أبو صلاح
09-28-2014, 11:15 PM
جنازة عبد الناصر وابن تيمية
كانت وفاة شيخ الإسلام ابن تيمية في 26 سبتمبر ووفاة الزعيم العربي جمال عبد الناصر أيضا في 28 سبتمبر ،وكانت جنازتهما رغم الفارق الزمني بينهما في السنوات حدثان لم يتكررا في التاريخ العربي والإسلامي والانساني معا ،فقد شهدت القاهرة في القرن الماضي من عام 1970م ودمشق قبلها في القرن الثامن الهجري( العشرين من ذي القعدة من سنة (728هـ) )
وصف عبد الناصر بزعيم العروبة ،وقائدا وداعما لحركات التحرر في آسيا وافريقيا وامريكا اللاتينية .
وكان شيخ الإسلام احمد عبد الحليم بن عبد السلام ابن تيمية مجددا للسلفية في عضره ولازال يشغل الناس بعلمه وفكره ومواقفه حتى يومنا هذا ، وزعيما روحيا ووطنيا في مواجهة التتار والإستعمار الصليبي الذين هاجموا في عصره ديار العرب و المسلمين واحتلوا بعضا منها .
قد مات في سجنه بقلعة دمشق وصلي عليه في جامعها ولم يكتب التاريخ في تاريخ المسلمين ثمة حوادث عظيمة وجليلة القدر لم تتكرر أبدا كمثل جنازته وحزن وبكاء الناس عليه وقد جعلها الله آية من آيات الزمان وكرامة لأوليائه الصالحين وصدقه مع الله .
وبالمثل كان عبد الناصر يحتل مكانة عظيمة في قلوب الملايين في مصر وخارجها ومحررا وداعما لتحرير الشعوب العربية والافريقية من الإستعمار الاوبي والصهيونية ووصفت جنازته وحزن الأمة عليه بالتفرد والتميز في التاريخ الذي لم يرى مثله والصورة أكبر تعبيرا عن ذلك ..
https://encrypted-tbn1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSgCk2zglO15NUOnBJeXsn1Zyzr08Q86 m9a8RJjMf-cBnW0sBoi
http://www.muslimphilosophy.com/images/qalah.jpg
كانت وفاة شيخ الإسلام ابن تيمية في 26 سبتمبر ووفاة الزعيم العربي جمال عبد الناصر أيضا في 28 سبتمبر ،وكانت جنازتهما رغم الفارق الزمني بينهما في السنوات حدثان لم يتكررا في التاريخ العربي والإسلامي والانساني معا ،فقد شهدت القاهرة في القرن الماضي من عام 1970م ودمشق قبلها في القرن الثامن الهجري( العشرين من ذي القعدة من سنة (728هـ) )
وصف عبد الناصر بزعيم العروبة ،وقائدا وداعما لحركات التحرر في آسيا وافريقيا وامريكا اللاتينية .
وكان شيخ الإسلام احمد عبد الحليم بن عبد السلام ابن تيمية مجددا للسلفية في عضره ولازال يشغل الناس بعلمه وفكره ومواقفه حتى يومنا هذا ، وزعيما روحيا ووطنيا في مواجهة التتار والإستعمار الصليبي الذين هاجموا في عصره ديار العرب و المسلمين واحتلوا بعضا منها .
قد مات في سجنه بقلعة دمشق وصلي عليه في جامعها ولم يكتب التاريخ في تاريخ المسلمين ثمة حوادث عظيمة وجليلة القدر لم تتكرر أبدا كمثل جنازته وحزن وبكاء الناس عليه وقد جعلها الله آية من آيات الزمان وكرامة لأوليائه الصالحين وصدقه مع الله .
وبالمثل كان عبد الناصر يحتل مكانة عظيمة في قلوب الملايين في مصر وخارجها ومحررا وداعما لتحرير الشعوب العربية والافريقية من الإستعمار الاوبي والصهيونية ووصفت جنازته وحزن الأمة عليه بالتفرد والتميز في التاريخ الذي لم يرى مثله والصورة أكبر تعبيرا عن ذلك ..
https://encrypted-tbn1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSgCk2zglO15NUOnBJeXsn1Zyzr08Q86 m9a8RJjMf-cBnW0sBoi
http://www.muslimphilosophy.com/images/qalah.jpg