق بالوطن،

وكان المواطنون في هذه الأثناء قد يئسوا من تحسن الأوضاع السياسية المتردية، وقد ساد الرأي العام اعتقاد بأن اليمن ستشهد مراحل من الفوضى والاضطرابات، ولكن صمود القيادة الحكيمة ممثلة بالأخ الرئيس في مواجهة كل التهديدات والمؤامرات الداخلية والخارجية قد غير كل التوقعات، وأصبح اليمن يشهد عهدا جديدا يتسم بالنمو والازدهار في مختلف مؤسساته وقطاعا ته التنموية، واستطاع الأخ الرئيس بحكمته وبعد نظره وإلمامه بشؤون بلاده أن يحوز على تأييد وتقدير كل أبناء المجتمع اليمني بكل شرائحه السياسية والاجتماعية، وصار أول زعيم يمني يحقق لليمن قفزة حضارية نوعية على مدى عشرين عاما بعيدا عن المزايدات والشعارات الفضفاضة،

لقد تسلم الأخ الرئيس مقاليد الحكم والبلاد على فوهة بركان، وكان يدرك إدراكا تاما انه معرض للخطر في أي لحظة، وإذا كتب له البقاء فأمامه واجبات وطنية لا نهاية لها، فالحدود شبه مفتوحة

وبحاجة إلى حماية، والمناطق الوسطى تحتاج أمنا واستقرارا وخفافيش الظلام لا يعجبهم النور والخير والاستقرار في ربوع اليمن الحبيبة، والنهضة التنموية أصبحت شبه راكدة، والمواطنون أصبحوا لا يثقون بأي سلطة سياسية نظرا لتوالي عمليات الاغتيال السياسي وبسبب تراكم الأخطاء والسلبيات، والميزانية العامة للدولة تتوقف في غالبها على مساعدات الدول الشقيقة والصديقة ومعونات المنظمات الدولية،
لانرى نهضه ولكن نرى جوعا وفقرا وفساد ماليا واداريا ونهبا للمال العام ونري جرعا
.. اي اغتيل سياسي ومن يغتال من؟ وفي اي جانب تمت الاغتيالات ؟
فكان الأخ الرئيس/ علي عبدالله صالح عند مستوى المسؤولية والأمانة التي تحملها، إذ استطاع أن ينتشل البلاد من السقوط في الهاوية، ليضعها من جديد على قدميها وينهض بها من عثرتها، وقد أدرك تماما أين مكامن الداء وكيفية استئصال العلل، فنجح نجاحا كبيرا في الدفع قدما بالإصلاحات التنموية والسياسية، خاصة مع مطلع الثمانينات التي مثلت العهد الذهبي لازدهار الاقتصاد اليمني وهو ما مهد تدريجيا لإعادة تحقيق الوحدة اليمنية،،
اخي الفاضل : بصراحه منحت الرئيس اكثر من حقه فانته مثلت برجل سوبرمان من الدرجه
الاولى ولم تبقى انجاز واحد للشعب عدا الرئيس محقق النهضه والتقدم والوحده ومؤسس
الحياة المدنيه وحقق الاصلاحات الاقتصاديه الناجعه وحقق التنميه الله يخلي الرئيس!!

ملاحظة اخيره :: الموضوع في واد والعنوان في واد اخر ولما دخلت اضع مشاركتي
افتكرته يتعلق بالحكيمي فكنت اريد اعبر عن رائيي لربما استنتجت عن ملامح المستقبل
فيما لو استلم زمام الامور الاستاذ الحكيمي شكرا لك

بوهشام
01-29-2006, 03:00 PM
الحزين عسى الله يديم عليك حزنك دنيا واخره
اما تخجل مما تقوم به من تزوير ولف ودوران مفضوح وموسوم بالغباء والعنجهيه
وكانك تخاطب طلااب ابتد ائيه في نيودلهي
وليس شعب فرض عليه القدر ان يكون جار لكم اثنا تلك الحقبه الغوغائيه
واصبح الان ضحيه غدركم وتخلفكم وجهلكم وباسم الوحده عجل الله بزوالها
اخجل على نفسك واحترم عقول من تخاطبهم

الفارس الهاشمي
01-29-2006, 05:21 PM
إي والله العظيم اعتقدته عن الحكيمي ...