المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : باكستان تطبع علاقاتها التجارية مع الكيان الصهيوني


الدكتور أحمد باذيب
02-09-2006, 01:55 PM
قالت صحيفة "يديعوت أحر ونوت" الصهيونية أمس إن وفدا تجاريا باكستانيا سيزور "إسرائيل" للمرة الأولى في مايو المقبل رغم عدم وجود علاقات دبلوماسية بين البلدين. وأضافت الصحيفة أن وفد رجال الأعمال الباكستانيين سيزور المعرض الزراعي "أغريتك 2006" في تل أبيب. وتابع المصدر نفسه أن رجال الأعمال الباكستانيين مهتمون خصوصا بمعدات زراعية متطورة وأنظمة جديدة للري وبيوت زجاجية تنتجها "إسرائيل". وقال المسؤولون عن "أغريتك 2006" إنهم يتوقعون زيارة نحو 6500 شخص للمعرض بما في ذلك عرب ومسلمون لا يقيمون علاقات مع إسرائيل.

اذا كان خونة العرب طبعوا مع اليهود فليس امامنا الا ان نقول" خسئتم ايها المطبعون وابشروا بنقمة رب العباد وغضب الشعوب ويبدو انها النهاية لنظام مشرف العميل"

الإسلام اليوم / الفرنسية
02/2006

ابوعقيل
02-09-2006, 11:00 PM
ليس غريب على باكستان يادكتور باكستان هي مشروع استعماري بل هى مثل اسرئيل مصيرها للانهيار لانها قامت على اساس ديني بحت .سياسات باكستان ضد حركات التحرر جنرالاتها اغلبهم مرتزقه مالهم مبدا مثل الخبره حقنا يستخدمون الدين لاهداف دنيويه

الدكتور أحمد باذيب
02-11-2006, 01:06 AM
ردك اخي ابوعقيل ذكرني برائعة الشاعر ابوعبدالرحمن محمد باجرش"الاندلس الشرقية" وادعوك لزيارة الموضوع في سقيفة عذب القوافي
http://www.alshibami.net/saqifa/showthread.php?t=12109&page=1
الأندلــــــــــــس الشــــــــــــــــــــــــــــــــــــرقية ( قصيدة )

--------------------------------------------------------------------------------

هز زلزالٌ قبل فترة وجيزة شبه القارة الهندية وهز معه ذاكرة التاريخ لنطل بها من الواقع المرير على نافذة مشرقة من ذلك التاريخ العظيم مستلهمين من الذاكرة الدروس والعبر ..........أرضٌ وأخوانٌ لنا في العقيدة عاث بها وبهم المستخرب الصليبي فساداً إبان حكمه لتلك البلاد الإسلامية و التي فتحها محمد بن القاسم الثقفي مع كوكبة من الفاتحين واستمر الحكم الإسلامي بها إلى ما قبل قرن ونيف من الزمان وهي إذ ذاك من أغنى دول العالم مالاً وثقافة (بل وتقرض الأموال للتاج البريطاني ) فنهب واستعبد وخرب حضارتها الإسلامية العريقة وقسمها إلى ثلاث دول(الهند الباكستان البنغال ) في محاولة لعزل الرجال عن الثروة (كثرة يسحقها الفقر وقلة تهلكها التخمة) لكي لا تقوم لهم بعدها قائمة وأتى بالوثنيين من الأدغال ونشرهم في المدن والقرى (وآثارهم باقية للزائر إلى اليوم) في مسرحية هزيلة لهندكة تلك البلاد ذات الأغلبية المسلمة بعد أن أشرقت بنور ربها وإضفاء الشرعية على الحكومة غير المسلمة وزخرف هذا الإستخراب ببعض مباني الحضارة الإسمنتية القاسية قساوة هذا المستخرب وفي غياب تام من الأمة وخذلان لا متناهي من إخوانهم المسلمين بل ونسيان لهم وتندر على مآسيهم فيما بعد فعاد حالهم كما نراه اليوم ،ونحن إذ نقرأ التاريخ اليوم نرى إن الإستخراب العالمي يعيد عرض تلك المسرحية المشؤومة بثنائية صراع الخير والشر والفقر والتخمة على أمتنا الإسلامية في كل حين وبأشكال مختلف وضحايا جدد في استخفاف كبير بالعقول التائهة المتشرذمة و وقاحة لا متناهية لنهب وإذلال هذه الأمة فهل بعد هذا للحياة من معنى أو قيمة بدون توحيد الكلمة كما وكلمة التوحيد .



الأندلسُ الشرقيةُ




ردِّي عليَّ ربى الشجون جَنَاني
وترفَّقِـي بالقلـبِ يـا عينـانِ
إن سرَّني طيبُ اللقاءِ فقد بـدا
حلمـاً بليـلٍ عابـرَ السلـوانِ
ردِّي شجوني بالجميلِ وأطفئِـي
لفْحَ الهيـامِ بدمعـةِ الأشجـانِ
إنِّي أنا المكلومُ أشكو لوعتـي
ورزيَّتي في الصحبِ والخـلانِ
أسَفَاً على عهدٍ تربـع عرشَّـه
يُمنُ النعيمِ و نعمـةُ الإيمـانِ
ضاعت ربوعُك بعد هاتيكَ الرُبى
دررٍ تفـرط عقدهـا وجمـانِ
ضاعت و أندلسُ الخلافةِ قبلهـا
والقدس معْ كشمير و الشيشان
صرحٌ هوى وهوى بإثره عزُّنا
في ديجرِ التهميـش والنسيـانِ
نهضَ بغضبته الشروقُ معاتبـاً
يشكو الجفا و البعدِ والخـذلانِ
قد كان نوراً مثل مشكاةٍ يُـرى
يعلو بصـوت الحـق و الأَذانِ
واليوم في أفقٍ وبيـن جوانـحٍ
يعلو الصليبُ وصورةُ الأوثـانِ
وغدا لشمسه بعض من يعبدها
في غيبـةِ التوحيـدِ والفرقـانِ
وترى عزيزَ الديـن ذلاً ينحنـي
لمسيخةٍٍٍ أدنـى مـن الحيـوانِ
وتصارختْ منه الجوانحُ غربـةً
خلفَ السجونِ وقبضةِ السجَّانِ
يا غضبةَ الفاروقِ لو يسمعهـا
وكتائـبِ الشهـداءِ والأعـوانِ
يا أيها الثقفـي يـا لجموحِكـم
يوم أنطلقكتمْ من بني مـروانِ
جئتم غـزاةً فامتلكتـم مهجـةً
قبل الربوعِ بأصـدق الأديـانِ
وتوافد الأحرارَ حيـن توهجـوا
يوماً كشُهبٍ في سما الإحسـان
وسروا كما يسري سهيلٌ شوقُه
بين النجـوم مميـزٌ ويمانـي
يجري بنورِ الحق غير مُدلِّـس
لهدايـةِ الركبـان و الـربـانِ
هامت بحبكـم الديـار وهللـت
لقدومكم من فرحهـا الثقـلانِ
وغدت لدين الله تنشـد حبهـا
وتتيه فخـراً بالنبـي العدنانـي
هَزَمَ حفاةُ العُرب يوم تحزبـوا
لله حـزبَ الشـرِّ و الشيطـانِ
رفعوا نداءَ الحقِّ فوق رؤوسِهم
وسعوا لبسطِ عبـادةِ الرحمـنِ
قد كُلّفوا التبليغَ فـي دعوتهـم
أبـداً لكـل بسيطـةٍ ولسـانِ
وخلافةً في الأرضِ تملأ أفقَهـا
بالعـدل والتوحيـدِ والعمـرانِ
وحضارةً في الكون لا يفسدُهـا
عبثُ الهوى أو شهوةُ الطغيـانِ
تلـك رسالتُنـا وهـذا دينُنـا
كالكفتيـنِ بجانـبِ المـيـزانِ
تنعى البريـةُ حالَهـا ومآلَهـا
في غيبةِ الفرسان و الرهبـانِ
ماذا دهى الأخيارَ في أقدارِهـم
حتى غدوا فـي ذِلـةٍٍ وهـوانِ
ماذا دهاهمْ يقبلوا الـذل الـذي
ما حلَّ يوماً والهـدى بمكـانِ
فامضِ مع زُهْرِ النجومِ وبدرِها
واقهر ظلام َالظلـم باللمعـانِ
وابشرْ بوعدِ الله فـي تمكينـهِِ
بالنصـر والتأييـد والرضـوانِ


ولكنني لااتفق مع ماوصفت باكستان به من تشبيه بالكيان الزائل باذن الله "اسرائيل"

الدكتور أحمد باذيب
02-11-2006, 01:11 AM
ردك اخي ابوعقيل ذكرني برائعة الشاعر ابوعبدالرحمن محمد باجرش"الاندلس الشرقية" وادعوك لزيارة الموضوع في سقيفة عذب القوافي
http://www.alshibami.net/saqifa/showthread.php?t=12109&page=1
الأندلــــــــــــس الشــــــــــــــــــــــــــــــــــــرقية ( قصيدة )

--------------------------------------------------------------------------------

هز زلزالٌ قبل فترة وجيزة شبه القارة الهندية وهز معه ذاكرة التاريخ لنطل بها من الواقع المرير على نافذة مشرقة من ذلك التاريخ العظيم مستلهمين من الذاكرة الدروس والعبر ..........أرضٌ وأخوانٌ لنا في العقيدة عاث بها وبهم المستخرب الصليبي فساداً إبان حكمه لتلك البلاد الإسلامية و التي فتحها محمد بن القاسم الثقفي مع كوكبة من الفاتحين واستمر الحكم الإسلامي بها إلى ما قبل قرن ونيف من الزمان وهي إذ ذاك من أغنى دول العالم مالاً وثقافة (بل وتقرض الأموال للتاج البريطاني ) فنهب واستعبد وخرب حضارتها الإسلامية العريقة وقسمها إلى ثلاث دول(الهند الباكستان البنغال ) في محاولة لعزل الرجال عن الثروة (كثرة يسحقها الفقر وقلة تهلكها التخمة) لكي لا تقوم لهم بعدها قائمة وأتى بالوثنيين من الأدغال ونشرهم في المدن والقرى (وآثارهم باقية للزائر إلى اليوم) في مسرحية هزيلة لهندكة تلك البلاد ذات الأغلبية المسلمة بعد أن أشرقت بنور ربها وإضفاء الشرعية على الحكومة غير المسلمة وزخرف هذا الإستخراب ببعض مباني الحضارة الإسمنتية القاسية قساوة هذا المستخرب وفي غياب تام من الأمة وخذلان لا متناهي من إخوانهم المسلمين بل ونسيان لهم وتندر على مآسيهم فيما بعد فعاد حالهم كما نراه اليوم ،ونحن إذ نقرأ التاريخ اليوم نرى إن الإستخراب العالمي يعيد عرض تلك المسرحية المشؤومة بثنائية صراع الخير والشر والفقر والتخمة على أمتنا الإسلامية في كل حين وبأشكال مختلف وضحايا جدد في استخفاف كبير بالعقول التائهة المتشرذمة و وقاحة لا متناهية لنهب وإذلال هذه الأمة فهل بعد هذا للحياة من معنى أو قيمة بدون توحيد الكلمة كما وكلمة التوحيد .



الأندلسُ الشرقيةُ




ردِّي عليَّ ربى الشجون جَنَاني
وترفَّقِـي بالقلـبِ يـا عينـانِ
إن سرَّني طيبُ اللقاءِ فقد بـدا
حلمـاً بليـلٍ عابـرَ السلـوانِ
ردِّي شجوني بالجميلِ وأطفئِـي
لفْحَ الهيـامِ بدمعـةِ الأشجـانِ
إنِّي أنا المكلومُ أشكو لوعتـي
ورزيَّتي في الصحبِ والخـلانِ
أسَفَاً على عهدٍ تربـع عرشَّـه
يُمنُ النعيمِ و نعمـةُ الإيمـانِ
ضاعت ربوعُك بعد هاتيكَ الرُبى
دررٍ تفـرط عقدهـا وجمـانِ
ضاعت و أندلسُ الخلافةِ قبلهـا
والقدس معْ كشمير و الشيشان
صرحٌ هوى وهوى بإثره عزُّنا
في ديجرِ التهميـش والنسيـانِ
نهضَ بغضبته الشروقُ معاتبـاً
يشكو الجفا و البعدِ والخـذلانِ
قد كان نوراً مثل مشكاةٍ يُـرى
يعلو بصـوت الحـق و الأَذانِ
واليوم في أفقٍ وبيـن جوانـحٍ
يعلو الصليبُ وصورةُ الأوثـانِ
وغدا لشمسه بعض من يعبدها
في غيبـةِ التوحيـدِ والفرقـانِ
وترى عزيزَ الديـن ذلاً ينحنـي
لمسيخةٍٍٍ أدنـى مـن الحيـوانِ
وتصارختْ منه الجوانحُ غربـةً
خلفَ السجونِ وقبضةِ السجَّانِ
يا غضبةَ الفاروقِ لو يسمعهـا
وكتائـبِ الشهـداءِ والأعـوانِ
يا أيها الثقفـي يـا لجموحِكـم
يوم أنطلقكتمْ من بني مـروانِ
جئتم غـزاةً فامتلكتـم مهجـةً
قبل الربوعِ بأصـدق الأديـانِ
وتوافد الأحرارَ حيـن توهجـوا
يوماً كشُهبٍ في سما الإحسـان
وسروا كما يسري سهيلٌ شوقُه
بين النجـوم مميـزٌ ويمانـي
يجري بنورِ الحق غير مُدلِّـس
لهدايـةِ الركبـان و الـربـانِ
هامت بحبكـم الديـار وهللـت
لقدومكم من فرحهـا الثقـلانِ
وغدت لدين الله تنشـد حبهـا
وتتيه فخـراً بالنبـي العدنانـي
هَزَمَ حفاةُ العُرب يوم تحزبـوا
لله حـزبَ الشـرِّ و الشيطـانِ
رفعوا نداءَ الحقِّ فوق رؤوسِهم
وسعوا لبسطِ عبـادةِ الرحمـنِ
قد كُلّفوا التبليغَ فـي دعوتهـم
أبـداً لكـل بسيطـةٍ ولسـانِ
وخلافةً في الأرضِ تملأ أفقَهـا
بالعـدل والتوحيـدِ والعمـرانِ
وحضارةً في الكون لا يفسدُهـا
عبثُ الهوى أو شهوةُ الطغيـانِ
تلـك رسالتُنـا وهـذا دينُنـا
كالكفتيـنِ بجانـبِ المـيـزانِ
تنعى البريـةُ حالَهـا ومآلَهـا
في غيبةِ الفرسان و الرهبـانِ
ماذا دهى الأخيارَ في أقدارِهـم
حتى غدوا فـي ذِلـةٍٍ وهـوانِ
ماذا دهاهمْ يقبلوا الـذل الـذي
ما حلَّ يوماً والهـدى بمكـانِ
فامضِ مع زُهْرِ النجومِ وبدرِها
واقهر ظلام َالظلـم باللمعـانِ
وابشرْ بوعدِ الله فـي تمكينـهِِ
بالنصـر والتأييـد والرضـوانِ


ولكنني لااتفق مع ماوصفت باكستان به من تشبيه بالكيان الزائل باذن الله "اسرائيل"

ابوعقيل
02-12-2006, 07:54 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
د\ احمداحمدباذيب حول بكستان لو افرضنا ان الهند ضلة دوله ولم تنفصل باكستان والبنغال المسلمه
لكان المسلمين اغلبيه وليس اقليه لقد كان الاستعمار يحسب لمستقبل الهند الموحده فبعد الاستقلال تلقائي تصبح دوله عظمى اقتصاديا وبشريا وثقل اسلامي والخسائر التي خسرها المسلمين وغير المسلمين اثنا النزوح والنزوح المضاد كانت كبيره بل ماساءه .والحضارم المقيمين بلهند تلك الفتره يسمونها بالنكبه لقد كانت ذيول سلخ باكستان من الهند وبال على المسلمين بل اسوا منذيول حرب الخليج الراهنه على المسلمين وباكستان مصيرها التقسيم الاثني وسوف تتلاشا الم تلاحضون الشبه الكبير مع اسرئل اسرئيل يحكمونها جنرالات وبكستان كذلك حتى القنبله الذريه اصبحت رهينت قنبلتها الذريه اتذكرو عندما افتعلة الهند النزاع اثنا الغزو الصليبي لافغانستان لقد كانت باكستان مرعوبه وسرعان بدئت في تفكيك حركة تحريركشمير بكستان كحكومه لم تدعم اي دوله اسلاميه منذو نشئتها لكن الشعب هو الذي يدعم الاسلام والمسلمين
ماهو دورباكستان في دعم جنوب الفلبين؟
ماهودورباكستان مسلمي جنوب تايلند؟
لقد كان ملك افغانستان ضاهرشاه على حق عندما وقف ضد سلخ باكستان من الهند الكيرى وهو اخبر في ذلك الوقت بلوضع في شبه القاره الهنديه وكان يدرك الاخطار المستقبليه التي سوف يتعرض لها المسلمون واليوم نشاهدها بوضح واخيرا باكستان ليسة هي الدوله القدوه لانشا مجتمع اسلامي متطور