الزين يفرض نفسه
01-29-2015, 05:46 AM
http://www3.0zz0.com/2015/01/29/05/320469004.gif
الحُب :
هو أبو بكر يضربُه كفار قريش ،
ويعلوهُ الفاسقُ عتبة بن ربيعة بنعلين مخصوفتين على وجهه فيُغشى عليه ،
فلما أفاق قال : ما فعل محمد ؟
الحُب :
هُو أبوبكر يبكِي الرسول لما بدت طلائع رحيله ،
فيواسيه : لاتبكِ ، لوكنتُ متخذًا خليلًا غير الله لاتخذتُ أبا بكر خليلا.
الحُب :
هُو عائشة رضي الله عنها حينَ تسطرُ مَشهد الدمُوع تفيض من عيني أبيها فرحًا
أن الرسول اختارهُ رفيقًا في مَعابر الهجرة إلى الله .
الحُب :
هو امرأة بني دينار ،
حين يخرجُ زوجها وأبوها وأخوها إلى أحد فيلقاهم الأجل وينعون لها ،
فترى رسول الله فتقول : كُل مصيبة بعدك جلل .
الحُب :
هو ثوبان حين يسألهُ الرسول : ما غيَّر لونك ؟
فيقول : مابي مرضٌ ولاوَجع إلا أنِّي إذا لم أرَكَ استوحشتُ وحشَة شديدَة حتى ألقاك.
الحُب :
هو أبوطلحة في مَعامع أحُد يرتجي الرسول
: لاتشرِف ، لاتشرِف يارسول الله ، أن ينفذ سهمٌ إلى نحري أطيب في قلبي من أن تصاب !
الحُب :
هُو ربيعة بن كَعب حينَ يسأله رسول الله ماحاجتك ؟
، فيقول : أسألك مرافقتك في الجنة.
الحُب :
هُو بلال حينَ يستعفي من الأذانِ بعد رحيل الرسول ،
فلما أذنَ بشفاعة عُمْر لم يُر يومًا كَان أكثرَ بكاءً منه ، تذكرًا منهم للرسول ..
م/ن
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد ..
http://www3.0zz0.com/2015/01/29/05/320469004.gif
الحُب :
هو أبو بكر يضربُه كفار قريش ،
ويعلوهُ الفاسقُ عتبة بن ربيعة بنعلين مخصوفتين على وجهه فيُغشى عليه ،
فلما أفاق قال : ما فعل محمد ؟
الحُب :
هُو أبوبكر يبكِي الرسول لما بدت طلائع رحيله ،
فيواسيه : لاتبكِ ، لوكنتُ متخذًا خليلًا غير الله لاتخذتُ أبا بكر خليلا.
الحُب :
هُو عائشة رضي الله عنها حينَ تسطرُ مَشهد الدمُوع تفيض من عيني أبيها فرحًا
أن الرسول اختارهُ رفيقًا في مَعابر الهجرة إلى الله .
الحُب :
هو امرأة بني دينار ،
حين يخرجُ زوجها وأبوها وأخوها إلى أحد فيلقاهم الأجل وينعون لها ،
فترى رسول الله فتقول : كُل مصيبة بعدك جلل .
الحُب :
هو ثوبان حين يسألهُ الرسول : ما غيَّر لونك ؟
فيقول : مابي مرضٌ ولاوَجع إلا أنِّي إذا لم أرَكَ استوحشتُ وحشَة شديدَة حتى ألقاك.
الحُب :
هو أبوطلحة في مَعامع أحُد يرتجي الرسول
: لاتشرِف ، لاتشرِف يارسول الله ، أن ينفذ سهمٌ إلى نحري أطيب في قلبي من أن تصاب !
الحُب :
هُو ربيعة بن كَعب حينَ يسأله رسول الله ماحاجتك ؟
، فيقول : أسألك مرافقتك في الجنة.
الحُب :
هُو بلال حينَ يستعفي من الأذانِ بعد رحيل الرسول ،
فلما أذنَ بشفاعة عُمْر لم يُر يومًا كَان أكثرَ بكاءً منه ، تذكرًا منهم للرسول ..
م/ن
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد ..
http://www3.0zz0.com/2015/01/29/05/320469004.gif